الخميس والجمعة في ليلة الرغائب
ــــــــــــــــــــــــ
السؤال:
هل تعتبر في ليلة الرغائب بأن تكون الجمعة أول رجب والخميس قبلها آخر شهر جمادى، أم لا بد من ان يكون أول خميس والجمعة كلاهما في رجب ؟
ــــــــــــــــــــــــ
الجواب:
السيّد صادق الشيرازي :
ج- ظاهر الماثور عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم ان يصوم أول خميس من رجب ان يكون كلاهما في رجب .
(الموقع).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد علي السيستاني:
ج- على ما يذكر في الرواية ان يصوم أول خميس من رجب. (استفتاء).
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد أمين زين الدين:
ج- ليلة الرغائب هي اول جمعة من شهر رجب، فيصام يوم الخميس قبلها وان لم يكن الخميس من رجب ، ولا يترك الاحتياط بأن يؤتى بالصوم برجاء المطلوبية.(التقوى ج 1 م 239).
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد إسحاق الفيّاض:
ج- لا يشترط ولكن مع ذلك يؤتى بما ورد فيها رجاءً. (استفتاء).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد تقي المدرسي:
ج- الظاهر من الروايات أنّ الخميس ينبغي أن يكون من رجب أيضًا، إلا أنّ الفقهاء الكرام قالوا بكفاية كون الجمعة من رجب، والأفضل في مثل هذه الحالات إحياء الرغائب في الجمعة الثانية من رجب. (استفتاء).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد سعيد الحكيم:
ج-الظاهر من الرواية التي يتحدث عنها صاحب كتاب مفاتيح الجنان الشيخ القمي رحمه الله ان يكون كلاهما في رجب.(استفتاء).
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
✒ملاحظة :لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.
الشيخ عادل ال جوهر
المواضيع المتشابهه
الخميس والجمعة في ليلة الرغائب
العرض العادي
