من فقد التسلسل (1) يفقد الباقيات التاليات لان من يفقد الحياء يفقد كل شيء
حتى قيل ( أن كنت لا تستحي فأعمل ما شئت )
لذا فأن (راس الحكمة مخافة الله )
وللامام الحسين عليه السلامحديث يقول فيه:
( لا تأمن الا بمن يخاف الله )
لذا يجدر ان يكون السؤال ما الذي جرى للمجتمعات العربية والاسلامية وما سبب انحدارها ؟؟؟؟
فنجد الجواب الواضح والصريح وهو ابتعادها عن تعاليم الدين الحنيف وتوجيهات علماء
الدين العاملين الربانيين حتى حلَّ ما حلَّ بنا مما نحن فيه.
مأجـــــــــــورين ...
موضوع يستحق المناقشة ...
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مما رُوي عن الإمام الصادق (عليه السلام)، قال:
"إنّ للقلب أُذنين، فإذا همَّ العبد بذنب قال له روح الإيمان: لا تفعل، وقال له الشيطان: افعل".
للمرأ قوة خفية، تُلهمه وتوجّه أفعاله نحو هذا الفعل أو ذاك، نحو أنْ يُرضي عقله أو أنْ يُرضي عاطفته،
تلك القوة سمّاها علماء الأخلاق المتأخرون بـ"الضمير" أو "الوجدان"..
وعليه،
حسب ما أرى أنّ صلاح (الضمير) هو الكبريت الأحمر والعملة الأنذر في زماننا هذا،
ذاك الضمير الذي إذا صلح، وجَّه الإنسان نحو الخير، كل الخير.. وإذا فسد، صار الكون كما ترون!!!
شكراً جزيلاً للأخت الكريمة صاحبة الموضوع
الله يحفظكم
اللهم صلِّ على محمد وآلِ محمد
السلآم عليكم والرحمه
مآهي أكثر صفه مـآتت ..؟؟
آممم
أكثر صفه مآتت الضمـير
وللأسف إذآ كآن الإنسآن بِلآ ضمير فـ كيف يكون صآدقآ أو أمين ؟؟!
بِ رأيي الضمير أسآس كل الصفآت اللي ذكرتيهآ
لو مآت مآتت هالصفآت ..
وآقع مؤلم ونآس بِلآ ضمير
لآنقول الجمـيع لكن نآدرون من يحمـلون ضميرآ حيّآ
[ الزهرآء حيـآتي ]
شكـرآ جزيلآ لِطرحكِ
وفقكِ الله لكل خـير