اخوتي اخواتي احباب الحسين
ما هو رايكم اذا تلقيتم طعنة من اقرب الناس لكم
اناس كانوا كثيرا ما يتظاهرون بمشاعر الحب والولاء لكم
ثم بلحظة اكتشفتم انهم كانو يدعون الحب لتحطيمكم
هل ستفقدون الثقة بهم
ام ان مشاعركم اقوى منكم
وستفرض عليكم المسامحة ونسيان الجروح
كثير منا تعرضوا لمواقف مشابهة
فكيف كانت ردة افعالهم
ارجو مشاركة الجميع بارائهم وافكارهم
مشكورين
قد تكون الظروف هي التي اجبرتهم على ذلك !!!
واثنااء مبادرت بالاعتذاار ترجع الامور الى طبيعه
نفتح صفحه جديده
،،،،
ارى ان هنآإك اشخاص كثيرون يتحكموون بهم
فلمآإ لا نعطيهم فرصه اخرى
اثنااء نطقهم لكلمه اسف/ه
اعلم منها لاتشفي الغليل الذي بجوفي
لكنها بدايه لحياه مملؤه بالود و الثقه
وبزووغ الامل بها
ونشر المحبه
،،،،
دام قلمك اخي العزيز
ميثووم ..ْ}~
ودمت للتميز عنووان
باقه ورد اجمعها لك واهديها لك
لروحك الطيبه
نسامحهم رغم اصرارهم على اخطائهم ويرون بانهم هم الاجدر والافضل
و رغم غرورهم بانفسهم
ويردوننا ان نتقبلهم حسب اهوائهم وكما يريدون
ونعلم جميعا انهُ ...يوم له ويوم عليه...
واعتقد ان هناك حد فاصل في الحديث الشريف
ماذا عسانا ان نقول
ونحن بدار بلاء وامتحان
والاخوه لربما متشابهون في بعض محنهم ومشكلاتهم
لربما مررت بها وكانت قاسيه
بل منتهى القسوه
لربما
نعذرهم ونسامحهم لكن
الى متى؟
وكم من مره يصدر منهم
ونحن نعذرهم؟
فهل تعود منزلتهم كما كانت
وهل لنا ان ننسى او نتناسى
اجابات لربما الى الان لم احصل عليها الى يومي هذا
فمع حزني الى ذالك لكنني احن اليهم
واشتاق الى ذكرياتهم
:11y:
موضوع في وقته
وخاصه انه كثر وانتشر بين الناس هذا الشيء
فالى متى
الى الله المشتكى
:11y:
اخي الكريم
موضوعك جعلني وشجعني الى ان اطرح عليك نفسه
فهل لنا ان نرى اجابتك القلبيه عليه؟
!
وشعورك نحوه؟؟؟
؟؟
؟
ياما انطعنااا بالظهرررر من اقرب الناس صايره موضه بعد هالاياام
كل واحد يبي يمشي الثاني على كيفه ولا يهدر عليع من وراااه
الي يسوي كدا يحاول يكمل او يجمل نقص في نفسه
بس انا يمكن اسامح بس وانسى بس اكون دايم الحدر منه
موضوع حلووووووووو يعطيك العافيه اخي ميثم
مسكين ٌ هذا (الحب) يذكرهُ الجميع وبصور ٍ مختلفة ...فياتي على الالسنة كثيرا ً ...ولكنه المسكين(الحب) لايجد في زماننا هذا مأوى حقيقي ليستقر فيه ...فعند الحقيقة وعلى ارض الواقع فان الحب لم يجد من يرعاه اصلا ً وهو شريد الان ولايستقر عند احد ....
ان معاني مثل الانانية وحب الذات والغدر والخيانة لتجد اليوم اماكن كثيرة لتستقر بها بل انها مدللة اليوم في عالمنا هذا ومستوطنة باحسن الاماكن ....
وعليه يا اخي العزيز الذكي في طروحاته ومواضيعه : لا حُب حقيقي يُرتجى في عالمنا هذا فهو نادر الحدوث جدا جدا جدا .....
اذن عندما يتلقـّى الانسان (طعنة)كما اسميتها انت من شخص كان يمنحه فيما مضى مايسمى بكلمات الحب والعواطف المُغلفة بروح الانانية فان على الشخص المطعون ان لا تأخذه العواطف تجاه الطاعن ابدا ً وعليه ان يتذكر القول المأثور: (لا يـُلدغُ المؤمن ُ من جحر ٍ مرتين) وعليه ان يكون حذرا ً كل الحذر من ذلك الشخص الطاعن له ...هذا بعد ان تثبت ْ الطعنة ويرى اثرها بالعين المجردة ...
تقبل مروري اخي (ميثم) ...وجزاك الله خير جزاء المحسنين ....موضوعك َ كان نافعا ً وذكيا ً ....