العودة   منتديات احباب الحسين عليه السلام > القسم الاسلامي > منتدى رد الشبهات > عقائد الوهابيه
روابط مفيدة مشاركات اليوم البحث


( ‌تابَ ‌وَآمَنَ ‌وَعَمِلَ ‌صالِحاً ثُمَّ اهْتَدى)

عقائد الوهابيه


إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-11-2023, 10:08 PM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

أسد الله الغالب


الملف الشخصي









أسد الله الغالب غير متواجد حالياً


افتراضي ( ‌تابَ ‌وَآمَنَ ‌وَعَمِلَ ‌صالِحاً ثُمَّ اهْتَدى)

قال تعالى ( وَإِنِّي ‌لَغَفَّارٌ ‌لِمَنْ ‌تابَ ‌وَآمَنَ ‌وَعَمِلَ ‌صالِحاً ثُمَّ اهْتَدى )أي ثم اهتدى إلى ولاية آل محمد صلوات الله عليهم

بحار الأنوار للعلامة المجلسي ج 24 ص 148ح 28 - تفسير علي بن إبراهيم : أبي عن ابن أبي عمير عن ابن أذينة عن الفضيل عن زرارة عن أبي جعفر عليه السلام في قوله تعالى : ( ثم اهتدى ) قال : اهتدى إلينا ).

المحاسن ـ للبرقي ج 1 ص 142ح 35 باب الولاية - عن أبيه ، عن حماد بن عيسى ( فيما أعلم ، ) عن يعقوب بن شعيب ، قال سألت أبا عبد الله عليه السلام ، عن قول الله عز وجل : " الا من تاب وآمن وعمل صالحا ثم اهتدى " قال : إلى ولايتنا والله ، أما ترى كيف اشترط الله عز وجل ؟ !).

بصائر الدرجات للصفار ص 99ح 6 (حدثنا محمد بن عيسى عن صفوان عن يعقوب بن شعيب قال وسألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله تبارك وتعالى وانى لغفار لمن تاب وامن وعمل صالحا ثم اهتدى قال ومن تاب من ظلم وامن من كفر وعمل صالحا ثم اهتدى إلى ولايتنا وأومى بيده )

الكافي ج 1 ص 392 ح 3 - علي بن إبراهيم ، عن صالح بن السندي ، عن جعفر بن بشير ، ومحمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن ابن فضال جميعا ، عن أبي جميلة ، عن خالد بن عمار ، عن سدير قال : سمعت أبا جعفر عليه السلام وهو داخل وأنا خارج وأخذ بيدي ، ثم استقبل البيت فقال : يا سدير إنما أمر الناس أن يأتوا هذه الأحجار فيطوفوا بها ثم يأتونا فيعلمونا ولايتهم لنا وهو قول الله : " وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم اهتدى " - ثم أومأ بيده إلى صدره - إلى ولايتنا . ثم قال : يا سدير فأريك الصادين عن دين الله ، ثم نظر إلى أبي حنيفة وسفيان الثوري في ذلك الزمان وهم حلق في المسجد ، فقال : هؤلاء الصادون عن دين الله بلا هدى من الله ولا كتاب مبين ، إن هؤلاء الأخابث لو جلسوا في بيوتهم فجال الناس فلم يجدوا أحدا يخبرهم عن الله تبارك وتعالى وعن رسوله صلى الله عليه وآله حتى يأتونا فنخبرهم عن الله تبارك وتعالى وعن رسوله صلى الله عليه وآله ).

الكافي ج 2 ص 10 ح 3 – (محمد بن يحيى ، عن محمد بن الحسين ، عن محمد بن إسماعيل ، عن صالح بن عقبة ، عن عبد الله بن محمد الجعفي وعقبة جميعا ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : إن الله عز وجل خلق الخلق فخلق من أحب مما أحب وكان ما أحب أن خلقه من طينة الجنة وخلق من أبغض مما أبغض وكان ما أبغض أن خلقه من طينة النار ، ثم بعثهم في الظلال فقلت : وأي شئ الظلال ؟ فقال : ألم تر إلى ظلك في الشمس شيئا وليس بشئ ، ثم بعث منهم النبيين فدعوهم إلى الاقرار بالله عز وجل وهو قوله عز وجل : " ولئن سألتهم من خلقهم ليقولن الله " ثم دعوهم إلى الاقرار بالنبيين فأقر بعضهم وأنكر بعض ، ثم دعوهم إلى ولايتنا فأقر بها والله من أحب وأنكرها من أبغض وهو قوله : " ما كانوا ليؤمنوا بما كذبوا به من قبل " ثم قال أبو جعفر ( عليه السلام ) : كان التكذيب ثم ).

