المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هروب عمر ابن الخطاب


البصراوي
16-07-2009, 10:25 AM
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين
اللهم ثبتنا على ولاية امير المؤمنين بطل الاسلام اسد الله واسد رسوله


السلام عليكم اخوتي هنا موضوع ليس للسباب لان الشتيمة فعل الضعيف بل هنا سرد لادلة
هروب عمر ابن الخطاب فطالما نسمع انه بطل انه شجاع انه انه فلنتعرض لعمر في كتب اهل العامة
ولنرى هذا بطلهم اين كان في الحروب وماذا فعل؟


فرار عمر في معركة احد:



الطبري - جامع البيان -الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 193 )

7384 - حدثنا : أبو هشام الرفاعي ، قال : ، ثنا : أبوبكر بن عياش ، قال : ، ثنا : عاصم بن كليب ، عن أبيه ، قال : خطب عمر يوم الجمعة ، فقرأ : آل عمران ، وكان يعجبه إذا خطب أن يقرأها ، فلما إنتهى إلى قوله : إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان ، قال : لما كان يوم أحد هزمناهم ، ففررت حتى صعدت الجبل ، فلقد رأيتني أنزو كأنني أروى ، والناس يقولون : قتل محمد ! فقلت : لا أجد أحداًً يقول قتل محمد إلاّ قتلته ، حتى إجتمعنا على الجبل ، فنزلت : إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان .... الآية كلها.

الرابط:
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=308291 (http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=308291)



السيوطي- الدر المنثور - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 88 )

- أخرج إبن جرير ، عن كليب قال : خطب عمر يوم الجمعة فقرأ : آل عمران وكان يعجبه إذا خطب أن يقرأها ، فلما إنتهى إلى قوله : إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان ، قال : لما كان يوم أحد هزمناهم ففررت حتى صعدت الجبل فلقد رأيتنى أنزو كأنني أروى ، والناس يقولون : قتل محمد ، فقلت : لا أجد أحداًً يقول : قتل محمد إلاّ قتلته حتى إجتمعنا على الجبل فنزلت : إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان ، الآية.

الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=90&SW=ففررت#SR1 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=90&SW=ففررت#SR1)



السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 88 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]


- قوله تعالى : إن الذين تولوا منكم .... الآية ، أخرج إبن جرير ، عن كليب قال : خطب عمر يوم الجمعة فقرأ : آل عمران وكان يعجبه إذا خطب أن يقرأها فلما إنتهى إلى قوله :
إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان ، قال : لما كان يوم أحد هزمناهم ففررت حتى صعدت الجبل فلقد رأيتني أنزو كأنني أروى والناس ، يقولون : قتل محمد ، فقلت : لا أجد أحداًًً يقول قتل محمد إلاّ قتلته حتى إجتمعنا على الجبل فنزلت : إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان .... الآية كلها.


الرابط:


http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=90&SW=انزو#SR1 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=90&SW=انزو#SR1)





المتقي الهندي - كنز العمال -الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 376 )



4291 - عن كليب قال : خطب عمر يوم الجمعة ، فقرأ : آل عمران فلما إنتهى إلى قوله : إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان ، قال : لما كان يوم أحد هزمناهم ففررت حتى صعدت الجبل فلقد رأيتنى أنزو كأننى أروى ، والناس يقولون : قتل محمد (ص) ، فقلت : لا أجد أحداًً يقول قتل محمد (ص) إلاّ قتلته ، حتى إجتمعنا على الجبل ، فنزلت : إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان.



الرابط:


http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=63&SW=4291#SR1 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=63&SW=4291#SR1)






إبن هشام الحميري- سيرة النبي (ص) - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 281 )



[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]



- فلما قام عمر بن الخطاب أتته أم جميل ، وهي ترى أنه أخوه ، فلما إنتسبت له عرف القصة فقال : إني لست بأخيه إلاّ في الإسلام ، وهو غاز ، وقد عرفت منتك عليه ، فأعطاها على أنها إبنة سبيل قال الراوي : قال إبن هشام : وكان ضرار لحق عمر بن الخطاب يوم أحد ، فجعل يضربه بعرض الرمح ويقول : إنج يابن الخطاب لا أقتلك !! فكان عمر يعرفها له بعد إسلامه !.



الرابط:


http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=249&CID=27&SW=بعرض#SR1 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=249&CID=27&SW=بعرض#SR1)





إبن كثير- البداية والنهاية - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 133)



[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]



- قال إبن هشام : وكان ضرار بن الخطاب لحق عمر بن الخطاب يوم أحد فجعل يضربه بعرض الرمح ويقول : إنج يا بن الخطاب لا أقتلك ؟! فكان عمر يعرفها له بعد الإسلام (ر) ؟!!.



الرابط:


http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=39&SW=الرمح#SR1 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=39&SW=الرمح#SR1)





عبد الرحمن أحمد البكري- عمر بن خطاب - رقم الصفحة : ( 28 )



[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]


- قال الفخر الرازي : ومن المنهزمين عمر ، إلاّ أنه لم يكن في أوائل المنهزمين ، ولم يبعد بل ثبت على الجبل إلى أن صعد النبي (ص) ، ومنهم : عثمان إنهزم مع رجلين من الأنصار يقال لهما : سعد ، وعقبة ، إنهزموا حتى بلغوا موضعاًً بعيداًً ثم رجعوا بعد ثلاثة أيام.




عبد الرحمن أحمد البكري- عمر بن خطاب - رقم الصفحة : ( 29 )



[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]


- قال الآلوسي : فقد ذكر أبو القاسم البلخي أنه لم يبق مع النبي (ص) يوم أحد إلاّّ ثلاثة عشر نفساًً ، خمسة من المهاجرين : أبوبكر ، وعلي ، وطلحة ، وعبد الرحمن بن عوف ، وسعد بن أبي وقاص والباقون من الأنصار .... وأما سائر المنهزمين فقد إجتمعوا على الجبل ، وعمر بن الخطاب (ر) كان من هذا الصنف كما في خبر إبن جرير.






الفخر الرازي - التفسير الكبير - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 51 )



[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]


- ومن المنهزمين عمر ، إلاّ أنه لم يكن في أوائل المنهزمين ولم يبعد ، بل ثبت على الجبل إلى أن صعد النبي (ص).







الحموي - معجم البلدان - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 173 )



[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]



- عينان : تثنية العين ، ويذكر اشتقاقه في العين بعد : وهو هضبة جبل أحد بالمدينة ويقال : جبلان عند أحد ، ويقال ليوم أحد يوم عينين ، وفي حديث عمر لما جاءه رجل يخاصمه في عثمان قال : وإنه فر يوم عينين .... الحديث.






إبن أبي الحديد- شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 179 )



[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]


- .... قالوا : وكيف لا يزال الشيطان يسلك فجاً غير فجه وقد فر مراراًًً من الزحف في أحد وحنين وخيبر ، والفرار من الزحف من عمل الشيطان وإحدى الكبائر الموبقة.







