قيل عن المرأة ( ١ )
اعرف ان المرأة كائن جميل وهو المكمل لهذه الحياة ولكني سأنقل ما قيل عن المرأة في الأمثال وما ذكره بعض الفلاسفة والمفكرين ليس إلا وأرجو من النساء خاصة عدم الهجوم عليَّ فعندي سبع نساء في البيت من أصل تسع أفراد وأعتز بهن جميعا رغم إختلاف وجهات النظر في كثير من القضايا .
أولا : لم يعد الفلاسفة والمفكرين على الإجمال المرأة مخلوقا عاقلا ذا منطق وإستدلال أو أن يكون له حكمة أو بيان الغلبة العاطفة والرقة في طبعها الشفاف ، فهي لا يمكن أن تكون عاقلة أو رشيدة لعدم إحتمال تكوينها ولقصر مخها وتفكيرها عن بلوغ النضج والكمال فأقرأ لهم :
( المرأة : طفل كبير ) سقراط
( المرأة : رجل ناقص ) أمين سلامة
( المرأة : إنسان ناقص التكوين وكائن عرضي ) توما
( المرأة : آخر شيء يمكن أن تصل إليه الحضارة ) جورج ميريديت
( لا تدخل على المرأة إلا والسوط في يدك ) نيتشه
( المرأة لم تُخلق إلا لكي تسعد الرجل وتقدم العون له ، وبذلك تكتسب حبه وثقته ، ولا تصبح هنيئة ومسرورة إلا بأداء واجبها هذا الذي يجب أن تلقَّن به منذ الطفولة ) لجان جاك روسو
( المرأة كالعبد للسيد ، وكالعامل بيده للعامل بعقله، ومثل الهمجي الأغريقي ) أرسطو
( نحن نجعل النساء ما يساوين ، ولذا فهن لا يساوين شيئا ) ميرابو
ثانيا : تربط بعض الأمثال بين المرأة والصفات السيئة، وتسلب عنهن أية ثقة أو إطمئنان إليهن :
ففي الفرنسية : ( مهما البحر خائنا ، فإن المرأة أكثر خيانة )
وفي الفرنسية أيضا : ( عقيدة المرأة مثل النقش على الماء )
وفي الألمانية : ( صدق المرأة معجزة لا تصدقها )
وفي الإيطالية : ( لا تجد إمرأة تقول الصدق تماما )
وفي البولونية : ( إعتمد على كلبك ولا تعتمد على إمرأتك )
ثالثا : وتربط الأمثال وجود المرأة بالرجل وبالبيت ، وتعطى قيمة المراة بمقدار خدمتها في البيت ، وعبوديتها للرجل وهي تصدر من رؤية فلسفية قديمة مفادها ( المرأة خلقت لتسعد الرجل ) فهي تعيش حياتها للرجل، لا لنفسها.
وأنه في عام ٥٨٦ م عقد في فرنسا مؤتمر للبحث في أن ( المرأة إنسانة أم لا ) وقرروا أن المرأة إنسانة ولكنها خُلقت لخدمة الرجال ، ونجد في القانون الأنجليزي القديم أن ( المرأة ملك الرجل ) ويحق له في أي لحظة بيعها ...وهي ( أحط طبيعيا من الرجل ) كما ينسب إلى إفلاطون
ونقرأ في ألأمثال :
في الفرنسية : ( المرأة الجيدة ، تعني الخادمة الجيدة )
وفي الروسية: ( الزوجة الجيدة تكون سيدة أكثر كلما كانت أكثر عبودية - للرجل- )
وفي الألمانية : ( المرأة والمدفأة كلاهما يجب أن يتعبا في البيت )
وفي الأسبانية : ( المرأة بلا زوج مثل سفينة بلا سكان )
وكذلك : ( المرأة عورة فإذا خرجت من بيتها إستشرفها الشيطان )
اعرف ان المرأة كائن جميل وهو المكمل لهذه الحياة ولكني سأنقل ما قيل عن المرأة في الأمثال وما ذكره بعض الفلاسفة والمفكرين ليس إلا وأرجو من النساء خاصة عدم الهجوم عليَّ فعندي سبع نساء في البيت من أصل تسع أفراد وأعتز بهن جميعا رغم إختلاف وجهات النظر في كثير من القضايا .
أولا : لم يعد الفلاسفة والمفكرين على الإجمال المرأة مخلوقا عاقلا ذا منطق وإستدلال أو أن يكون له حكمة أو بيان الغلبة العاطفة والرقة في طبعها الشفاف ، فهي لا يمكن أن تكون عاقلة أو رشيدة لعدم إحتمال تكوينها ولقصر مخها وتفكيرها عن بلوغ النضج والكمال فأقرأ لهم :
( المرأة : طفل كبير ) سقراط
( المرأة : رجل ناقص ) أمين سلامة
( المرأة : إنسان ناقص التكوين وكائن عرضي ) توما
( المرأة : آخر شيء يمكن أن تصل إليه الحضارة ) جورج ميريديت
( لا تدخل على المرأة إلا والسوط في يدك ) نيتشه
( المرأة لم تُخلق إلا لكي تسعد الرجل وتقدم العون له ، وبذلك تكتسب حبه وثقته ، ولا تصبح هنيئة ومسرورة إلا بأداء واجبها هذا الذي يجب أن تلقَّن به منذ الطفولة ) لجان جاك روسو
( المرأة كالعبد للسيد ، وكالعامل بيده للعامل بعقله، ومثل الهمجي الأغريقي ) أرسطو
( نحن نجعل النساء ما يساوين ، ولذا فهن لا يساوين شيئا ) ميرابو
ثانيا : تربط بعض الأمثال بين المرأة والصفات السيئة، وتسلب عنهن أية ثقة أو إطمئنان إليهن :
ففي الفرنسية : ( مهما البحر خائنا ، فإن المرأة أكثر خيانة )
وفي الفرنسية أيضا : ( عقيدة المرأة مثل النقش على الماء )
وفي الألمانية : ( صدق المرأة معجزة لا تصدقها )
وفي الإيطالية : ( لا تجد إمرأة تقول الصدق تماما )
وفي البولونية : ( إعتمد على كلبك ولا تعتمد على إمرأتك )
ثالثا : وتربط الأمثال وجود المرأة بالرجل وبالبيت ، وتعطى قيمة المراة بمقدار خدمتها في البيت ، وعبوديتها للرجل وهي تصدر من رؤية فلسفية قديمة مفادها ( المرأة خلقت لتسعد الرجل ) فهي تعيش حياتها للرجل، لا لنفسها.
وأنه في عام ٥٨٦ م عقد في فرنسا مؤتمر للبحث في أن ( المرأة إنسانة أم لا ) وقرروا أن المرأة إنسانة ولكنها خُلقت لخدمة الرجال ، ونجد في القانون الأنجليزي القديم أن ( المرأة ملك الرجل ) ويحق له في أي لحظة بيعها ...وهي ( أحط طبيعيا من الرجل ) كما ينسب إلى إفلاطون
ونقرأ في ألأمثال :
في الفرنسية : ( المرأة الجيدة ، تعني الخادمة الجيدة )
وفي الروسية: ( الزوجة الجيدة تكون سيدة أكثر كلما كانت أكثر عبودية - للرجل- )
وفي الألمانية : ( المرأة والمدفأة كلاهما يجب أن يتعبا في البيت )
وفي الأسبانية : ( المرأة بلا زوج مثل سفينة بلا سكان )
وكذلك : ( المرأة عورة فإذا خرجت من بيتها إستشرفها الشيطان )