علل الشرائع ـ الشيخ الصدوق ج 1 ص 118ح3 - أبى رحمه الله قال : حدثنا سعد بن عبد الله ، عن أحمد بن محمد ، عن محمد ابن إسماعيل بن بزيغ ، عن صالح بن عقبة ، عن عبد الله بن محمد الجعفي وعقبة جميعا عن أبي جعفر " ع " قال : إن الله عز وجل خلق الخلق فخلق من أحب مما أحب وكان ما أحب ان خلقه من طينة الجنة ، وخلق من أبغض مما أبغض وكان ما أبغض أن خلقه من طينة النار ، ثم بعثهم في الظلال ، فقلت وأي شئ الظلال ؟ فقال ألم تر إلى ظلك في الشمس شئ وليس بشئ ، ثم بعث منهم النبيين فدعوهم إلى الاقرار بالله وهو قوله عز وجل : ( ولئن سئلتهم من خلقهم ليقولن الله ) ثم دعوهم إلى الاقرار بالنبيين فأنكر بعض وأقر بعض ثم دعوهم إلى ولايتنا فأقر بها والله من أحب وأنكرها من أبغض وهو قوله عز وجل : ( ما كانوا ليؤمنوا بما كذبوا به من قبل ) ثم قال أبو جعفر " ع " : كان التكذيب ثم ).

الأمالي للشيخ الصدوق ص 725 (حدثنا محمد بن الحسن ( رضي الله عنه ) ، قال : حدثنا الحسين بن الحسن بن أبان ، عن الحسين بن سعيد ، عن محمد بن أبي عمير ، عن علي بن أبي حمزة ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله الصادق ( عليه السلام ) ، قال : خرجت أنا وأبي ( عليه السلام ) حتى إذا كنا بين القبر والمنبر ، إذا هو بأناس من الشيعة ، فسلم عليهم فردوا عليه السلام ، ثم قال : إني والله لأحب ريحكم وأرواحكم ، فأعينوني على ذلك بورع واجتهاد ، و اعلموا أن ولايتنا لا تنال إلا بالعمل والاجتهاد ، من ائتم منكم بعبد فليعمل بعمله . أنتم شيعة الله ، وأنتم أنصار الله ، وأنتم السابقون الأولون ، والسابقون الآخرون ، السابقون في الدنيا إلى ولايتنا ، والسابقون في الآخرة إلى الجنة ، و قد ضمنا لكم الجنة بضمان الله وضمان رسوله ، ما على درجات الجنة أحد أكثر أزواجا منكم ، فتنافسوا في فضائل الدرجات ، أنتم الطيبون ، ونساؤكم الطيبات ، كل مؤمنة حوراء عيناء ، وكل مؤمن صديق . ولقد قال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) لقنبر : يا قنبر ، ابشر وبشر واستبشر ، فلقد مات رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وهو على أمته ساخط إلا الشيعة ، ألا وإن لكل شئ عروة وعروة الاسلام الشيعة ، ألا وإن لكل شئ دعامة ودعامة الاسلام الشيعة ، ألا وإن لكل شئ شرفا وشرف الاسلام الشيعة ، ألا وإن لكل شئ سيدا وسيد المجالس مجالس الشيعة ، ألا وإن لكل شئ إماما وإمام الأرض أرض تسكنها الشيعة . والله لولا ما في الأرض منكم ، لما أنعم الله على أهل خلافكم ، ولا أصابوا الطيبات ، مالهم في الدنيا ومالهم في الآخرة من نصيب ، كل ناصب وإن تعبد واجتهد فمنسوب إلى هذه الآية : ( عاملة ناصبة * تصلى نارا حامية * تسقى من عين آنية * ليس لهم طعام إلا من ضريع * لا يسمن ولا يغنى من جوع ) كل ناصب مجتهد فعمله هباء . شيعتنا ينظرون بنور الله عز وجل ، ومن خالفهم يتقلب بسخط الله ، والله ما من عبد من شيعتنا ينام ، إلا أصعد الله عز وجل بروحه إلى السماء ، فإن كان قد أتى عليه أجله جعله في كنوز رحمته ، وفي رياض جنته ، وفي ظل عرشه ، وإن كان أجله متأخرا عنه بعث به مع أمينه من الملائكة ليؤديه إلى الجسد الذي خرج منه ليسكن فيه ، والله إن حجاجكم وعماركم لخاصة الله ، وإن فقراءكم لأهل الغنى ، وإن أغنياءكم لأهل القنوع ، وإنكم كلكم لأهل دعوة الله وأهل إجابته )