فرار عمر ابن الخطاب يوم الخندق







مسند أحمد- باقي مسند الأنصار - باقي المسند السابق - رقم الحديث : ( 23945 )



[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]



- حدثنا : عبدالله ، حدثني : أبي ، ثنا : يزيد قال : ، أنا : محمد بن عمرو ، عن أبيه ، عن جده علقمة بن وقاص قال : أخبرتني عائشة قالت : خرجت يوم الخندق أقفو آثار الناس ، قالت : فسمعت وئيد الأرض ورائي يعني حس الأرض ، قالت : فإلتفت فإذا أنا بسعد بن معاذ ومعه إبن أخيه الحرث بن أوس يحمل مجنه ، قالت : فجلست إلى الأرض ، فمر سعد وعليه درع من حديد قد خرجت منها أطرافه ، فأنا أتخوف على أطراف سعد ، قالت : وكان سعد من أعظم الناس وأطولهم ، قالت : فمر وهو يرتجز ويقول :



ليت قليلاً يدرك الهيجا جل


* ما أحسن الموت إذا حان الأجل


قالت : فقمت فإقتحمت حديقة فإذا فيها نفر من المسلمين ، وإذا فيهم عمر بن الخطاب ، وفيهم رجل عليه سبغة له ، يعني مغفراً ، فقال عمر : ما جاء بك لعمري والله إنك لجريئة وما يؤمنك أن يكون بلاءً أو يكون تحوز ؟! قالت : فما زال يلومني حتى تمنيت أن الأرض إنشقت لي ساعتئذ فدخلت فيها قالت : فرفع الرجل السبغة ، عن وجهه ، فإذا طلحة بن عبيد الله ، فقال : يا عمر ويحك إنك قد أكثرت منذ اليوم وأين التحوز أو الفرار إلاّ إلى الله عز وجل ....



الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=23945&doc=6 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=23945&doc=6)









إبن حبان- صحيح إبن حبان - الجزء : ( 15 ) - رقم الصفحة : ( 498 )



[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]



7154 - أخبرنا : عمران بن موسى بن مجاشع ، حدثنا : عثمان بن أبي شيبة ، حدثنا : يزيد بن هارون ، أخبرنا : محمد بن عمرو عن أبيه ، عن جده ، عن عائشة قالت : خرجت يوم الخندق أقفو أثر الناس فسمعت وئيد الأرض من ورائي فإلتفت فإذا أنا بسعد بن معاذ ومعه بن أخيه الحارث بن أوس يحمل مجنه ، فجلست إلى الأرض فمر سعد وعليه درع قد خرجت منها أطرافه ، فأنا أتخوف على أطراف سعد وكان من أعظم الناس وأطولهم ، قالت : فمر وهو يرتجز ويقول :



لبث قليلاً يدرك الهيجا حمل *ما أحسن الموت إذا حان الأجل



قالت : فقمت فإقتحمت حديقة فإذا فيها نفر من المسلمين فيهم عمر بن الخطاب (ر) ، فقال عمر ويحك ما جاء بك لعمري والله إنك لجريئة ما يؤمنك أن يكون تحوز أو بلاءً قالت : فما زال يلومني حتى تمنيت أن الأرض قد إنشقت فدخلت فيها وفيهم رجل عليه نصيفة له فرفع الرجل النصيف ، عن وجهه فإذا طلحة بن عبيد الله ، فقال : ويحك يا عمر : إنك قد أكثرت منذ اليوم وأين الفرار إلاّ إلى الله ....



الرابط:
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=441927 (http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=441927)








إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 236 )



[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]



- وقد رواه الإمام أحمد من وجه آخر ، عن عائشة مطولاًً جداً وفيه فوائد فقال : ، حدثنا : يزيد ، أنبئنا : محمد بن عمرو عن أبيه ، عن جده علقمة بن وقاص ، قال : أخبرتني عائشة قالت : خرجت يوم الخندق أقفو الناس فسمعت وئيد الأرض ورائي ، فإذا أنا بسعد بن معاذ ومعه إبن أخيه الحارث بن أوس يحمل مجنه قالت : فجلست إلى الأرض فمر سعد وعليه درع من حديد قد خرجت منها أطرافه ، فأنا أتخوف على أطراف سعد ، قالت : وكان سعد من أعظم الناس وأطولهم ، فمر وهو يرتجز ويقول :



لبث قليلاً يدرك الهيجا حمل


* ما أحسن الموت إذا حان الأجل


قالت : فقمت فإقتحمت حديقة فإذا نفر من المسلمين ، فإذا فيها عمر بن الخطاب وفيهم رجل عليه سبغة له ، تعنى المغفر ، فقال عمر : ما جاء بك والله إنك لجريئة وما يؤمنك أن يكون بلاءً أو يكون تحوز ، فما زال يلومني حتى تمنيت أن الأرض فتحت ساعتئذ فدخلت فيها فرفع الرجل السبغة ، عن وجهه فإذا هو طلحة بن عبيد الله ، فقال : يا عمر ويحك إنك قد أكثرت منذ اليوم وأين التحوز أو الفرار إلاّ إلى الله عز وجل ....



الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=57&SW=وئيد#SR1







الهيثمي- مجمع الزوائد - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 136 )



[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]


10155 - وعن عائشة قالت : خرجت يوم الخندق أقفوا آثار الناس ، فسمعت وئيد الأرض من ورائي يعني حس الأرض ، قالت : فإذا أنا بسعد من معاذ ومعه إبن أخيه الحرث بن أوس يحمل مجنه قالت : فجلست إلى الأرض فمر سعد وعليه درع من حديد قد خرجت منها أطرافه ، فأنا أتخوف على أطراف سعد قالت : وكان سعد من أعظم الناس وأطولهم ، قالت : فمر وهو يرتجز ويقول :


ليت قليلاًً يدرك الهيجا حمل * ما أحسن الموت إذا حان الأجل



قالت : فإقتحمت حديقة فإذا فيها نفر من المسلمين وإذا فيهم عمر بن الخطاب ، وفيهم رجل عليه تسبغة له يعني المغفر ، فقال عمر : بما جاء بك لعمري إنك لجريئة وما يؤمنك أن لا يكون تحوز ؟! قالت : فما زال يلومني حتى تمنيت أن الأرض إنشقت لي ساعتئذ فدخلت فيها ، قالت : فرفع الرجل التسبغة ، عن وجهه فإذا طلحة بن عبيد الله ، فقال : ويحك يا عمر ، إنك قد أكثرت منذ اليوم وأين التحوز والفرار إلاّ إلى الله تعالى ....



الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=87&SW=10155#SR1








إبن أبي شيبة- المصنف - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 495 )



[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]



36134 - حدثنا : أبوبكر قال : ، حدثنا : يزيد بن هارون قال : ، أخبرنا : محمد بن عمرو عن أبيه ، عن جده ، عن عائشة قالت : خرجت يوم الخندق أقفوا آثار الناس ، فسمعت وئيد الأرض ورائي فإلتفت فإذا أنا بسعد بن معاذ ومعه إبن أخيه الحارث بن أوس ، يحمل مجنه ، فجلست إلى الأرض ، قالت : فمر سعد وعليه درع قد خرجت منها أطرافه ، فأنا أتخوف على أطراف سعد ، قالت : وكان من أعظم الناس وأطولهم ، قالت : فمر يرتجز وهو يقول :



لبث قليلاً يدرك الهيجا حمل * ما أحسن الموت إذا حان الأجل



قالت : فقمت فإقتحمت حديقة ، فإذا فيها نفر من المسلمين فيهم عمر بن الخطاب وفيهم رجل عليه تسبغة له - تعني المغفر ، قال : فقال عمر ، ويحك ما جاء بك ؟ ويحك ما جاء بك ؟ والله إنك لجريئة ، ما يؤمنك أن يكون تحوز وبلاء ، قالت : فما زال يلومني حتى تمنيت أن الأرض إنشقت فدخلت فيها ، قال : فرفع الرجل التسبغة ، عن وجهه فإذا طلحة إبن عبيد الله ، قال : فقال : يا عمر ! ويحك قد أكثرت منذ اليوم ، وأين التحوز أو الفرار إلاّ إلى الله ....



