و تُذرى لما نالــــــها أدمعــــــاً . . . جَـــــرَيْنَ فــلم تحــــكِهــــنّ المُــزُنْ
السيـــد محمد بن مهدي القزويني الحلي
الأيا أبن الأنبياء أقبل ...فقد ضاقت بنا الدنيا لارحمة بها ولا أمن
لولا وجودك خلف السحاب ...لما كان لنا أملا بحياة ولا صبر
سيكون حلما رؤياك سيدي ...ما بقى من حياتي يوما أو دهر
أتمنى تقبل مروي بين سطوركم أخي الكريم محسن العراقي وتمنياتي لك بالتوفيق .