النفسياة الانسانيه على نوعين:-
هل ان المسلم الواقعي هوالمسلم المعاصر؟
في الحقيقة أن مسافه شاسعة تفصل بين الاسلام،وبين واقع المسلم المعاصر
فالمسلم الحقيقي هو الذي يكيف نفسه وواقعهحسب المفاهيم والنضموالاخلاق الاسلامية،
وليس بمسلم حقيقي ذلك الذي يحاول تكيف الاسلام بمفاهيمه ونضمه واخلاقه وفق ما تشتهيه نفسه
كما هو الحال بالنسبه للمسلم العاصر
أن النفوس بطبيعتها وتربيتها وثقافتها وارادتها نوعان:-
النوع الاول:-النفسيه التي تواجه الحياة بصدق وتعترف بحقائقها بامانه وتصارع مشاكلها بعزم وشجاعة وهي النفس <الانفتاحية-الموضوعية-التطورية-المؤمنة>
النوع الثاني:-النفسية التي تنهزم عن الحياة وتنكر حقائقها وتواجه احداثها بالنفاق والكذب وهي النفسية<الانطوائية -الذاتية-الركودية-المنافقة>
فتنطلق النفسية المؤمنة من قاعدة الثقة بالنفس والارادة القوية
بينما تنطلق النفسية المنافقة من قاعدة الشعور بالضعف واليأس
أذا"فلانسان صاحب النفسية المؤمنة يبحث عن مبدأ نشط وحي يقهر بواسطته سلبياته الداخلية
ويوجه على ضوء مفاهيم المبدأ حياته الفكرية والعمليه ويتخذ سلاحا" ايجابيا في مواجهة الحياة
فنسال الباري
ان يقوي
نفوسنا
على التغلب
عليها ومنعا من الانفلات
في مغريات الدنيا الدنيا
والحمد لله رب العالمين والصلات والسلام على أشرف الانبياء والمرسلين
حبيب اله العالمين ابي القاسم محمد وعلى أله الطيبين الطاهرين
هل ان المسلم الواقعي هوالمسلم المعاصر؟
في الحقيقة أن مسافه شاسعة تفصل بين الاسلام،وبين واقع المسلم المعاصر
فالمسلم الحقيقي هو الذي يكيف نفسه وواقعهحسب المفاهيم والنضموالاخلاق الاسلامية،
وليس بمسلم حقيقي ذلك الذي يحاول تكيف الاسلام بمفاهيمه ونضمه واخلاقه وفق ما تشتهيه نفسه
كما هو الحال بالنسبه للمسلم العاصر
أن النفوس بطبيعتها وتربيتها وثقافتها وارادتها نوعان:-
النوع الاول:-النفسيه التي تواجه الحياة بصدق وتعترف بحقائقها بامانه وتصارع مشاكلها بعزم وشجاعة وهي النفس <الانفتاحية-الموضوعية-التطورية-المؤمنة>
النوع الثاني:-النفسية التي تنهزم عن الحياة وتنكر حقائقها وتواجه احداثها بالنفاق والكذب وهي النفسية<الانطوائية -الذاتية-الركودية-المنافقة>
فتنطلق النفسية المؤمنة من قاعدة الثقة بالنفس والارادة القوية
بينما تنطلق النفسية المنافقة من قاعدة الشعور بالضعف واليأس
أذا"فلانسان صاحب النفسية المؤمنة يبحث عن مبدأ نشط وحي يقهر بواسطته سلبياته الداخلية
ويوجه على ضوء مفاهيم المبدأ حياته الفكرية والعمليه ويتخذ سلاحا" ايجابيا في مواجهة الحياة
فنسال الباري
ان يقوي
نفوسنا
على التغلب
عليها ومنعا من الانفلات
في مغريات الدنيا الدنيا
والحمد لله رب العالمين والصلات والسلام على أشرف الانبياء والمرسلين
حبيب اله العالمين ابي القاسم محمد وعلى أله الطيبين الطاهرين
تعليق