العودة   منتديات احباب الحسين عليه السلام > القسم الاسلامي > المنتدى الاسلامي العام
المنتدى الاسلامي العام يختص بكل مواضيع الثقافة الإسلامية على مذهب أهل البيت (عليهم السلام)
روابط مفيدة مشاركات اليوم البحث


تفسير فقرات الاذان

المنتدى الاسلامي العام


إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 15-03-2012, 01:05 AM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

دمعة الكرار


الملف الشخصي









دمعة الكرار غير متواجد حالياً


تفسير فقرات الاذان

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم


تفسير فقرات الأذان



وردت بعض النصوص في تفسير فقرات الآذان، أو إلقاء بعض الضوء عليها،
أو إعطاء السبب من تكرارها، نورد فيما يلي قسماً منها:

فعن أبي عبد الله (ع) قال: لما أسري برسول الله 9 وحضرت الصلاة، أذَّن جبريل (ع). فلما قال: الله أكبر الله أكبر، قالت الملائكة: الله أكبر الله أكبر، فلما قال: أشهد أن لا إله الا الله، قالت الملائكة: خلع الأنداد، فلما قال: أشهد أنَّ محمداً رسول الله، قالت الملائكة: نبيٌّ بعث، فلما قال: حيَّ على الصلاة. قالت الملائكة: حثَّ على عبادة ربه، فلما قال: حيَّ على الفلاح، قالت الملائكة: أفلح من اتبعه[[316]
].
وعن الإمام الرضا (ع) أنه قال: إنما أمر الناس بالأذان لعللٍ كثيرةٍ، منها: أن يكون تذكيراً للساهي، وتنبيهاً للغافل، وتعريفاً لمن جهل الوقت واشتغل عنه، ويكون المؤذن بذلك داعياً إلى عبادة الخالق ومرغباً فيها، مقراً بالتوحيد، مجاهراً بالإيمان، معلناً بالإسلام، مؤذناً لمن ينساهما.
وإنما يقال له: مؤذنٌ، لأنه يؤذن بالأذان للصلاة. وإنما بدئ فيه بالتكبير وختم بالتهليل، لأنَّ الله عزَّ وجل أراد أن يكون الإبتداء بذكره واسمه، واسم الله بالتكبير في أول الحرف، وفي التهليل في آخره.
وإنما جعل مثنىً مثنىً ليكون تكراراً في أذان المستمعين، مؤكداً عليهم، إن سها أحدٌ عن الأول لم يسهَ عن الثاني. ولأنَّ الصلاة ركعتانِ ركعتان، فلذلك جعل الأذان مثنىً مثنىً، وجعل التكبير في أول الأذان أربعاً، لأنَّ أول الأذان إنما يبدأ غفلةً، وليس قبله كلامٌ ينبه المستمع له، فجعل الأول تنبيهاً للمستمعين لما بعد من الأذان. وجعل بعد التكبير الشهادتان، لأنَّ أوَّل الإيمان هو التوحيد والإقرار لله بالوحدانية، والثاني الإقرار للرسول بالرسالة، وأنَّ طاعتهما ومعرفتهما مقرونتان.
ولأنَّ أصل الإيمان إنما هو الشهادتان، فجعل شهادتينِ شهادتين. كما جعل في سائر الحقوق شاهدان. فإذا أقرَّ العبد لله عزَّ وجلَّ بالوحدانية, وأقرَّ للرسول9 بالرسالة, فقد أقرَّ بجملة الإيمان، لأنَّ أصل الإيمان إنما هو الإقرار بالله ورسوله.
وإنما جعل بعد الشهادتين الدعاء إلى الصلاة, لأنَّ الأذان إنما وضع لموضع الصلاة، وإنما هو نداءٌ إلى الصلاة في وسط الأذان، ودعاءٌ فيها إلى الفلاح وإلى خير العمل. وجعل ختم الكلام باسمه كما فتح باسمه. انتهى الخبر[
[317]
].



وينبغي فيما يلي إعطاء فكرةٍ عن معاني فقرات الأذان:

