« روي أنّ داود عليه السلام، لمّا قال هذا التحميد، أوحى الله تعالى إليه: أتعبتَ الحَفَظة، وهو: اللّهمّ لكَ الحمدُ دائماً مع دوامِكَ، ولكَ الحمدُ باقياً مع بقائِكَ، ولكَ الحمدُ خالداً مع خلودِكَ، ولكَ الحمدُ كما ينبغي لِكرَمِ وجهِكَ وعِزِّ جلالِكَ يا ذا الجلالِ والإكرامِ».