ابن تيمية الملعون يبتر حديث لعن يزيد لعنه الله في كتابه راس الحسين
منتدى الإمام الحسين الشهيد (سلام الله عليه)الامام - الحسين - سيد الشهداء - أبو الأئمه - الشهيد - المظلوم - العطشان - أبا عبد الله - ابو السجاد - الغريب - ابو الاحرار - عليه السلام
ابن تيمية الملعون يبتر حديث لعن يزيد لعنه الله في كتابه راس الحسين
ابن تيمية الملعون يبتر حديث لعن يزيد لعنه الله في كتابه راس الحسين ينقل حديث الإمام أحمد بن حنبلفيقول: قيل للإمام أحمد: أتكتب حديث يزيد؟ فقال: لا، ولا كرامة، أوليس هو الذيفعل بأهل الحرة ما فعل؟! وقيل له: إن قوما يقولون: إنا نحب يزيد. فقال: وهليحب يزيد أحد يؤمن بالله واليوم الآخر؟! فقال له ابنه صالح: لم لاتلعنه؟ فقال الإمام أحمد: ومتى رأيت أباك يلعن أحدا. انتهى. (رأس الحسين: 205) لكن الحق أن حديث الإمام أحمد لم ينته بعد، وإنما له تتمة صرح فيها بلعنيزيد.. والحديث بتمامه رواه أبو الفرج ابن الجوزي وغيره، فيه: فقال أحمد: ولم لايلعن من لعنه الله تعالى في كتابه؟! فقيل له: وأين لعن الله يزيد فيكتابه؟ فقرأ أحمد قوله تعالى: (فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعواأرحامكم * أولئك الذين لعنهم الله فأصمهم وأعمى أبصارهم) ثم قال: فهل يكون فسادأعظم من القتل؟! (الرد على المتعصب العنيد لابن الجوزي: 16، الإتحاف بحب الأشرافللشبراوي 63، 64) وعلى هذه الطريقة مضى مع أحاديث الرسول والسلف وتكذيبا وتزويراكلما جاء الحديث بخلاف رأيه وهواه. وفي الفقرات اللاحقة شواهد أخرى من كلامهوتعامله مع الحديث. فهذا هو الموقع الحقيقي للحديث عند ابن تيمية.
صحيح مسلم - كتاب الحج - باب فضل المدينة ودعاء النبي (ص) ....
1366 - وحدثناه حامد بن عمر ، حدثنا : عبد الواحد ، حدثنا : عاصم قال : قلت لأنس بن مالك أحرم رسول الله (ص) المدينة قال : نعم ما بين كذا إلى كذا فمن أحدث فيها حدثاً قال : ثم قال لي هذه شديدة من أحدث فيها حدثاً فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفاً ولا عدلاً ، قال : فقال : إبن أنس أو آوى محدثاً.
الشوكاني - نيل الأوطار - كتاب المناسك - أبواب ما يجتنبه المحرم وما يباح له - باب حرم المدينة وتحريم صيده وشجره -
الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 38 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
1933 - وللبخاري عنه : أن النبي (ص) قال : المدينة حرم من كذا إلى كذا لا يقطع شجرها ولا يحدث فيها حدث ، من أحدث فيها حدثاً فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين.
- ولمسلم ، عن عاصم الأحول قال : سألت أنساً أحرم رسول الله (ص) المدينة ؟ قال : نعم هي حرام ، ولا يختلى خلاها ، فمن فعل ذلك فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين.
البيهقي - السنن الكبرى - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 197 )
9366 - أخبرنا : أبو عبد الله الحافظ ، أنا : أبو العباس عبد الله بن الحسين القاضي ، ثنا : الحارث بن أبي أسامة ، ثنا : عارم ، ثنا : ثابت بن يزيد أبو زيد ، ثنا : عاصم بن سليمان أبو عبد الرحمن الأحول ، عن أنس بن مالك : أن النبي (ص) ، قال : إن المدينة حرم آمن من كذا إلى كذا لا يقطع شجرها ، ولا يحدث فيها حدث فمن أحدث فيها حدثاً فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه صرف ولا عدل ، رواه البخاري في الصحيح ، عن عارم.
المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 231 )
34804 - المدينة حرم من كذا إلى كذا ، لا يقطع شجرها ولا يحدث فيها حدث ، من أحدث فيها حدثاً أو آوى محدثاً فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ، لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفاً ولا عدلاً.
