قيل عن المرأة ( ٤ )
سابعا : والمرأة جالبة لكل ما هو سيء، من هم ومرض وشؤم، فهي في نظرهم - رمز الشقاء والعناء واللون الأسود من الحياة - رغم كل ما تحمله من جمال وأناقة وحيوية وسرور، أنظر إلى ما يقولون :
( المرأة هي المرض ) بقراط
وفي الأمثال العربية : ( الشؤم في النساء )
ونقل أيضا : ( همّ البنات للمات )
وفي أحسن الأحوال : ( المرأة مشكلة ، ولكنها المشكلة التي يحب الرجل أن يتحداها )
وأيضا: ( المرأة مخلوق تافه... صنعت من ضلع تافه من أضلاع آدم وخرجت من الجنة وأخرجته بسبب تافه ) توفيق الحكيم
وتلك مقولة توراتية ، فهو تعتبر المرأة : الخطيئة التي أخرجت آدم من جنته ، لذا قالوا : ( المرأة : أول من أخطأ في العالم )
وجمال المرأة وحسناتها لا تغطي عوراتها ومعايبها وفتنها ، فهي تبقى رذيلة-عندهم- ولكنها : ( أجمل رذائل الطبيعة ) ملتون
وهي على أي حال : ( أصل الشرور ويجب أن تعتبر قاصرا حتى وهي متزوجة ) سان حيروم
ثامنا : وفي الأمثال العربية ورغم كثرة ما ورد في الشعر العربي من تغزل وتحبب وتودد وتغن بالمرأة ، إلا إن صورة المرأة في الأمثال العربية ظلت صورة ناقصة مشوهة، تجلب للإنسان العار وهي مصدر الشؤم ومجمع الشر فقيل :
( هم البنات للمات )
( موت البنت ستر )
( دفن البنات من المكرمات )
وهذه النظرة تواجه المرأة منذ ولادتها ، حيث يقال أن الحظ لم يحالف والدها المسكين ، والأم - المرأة- شريكة في الجرم ، وأهل البنت يستحقون العزاء لذا يواجههم الناس بقولهم : ( آمنكم الله عارها ، وكفاكم مؤونها ، وصاهرتم قبرها )
وهي كيان ناقص من أصلها وخلقتها في : ( شعر طويل وعقل قصير )
وقيل : ( المرأة بنصف عقل )
وقيل أيضا : ( طاعة النساء ندامة )
وقيل : ( الراجل إبن الراجل اللي عُمروا مايشاور مراته )
وكذلك هي مصدر للشقاء فقد إعتبرها المثل مصدرا للعناء :
( اللي بغا العذاب يرافق النسا و الكلاب )
كما وأنها وراء أي فتنة حيث قيل
( كل بلية سببها ولية )
وقد لخص عبد الملك بن مروان رأي المجتمع العربي في المرأة إذ قال :
( من أراد أن يتخذ جارية للمتعة فليتخذها بربرية ، ومن أرادها للولد فليتخذها فارسية ، ومن أرادها للخدمة فليتخذها رومية )
سابعا : والمرأة جالبة لكل ما هو سيء، من هم ومرض وشؤم، فهي في نظرهم - رمز الشقاء والعناء واللون الأسود من الحياة - رغم كل ما تحمله من جمال وأناقة وحيوية وسرور، أنظر إلى ما يقولون :
( المرأة هي المرض ) بقراط
وفي الأمثال العربية : ( الشؤم في النساء )
ونقل أيضا : ( همّ البنات للمات )
وفي أحسن الأحوال : ( المرأة مشكلة ، ولكنها المشكلة التي يحب الرجل أن يتحداها )
وأيضا: ( المرأة مخلوق تافه... صنعت من ضلع تافه من أضلاع آدم وخرجت من الجنة وأخرجته بسبب تافه ) توفيق الحكيم
وتلك مقولة توراتية ، فهو تعتبر المرأة : الخطيئة التي أخرجت آدم من جنته ، لذا قالوا : ( المرأة : أول من أخطأ في العالم )
وجمال المرأة وحسناتها لا تغطي عوراتها ومعايبها وفتنها ، فهي تبقى رذيلة-عندهم- ولكنها : ( أجمل رذائل الطبيعة ) ملتون
وهي على أي حال : ( أصل الشرور ويجب أن تعتبر قاصرا حتى وهي متزوجة ) سان حيروم
ثامنا : وفي الأمثال العربية ورغم كثرة ما ورد في الشعر العربي من تغزل وتحبب وتودد وتغن بالمرأة ، إلا إن صورة المرأة في الأمثال العربية ظلت صورة ناقصة مشوهة، تجلب للإنسان العار وهي مصدر الشؤم ومجمع الشر فقيل :
( هم البنات للمات )
( موت البنت ستر )
( دفن البنات من المكرمات )
وهذه النظرة تواجه المرأة منذ ولادتها ، حيث يقال أن الحظ لم يحالف والدها المسكين ، والأم - المرأة- شريكة في الجرم ، وأهل البنت يستحقون العزاء لذا يواجههم الناس بقولهم : ( آمنكم الله عارها ، وكفاكم مؤونها ، وصاهرتم قبرها )
وهي كيان ناقص من أصلها وخلقتها في : ( شعر طويل وعقل قصير )
وقيل : ( المرأة بنصف عقل )
وقيل أيضا : ( طاعة النساء ندامة )
وقيل : ( الراجل إبن الراجل اللي عُمروا مايشاور مراته )
وكذلك هي مصدر للشقاء فقد إعتبرها المثل مصدرا للعناء :
( اللي بغا العذاب يرافق النسا و الكلاب )
كما وأنها وراء أي فتنة حيث قيل
( كل بلية سببها ولية )
وقد لخص عبد الملك بن مروان رأي المجتمع العربي في المرأة إذ قال :
( من أراد أن يتخذ جارية للمتعة فليتخذها بربرية ، ومن أرادها للولد فليتخذها فارسية ، ومن أرادها للخدمة فليتخذها رومية )
تعليق