كمَِلَ الجَمالُ منَ البُحورِ الكامِلُ *** مُــتـَفاعِلـُنْ مُـتـَفاعِلـُنْ مـُتـَفاعِلـُنْ
- سلامٌ على أبينا وأستاذنا الغرّيد الشاعرُ الكبير الأديب اللامع ...... أبو محسد ...... وأسعد الله أيامكم بموليد الأئمة الغيارى في شهر شعبان الخير عليهم السلام.. أعاده الله علينا وعليكم باليمن والسؤدد والبركات .. وأقسم رحتُ أترنـّمُ بأبياتك الغيداقة التي تصرخ عشقاً وولاءً لآل محمد صلوات ربي عليهم أجمعين .. ليتني أقـَبـَّل اليدُ التي نظمتْ هذه الحروف الوهـّاجة من ماء الذهبٍ الخالص فأصبحَتْ تشعشع نورا كالشمس في رائعة النهار .. ولمْ أفِ بل أنا ناكسُ الرأس خَجلاً منْ ردّي هذا حيث منْ أكون .؟؟.. لكن يكفيني ويزيدُني فخراً أنْ وفقني ربي للمرور الذي لاقيمة له وبذلك لله مالايحصى من الحمد والشكر والثناء .. دُمتَ طيباً شاعراً ألمعيّا لوذعيّا تهز قصائد كيان المخلصين ., ثم رحِمَ اللهُ أباكَ شاعر أهل البيت عليهم السلام الذى كان يصدح بقاصائده الرّنانة العصماء في الذوبان الحقيقي لآل محمد صلوات ربي عليهم وذلك هو المرحوم المغفور له الشاعر الكبير والأديب العبير الحاج جواد الفرج ..رضوان الله عليه .. وباركَ اللهُ في أنجالهِ ليقودوا مسيرةَ أبيهم وليُبدعوا بمدح منْ مدحهم أبوهم الراحل إلى جنة الحسين وركبه الخالد عليه السلام ..
والفاتحة للحاج المرحوم المغفور له جواد الفرج شاعر أهل البيت عليهم السلام:65::65::65:
رجائي الصغير هو قبول المرور
وهذا التقصير من ولدك الفقير
الخادم
بهاء