تتناول ما كان مقدساً سابقًا،
يضحك الحضور، يطالبون بالمزيد،
نعم، إنها مجرّد نكتة... حتى ضعفت تلك القوة الممانعة، تلك الغيرة والحمية،
وحتى تماهت المفاهيم، وتلاشت الحدود، وضعف الوازع الديني.. وصارت السخرية من نصيب المقدسات، فما هي سوى نكتة!
شكرًا لكم جزيلاً على طرحكم الواعي أختي ناعية الحسين،،
كلي أستغراب وانا أشاهد اناس تطاولوا على الله والدين الاسلامي
تحت عنوان نكتة
تحمل في طياتها أستخفاف وأستخفاف بالدين
من كلمات بذيئة وفواحش
لابل كلمات كفر فيها
والاصعب من ذالك عندما نشاهد الناس ملتفوا حول الشخص الذي يقول النكتة وهم سعداء بما يسمعون من رديئات الكلام
كما لاحظنا إن هذة النكات تظهر على الوسائل الاعلامية بلا حياء ولا خجل
وهذة الطامة الكبرى حيث كثير من العوائل مع مافي العائلة من مراهقين واطفال يجتمعون لسماع هكذا أشياء في قمة الفساد
أي حال وصل وصلنا اليه
فويل لهم عندما يسألوا ماذا قدمتم في حياتكم