الرابط:
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=120244 (http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=120244)







إبن سعد- الطبقات الكبرى - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 421 )



[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]



4051 - قال : أخبرنا : يزيد بن هارون قال : ، أخبرنا : محمد بن عمرو بن علقمة ، عن أبيه ، عن جده ، عن عائشة قالت : خرجت يوم الخندق أقفو آثار الناس فسمعت وثيد الأرض ورائي تعني حس الأرض فإلتفت فإذا أنا بسعد إبن معاذ ومعه بن أخيه الحارث بن أوس يحمل مجنه فجلست إلى الأرض قالت : فمر سعد وهو يرتجز ويقول :



لبث قليلاً يدرك الهيجا حمل *ما أحسن الموت إذا حان الأجل



قالت : وعليه درع قد خرجت منه أطرافه ، فأنا أتخوف على أطراف سعد وكان سعد من أطول الناس وأعظمهم ، قالت : فقمت فإقتحمت حديقة فإذا فيها نفر من المسلمين وفيهم عمر بن الخطاب رحمه الله ، وفيهم رجل عليه تسبغة له تعني المغفر قالت : فقال لي عمر : ما جاء بك والله إنك لجرئة وما يؤمنك أن يكون تحوز أو بلاءً قالت : فما زال يلومني حتى تمنيت أن الأرض إنشقت ساعتئذ فدخلت فيها قالت : فرفع الرجل التسبغة ، عن وجهه فإذا طلحة بن عبيد الله ، قالت : فقال : ويحك يا عمر : إنك قد أكثرت منذ اليوم وأين التحوز أو الفرار إلاّ إلى الله ....



الرابط:
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=66139 (http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=66139)







فرار عمر ابن الخطاب يوم حنين






صحيح البخاري - فرض الخمس - من لم يخمس ... - رقم الحديث : ( 2909 )



- حدثنا : ‏ ‏عبد الله بن مسلمة ‏ ‏، عن ‏ ‏مالك ‏ ‏، عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن أفلح ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏(ر) ‏ ‏قال : ‏ ‏خرجنا مع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏عام ‏ ‏حنين ‏ ‏فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلاًًً من المشركين علا رجلاًًً من المسلمين فإستدرت حتى أتيته من ورائه حتى ضربته بالسيف على حبل عاتقه فأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقلت : ما بال الناس ، قال : أمر الله ، ثم إن الناس رجعوا وجلس النبي ‏ (ص) ‏ ‏فقال : ‏ ‏من قتل قتيلاً له عليه بينة فله ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقمت فقلت : من يشهد لي ثم جلست ، ثم قال : من قتل قتيلاً له عليه بينة فله ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقمت فقلت : من يشهد لي ثم جلست ، ثم قال : الثالثة مثله فقمت فقال رسول الله ‏ (ص) :‏ ‏ما لك يا ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏فإقتصصت عليه القصة فقال رجل : صدق يا رسول الله ‏ ‏وسلبه ‏ ‏عندي فأرضه عني فقال أبوبكر الصديق ‏ ‏(ر) ‏: ‏لاها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل ، عن الله ورسوله ‏ (ص) ‏ ‏يعطيك ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقال النبي ‏ (ص) ‏: ‏صدق فأعطاه فبعت الدرع فإبتعت به ‏ ‏مخرفاً ‏ ‏في ‏ ‏بني سلمة ‏ ‏فإنه لأول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام.



الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2909&doc=0 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2909&doc=0)










صحيح البخاري - المغازي - قوله تعالى يوم حنين - رقم الحديث : ( 3978 )



- حدثنا : ‏ ‏عبد الله بن يوسف ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏مالك ‏ ‏، عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏، عن ‏ ‏عمر بن كثير بن أفلح ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏قال : ‏ ‏خرجنا مع النبي ‏ (ص) ‏ ‏عام ‏ ‏حنين ‏ ‏فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلاًًً من المشركين قد علا رجلاًًً من المسلمين فضربته من ورائه على حبل عاتقه بالسيف فقطعت الدرع ، وأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقلت : ما بال الناس ، قال : أمر الله عز وجل ، ثم رجعوا وجلس النبي ‏ (ص) ‏ ‏فقال : ‏ ‏من قتل قتيلاً له عليه بينة فله سلبه فقلت : من يشهد لي ثم جلست قال : ثم قال النبي ‏ (ص) ‏ ‏مثله فقمت فقلت : من يشهد لي ثم جلست قال : ثم قال النبي ‏ (ص) ‏ ‏مثله فقمت فقال : ما لك يا ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏فأخبرته فقال رجل صدق وسلبه عندي فأرضه مني ، فقال أبوبكر ‏ ‏لاها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل ، عن الله ورسوله ‏ (ص) ‏ ‏فيعطيك ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقال النبي ‏ (ص) ‏ ‏صدق فأعطه فأعطانيه فإبتعت به ‏ ‏مخرفاً ‏ ‏في ‏ ‏بني سلمة ‏ ‏فإنه لأول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام ،‏ ‏وقال الليث ‏ ‏، حدثني : ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏، عن ‏ ‏عمر بن كثير بن أفلح ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏أن ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏قال : ‏ ‏لما كان يوم ‏ ‏حنين ‏ ‏نظرت إلى رجل من المسلمين يقاتل رجلاًًً من المشركين وآخر من المشركين ‏ ‏يختله ‏ ‏من ورائه ليقتله فأسرعت إلى الذي ‏ ‏يختله ‏ ‏فرفع يده ليضربني وأضرب يده فقطعتها ثم أخذني فضمني ضماً شديداًًً حتى تخوفت ثم ترك ‏، ‏فتحلل ‏ ‏ودفعته ثم قتلته وإنهزم المسلمون وإنهزمت معهم فإذا ‏ ‏بعمر بن الخطاب ‏ ‏في الناس فقلت له : ما شأن الناس ، قال : أمر الله ، ثم تراجع الناس إلى رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏من أقام بينة على قتيل قتله فله سلبه فقمت لألتمس بينة على قتيلي فلم أر أحداًً يشهد لي فجلست ، ثم بدا لي فذكرت أمره لرسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقال رجل من جلسائه سلاح هذا القتيل الذي يذكر عندي فأرضه منه فقال أبوبكر ‏: ‏كلا لا يعطه ‏ ‏أصيبغ ‏ ‏من ‏ ‏قريش ‏ ‏ويدع أسداً من أسد الله يقاتل ، عن الله ورسوله ‏ (ص) ‏ ‏قال : فقام رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فأداه إلي فإشتريت منه ‏ ‏خرافاً ‏ ‏فكان أول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام.



الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3978&doc=0 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3978&doc=0)









صحيح مسلم - الجهاد والسير - إستحقاق القاتل - رقم الحديث : ( 3295 )



- حدثنا : ‏ ‏يحيى بن يحيى التميمي ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏هشيم ‏ ‏، عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏، عن ‏ ‏عمر بن كثير بن أفلح ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي محمد الأنصاري ‏ ‏وكان جليساً ‏ ‏لأبي قتادة ‏ ‏قال : قال ‏أبو قتادة ‏ ‏وإقتص الحديث ‏ ‏، وحدثنا : ‏ ‏قتيبة بن سعيد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏ليث ‏ ‏، عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏، عن ‏ ‏عمر بن كثير ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏أن ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏قال : ‏ ‏وساق الحديث ‏ ‏، وحدثنا : ‏ ‏أبو الطاهر ‏ ‏وحرملة ‏ ‏واللفظ له ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏عبد الله بن وهب ‏ ‏قال : سمعت ‏ ‏مالك بن أنس ‏ ‏يقول ، حدثني : ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏، عن ‏ ‏عمر بن كثير بن أفلح ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏قال : ‏ ‏خرجنا مع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏عام ‏ ‏حنين ‏ ‏فلما التقينا كانت للمسلمين ‏ ‏جولة ‏ ‏قال : فرأيت رجلاًًً من المشركين قد ‏ ‏علا رجلاًًً ‏ ‏من المسلمين فإستدرت إليه حتى أتيته من ورائه فضربته على ‏ ‏حبل عاتقه ‏ ‏وأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقال : ما للناس فقلت أمر الله ، ثم إن الناس رجعوا وجلس رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقال : ‏ ‏من قتل قتيلاً له عليه ‏ ‏بينة ‏ ‏فله ‏ ‏سلبه ‏ ‏قال : فقمت فقلت : من يشهد لي ثم جلست ، ثم قال : مثل ذلك فقال : فقمت فقلت : من يشهد لي ثم جلست ، ثم قال ذلك الثالثة فقمت فقال رسول الله ‏ (ص) :‏ ‏ما لك يا ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏فقصصت عليه القصة فقال رجل من القوم : صدق يا رسول الله ‏ ‏سلب ‏ ‏ذلك القتيل عندي ‏ ‏فأرضه ‏ ‏من حقه وقال ‏أبوبكر الصديق ‏: ‏لا ها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل ، عن الله وعن رسوله ‏ ‏فيعطيك ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏صدق فأعطه إياه فأعطاني قال : فبعت الدرع فإبتعت به ‏ ‏مخرفاً ‏ ‏في ‏ ‏بني سلمة ‏ ‏فإنه لأول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام ‏ ‏وفي حديث ‏ ‏الليث ‏ ‏فقال أبوبكر ‏: ‏كلا لا يعطيه ‏ ‏أضيبع ‏ ‏من ‏ ‏قريش ‏ ‏ويدع أسداً من أسد الله ‏ ‏وفي حديث ‏ ‏الليث ‏ ‏لأول مال ‏ ‏تأثلته



الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3295&doc=1 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3295&doc=1)











سنن أبي داود- الجهاد - في السلب يعطى القاتل - رقم الحديث : ( 2342 )



- حدثنا : ‏ ‏عبد الله بن مسلمة القعنبي ‏ ‏، عن ‏ ‏مالك ‏ ‏، عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏، عن ‏ ‏عمر بن كثير بن أفلح ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏قال : ‏ ‏خرجنا مع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏في عام ‏ ‏حنين ‏ ‏فلما التقينا كانت للمسلمين جولة قال : فرأيت رجلاًًً من المشركين قد ‏ ‏علا رجلاًًً ‏ ‏من المسلمين قال : فإستدرت له حتى أتيته من ورائه فضربته بالسيف على ‏ ‏حبل عاتقه ‏ ‏فأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ‏ ‏ريح الموت ‏ ‏ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقلت له : ما بال الناس ، قال : أمر الله ، ثم إن الناس رجعوا وجلس رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وقال : ‏ ‏من قتل قتيلاً له عليه ‏ ‏بينة ‏ ‏فله ‏ ‏سلبه ‏ ‏قال : فقمت ثم قلت : من يشهد لي ثم جلست ، ثم قال ذلك الثانية من قتل قتيلاً له عليه ‏ ‏بينة ‏ ‏فله ‏ ‏سلبه ‏ ‏قال : فقمت ثم قلت : من يشهد لي ثم جلست ، ثم قال ذلك الثالثة فقمت فقال رسول الله ‏ (ص) ‏: ‏ما لك يا ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏قال : فإقتصصت عليه القصة ، فقال رجل من القوم : صدق يا رسول الله وسلب ذلك القتيل عندي فأرضه منه ، فقال أبوبكر الصديق ‏ ‏لاها الله ‏ ‏إذا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل ، عن الله وعن رسوله ‏ ‏فيعطيك ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏صدق فأعطه إياه فقال ‏أبو قتادة ‏: ‏فأعطانيه فبعت الدرع فإبتعت به ‏ ‏مخرفاً ‏ ‏في ‏ ‏بني سلمة ‏ ‏فإنه لأول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام.



الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2342&doc=4 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2342&doc=4)






موطأ مالك- الجهاد - ما جاء في السلب - رقم الحديث : ( 863 )



- حدثني : ‏ ‏يحيى ‏ ‏، عن ‏ ‏مالك ‏ ‏، عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏، عن ‏ ‏عمرو بن كثير بن أفلح ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي قتادة بن ربعي ‏ ‏أنه قال : ‏ ‏خرجنا مع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏عام ‏ ‏حنين ‏ ‏فلما التقينا كانت للمسلمين جولة قال : فرأيت رجلاًًً من المشركين قد ‏ ‏علا رجلاًًً ‏ ‏من المسلمين قال : فإستدرت له حتى أتيته من ورائه فضربته بالسيف على ‏ ‏حبل عاتقه ‏ ‏فأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني قال : فلقيت ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقلت : ما بال الناس فقال : أمر الله ، ثم إن الناس رجعوا فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏من قتل قتيلاً له عليه بينة فله ‏ ‏سلبه ‏ ‏قال : فقمت ثم قلت : من يشهد لي ثم جلست ، ثم قال : من قتل قتيلاً له عليه بينة فله سلبه قال : فقمت ثم قلت : من يشهد لي ثم جلست ، ثم قال ذلك الثالثة فقمت فقال رسول الله ‏ (ص) ‏: ‏ما لك يا ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏قال : فإقتصصت عليه القصة فقال رجل من القوم : صدق يا رسول الله وسلب ذلك القتيل عندي فأرضه عنه يا رسول الله ، فقال ‏أبوبكر ‏: ‏لا هاء الله ‏ ‏إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل ، عن الله ورسوله ‏ ‏فيعطيك سلبه فقال رسول الله ‏ (ص) ‏: ‏صدق فأعطه إياه فأعطانيه فبعت الدرع فإشتريت به ‏ ‏مخرفاً ‏ ‏في ‏ ‏بني سلمة ‏ ‏فإنه لأول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام.



الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=863&doc=7 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=863&doc=7)








إبن حبان- صحيح إبن حبان - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 131 )



4892 - أخبرنا : عمر بن سعيد بن سنان ، بمنبج ، قال : ، أخبرنا : أحمد بن أبي بكر ، عن مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير بن أفلح ، عن أبي محمد ، مولى قتادة ، عن أبي قتادة الأنصاري ثم السلمي أنه ، قال : خرجنا مع رسول الله (ص) ، عام حنين ، فلما التقينا كانت للمسلمين جولة ، قال : فرأيت رجلاًًً من المشركين قد علا رجلاًًً من المسلمين قال : فإستدبرت ، حتى أتيته من ورائه ، فضربته على حبل عاتقه ضربة ، فقطعت منه الدرع ، قال : فأقبل علي ، فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ، ثم أدركه الموت ، فأرسلني ، فلحقت عمر بن الخطاب ، فقلت له : ما بال الناس ؟ ، فقال : أمر الله ، قال : ثم إن الناس قد رجعوا ، فقال رسول الله (ص) : من قتل قتيلاً له ، عليه بينة ، فله سلبه ، قال أبو قتادة : فقمت ، ثم قلت : من يشهد لي ؟ ، ثم جلست ، ثم قال رسول الله (ص) : من قتل قتيلاً له ، عليه بينة ، فله سلبه ، فقمت ، ثم قلت : من يشهد لي ؟ ، ثم جلست ، ثم قال : الثالثة ، فقمت ، فقال رسول الله (ص) : ما لك يا أبا قتادة ؟ ، فإقتصصت عليه القصة ، فقال رجل من القوم : صدق يا رسول الله ، وسلب ذلك القتيل عندي ، فأرضه مني ، فقال أبوبكر : لاها الله ، إذا لا يعمد إلي أسد من أسد الله يقاتل ، عن الله وعن رسوله فيعطيك سلبه ، فقال رسول الله (ص) : فأعطه إياه ، فقال أبو قتادة : فأعطانيه ، فبعت الدرع ، فإبتعت منه مخرفاً في بني سلمة ، فإنه لأول مال تأثلته في الإسلام ، قال أبو حاتم (ر) : هذا الخبر دال على أن قوله جل وعلا ، : فأن لله خمسه أراد بذلك بعض الخمس ، إذ السلب من الغنائم ، وليس بداخل في الخمس ، بحكم المبين ، عن الله جل وعلا ، مراده من كتابه (ص).