34805 - المدينة حرم ما بين عير إلى ثور ، فمن أحدث فيها حدثاً أو آوى محدثاً فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمين ، لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفاً ولا عدلاً ، وذمة المسلمين واحدة يسعى بها أدناهم ، فمن أخفر مسلماً فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ، لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفاً ولا عدلاً ، ومن أدعي إلى غير أبيه أو إنتمى إلى غير مواليه فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ، لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفاً ولا عدلاً.
محي الدين النووي - المجموع - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 476 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وعن أنس (ر) ، عن النبي (ص) قال : المدينة حرام من كذا إلى كذا لا يقطع شجرها ولا يحدث فيها من أحدث حدثاً فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ، رواه البخاري.
الشيخ سيد سابق - فقه السنة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 690 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- روى البخاري ، عن أنس (ر) ، أن النبي (ص) قال : المدينة حرم ، من كذا إلى كذا ، لا يقطع شجرها ، ولا يحدث فيها حدث ، من أحدث فيها حدثاً فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين.
صحيح مسلم - كتاب المساجد ومواضع الصلاة - باب إستحباب القنوت في جميع الصلاة ....
677 - حدثنا : محمد بن المثنى ، حدثنا : عبد الرحمن ، حدثنا : هشام ، عن قتادة ، عن أنس : أن رسول الله (ص) قنت شهراً يدعو على أحياء من أحياء العرب ، ثم تركه.
الرابط : http://hadith.al-islam.com/Page.aspx...ID=25&PID=1164
مسند أحمد - أول مسند الكوفيين - حديث عمرو بن عبسة (ر)
- حدثنا : أبو المغيرة ، حدثنا : صفوان بن عمرو ، حدثني : شريح بن عبيد ، عن عبد الرحمن بن عائذ الأزدي ، عن عمرو بن عبسة السلمي قال : كان رسول الله (ص) يعرض يوماً خيلاً وعنده عيينة بن حصن بن بدر الفزاري ، فقال له رسول الله (ص) : أنا أفرس بالخيل منك فقال عيينة وأنا أفرس بالرجال منك فقال له النبي صلى الله عليه وسلم وكيف ذاك قال خير الرجال رجال يحملون سيوفهم على عواتقهم جاعلين رماحهم على مناسج خيولهم لابسو البرود من أهل نجد فقال رسول الله (ص) : كذبت بل خير الرجال رجال أهل اليمن والإيمان يمان إلى لخم وجذام وعاملة ومأكول حمير خير من آكلها وحضرموت خير من بني الحارث وقبيلة خير من قبيلة وقبيلة شر من قبيلة والله ما أبالي أن يهلك الحارثان كلاهما لعن الله الملوك الأربعة : جمداء ومخوساء ومشرخاء وأبضعة وأختهم العمردة ، ثم قال : أمرني ربي عز وجل أن ألعن قريشاً مرتين فلعنتهم ، وأمرني أن أصلي عليهم فصليت عليهم مرتين ثم قال : عصية عصت الله ورسوله غير قيس وجعدة وعصية ثم قال لأسلم وغفار ومزينة وأخلاطهم من جهينة خير من بني أسد وتميم وغطفان وهوازن عند الله عز وجل يوم القيامة ، ثم قال شر قبيلتين في العرب نجران وبنو تغلب وأكثر القبائل في الجنة مذحج ومأكول ، قال : قال أبو المغيرة : قال صفوان : حمير حمير خير من آكلها قال : من مضى خير ممن بقي.
مستدرك الحاكم - كتاب معرفة الصحابة - ذكر فضيلة أسلم وعفار ومزينة وغيرهم - رقم الحديث : ( 7062 )
7079 - حدثنا : أبو العباس محمد بن يعقوب ، أنبأ : محمد بن عبد الله بن عبد الحكم ، أنبأ : إبن وهب ، أخبرني معاوية بن صالح ، عن عبد الرحمن بن عائذ الأزدي ، عن عمرو بن عبسة السلمي رضي الله عنه قال : كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يعرض الخيل و عنده عيينة بن بدر الفزاري فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم : أنا أعلم بالخيل منك.
