العودة   منتديات احباب الحسين عليه السلام > القسم الاسلامي > منتدى أهل البيت (عليهم السلام)
منتدى أهل البيت (عليهم السلام) السجاد - الباقر - الصادق - الكاظم - الرضا - الجواد - الهادي - العسكري - عليهم السلام


خطبه سبايا كربلاء بمجلس يزيد لعنه الله عليه

منتدى أهل البيت (عليهم السلام)


إضافة رد
قديم 11-08-2009, 11:27 PM   المشاركة رقم: 1
معلومات العضو
** خـادم العبـاس **
 
الصورة الرمزية ** خـادم العبـاس **

إحصائية العضو







 
 


التوقيت

التواجد والإتصالات
** خـادم العبـاس ** غير متواجد حالياً

المنتدى : منتدى أهل البيت (عليهم السلام)
افتراضي خطبه سبايا كربلاء بمجلس يزيد لعنه الله عليه

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قد وضع الرأس الشريف بين يدي سليل الخيانة، فجعل ينكثه بمخصرته، ويقرع ثناياه اللتين كان رسول الله (صلّى الله عليه وآله) يترشفهما، وجعل يقول:

(لقد لقيت بغيك يا حسين) .
ثمّ التفت إلى عملائه وأذنابه فقال لهم: (ما كنت أظنّ أباعبد الله قد بلغ هذا السنّ، وإذا لحيته ورأسه قد نصلا من الخضاب الأسود).

وتأمل في وجه الإمام(عليه السّلام) فغمرته هيبته وراح يقول:
(ما رأيت مثل هذا الوجه حسناً قطّ).

وراح ابن معاوية يوسع ثغر الإمام بالضرب وهو يقول: إنّ هذا وإيّانا كما قال الحصين بن الحمام:
أبـــــى قومنا إن ينصفونا فانصفت قواضب في إيمــــاننا تقـــطر الدما
نُفلِّقـــــن هــــاماً مــن رجال أعــزَّة علينـــــا وهــم كانوا أعقَّ وأظلمـا

ولم يتم الخبيث كلامه حتى أنكر عليه أبو برزة الأسلمي فقال له: أتنكت بقضيبك في ثغر الحسين، أما لقد أخذ قضيبك في ثغره مأخذاً لربّما رأيت رسول الله (صلّى الله عليه وآله) يرشفه، أما انّك يا يزيد تجيء يوم القيامة وابن زياد شفيعك ويجيء هذا ومحمّد (صلّى الله عليه وآله) شفيعه).
ثم قام منصرفاً عنه.


السبايا في مجلس يزيد



وعمد الأنذال من جلاوزة الخبيث ابن الخبيث يزيد بن معاوية إلى عقائل الوحي وسائر الصبية فربقوهم بالحبال كما تربق الأغنام، فكان الحبل في عنق الإمام زين العابدين إلى عنق العقيلة زينب وباقي بنات رسول الله (صلّى الله عليه وآله)، وكانوا كلّما قصّروا عن المشي أوسعوهم ضرباً بالسياط، وجاءوا بهم على مثل هذه الحالة التي تتصدّع من هولها الجبال، وهم يكبّرون ويهلّلون بسبيهم لبنات رسول الله وإبادتهم لعترته.

وأوقفت مخدرات الرسالة بين يدي يزيد، فالتفت إليه الإمام زين العابدين(عليه السّلام) فقال له:
(ما ظَنُّكَ بِرَسُولِ اللهِ (صلّى الله عليه وآله) لَوْ رَآنَا عَلى هذِهِ الصِّفَةِ؟).
فتأثّر يزيد، ولم يبق أحد في مجلسه إلاّ بكى، وكان منظر العلويات مثيراً للعواطف، فقال يزيد:
قبّح الله ابن مرجانة لو كان بينكم وبينه قرابة لما فعل بكم هذا.