الأمالي للشيخ ص 259 ( أخبرنا أبو عمر ، قال : أخبرنا أحمد ، قال : أخبرنا الحسن بن علي بن بزيع ، قال : حدثنا قاسم بن الضحاك ، قال : حدثني شهر بن حوشب أخو العوام ، عن أبي سعيد الهمداني ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) " إلا من تاب وامن وعمل صالحا " . قال : والله لو أنه تاب وامن وعمل صالحا ، ولم يهتد إلى ولايتنا ومودتنا ومعرفة فضلنا ، ما أغنى عنه ذلك شيئا ).

مشكاة الأنوار للطبرسي ص 169(عن علي بن حمران عن أبيه عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : خرجت أنا وأبي ذات يوم ، فإذا هو بأناس من أصحابنا بين القبر والمنبر ، فدنا منهم وسلم عليهم ، ثم قال : والله إني لأحب ريحكم وأرواحكم ( 8 ) فأعينونا على ذلك بورع واجتهاد ، واعلموا أن ولايتنا لا تنال إلا بالورع والاجتهاد ، إذا ائتم أحدكم بعبد فليعمل بعمله ، أنتم شيعة الله ، وأنتم شرطة الله ، وأنتم أنصار الله ، وأنتم السابقون الأولون والسابقون الآخرون ، السابقون في الدنيا إلى ولايتنا والسابقون في الآخرة إلى الجنة ، قد ضمنا لكم الجنة بضمان الله وضمان رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، أنتم الطيبون ونساؤكم الطيبات ، كل مؤمنة حوراء وكل مؤمن صديق )

بحار الأنوار ج 24 ص 148 ح 26 - كنز جامع الفوائد وتأويل الآيات الظاهرة : محمد بن العباس عن علي بن العباس البلخي عن عباد بن يعقوب عن علي بن هاشم عن جابر بن الحر عن جابر الجعفي عن أبي جعفر عليه السلام في قوله تعالى : ( وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم اهتدى ) قال : إلى ولايتنا).
بحث : أسد الله الغالب


من مواضيع أسد الله الغالب » ابن حزم يقول تبا لابي حنيفة ولقوله !
» الصالحون أكثر ما يكذيون في حديث النبي ..صحيح مسلم
» كرامة هشام بن عمار ...من العيار الثقيل ! ج2
» كرامة من العيار الثقيل!
» هل النبي الأعظم بشر مثلنا كما يزعم السنة وصحابة يفعلون ذلك !
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
اهْتَدى), ثُمَّ, ‌وَآمَنَ, ‌وَعَمِلَ, ‌تابَ, ‌صالِحاً

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الدرس القرآني الرابع والعشرون؛ إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا سيد فاضل جنة أحباب الحسين الرمضانيه 2 19-05-2020 01:58 AM
الدّرس القرآني الحادي عشر؛ وَأَنِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ سيد فاضل جنة أحباب الحسين الرمضانيه 2 07-05-2020 09:18 AM
{ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا‎..} الـدمـع حـبـر العـيـون قسم القرآن الكريم 7 08-05-2013 12:30 AM
أوَلستَ بابَ مدينةِ العلمِ اريج الجنه احباب الحسين للشعر الحسيني 4 30-06-2010 08:58 AM
قصيدة (( غيابٌ باتَ يبكينا )) الحاج ناده علي احباب الحسين للشعر الحسيني 1 06-08-2009 05:55 PM



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات احباب الحسين