فقال عيينة : وأنا أعلم بالرجال منك ، فقال رسول الله (ص) فمن خير الرجال ؟ قال : رجال يحملون سيوفهم على عواتقهم و رماحهم على مناسج خيولهم من رجال نجد ، فقال رسول الله (ص) : كذبت بل خير رجال اليمن ، والإيمان يمان إلى لخم وجذام ومأكول حمير خير من أكلها ، وحضرموت خير من بني الحارث ، والله ما أبالي لو هلك الحارثان جميعاً ، لعن الله الملوك الأربعة جمدا ، ومخوساً ، وأبضعة ، وأختهم العمردة ، ثم قال : أمرني ربي أن ألعن قريشاً مرتين فلعنتهم ، وأمرني أن أصلي عليهم فصليت عليهم مرتين مرتين ، ثم قال : لعن الله تميم بن مرة خمساً وبكر بن وائل سبعاً ، ولعن الله قبيلتين من قبائل بني تميم مقاعس وملادس ثم قال : عصية عصت الله ورسوله عبد قيس ، وجعدة ، وعصمة ثم قال : أسلم و غفار ومزينة وأحلافهم من جهينة خير من بني أسد وتميم وغطفان وهوزان عند يوم القيامة ، ثم قال : شر قبيلتين في العرب نجران وبنو تغلب ، وأكثر القبائل في الجنة مذحج ، هذا حديث غريب المتن صحيح الإسناد ولم يخرجاه.
الهيثمي - مجمع الزوائد - كتاب الإيمان - باب منه في المنافقين - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 113 )
437 - وعن سفينة : أن النبي (ص) كان جالساًً فمر رجل على بعير وبين يديه قائد وخلفه سائق ، فقال : لعن الله القائد والسائق والراكب ، رواه البزار ورجالة ثقات.
الهيثمي - مجمع الزوائد - كتاب المناقب - باب ما جاء في قبائل العرب - الجزء : ( 10 ) - رقم الحديث : ( 44 )
16549 - .... لعن الله الملوك الأربعة : جمداء ومخوساء ومشرحاء وأبضعة وأختهم العمرّدة ، ثم قال : أمرني ربي عز وجل أن ألعن قريشاً فلعنتهم ، وأمرني أن أصلي عليهم مرتين فصليت عليهم مرتين.
3246 - حدثنا : السكن بن سعيد ، قال : ، نا : عبد الصمد ، قال : ، نا : أبي ، وحدثنا : حماد بن سلمة ، عن سعيد بن جمهان ، عن سفينة (ر) : أن النبي (ص) كان جالساًً فمر رجل على بعير وبين يديه قائد وخلفه سائق ، فقال : لعن الله القائد والسائق والراكب.
تاريخ الطبري - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 185 و 189 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- .... أبو سفيان بن حرب وأشياعه من بني أمية ، الملعونين في كتاب الله ، ثم الملعونين على لسان رسول الله في عدة مواطن ، وعدة مواضع ، لماضي علم الله فيهم وفي أمرهم ، ونفاقهم وكفر أحلامهم ، فحارب مجاهداً ، ودافع مكابداً ، وأقام منابذاً حتى قهره السيف ، وعلا أمر الله وهم كارهون ، فقتول بالإسلام غير منطو عليه ، وأسر الكفر غير مقلع عنه ، فعرفه بذلك رسول الله (ص) والمسلمون ، وميز له المؤلفة قلوبهم ، فقبله و ولده على علم منه ، فمما لعنهم الله به على لسان نبيه (ص) ، وأنزل به كتاباً قوله : والشجرة الملعونة في القرآن ونخوفهم فما يزيدهم إلاّ طغياناً كبيراً ، ولا إختلاف بين أحد أنه أراد بها بني أمية ....
- اللهم العن أبا سفيان بن حرب ، ومعاوية إبنه ، ويزيد بن معاوية ، ومروان بن الحكم وولده ، اللهم العن أئمة الكفر ، وقادة الضلالة ، وأعداء الدين ، ومجاهدي الرسول ، ومغيري الأحكام ، ومبدلي الكتاب ، وسفاكي الدم الحرام.
- نصر ، عن عبد الغفار بن القاسم ، عن عدى بن ثابت ، عن البراء بن عازب قال : أقبل أبو سفيان ومعه معاوية ؟ ، فقال رسول الله (ص) : اللهم العن التابع والمتبوع ، اللهم عليك بالأقيعس ، فقال إبن البراء لأبيه : من الأقيعس ؟ ، قال : معاوية.
- قال : وخرج من فج فنظر رسول الله إلى أبى سفيان وهو راكب ومعاوية وأخوه ، أحدهما قائد والآخر سائق ، فلما نظر إليهم رسول الله (ص) قال : اللهم العن القائد والسائق والراكب ، قلنا : أنت سمعت رسول الله (ص) ؟ ، قال : نعم وإلاّ فصمتا أذناى ، كما عميتا عيناى.
