تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
هل تذكر الزمن الذي كان فيه المسلمون يحكمون العالم؟!!!
ثم تستطرد الاحصائية بسؤال اخر فحواه التالي:
لماذا فقد العرب والمسلمين هذه المكانة ؟ ولماذا يتحكم اليهود بمصير العالم اليوم...؟؟؟
وقد تضمنت الرسالة احصائية خطيرة جدا فتذكر ان معدل نسبة انفاق الحكومات الاسلامية في مجال الابحاث العلمية والتطوير ما يشكل دولارين اثنين من كل الف دولار من مجموع دخلها القومي... بينما ينفق الاخرين خمسون دولار من كل الف دولار من مدخولاتها القومية.
وفي مجال الجامعات فالامر ادهى وامر ويدعو الى الاسف حقا.. فتذكر هذه الاحصائية ان في العالم الاسلامي توجد 500 جامعة في حين ان هناك 5758 جامعة في الولايات المتحدة وفي الهند هذه الدولة الفقيرة توجد 8407 جامعة الى هنا والامور عادية ولكن من حيث التصنيف ذكرت الاحصائية
ان من بين افضل 500 جامعة في العالم لا توجد جامعة اسلامية واحدة !!في حين توجد 6 جامعات اسرائيلية تحتل هذه المكانة ...
وتذكر الدراسة ان اليهود حصلوا على هذه المكاسب ليس بفضل عبقريتهم وانما بفضل العمل الجاد المتواصل ...وتتوصل الدراسة الى استنتاجات هامة مفادها ان الدول الاسلامية لا تمتلك القدرة على صنع المعرفة او على نشرها وان كانت هذه المعرفة مستوردة ولا تمتلك القدرة على تصنيع او تطبيق المعدات ذات التقنية العالية... وتختتم الدراسة الموضوع برمته فتقول بايجاز بليغ ( نحن امة لا تقرا ولا تكتب ).
اما انا فاضيف الى الدراسة موضوع مصادرة الحرية الفكرية والراي الاخر والاستبداد ومحاربة المفاهيم الديمقراطية بحيث ان كل نقد بناء لواقعنا العربي نلقي به في سلة المهملات
وبصاحبه في غيابة الجب لياتي اليه الذئب.
هل تذكر الزمن الذي كان فيه المسلمون يحكمون العالم؟!!!
ثم تستطرد الاحصائية بسؤال اخر فحواه التالي:
لماذا فقد العرب والمسلمين هذه المكانة ؟ ولماذا يتحكم اليهود بمصير العالم اليوم...؟؟؟
وقد تضمنت الرسالة احصائية خطيرة جدا فتذكر ان معدل نسبة انفاق الحكومات الاسلامية في مجال الابحاث العلمية والتطوير ما يشكل دولارين اثنين من كل الف دولار من مجموع دخلها القومي... بينما ينفق الاخرين خمسون دولار من كل الف دولار من مدخولاتها القومية.
وفي مجال الجامعات فالامر ادهى وامر ويدعو الى الاسف حقا.. فتذكر هذه الاحصائية ان في العالم الاسلامي توجد 500 جامعة في حين ان هناك 5758 جامعة في الولايات المتحدة وفي الهند هذه الدولة الفقيرة توجد 8407 جامعة الى هنا والامور عادية ولكن من حيث التصنيف ذكرت الاحصائية
ان من بين افضل 500 جامعة في العالم لا توجد جامعة اسلامية واحدة !!في حين توجد 6 جامعات اسرائيلية تحتل هذه المكانة ...
وتذكر الدراسة ان اليهود حصلوا على هذه المكاسب ليس بفضل عبقريتهم وانما بفضل العمل الجاد المتواصل ...وتتوصل الدراسة الى استنتاجات هامة مفادها ان الدول الاسلامية لا تمتلك القدرة على صنع المعرفة او على نشرها وان كانت هذه المعرفة مستوردة ولا تمتلك القدرة على تصنيع او تطبيق المعدات ذات التقنية العالية... وتختتم الدراسة الموضوع برمته فتقول بايجاز بليغ ( نحن امة لا تقرا ولا تكتب ).
اما انا فاضيف الى الدراسة موضوع مصادرة الحرية الفكرية والراي الاخر والاستبداد ومحاربة المفاهيم الديمقراطية بحيث ان كل نقد بناء لواقعنا العربي نلقي به في سلة المهملات
وبصاحبه في غيابة الجب لياتي اليه الذئب.
تعليق