الرابط:
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=437459 (http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=437459)









إبن كثير- البداية والنهاية - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 376)



[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]



- وقال البخاري : ، ثنا : عبد الله بن يوسف ، أنبأ : مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمرو بن كثير بن أفلح ، عن أبي محمد مولى أبي قتادة ، عن أبي قتادة قال : خرجنا مع رسول الله (ص) عام حنين ، فلما التقينا كانت للمسلمين جولة ، فرأيت رجلاًًً من المشركين قد علا رجلاًًً من المسلمين ، فضربته من ورائة على حبل عاتقه بالسيف فقطعت الدرع وأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ، ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر ، فقالت : ما بال الناس ؟ ، فقال : أمر الله ....



الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=66&SW=فضمني#SR1 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=66&SW=فضمني#SR1)







تابع .........

البصراوي
16-07-2009, 10:35 AM
لازلنا في هروب عمر في حنين




الإمام الشافعي- كتاب الأم - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 149 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- قال الشافعي (ر) : ثم لا يخرج من رأس الغنيمة قبل الخمس شئ غير السلب ، أخبرنا : مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير بن أفلح ، عن أبى محمد مولى أبى قتادة ، عن أبى قتادة قال : خرجنا مع رسول الله (ص) عام خيبر فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلاًًً من المشركين قد علا رجلاًًً من المسلمين قال : فإستدرت له حتى أتيته من ورائه قال : فضربته على حبل عاتقه ضربة وأقبل على فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقلت له : ما بال الناس ؟ ، فقال : أمر الله ، ثم إن الناس رجعوا ....

الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=404&CID=73&SW=فلحقت#SR1 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=404&CID=73&SW=فلحقت#SR1)



الإمام الشافعي- كتاب الأم - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 239 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- قال الشافعي (ر) : أخبرنا : مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير بن أفلح ، عن أبى محمد مولى أبى قتادة الأنصاري ، عن أبى قتادة الأنصاري قال : خرجنا مع رسول الله (ص) عام حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلاًًً من المشركين قد علا رجلاًًً من المسلمين قال : فإستدرت له حتى أتيته من ورائه فضربته على حبل عاتقه ضربة فأقبل على فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقلت له : ما بال الناس ؟ ، فقال : أمر الله ، ثم إن الناس رجعوا ....

الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=404&CID=73&SW=فلحقت#SR1 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=404&CID=73&SW=فلحقت#SR1)







الإمام الشافعي- السنن المأثورة - كتاب الزكاة

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

592 - أنبئنا : مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن إبن كثير بن أفلح ، عن أبي محمد ، مولى أبي قتادة ، عن أبي قتادة الأنصاري ، أنه قال : خرجنا مع رسول الله (ص) عام حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة قال : فرأيت رجلاًًً من المشركين قد علا رجلاًًً من المسلمين قال : فإستدرت له حتى أتيته من ورائه حتى ضربته على حبل عاتقه ضربة فأقبل علي فضمني ضمة حتى وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقلت : ما بال الناس فقال : أمر الله ....

الرابط:
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=16190 (http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=16190)




إبن الأثير- جامع الأصول - غزوة حنين -الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 400 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وإنهزم المسلمون وإنهزمت معهم ، فإذا بعمر بن الخطاب في الناس ، فقلت له : ما شأن الناس ؟ ، قال : أمر الله ، ثم تراجع الناس إلى رسول الله (ص) ، إنتهى.






البيهقي - السنن الكبرى - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 306 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

11963 - أخبرنا : أبو عبد الله الحافظ ، ثنا : أبو العباس محمد بن يعقوب ، أنا : محمد بن عبد الله بن عبد الحكم ، أنا : عبد الله بن وهب قال : وسمعت مالك بن أنس يقول : حدثني يحيى بن سعيد ح ، وأخبرنا : أبو عبد الله الحافظ ، وأبوبكر بن الحسن وغيرهما قالوا :، ثنا : أبو العباس محمد بن يعقوب ، أنا : الربيع بن سليمان ، أنا : الشافعي ، أنا : مالك ح ، وأنا : محمد بن عبد الله الحافظ ، أنا : أحمد بن محمد بن عبدوس ، ثنا : عثمان بن سعيد ، ثنا : القعنبي فيما قرأ على مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير بن أفلح ، عن أبى محمد مولى أبى قتادة ، عن أبى قتاة الأنصاري قال : خرجنا مع رسول الله (ص) عام حنين فلما لتقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلاًًً من المشركين قد علا رجلاًًً من المسلمين ، قال : فإستدرت له حتى أتيت من ورائه فضربته على حبل عاتفه ضربة فأقبل علي وضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب (ر) فقلت له : ما بال الناس ، قال : أمر الله ، ثم أن الناس رجعوا ....

الرابط:
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=593868 (http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=593868)






البيهقي - معرفة السنن والآثار - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 306 )

4106 - أخبرنا : أبو عبد الله الحافظ ، وأبوبكر ، وأبو زكريا ، وأبو سعيد ، قالوا : ، حدثنا : أبو العباس محمد بن يعقوب ، أخبرنا : الربيع بن سليمان ، أخبرنا : الشافعي ، أخبرنا : مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير بن أفلح ، عن أبي محمد مولى أبي قتادة ، عن أبي قتادة الأنصاري قال : خرجنا مع رسول الله (ص) عام حنين ، فلما التقينا كانت للمسلمين جولة ، فرأيت رجلاًًً من المشركين قد علا رجلاًًً من المسلمين ، فإستدرت له حتى أتيته من ورائه ، فضربته على حبل عاتقه ضربة ، فأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ، ثم أدركه الموت ، فأرسلني ، فلحقت عمر بن الخطاب ، فقلت له : ما بال الناس ؟ ، قال : أمر الله ، ثم إن الناس رجعوا ، فقال رسول الله (ص) : من قتل قتيلاً له عليه بينة ، فله سلبه ، فقمت فقلت : من يشهد لي ؟ ثم جلست ، فقالها الثانية ، فقمت فقلت : من يشهد لي ؟ ثم جلست ، فقالها الثالثة ، فقمت في الثالثة ، فقال رسول الله (ص) : ما بالك يا أبا قتادة ؟ فإقتصصت عليه القصة ، فقال رجل من القوم : صدق يا رسول الله ، وسلب ذلك القتيل عندي ، فأرضه منه ، فقال أبوبكر : لاها الله ، إذن لا يعمد إلى أسد من أسد الله ، يقاتل ، عن الله فيعطيك سلبه ، فقال رسول الله (ص) : صدق ، فأعطه إياه قال أبو قتادة : فأعطانيه ، فبعت الدرع ، فإبتعت به مخرفاً في بني سلمة ، فإنه لأول مال تأثلته في الإسلام قال مالك : المخرف النخل ، أخرجه البخاري ومسلم في الصحيح من حديث مالك ، قال الشافعي رحمه الله : هذا حديث ثابت معروف عندنا ، وفيه ما دل على أن النبي (ص) قال : من قتل قتيلاً ، فله سلبه يوم حنين بعدما قتل أبو قتادة الرجل.