الله أكبر

لفظ الجلالة اسمٌ للذات المقدسة الجامعة لكلِّ جهات الكمال. وأكبر: أفعل تفضيل من الكبر. وهناك اتجاهٌ في اللغة لاستعمال أفعل التفضيل بدون قصد المقارنة مع الآخرين، ولعلَّ أوضح تطبيقات ذلك هو هذه الصيغة [الله أكبر] لأنَّ الله لا يمكن أن يقاس به شيءٌ، وإن لم يمكن ذلك في اللغة، فلا أقلَّ إنه قد أريد به ذلك هنا ولو مجازاً، فإن لم يصحَّ هذا الإتجاه حقيقةً صحَّ مجازاً بلا إشكال.
والكبر ـ بالكسر ثمَّ الفتح ـ وهو مادة هذه الصيغة.. وإن استعملت في اللغة بعدة معان: منها التقدم في العمر والضخامة في الجسم والسعة في المكان وغيرها، إلا أنها هنا لا يراد بها شيءٌ من صفات المخلوقين لانتسابها إلى الخالق سبحانه، ومعه يراد بها هنا: العظمة والرفعة والعزَّة.
والعظمة معلومةٌ، والرفعة بمعنى العلوّ، ويراد به العلوُّ المعنويُّ بالكمال أو بالخلق أو بالتدبير أو بالعلم أو بكلِّ ذلك، وأما العزة، فهو الغنى والإستغناء عن الحاجة إلى شيءٍ من المخلوقين أو إلى صفات المخلوقين، أو إلى الغير مهما كان.
وهذا كلُّه يصدق، سواءٌ كان المراد بأفعل التفضيل: فعلية التفضيل، أم مجرد ثبوت الصفة على أعلى حدّ.
ومعه فيتحصل لهذه الصيغة >الله أكبر< عدة مداليل، منها: الله عظيم, الله أعظم, الله عزيز, الله أعزّ, الله رفيع, الله أرفع, الله رفيعٌ بكماله, الله رفيعٌ بتدبيره, الله رفيعٌ بعلمه, الله رفيعٌ بخلقه، يعني بكونه خالقاً، وهكذا.
ومعه فيمكن أن يقال: إنَّ التكرار للتكبير في الآذان، ليس لأجل كونه بمعنى واحد، بل هو بمعانٍ مختلفةٍ حسب قصد المتكلِّم.


أشهد أن لا إله إلا الله

الشهادة هنا هي الإقرار والإعتراف والإذعان بالتوحيد، ولا أقلَّ من إبراز القناعة به، كما يبرز الشاهد قناعته بما يشهد به ويعبر عنه، وذلك من أجل صحته وكونه حقاً.
ومن هنا قال سبحانه وتعالى: [شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ وَالْمَلائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِماً بِالْقِسْطِ][
[318]
]. بمعنى أنَّ هذه الصفة هي الحقُّ المطابق للواقع.
وقولنا: لا إله إلا الله, هي صيغة التوحيد المتعارفة، وإن كان يوجد غيرها كقوله تعالى: [الله أَحَدٌ][
[319]]. وقوله: [هُوَ الحَقُّ][[320]
]. وغيرها. إلا أنَّ هذه الصيغة: لا إله إلا الله، تحتوي على نفيٍ وإثبات، فيكون مؤداه نفي الشريك، وهو معنىً ملازمٌ للتوحيد.
غير أنَّ المنفيَّ هنا يختلف بالحيثية، من زاوية أنَّ [لا] النافية للجنس تحتاج هنا إلى خبرٍ مقدر، وأيَّ شيءٍ قدرناه فقد قصدناه، وكلُّ التقديرات يمكن أن تكون صحيحة، وإن كانت ساكتةً أو غير دالَّةٍ على كلِّ الجهات، كقولنا: لا إله موجودٌ إلا الله، ولا إله واجب الوجود إلا الله، ولا إله خالقٌ إلا الله، ولا إله معبودٌ إلا الله، ولا إله مستحقٌّ للعبادة بالحقِّ إلا الله، وهكذا.
وحسب فهمي فإنَّ الصيغة الأخرى الدالَّة على التوحيد، كالتي ذكرناها فيما سبق، هي أفضل من هذه الصيغة، لاحتواء هذه الصيغة على النفي واحتياجها إلى التقدير وإمكان تقديراتٍ مختلفة، وكلُّ ذلك غير موجودٍ في مثل قوله: الله أحد.
فإن قيل: إنَّ قوله: الله أحد.. لاينفي الشريك، قلنا: بل ينفي الشريك، لأنَّ مقتضى الأحدية الإلهية هو الوحدانية المطلقة ونفي الشريك، كما ثبت في علم الكلام والفلسفة والعرفان. كلُّ ما في الأمر أنه غير مبيَّنٍ لفظياً بحيث يفهمه الغافل والجاهل. ومن هنا احتاجت الشريعة إلى لفظٍ واضحٍ في النفي، لأجل حفظ الظاهر، فقالوا: لا إله إلا الله. ولأجل ذلك بالذات، كان وجود هذه الصيغة في الأذان أولى من غيرها من صيغ التوحيد.
واتضح أيضاً وجود عدة معانٍ لها، باعتبار إمكان تعدد التقديرات فيها، إذن، فتكرارها في الأذان، لا يعني أنها جاءت على معنىً واحدٍ من جميع الجهات, بل المعنى متعدد، ويمكن أن يختلف باختلاف القصد، كما قلنا في التكبير.