والتفت الطاغية إلى الإمام زين العابدين فقال له:
إيه يا عليّ بن الحسين، أبوك الذي قطع رحمي وجهل حقي، ونازعني سلطاني، فصنع الله به ما رأيت.
فأجابه شبل الحسين بكل طمأنينة وهدوء بقوله تعالى:
((ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير لكيلا تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما أتاكم والله لا يحب كل مختالٍ فخورٍ) ).
وثار الطاغية وقال للإمام:
(وما أصابكم من مصيبةٍ فبما كسبت أيديكم).
فردّ عليه الإمام:
(هذا في حقّ من ظلم لا في حق من ظُلِم..).
وزوى الإمام بوجهه عنه ولم يكلّمه استهانة به.

خطاب العقيلة


وأظهر الطاغية الآثم فرحته الكبرى بإبادته لعترة رسول الله (صلّى الله عليه وآله)

وراح يترنّم بأبيات ابن الزبعري قائلاً أمام الملأ بصوت يسمعه الجميع:
لَيْــــتَ أَشـــــْيَاخِي بِبَدرٍ شَـهِدُو جَزَعَ الْخَزْرَجِ مِـنْ وَقْعِ الأَسَـلْ
فَـــــأَهَلُّوا وَاســـــــتَهَلُّوا فِرَحــاً ثُمَّ قَالُوا: يَا يَـــــزِيدُ لاَ تُشـَــــلْ
قَــــــدْ قَتَلْنَا الْقَوْمَ مِنْ سَادَاتِهِـمْ وَعَـــــدَلْنَاهُ بـِـــبَدْرٍ فَاعْتَـــــــدَلْ
لَعِبَـــــتْ هَــــــاشِمُ بالْمُلْكِ فَـــلاَ خَبَرٌ جـَــــاءَ وَلاَ وَحــــْيٌ نــَزَلْ
لَـــستُ مِنْ خِــنْدِفَ إِنْ لَمْ أَنْتَقِمْ مِـــــنْ بَنِي أَحْمَدَ مِا كَانَ فَعـــَلْ

ولمّا سمعت العقيلة هذه الأبيات التي أظهر فيها التشفّي بقتل عترة رسول الله (صلّى الله عليه وآله) انتقاماً منهم لقتلى

