أصول الدين
وهي خمسة :1- التوحيد 2- العدل 3- النبوة 4 - الإمامة 5- المعاد
فروع الدين
وأهمّها: الصلاة, الصوم, الزكاة، الخمس, الحجّ, الجهاد, الأمر بالمعروف, النهي عن المنكر, الموالاة للنبي وآله عليهم السلام, والبراءة من أعدائهم.
الصلاة
وهي الصلة بين المخلوق والخالق, فإذا قطعها العبد فقد انقطعت صلته بخالقه. وجاء في القرآن الكريم: (إنني أنا الله لا إله إلا أنا فاعبدوني وأقم الصلاة لذكري) (طه ـ 14)
وجاء في الحديث الشريف عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «ليس منّي من استخفّ بصلاته». (بحار الانوار 79/136)
وعنه صلى الله عليه وآله وسلم: «الصلاة عمود الدين إن قبلت قبل ما سواها وإن ردّت ردّ ما سواها».
وورد عن أئمة أهل البيت عليهم السلام: «إنّ شفاعتنا لا تنال مستخفاَ بالصّلاة». (بحار الأنوار 47/2)
مقدمات الصلاة
1 ـ الطهارة.
2 - لباس المصلّي وبدنه.
3 - مكان المصلّي.
4 - أوقات الصلاة .
5 - جهة الصلاة (القبلة).
الطهارة
1 - الوضوء.
2 - التيمم: وذلك عند عدم التمكّن من تحصيل الطهارة المائية.
ملاحظة: لا يجزي عن الوضوء من الأغسال الواجبة أو المندوبة إلا غسل الجنابة.
بسم الله الرحمن الرحيم
ما يريد الله ليجعل عليكم من حرج ولكن يريد ليطهّركم وليتمّ نعمته عليكم لعلّكم تشكرون المائدة : 6
شرائط صحة الوضوء
1 - نية القربة لله تعالى.
2 - طهارة ماء الوضوء.
3 - إطلاق ماء الوضوء بأن لا يكون مضافاً.
4- إباحة ماء الوضوء بأن لا يكون الماء مغصوباً.
5 - إباحة إناء الوضوء.
6 - عدم كون إناء الوضوء من الذهب أو الفضة.
7 - طهارة أعضاء الوضوء.
8 - أن يكون هناك وقت كافٍ للوضوء والصلاة.
9 - الترتيب بين أعضاء الوضوء، وذلك بأن يغسل الوجه أولاً ثم اليد اليمنى فاليسرى ويمسح بعدها على رأسه ثم على رجلَيه.
10 - الموالاة بين أعضاء الوضوء، وهي أن لا يفصل المتوضئ بين كل عضو وآخر بفترة زمنية بحيث تجفّ ـ بسبب الفصل الزمني ـ الأعضاء السابقة قبل أن يبدأ باللاحق.
11 - المباشرة, بأن لا يوضئه غيره ـ إلا مع الإضطرار.
12 - عدم وجود محذور من استعمال الماء ( كالمرض والخوف من العطش أو الخوف على نفسه أو على النفس المحترمة...).
13 - عدم وجود مانع يمنع من وصول الماء الى البشرة ( كالدهن والصبغ...).
14 - جفاف محل المسح
بسم الله الرحمن الرحيم
يا أيها الذين آمنوا إذا قمتم الى الصلاة فاغسلوا وجوهكم وأيديكم الى المرافق وامسحوا برؤوسكم وأرجلكم الى الكعبين المائدة : 6
وهي خمسة :1- التوحيد 2- العدل 3- النبوة 4 - الإمامة 5- المعاد

فروع الدين
وأهمّها: الصلاة, الصوم, الزكاة، الخمس, الحجّ, الجهاد, الأمر بالمعروف, النهي عن المنكر, الموالاة للنبي وآله عليهم السلام, والبراءة من أعدائهم.


الصلاة
وهي الصلة بين المخلوق والخالق, فإذا قطعها العبد فقد انقطعت صلته بخالقه. وجاء في القرآن الكريم: (إنني أنا الله لا إله إلا أنا فاعبدوني وأقم الصلاة لذكري) (طه ـ 14)
وجاء في الحديث الشريف عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «ليس منّي من استخفّ بصلاته». (بحار الانوار 79/136)
وعنه صلى الله عليه وآله وسلم: «الصلاة عمود الدين إن قبلت قبل ما سواها وإن ردّت ردّ ما سواها».
وورد عن أئمة أهل البيت عليهم السلام: «إنّ شفاعتنا لا تنال مستخفاَ بالصّلاة». (بحار الأنوار 47/2)

مقدمات الصلاة
1 ـ الطهارة.
2 - لباس المصلّي وبدنه.
3 - مكان المصلّي.
4 - أوقات الصلاة .
5 - جهة الصلاة (القبلة).

الطهارة
1 - الوضوء.
2 - التيمم: وذلك عند عدم التمكّن من تحصيل الطهارة المائية.
ملاحظة: لا يجزي عن الوضوء من الأغسال الواجبة أو المندوبة إلا غسل الجنابة.

بسم الله الرحمن الرحيم
ما يريد الله ليجعل عليكم من حرج ولكن يريد ليطهّركم وليتمّ نعمته عليكم لعلّكم تشكرون المائدة : 6

شرائط صحة الوضوء
1 - نية القربة لله تعالى.
2 - طهارة ماء الوضوء.
3 - إطلاق ماء الوضوء بأن لا يكون مضافاً.
4- إباحة ماء الوضوء بأن لا يكون الماء مغصوباً.
5 - إباحة إناء الوضوء.
6 - عدم كون إناء الوضوء من الذهب أو الفضة.
7 - طهارة أعضاء الوضوء.
8 - أن يكون هناك وقت كافٍ للوضوء والصلاة.
9 - الترتيب بين أعضاء الوضوء، وذلك بأن يغسل الوجه أولاً ثم اليد اليمنى فاليسرى ويمسح بعدها على رأسه ثم على رجلَيه.
10 - الموالاة بين أعضاء الوضوء، وهي أن لا يفصل المتوضئ بين كل عضو وآخر بفترة زمنية بحيث تجفّ ـ بسبب الفصل الزمني ـ الأعضاء السابقة قبل أن يبدأ باللاحق.
11 - المباشرة, بأن لا يوضئه غيره ـ إلا مع الإضطرار.
12 - عدم وجود محذور من استعمال الماء ( كالمرض والخوف من العطش أو الخوف على نفسه أو على النفس المحترمة...).
13 - عدم وجود مانع يمنع من وصول الماء الى البشرة ( كالدهن والصبغ...).
14 - جفاف محل المسح

بسم الله الرحمن الرحيم
يا أيها الذين آمنوا إذا قمتم الى الصلاة فاغسلوا وجوهكم وأيديكم الى المرافق وامسحوا برؤوسكم وأرجلكم الى الكعبين المائدة : 6
تعليق