الرابط:
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=609057 (http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=609057)






الشوكاني- نيل الأوطار - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 90 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وعن أبي قتادة قال : خرجنا مع رسول الله (ص) يوم حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة قال : فرأيت رجلاًًً من المشركين قد علا رجلاًًً من المسلمين فإستدرت إليه حتى أتيته من ورائه فضربته على حبل عاتقه وأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدرك الموت ، فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقال : ما للناس ؟ فقلت : أمر الله ، ثم إن الناس رجعوا ....

الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=253&CID=162&SW=فأرسلني#SR1 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=253&CID=162&SW=فأرسلني#SR1)







الشوكاني- نيل الأوطار - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 91 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وهذه الجولة كانت قبل الهزيمة ، قوله : فرأيت رجلاًًً من المشركين قد علا رجلاًًً من المسلمين قال الحافظ : لم أقف على إسميهما ، قوله : على حبل عاتقه حبل العاتق عصبه ، والعاتق موضع الرداء من المنكب ، قوله : وجدت منها ريح الموت أي من شدتها وأشعر ذلك بأن هذا المشرك كان شديداًًًً القوة جداً ، قوله : فأرسلني أي أطلقني ، قوله : فلحقت عمر بن الخطاب الخ ، في السياق حذف تبينه الرواية الأخرى من حديثه في البخاري وغيره بلفظ : ثم قتلته وإنهزم المسلمون وإنهزمت معهم فإذا بعمر بن الخطاب ، قوله : أمر الله أي حكم الله وما قضى به.

الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=253&CID=162&SW=الجولة#SR1 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=253&CID=162&SW=الجولة#SR1)





الألباني - إرواء الغليل -الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 54 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

1221 - ....وعلقه البخاري ( 3 / 149 ) من طريقالليث : ، حدثني : يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير بن أفلح ، عن أبي محمد مولى أبي قتادة به نحو حديث إبن إسحاق ، وزاد : وإنهزم المسلمون ، وإنهزمت معهم ، فإذا بعمر بن الخطاب في الناس ، فقلت له : ما شأن الناس ؟ ، قال : أمر الله ....






إبن حجر- فتح الباري - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 29 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- قوله فلحقت عمر في السياق حذف ببنته الرواية الثانية حيث قال : فتحلل ودفعته ثم قتلته وإنهزم المسلمون وإنهزمت معهم فإذا بعمر بن الخطاب قوله أمر الله أي حكم الله وما قضى به قوله ثم رجعوا في الرواية الثانية ثم تراجعوا وقد تقدم في الحديث الأول كيفية رجوعهم وهزيمة المشركين بما يغنى ، عن إعادته.

الرابط:
http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=12&CID=385&SW=وإنهزمت#SR1 (http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=12&CID=385&SW=وإنهزمت#SR1)






الزيعلي- نصب الراية - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 295 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- الحديث الثاني والعشرون وقال (ع) من قتل قتيلاً فله سلبه قلت : أخرجه الجماعة إلاّ النسائي ، عن أبي قتادة الأنصاري قال : خرجنا مع رسول الله (ص) إلى حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة قال : فرأيت رجلاًًً من المشركين قد علا رجلاًًً من المسلمين قال : فإستدرت له حتى أتيته من ورائه فضربته بالسيف على حبل عاتقه فأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقلت : ما بال الناس ، قال : أمر الله ، ثم إن الناس رحبوا ....

الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=271&CID=468&SW=فإستدرت#SR1 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=271&CID=468&SW=فإستدرت#SR1)






إبن أبي عاصم- الآحاد والمثاني - ذكر أبي قتادة الأنصاري

1663 - حدثنا : يعقوب بن حميد ، نا : إبن نافع ، عن مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير بن أفلح ، عن أبي محمد ، عن أبي قتادة (ر) ، أنه قال : خرجنا مع رسول الله (ص) عام حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة ، فرأيت رجلاًًً من المشركين قد علا رجلاًًً من المسلمين قال أبو قتادة (ر) : فإستدرت له حتى أتيته من ورائه فضربته على حبل العاتق ضربة بالسيف فقطعت الدرع وأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ، ثم أدركه الموت فأرخى لي فلحقت عمر بن الخطاب (ر) فقال : ما بال الناس ؟ ، قال : أمر الله عز وجل ، ثم إن الناس تراجعوا فقال النبي (ص) : من قتل قتيلاً له عليه البينة فله سلبه قال أبو قتادة : فقلت : من شهد لي على قتيلي ؟ ثم قال ذلك الثانية. فقلت : من شهد لي على قتيلي ثم قال ذلك الثالثة فقمت فقال النبي (ص) : ما لك يا أبا قتادة ؟ فقصصت عليه القصة ، فقال رجل من القوم : صدق يا رسول الله ، سلب ذلك القتيل عندي فأرضه منه. فقال أبوبكر (ر) : لا والله ولا نعمة عين إذا لا تعمد إلى أسد من أسد الله تعالى يقاتل ، عن الله ورسوله فنعطيك سلبه. فقال النبي (ص) : فأعطه إياه قال أبو قتادة : فأعطانيه فبعت الدرع فإبتعت به مخرفاً في بني سلمة ، فإنه لأول مال اقتنيته في الإسلام.

الرابط:
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=239949 (http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=239949)






إسماعيل المزني- مختصر المزني - رقم الصفحة : ( 148 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- قال الشافعي : رحمه الله ولا يخرج من رأس الغنيمة قبل الخمس شئ غير السلب للقاتل قال أبو قتادة (ر) : خرجنا مع رسول الله (ص) عام حنين قال : فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلاًًً من المشركين قد علا رجلاًًً من المسلمين قال : فإستدرت له حتى أتيته من ورائه فضربته على حبل عاتقه ضربة فأقبل على فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر فقال : ما بال الناس ؟ ، قلت أمر الله....





إبن الجارود النيسابوري - المنتقى من السنن المسندة - رقم الصفحة : ( 270 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- ( 1076 ) - حدثنا : الربيع بن سليمان قال : ، ثنا : عبد الله بن وهب قال : سمعت مالك بن أنس يحدث عن يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير بن أفلح ، عن أبي محمد مولى أبي قتادة (ر) قال : خرجنا مع رسول الله (ص) يوم حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة قال : فرأيت رجلاًًً من المشركين قد علا رجلاًًً من المسلمين قال : فإستدرت له حتى أتيته من ورائه فضربته على حبل عاتقه وأقبل علي وضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب (ر) فقلت : ما بال الناس ، قال : أمر الله ، قال : ثم أن الناس رجعوا ....




الحلبي - السيرة الحلبية - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 126 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وأما فرار الفاروق في ذلك اليوم ، فقد جاء ما يدل عليه في ( صحيح البخاري 3 : 67 ، دار المعرفة - بيروت ) ، إذ روى بإسناده عمن شهد يوم حنين أنه قال : وإنهزم المسلمون ، وإنهزمت معهم ، فإذا بعمر بن الخطاب في الناس ، فقلت له : ما شأن الناس ؟ ، قال : أمر الله.فإن هذا يوضح أن عمر كان من بين المنهزمين.