قالت (عليها السّلام):
(أَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، وَصَلَّى اللهُ عَلىَ مُحَمّدَ وآلِهِ أَجْمَعِيَن، صَدَقَ اللهُ كَذَلكَ يَقُولُ: (ثم كان عاقبة الذين أساؤوا السؤى أن كذبوا بأيات الله وكانوا بها يَسْتَهْزِؤُونَ) أَظَنَنْتَ - يَا يَزِيدُ- حَيْثُ أَخَذْتَ عَلَيْنَا
أَقْطَارَ الأَرْضِ وَآفَاقَ السَّمَاءِ فَأَصْبَحْنَا نُسَاقُ كَمَا تُسَاقُ الإِمَاءِ - أَنَّ بِنَا عَلَى اللهِ هَوَاناً، وَبِكَ عَلَيْهِ كَرَامَةٍ!! وَأَنَّ ذَلِكَ لِعَظِيمَ خَطَرِكَ عِنْدَهُ!! فَشَمَخْتَ بِأَنْفِكَ وَنَظَرْتَ في عَطْفِكَ، جَذْلانَ مَسْرُوراً، حِينَ رَأَيْتَ الدُّنْيَا لَكَ مُسْتَوْسِقَةً، وَالأُمُورَ مُتَّسِقَةً، وَحِينَ صَفَا لَكَ مُلْكُنَا وسُلْطَاننَا، فَمَهلاً، أَنَسِيتَ قَوْلَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ: (ولا يحسبن الذين كفروا أنما نملي لهم خير لأنفسهم إنما نملي لهم ليزدادوا إثماً ولهم عذاب مهين).
أَمِنَ الْعَدْلِ يَا بْنَ الطُّلَقَاءِ تَخْدِيرُكَ حَرَائِرَكَ وَإمَاءَكَ وَسُوقَكَ بَنَاتِ رَسُولِ اللهِ سَبَايَا؟! قدْ هَتَكْتَ سُتورَهُنَّ، وَأَبْدَيْتَ وُجُوهَهُنَّ، تَحْدُو بِهِنَّ الأَعْدَاءُ مِنْ بَلَدِ إلى بلدٍ، وَيَسْتَشْرِفُهُنَّ أَهْلُ الْمَنَازِلِ وَالمَنَاهِلِ، وَيَتَصَفَّحُ وُجُوهَهُنَّ الْقَرِيبُ وَالبَعِيدُ، وَالدَّنِيُّ وَالشَّرِيفُ، لَيْسَ مَعَهُنَّ مِنْ رِجَالهِنَّ وَلِيُّ، وَلاَ مِنْ حَمَاتِهنَّ حَمِيُّ.
وَكَيْفَ تُرْتَجىَ مُرَاقبَةُ مَنْ لَفَظَ فُوهُ أَكْبَادَ الأَزْكيَاءِ، وَنَبَتَ لَحْمُهُ بِدِمَاءِ الشُّهَدَاءِ؟!
وَكَيْفَ لاَ يَسْتَبطِأُ فِي بُغْضِنَا أَهلَ الْبَيْتِ مَنْ نَظَرَ إِلَيْنَا بَالشَّنَفِ والشَّنَآنِ وَالإِحَنِ وَالأَضْغَانِ؟!
ثُمَّ تَقُولُ غَيْرَ مُتَأَثِّمٍ وَلاَ مُسْتَعْظِمٍ:
لأَهَـــــلُّوا وَاســـــْتَهَلُّوا فَــــرَحاً ثُــــمَّ قَـــالُوا: يَـــا يَزِيدُ لاَ تُشَلْ
مُنْتَحِياً عَلىَ ثَنَايَا أَبِي عَبْدِ اللهِ (عليه السّلام) سَيِّدِ شَبَابِ أَهْلِ الْجَنَّةِ تَنْكُتُهَا بِمِخْصَرَتِكَ.
وَكَيفَ لاَ تَقُولُ ذَلكَ، وَقَدْ نَكَأُتَ الْقَرْحَةَ، وَاسْتَأْصَلْتَ الشَّأْفَةَ، بإِرَاقَتِكَ دِمَاءَ ذُرَّيَّةِ مُحَمَّدٍ (صلّى الله عليه وآله) وَنُجُومِ الأرْضِ مِنْ آلِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ؟! وتَهْتِفُ بِأَشْيَاخِكَ، زَعَمْتَ أَنَّكَ تُنَادِيهِمْ!
فَلَتَرِدَنَّ وَشِيكاً مَوْرِدَهُمْ، وَلَتَوَدَّنَّ أَنَّكَ شُلِلْتَ وَبُكمْتَ وَلَمْ تَكُنْ قُلْتَ مَا قُلتَ وَفَعَلْتَ مَا فَعَلْتَ.