أشهد أنَّ محمداً رسول الله

تكلَّمنا عن معنى الشهادة، وقد جاءت في القرآن بعدة صيغٍ بالنسبة إلى الرسالة، منها قوله تعالى: [مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ][
[321]]. وقوله تعالى: [وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُه][[322]]. وقوله: [وَأَرْسَلْنَاكَ لِلنَّاسِ رَسُولاً][[323]
]. وغيرها.
و [U] هو نبي الإسلام 9. وظاهر حياته وسنته الشريفة معلومةٌ تأريخياً، إلا أنَّ حقيقته مكتومة، وقد ورد عنه 9 : [يا عليُّ ما عرف الله إلا أنا وأنت، وما عرفني إلا الله وأنت، وما عرفك إلا الله وأنا][
[324]].
وهو 9 خير الخلق وأشرفهم وأعلاهم منزلةً وأقربهم عند الله مكانةً. فالحمد لله الذي جعلنا على دينه وفي هدى رسالته.
والرسالة لها عدة مستويات، كلُّها معنونةٌ بعنوان الإسلام، فالرسالة الظاهرية هي من أجل الإسلام الظاهريِّ الذي يحقن به الدم، ويصان به المال والفرج، ويتفق فيه المسلمون بشهادة التوحيد والرسالة والقرآن الكريم.
والرسالة الأخرى هي دعوةٌ إلى الله سبحانه من أجل الإسلام الحقيقي، ومن درجات هذا الإسلام: التسليم والرضا بكلِّ ما قضى الله وقدر، ومن درجاته إيكال التدبير والفعل في الخلق كلِّه لله عزَّ وجل. قال الله تعالى: [إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ][
[325]]. وقال: [ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ][[326]]. وقال: [وممَنْ خَلَقنَا أُمّةٌ يَهدُونَ بالحَقِّ وَبهِ يَعدِلُونَ][[327]]. إلى غير ذلك من الآيات الكريمات.

حيَّ على الصلاة

والمشهور تحريك [حيَّ] بفتحتين، ولها عندئذٍ في اللغة معنيان: أولاً: أنها فعل ماضٍ من الحياة.
ثانياً: أنها اسم فعل أمرٍ، بمعنى أقبل أو بمعنى الزم.
وكلُّ ذلك له معنىً في هذه الجملة، فإما بمعنى: أقبل إلى الصلاة أو بمعنى الزم الصلاة أو لازمها، أو معنى حصول الحياة من الصلاة، ويراد بها الحياة الحقيقية المعنوية أو حصول الثواب في الآخرة.
وإذا قرأناها بكسر الياء كانت فعل أمرٍ هنا للتحية، أو بمعنى الفعل المتعدِّي من الحياة يعني: إحْيَ. وكلاهما له معنىً في هذه الصيغة أيضاً، فتكون بمعنى إرسال التحية إلى الصلاة، أو بمعنى الأمر بإحياء الآخرين وهبتهم الحياة عن طريق الصلاة، أو أمر الفرد نفسه بالحصول على الحياة عن طريق الصلاة.
وكذلك الحال في كلِّ هذه المعاني بالنسبة إلى الصيغتين: حيَّ على الفلاح، وحيَِّ على خير العمل.
والصلاة، هي الأعمال الإسلامية. و[هي عمود الدين إذا قبلت قبل ما سواها، وإن رُدَّت رُدَّ ما سواها][
[328]
] فليس للفرد عملٌ صالحٌ إن ترك الصلاة أو بطلت صلاته.
وتعبر بعض الأخبار عن حقيقة الصلاة، كقوله: [الصلاة معراج المؤمن][
[329]]. [والصلاة قربان كلِّ تقيّ][[330]]. [وإنَّ من صلّى ركعتينِ لا يذكر فيهما غير الله عزَّ وجل خرج من ذنوبه كما ولدته أمه][[331]]. [وإنها خيرٌ للفرد من الدنيا وما فيها][[332]]. وإنها حبيبةُ رسول الله 9 وقرَّةُ عينه. فقد ورد: [حبِّب إليَّ من دنياكم ثلاثٌ: الطيبُ والنساءُ وقرَّةُ عيني الصلاة][[333]]. [وإنها موجبةٌ لمحو الذنوب التي تقع بينها][[334]]. [وإنها إذا قبلت لم يسأل الله عما سواها][[335]]. إلى غير ذلك من المضامين.