النووي- المجموع - الجزء : ( 18 ) - رقم الصفحة : ( 32 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- أما حديث أبى بكر (ر) فقد أخرجه أحمد والبخاري ومسلم ، عن أبى قتادة بلفظ خرجنا مع رسول الله (ص) يوم حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة قال : فرأيت رجلاًًً من المشركين قد علا رجلاًًً من المسلمين فإستدرت إليه حتى أتيته من ورائه فضربته على حبل عاتقه ، وأقبل على فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت ، فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقال : ما للناس ؟ فقلت إمرأته ، ثم أن الناس رجعوا ....




إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 67 ) - رقم الصفحة : ( 146 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- أخبرنا : إبن سعد أخبرنا : معن بن عيسى ، حدثنا : مالك بن أنس ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير بن أفلح ، عن أبي محمد مولى أبي قتادة ، عن أبي قتادة الأنصاري ثم السلمي قال : خرجنا مع رسول الله (ص) عام حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة قال : فرأيت رجلاًًً من المشركين قد علا رجلاًًً من المسلمين فإستدرت له حتى أتيته من ورائه فضربته بالسيف على حبل عاتقة فأقبل علي فضمني ضمة وجدت فيها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقلت له : ما بال الناس ، قال : أمر الله ، ثم إن الناس رجعوا ....






عبد الرحمن أحمد البكري- عمر بن خطاب - رقم الصفحة : ( 28 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- عمر في غزوة حنين : البخاري : باب قول الله تعالى : ويوم حنين إذا أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئاًً وضاقت عليكم الأرض بما رحبت ثم وليتم مدبرين ، أخرج البخاري ، عن أبي محمد مولى أبي قتادة أن أبا قتادة قال : لما كان يوم حنين نظرت إلى رجل من المسلمين يقاتل رجلاًًً من المشركين ، وآخر من المشركين يختله من ورائه ليقتله فأسرعت إلى الذي يختله فرفع يده ليضربني ، وأضرب يده فقطعتها .... وإنهزم المسلمون ، وإنهزمت معهم فإذا بعمر بن الخطاب في الناس. فقلت له : ما شأن الناس ، قال : أمر الله ....





إبن أبي الحديد- شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 179 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- .... قالوا : وكيف لا يزال الشيطان يسلك فجاً غير فجه وقد فر مراراًًً من الزحف في أحد وحنين وخيبر والفرار من الزحف من عمل الشيطان وإحدى الكبائر الموبقة.





انتهى......

البصراوي
16-07-2009, 10:39 AM
اتحدى ابناء العامة ان يذكروا مشركا قتله عمر او يذكروا له بطولة فردية

والسلاااام ختااام

محـب الحسين
16-07-2009, 01:36 PM
احسنت اخي الكريم على كشف الحقائق مع الأدله

:: بحر ::
16-07-2009, 06:27 PM
عمر رضي الله عنه لم يهرب في معركة احد بل نزلت الاية " ان الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان " في غيره !


http://www5.0zz0.com/2009/07/16/15/802352458.jpg

:: بحر ::
16-07-2009, 08:16 PM
اتحدى ابناء العامة ان يذكروا مشركا قتله عمر او يذكروا له بطولة فردية

والسلاااام ختااام

وما رأيك بهذا ؟
عن عبد الله بن عباس - ع -، قال: قال لي علىُّ بنُ أبي طالبٍ - ع -: "ما علمت أن أحدًا من المهاجرين هاجر إلا مختفيًا إلا عمر بن الخطاب؛ فإنه لما همَّ بالهجرة، تقلَّدَ سَيْفَه، وتنكَّب قوسَه، وانتضى في يده أسهمًا، واختصر عَنْزَتَه، ومضى قِبَلَ الكعبة والملأ من قريش بفنائها فطاف بالبيت سبعًا متمكنًا،ثم أتى المقام فصلى متمكنًا، ثم وقف على الحلق واحدة واحدة فقال لهم: "شاهت الوجوه لا يرغم الله إلا هذه المعاطس. من أراد أن تثكله أمه أو يؤتم ولده أو يرمل زوجه فليلقني وراء هذا الوادي". قال علي رضي الله عنه: "فما تبعه أحدٌ إلا قوم من المستضعفين علمهم وأرشدهم ومضى لوجهه".

البصراوي
16-07-2009, 10:00 PM
عمر رضي الله عنه لم يهرب في معركة احد بل نزلت الاية " ان الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان " في غيره !


هههه تقولين الذي هرب عثمان ابن عفان وليس عمر ابن الخطاب فكلاهم هربوا نحن هنا
لا ندافع عن عثمان بل نكشف هروب عمر عموما انا وضعت رواياتكم وانت اتيتي بكلام مفسر والمفسر سني
وهو حر يعتمد على الروايات التي تعجبه وترك الروايات التي ذكرتها كما تركتيها انت عموما ماراح اختلف معك عثمان هرب ايضا هذا دليل منك اختي



وما رأيك بهذا ؟
عن عبد الله بن عباس - ع -، قال: قال لي علىُّ بنُ أبي طالبٍ - ع -: "ما علمت أن أحدًا من المهاجرين هاجر إلا مختفيًا إلا عمر بن الخطاب؛ فإنه لما همَّ بالهجرة، تقلَّدَ سَيْفَه، وتنكَّب قوسَه، وانتضى في يده أسهمًا، واختصر عَنْزَتَه، ومضى قِبَلَ الكعبة والملأ من قريش بفنائها فطاف بالبيت سبعًا متمكنًا،ثم أتى المقام فصلى متمكنًا، ثم وقف على الحلق واحدة واحدة فقال لهم: "شاهت الوجوه لا يرغم الله إلا هذه المعاطس. من أراد أن تثكله أمه أو يؤتم ولده أو يرمل زوجه فليلقني وراء هذا الوادي". قال علي رضي الله عنه: "فما تبعه أحدٌ إلا قوم من المستضعفين علمهم وأرشدهم ومضى لوجهه".



واين المشرك الذي قتله عمر في هذه الرواية ؟؟ :a1:

بالرغم من انك لم تذكري سندها حتى نعرف من اين اتت هذه الرواية للبطولة لشخص هرب في الحروب !!!

ثم ان هذه القصة للامام علي عندما هاجر الرسول وتركه ينام في فراشه واوصاه برد الامانات
وجلب الفواطم بعدهم

وأوصى رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) علياً بحفظ ذمته وأداء أماناته ، وأمره أن يقيم منادياً بالأبطح غدوةً وعشية ينادي : آلا من كانت له قِبلَ محمدٍ أمانة فيأت لتؤدى إليه أمانته ، وأوصاه بالصبر ، وأن يقدم عليه مع ابنته فاطمة وغيرها من النسوة إذا فرغ من آداء المهمّات التي كلفه بها .

فقالوا له: اغن عنا نفسك يا ابن أبي طالب، قال: فإني منطلق إلى ابن عمي رسول الله (صلّى الله عليه وآله) بيثرب، فمن سره أن أفري لحمه وأهريق دمه فليتبعني، أو فليدن مني، ثم أقبل على صاحبيه أيمن وأبي واقد فقال لهما: أطلقا مطاياكما، ثم سار ظاهراً قاهراً حتى نزل ضجنان، فتلوم بها قدر يومه وليلته، ولحق به نفر من المستضعفين من المؤمنين، وفيهم أم أيمن مولاة رسول الله (صلّى الله عليه وآله)، فلبثوا هناك هو والفواطم: أمه فاطمة بنت أسد رضي الله عنها، وفاطمة (عليها السلام) بنت رسول الله (صلّى الله عليه وآله) وفاطمة بنت الزبير

الحاشية:
يقول : بخ لك يا بن أبي طالب من مثلك يباهي به الله ملائكة سبع سموات . راجع سيرة المصطفى / 251 نقلاً عن اليعقوبي 2 / 29 واسد الغابة 4 / 25 والشبلنجي في نور الابصار / 77 والمناوي في كنوز الحقائق / 31 والغزالي في احياء العلوم .
* ـ هند بن أبي هالة التميمي : ربيب النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ، أمه خديجة زوج النبي ، وكان فصيحاً بليغاً ، وصف النبي صلى الله عليه وآله وسلم فأحسن واتقن . وقد استشهد مع علي عليه السلام في حرب الجمل ـ راجع الإصابة 3 / 611 ـ 612



حتى القصص والبطولات يسرقونها !