أَللَّهُمَّ خُذْ بِحَقِّنَا، وَانتَقِمْ مِمَّنْ ظَلَمَنَا، وَاحْلُلْ غَضَبَكَ بِمَنْ سَفَكَ دِمَاءَنَا وَقَتَلَ حُمَاتَنَا.
فَوَاللهِ مَا فَرَيْتَ إِلاَّ جِلْدَكَ، وَلا حَزَزْتَ إِلاَّ لَحْمَكَ، وَلَتَرِدَنَّ عَلى رَسُولِ اللهِ (صلّى الله عليه وآله) بِمَا تَحَمَّلْتَ مِنْ سَفْكِ دِمَاءِ ذُرّيَّتِهِ، وَانْتَهكْتَ مِنْ حُرْمَتِهِ فِي عِتْرَتِهِ وَلُحْمَتِهِ، وَحَيثُ يَجْمَعُ اللهُ شَمْلَهُمْ وَيَلُمُّ شَعْثَهُمْ وَيَأْخُذُ بِحَقِّهِمْ (ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتاً بل أحياء عند ربهم يرزقون).
وَحَسْبُكَ بِاللهِ حَاكِماً، وَبِمُحَمَّدٍ (صلّى الله عليه وآله) خَصِيماً، وَجَبِرَئيلَ ظَهيراً، وَسَيَعْلَمُ مَنْ سَوَّلَ لَكَ وَمَكَّنَكَ مِنْ رِقَابِ الْمُسْلِمِينَ، بِئْسَ للِظَّالِمِينَ بَدَلاً وَأَيُّكُمُ شَرُّ مَكَاناً وأَضْعَفُ جُنْداً.
وَلَئِنْ جَرَّتْ عَلَيَّ الدَّوَاهِي مُخَاطَبَتَكَ، إِنِّي لأَسْتَصْغِرُ قَدْرَكَ، وَأَسْتَعْظِمُ تَقْرِيعَكَ، وَأَسْتَكْثِرُ تَوْبِيخَكَ، لَكِنِ الْعُيُونُ عَبْرىَ، وَالصُّدَورُ حَرّىَ.
أَلاَ فَالعَجَبُ كُلُّ الْعَجَبِ لِقَتْلِ حِزْبِ اللهِ النُّجبَاءِ بِحِزْبِ الشَّيْطَانِ الطُّلَقَاءِ، فَهَذِهِ الأَيْدِي تَنْطِفُ .مِنْ دِمَائِنَا، وَالأَفْوَاهُ تَتَحَلَّبُ مِنْ لُحُومِنَا، وَتِلكَ الْجُثَثُ الطَّوَاهِرُ الزَّوَاكِي تَنْتَابُهَا الْعَوَاسِلُ. وَتَعْفِرُهَا أُمَّهَاتُ الْفَرَاعِلِ، وَلَئِنِ اتَّخَذْتَنَا مَغْنَماً لَتَجِدُنَا وَشِيكاً مُغْرَماً، حِينَ لاَ تَجِدُ إِلاَّ مَا قَدَّمَتْ يَدَاكَ، وَمَا ربُّكَ بِظَلاَّمٍ لِلْعَبِيدِ، فَإلَى اللهِ الْمُشْتَكىَ، وَعَلَيْهِ الْمُعَوَّلُ.
فَكِدْ كَيْدَكَ، وَاسْعَ سَعْيَكَ، ونَاصِبْ جَهْدَكَ، فَوَاللهِ لاَ تَمْحُوَنَّ ذِكْرَنَا، ولاَ تُمِيتُ وَحْيَنَا، وَلاَ تُدْركُ أَمَدَنَا، وَلاَ تَرْحَضُ عَنْكَ عَارَهَا.
وَهَلْ رَأْيُكَ إِلاَّ فَنَداً، وَأَيَّامُكَ إِلاَ عَدَداً، وَجَمْعُكَ إِلابَدَداً، يَوْمَ يُنَادِي الْمُنَادِ: أَلاَ لَعْنَةُ اللهِ عَلَى الظَّالِمِينَ.
فَالْحَمْدُ للهِ الَّذِي خَتَمَ لأَوَّلِنَا بِالسَّعَادةَ وَالمَغْفِرةِ، وَلآخِرنَا بِالشَّهَادَةِ وِالرَّحْمَةِ.
وَنَسْأَلُ اللهَ أَنْ يُكْمِلَ لَهُمُ الثَّوَابَ، وَيُوجِبَ لَهُمُ الْمَزِيدَ، وَيُحْسِنَ عَلَيْنَا الْخِلافَةَ، إِنَّهُ رَحِيمُ وَدُودُ، وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيل .



جواب يزيد


ولم يستطع الطاغية الجواب على خطاب العقيلة، فقد انهار كبرياؤه وغروره وتمثّل ببيت من الشعر وهو:

يَا صَيْحَــــــةً تُحْمَدُ مِنْ صَوَائِحِ مَـــا أَهْوَنَ الْمَوْتَ عَلَى النَّوَائِحِ






العقيلة مع الشامي ويزيد


ونظر شخص من أهل الشام إلى السيّدة الزكية فاطمة بنت الإمام الحسين فقال ليزيد:

هب لي هذه الجارية لتكون خادمة عندي.
وقد ظنّ أنّها من الخوارج فيحق له أن تكون خادمة عنده، ولمّا سمعت العلوية ذلك، سرت الرعدة بأوصالها، وأخذت بثياب عمّتها مستجيرة بها، فانبرت العقيلة وصاحت بالرجل:
(كذبت ولؤمت، ما ذلك لك، ولا لأميرك..).
واستشاط الطاغية غضباً من استهانة العقيلة به وتحدّيها لشأنه، فقال لها: كذبت، إن ذلك لي، ولو شئت لفعلت.
فنهرته العقيلة ووجّهت له سهاماً من منطقها الفياض قائلة:
(كلاّ والله ما جعل لك ذلك، إلاّ أن تخرج من ملّتنا، وتدين بغير ديننا..) وفقد الطاغية إهابه، فقد أهانته أمام الطغمة من أهل الشام فصاح بالحوراء:
إيّاي تستقبلين بهذا، إنّما خرج من الدين أبوك وأخوك.
ولم تحفل العقيلة بسلطانه ولا بقدرته على البطش والانتقام، فردّت عليه بثقة:
(بدين الله ودين أبي وجدّي اهتديت أنت وأبوك إن كنت مسلماً..).
وأزاحت العقيلة بهذا الكلام الذي هو أشدّ من الصاعقة الستار الذي تستّر به الطاغية من أنّ الإمام الحسين وأهل بيته من الخوارج، فقد استبان لأهل الشام أنّهم ذرّية رسول الله، وأنّ يزيداً كاذب بادّعائه.
وصاح الرجس الخبيث بالعقيلة:
كذبت يا عدوّة الله.
ولم تجد العقيلة جواباً تحسم به مهاترات الطاغية، غير أن قالت:
(أنت أمير مسلّط، تشتم ظلماً، وتقهر بسلطانك..).
وتهافت غضب الطاغية وأطرق برأسه إلى الأرض، فأعاد الشامي كلامه إلى يزيد طالباً منه أن تكون بنت رسول الله (صلّى الله عليه وآله) خادمة عنده فصاح به يزيد:
وهب الله لك حتفاً قاضياً.












توقيع : ** خـادم العبـاس **

عرض البوم صور ** خـادم العبـاس **   رد مع اقتباس
إضافة رد


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
إبن الزنا (يزيد بن معاوية) لعنه الله أمير الفاسقين الفاجرين القاتلين!!! حرت بين السهم والجود عقائد الوهابيه 2 17-06-2012 06:17 PM
خطبة السيده زينب والامام السجاد التي هزت مجلس يزيد لعنه الله العباس الفارس الشجاع احباب الحسين للمرئيات والصوتيات الاسلاميه 2 07-09-2010 12:47 AM
لعنة الله من لعنه رسول الله صل الله عليه واله عقيل الكربلائي منتدى أهل البيت (عليهم السلام) 1 30-05-2010 04:51 PM
يزيد (لعنه الله) وتاريخه الأسود محـب الحسين المنتدى الاسلامي العام 3 07-01-2010 02:54 AM
سجل ( لعنه على حرمله لعنه الله الى يوم الدين ) ** خـادم العبـاس ** منتدى أهل البيت (عليهم السلام) 17 18-08-2009 08:55 PM


أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات احباب الحسين