تاريخ أبي الفداء - أحداث سنة مئتين وثلاثة وثمانون - ( 30 من 87 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ورأى النبي (ص) أبا سفيان مقبلاًً ومعاوية يقوده ويزيد أخو معاوية يسوق به فقال : لعن الله القائد والراكب والسائق ، وقد روى : أن أبا سفيان قال : يا بني عبد مناف تلقفوهـا تلقف الكرة فما هناك جنة ولا نار.
ويزيد واحد من بني امية وقريش
4- ( ستة لعنهم الله ورسوله )
عدد الروايات : ( 4 )
مستدرك الحاكم - كتاب الإيمان - ستة لعنهم الله وكل نبي مجاب - رقم الحديث : ( 109 )
101 - حدثنا : أبو محمد عبد الله بن جعفر بن درستويه الفارسي ، ثنا : يعقوب بن سفيان الفارسي ، وحدثنا : أبو بكر بن إسحاق الفقيه ، ثنا : الحسن بن علي بن زياد قالا : ، ثنا : إسحاق بن محمد الفروي ، ثنا : عبد الرحمن بن أبي الموال القرشي ، وأخبرني : محمد محمد بن المؤمل ، ثنا : الفضل بن محمد الشعراني ، ثنا : قتيبة بن سعيد ، ثنا : إبن أبي الموال عبد الرحمن ، ثنا : عبد اللّه بن موهب القرشي ، عن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم ، عن عمرة ، عن عائشة ، قالت : قال رسول اللّه (ص) : ستة لعنتهم لعنهم الله وكل بني مجاب المكذب بقدر الله ، والزائد في كتاب الله ، والمتسلط بالجبروت يذل من أعز الله ويعز من أذل الله ، والمستحل لحرم الله ، والمستحل من عترتي ما حرم الله ، والتارك لسنتي ، قد إحتج البخاري بعبد الرحمن بن أبي الموال ، وهذا حديث صحيح الإسناد ، ولا أعرف له علة ، ولم يخرجاه.
مستدرك الحاكم - كتاب الأحكام - ذكر ستة لعنهم الله - رقم الحديث : ( 7094 )
7111 - حدثنا : عبد الله بن جعفر الفارسي ، ثنا : يعقوب بن سفيان ، ثنا : إسحاق بن محمد الفروي ، ثنا : عبد الرحمن بن أبي الموال ، عن عبد الله بن موهب ، عن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم ، عن عمرة ، عن عائشة (ر) قالت : قال رسول الله (ص) : ستة لعنتهم لعنهم الله وكل نبي مجاب ، المكذب بقدر الله ، والزائد في كتاب الله ، والمتسلط بالجبروت ليذل ما أعز الله ويعز ما أذل الله ، والمستحل لحرم الله ، والمستحل من عترتي ما حرم الله ، والتارك لسنتي ، هذا حديث صحيح على شرط البخاري ولم يخرجاه.
الهيثمي - مجمع الزوائد - كتاب العلم - باب فيمن يستحل الحرام أو يحرم الحلال أو يترك السنة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 176 )
820 - عن عائشة : أن رسول الله (ص) قال : ستة لعنتهم ولعنهم الله وكل نبي مجاب : الزائد في كتاب الله عز وجل ، والمكذب بقدر الله عز وجل ، والمستحل حرمة الله ، والمستحل من عترتي ما حرم الله ، والتارك السنة ، رواه الطبراني في الكبير وفيه عبيد الله بن عبد الرحمن بن موهب قال يعقوب بن شيبة فيه ضعف وضعفه يحيى بن معين ، في رواية ووثقه في أخرى ، وقال أبو حاتم صالح الحديث ، ووثقه إبن حبان وبقية رجاله رجال الصحيح.
الهيثمي - مجمع الزوائد - كتاب القدر - باب ما جاء فيمن يكذب بالقدر ومسائلهم والزنادقة - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 205 )
11876 - وعن عائشة : أن رسول الله (ص) قال : ستة لعنتهم وكل نبي مجاب ، الزائد في كتاب الله ، والمكذب بقدر الله ، والمستحل لمحارم الله ، والمستحل من عترتي ما حرم الله ، وتارك السنة ، رواه الطبراني في الأوسط ورجاله ثقات وقد صححه ابن حبان.
ويزيد قد والمستحل من عترتي ما حرم الله
استحل عترة رسول الله ص واله بقتله سيد شباب اهل الجنة الامام الحسين ع وسبي اهل بيته