حيَّ على الفلاح


الفلاح لايكون إلا بالهدى والولاية، ويراد به الفلاح في الآخرة بما فيه التكامل المعنويّ.

حيَّ على خير العمل

والخير هنا، إما بمعنى الصفة أو أفعل التفضيل، لأنها من الصيغ التي لا تصاغ على التفضيل، وعلى أيِّ حالٍ فيراد بخير العمل: العمل الصالح، أو أفضل أشكاله.
والإقامة لا تختلف عن الأذان بالعبارات إلا بزيادة: قد قامت الصلاة. وفيها إشعارٌ بعدة أمورٍ، منها:
أولاً: إنها شكلٌ من أشكال النية، على الصلاة التي يعزم الفرد القيامَ بها.
ثانياً: إنها نحوٌ من الإستبشار بحصول هذا الحادث الجيِّد السعيد.
ثالثاً: إنها طلبٌ من النفس، أو من الآخرين بالإستعداد للصلاة، أو التوجه لها.
رابعاً: إنها إخبارٌ بحصول الصلاة المعنوية التي سبق أن أعطينا عنها فكرةً، امتثالاً لقوله تعالى: [وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ][
[336]
].
وقد ورد: [إنك حين تكون في الإقامة فكأنك في الصلاة][
[337]]. ولم يحملها الفقهاء على الوجوب بل على الإستحباب. ومعناها: أنه يقطع الإقامة كلُّ ما يقطع الصلاة, كالإلتفات والكلام والفعل الكثير، وأنه ينبغي التأدب والتوجه إلى القبلة والتوجه القلبيُّ حين الإقامة كالصلاة[[338]].


فقة الاخلاق

للمولى المقدس محمد الصدر


من مواضيع دمعة الكرار » معالم الشخصية السماوية للزهراء (عليها السلام)
» ثلاث دعواتٍ مستجابات لا شكّ فيهنّ
» عَلى قَدر عَطآئكْ يَفتقدك الـ آخرون ..!
» أثمرت وروديوقتلتني جروحها
» عبادة الامام الحسين علية السلام
رد مع اقتباس
قديم 15-03-2012, 03:20 AM   رقم المشاركة : 2
الكاتب

خادمة الكرار


الملف الشخصي









خادمة الكرار غير متواجد حالياً


افتراضي

سلمت انااااملك


رد مع اقتباس
قديم 15-03-2012, 12:28 PM   رقم المشاركة : 4
الكاتب

غربتي طالت


الملف الشخصي









غربتي طالت غير متواجد حالياً


افتراضي

بارك الله بكِ على الطرح القيم
جعله الله في ميزان اعمالكِ
موفقة انشاء الله


من مواضيع غربتي طالت » اسامي البنات حسب علم النفس
» ليست صورة وليست فيديو
» شاب يتصور على حافة الموت
» حديقة في اليابان تضم نماذج مصغرة من شتى انحاء العالم .
» سأغيب عن المنتدى والوداع
رد مع اقتباس
قديم 15-03-2012, 02:24 PM   رقم المشاركة : 6
الكاتب

عاشقة السيدة زينب ع


الملف الشخصي









عاشقة السيدة زينب ع غير متواجد حالياً


افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطااهرين
وعجل فرجهم وألعن أعدااائهم
مشكورة خيه على الموضوع النوراااني
الله يعطيش ألف عااافية
جزاااكِ الله خير جزااااء المحسنين
في ميزاااااان أعمااالك


من مواضيع عاشقة السيدة زينب ع » عدت لكم من جديد
» كيف تعملي دمية من جواارب
» تزين ادوات المطبخ
» رموش للسيارات
» فرجينيا الولايات المتحدة الأمريكية
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الاذان, تفسير, فقرات

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
اضف اوقات الصلاة للفايرفوكس (الاذان) قلب الأسد البرامج وشروحاتها 3 24-01-2011 12:44 PM
الحكمة في جعل للصلاة الاذان " كوثر المحبة المنتدى الاسلامي العام 5 26-03-2010 04:04 AM
كيف يمكن منع تراكم الشمع داخل الاذان نور المستوحشين احباب الحسين للطب والصحة العامه 2 02-02-2010 02:49 AM
لماذا ماء العين مالح وماء الاذان مر وماء الفم عذب ؟؟؟ أم الحلوين احباب الحسين للعلوم والتكنولوجيا 6 21-01-2010 12:50 PM
لسان الشيعة الخاص في تفسير القرآن سماحة العلامة الشيخ الحجاري يقدم تفسير الآيات الشيخ الحجاري الرميثي المنتدى الاسلامي العام 1 10-03-2009 05:47 PM



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات احباب الحسين