ناعية الحسين
16-07-2009, 10:08 PM
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

الي بيسجل في هذا المنتدى يكون شيعي وإلا يعطينا أكتافه:48:

:: بحر ::
16-07-2009, 10:25 PM
هههه تقولين الذي هرب عثمان ابن عفان وليس عمر ابن الخطاب فكلاهم هربوا نحن هنا
لا ندافع عن عثمان بل نكشف هروب عمر عموما انا وضعت رواياتكم وانت اتيتي بكلام مفسر والمفسر سني
وهو حر يعتمد على الروايات التي تعجبه وترك الروايات التي ذكرتها كما تركتيها انت عموما ماراح اختلف معك عثمان هرب ايضا هذا دليل منك اختي


انا بالاصل احضرتُ تلك الصورة من احد الروابط التي وضعتها حضرتك

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=63&SW=4291#SR1 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=63&SW=4291#SR1)

فأن كنت تشك بما جلبتُه انا لماذا وضعته انت قبلي ؟


واين المشرك الذي قتله عمر في هذه الرواية ؟؟

هل تذكر ما قلت ؟ اتحدى ابناء العامة ان يذكروا مشركا قتله عمر(( او)) يذكروا له بطولة فردية
واظن ان "او " حرف عطف للشك او التخيير ... اي انني لستُ مضطرةً ان احضر لكَ كلَ ما طلبته !


بالرغم من انك لم تذكري سندها حتى نعرف من اين اتت هذه الرواية للبطولة لشخص هرب في الحروب !!!

هذه القصة أخرجها - برُمَّتِها - ابنُ عساكر في "تاريخ دمشق" (44/51-52)، وابنُ الأثير في "أُسد الغابة" (4/144-ط. دار الكتب العلمية) من طريق أبي الحسن علي بن عمر الدارقطني الحافظ، ثنا أبو روق أحمد بن محمد بن بكر الهِزَّاني - بالبصرة -، ثنا الزبير بن محمد بن خالد العثماني - بمصر سنة خمس وستين ومائتين -، نا عبد الله بن القاسم الأيْلي، عن أبيه، عن عُقَيْل بن خالد، عن محمد بن علي بن عبد الله بن عباس، عن أبيه، عن عبد الله بن عباس قال: قال لي علي بن أبي طالب ... فذكرها.

وهذه اضافة ايضا :
وقال البكائي حدثني مسعر بن كدام عن سعد بن إبراهيم قال : قال عبد الله بن مسعود إن إسلام عمر كان فتحاً وإن هجرته كانت نصراً وإن إمارته كانت رحمة ولقد كنا ما نصلي عند الكعبة حتى أسلم عمر, فلما أٍلم قاتل قريشاً حتى صلى عند الكعبة وصلينا معه .. نفس المصدر السابق , وابن سعد في الطبقات الكبرى (( 3 / 204 )) والبخاري (( 7 / 397 )) باب مناقب عمر بن الخطاب حديث رقم (( 3684 )) وابن أبي شيبة (( 7 / 479 ))




حتى القصص والبطولات يسرقونها !


لم يسرق احد شيئًا !

:: بحر ::
16-07-2009, 10:26 PM
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

الي بيسجل في هذا المنتدى يكون شيعي وإلا يعطينا أكتافه:48:

لم يطلب احد رأيَكِ ,,, للأسف

حيدره
17-07-2009, 01:59 AM
يكفي انه رضي الله عنه هو الذي فتح بلاد فارس وأخضعها لحكم الإسلام

البصراوي
17-07-2009, 08:41 AM
يكفي انه رضي الله عنه هو الذي فتح بلاد فارس وأخضعها لحكم الإسلام



مضحك حيدره

عمر لم يقاتل بقي على كرسي السلطة ومالك الاشتر كان قائد الجيوش
وكانا الامام الحسن والحسين عليهم السلام في ساحة المعركة معه

مساكين ماعدهم بطولة لعمر

البصراوي
17-07-2009, 09:01 AM
انا بالاصل احضرتُ تلك الصورة من احد الروابط التي وضعتها حضرتك

http://www.al-eman.com/islamlib/viewchp.asp?bid=137&cid=63&sw=4291#sr1 (http://www.al-eman.com/islamlib/viewchp.asp?bid=137&cid=63&sw=4291#sr1)

فأن كنت تشك بما جلبتُه انا لماذا وضعته انت قبلي ؟

هل تذكر ما قلت ؟ اتحدى ابناء العامة ان يذكروا مشركا قتله عمر(( او)) يذكروا له بطولة فردية
واظن ان "او " حرف عطف للشك او التخيير ... اي انني لستُ مضطرةً ان احضر لكَ كلَ ما طلبته !



اختي المحترمة انا لا اشك بما نقلت وبالتالي هو من كتب العامة ليس
من كتب الشيعة حتى اشك او لا اشك لكني نقلت الرابط حتى تقراين الرواية في الاعلى
بعد ردك قلتي ليس عمر فنظرت لما تقصدين فظننت تقصدين الروايات التي في الاسفل
فقلت لك الروايات الاخرى تتكلم عن عثمان

على اي حال الرواية الاولى عمر يقول هربت الى اعلى الجبل

و واو العطف اعرفه لكن اول مرة اسمع بهذه البطولة لعمر لان المعروف
في الهجرة جميعهم هاجروا لم يتاخر عنهم احدا غير الامام علي وتاخيره مسبب
لينام بفراش النبي ص ليرد الامانات وهناك استدلالات كثيرة عن المبيت والهجرة
المتأخرة

فما هي اسباب تاخر عمر ؟

ولو سلمنا في روايتك فهل هذه فضيلة تذكر لصحابي صاحب النبي ص طيلة فترة
البعثة قياسا بالاحداث التي جرت ؟

ثالثا

ان هروبه في الحروب من نفس القوم الذين تقولين هددهم فلما هنا هدد
وفي العراك هرب وتاخر ؟

والحمد لله رب العالمين

البصراوي
17-07-2009, 09:07 AM
... اي انني لستُ مضطرةً ان احضر لكَ كلَ ما طلبته !

لم يسرق احد شيئًا !


هذا الفرق بيننا اختي الغالية انا اتمنى احد يضع لي واوات العطف ويسئلني عن امير المؤمنين
لجلبت له ما يتباها فيه اي مسلم


بالنسبة للسرقة نعم تم سرقة الكثير منها اولها الخلافة وبعدها في العصر الاموي اي حديث
لامير المؤمنين يصدرون مثله للشيخين ليس في محله والا وضعت لك الكثير من المسروقات

عاشقة الابتسامه
17-07-2009, 03:27 PM
اي والله مساكين ماعندهم بطوله الو

لا وبعد يريدون يضعون لو بطوله هههه

بجد مهزله

وان في السرقه فعدد وبلا حرج

ابسط حقوق الامام علي عليه السلام سرقوها

كااسم الفاروق والصديق نسبوها الى غيره

الله يسلم اياديك اخي البصراوي

على هذه الردود الشافيه

لك مني اجمل التحاايا

البصراوي
17-07-2009, 10:13 PM
شكرا لك اخت عاشقة نورتي الموضوع