المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تعزية :أن لِقَتْلِ الْحُسَيْنِ (علیه السلام) حَرَارَةً فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لَا تَبْرُدُ أَبَ


صدى المهدي
18-08-2021, 07:12 AM
https://i.pinimg.com/564x/1d/d5/f3/1dd5f38473695571eb436daf5bc51028.jpg

اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا اَبا عَبْدِاللهِ وَعَلَى الاَرْواحِ الَّتي حَلَّتْ بِفِنائِكَ عَلَيْكَ مِنّا سَلامُ اللهِ
اَبَداً ما بَقيتُ وَبَقِيَ اللَّيْلُ وَالنَّهارُ
اَلسَّلامُ عَلَى الْحُسَيْنِ وَعَلى عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ وَعَلى اَوْلادِ الْحُسَيْنِ وَعَلى اَصْحابِ الْحُسَيْنِ
اللهُمَّ الْعَنْ أوّلَ ظالِم ظَلَمَ حَقَّ مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد ، وَآخِرَ تَابِع لَهُ عَلَى ذلِكَ
اللهُمَّ الْعَنِ العِصابَةَ الَّتِي جاهَدَتِ الْحُسَيْنَ عَلَيْهِ السَّلام وَشايَعَتْ وَبايَعَتْ وَتابَعَتْ عَلَى قَتْلِهِ.
اللهُمَّ الْعَنْهم جَميعاً
اَعْظَمَ اللهُ اُجُورَنا واجوركم بِمُصابِنا بِالْحُسَيْنِ عَلَيْهِ السَّلامُ وَجَعَلَنا وَاِيّاكُمْ مِنَ الطّالِبينَ بِثارِهِ مَعَ وَلِيِّهِ الامامِ الْمَهْدِيِّ مِنْ آلِ مُحَمَّد عَلَيْهِمُ السَّلامُ

http://t2.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTr1T3jVOqLCbA8xIJdW_0O-NKV2V6WZUZlk6lYNrxnV-lBiwxyAA
http://www.albarbaghy.com/uploaded/1/ui5ewwerrdfghjukk.gif
نتقدم ب فروض العزاء الى رسولنا الأكرم والى آله الأطهار صلى الله عليه وعليهم أفضل الصلاة والسلام، والى الصديقة الطاهرة فاطمة الزهراء عليها السلام والى إمامنا وقائدنا وعزنا وملاذنا وأملنا ومرتجانا الحجة المنتظر عجل الله فرجه الشريف والى مراجعنا العظام وعلمائنا الأعلام والى الأمة الأسلامية في مشارق الأرض ومغاربها، والى الأنسانية جمعاء بمناسبة ذكرى فاجعة الطف وإستشهاد ريحانة رسول الله وسبطه المنتجب أبي عبد الحسين عليه السلام

http://www.albarbaghy.com/uploaded/1/j67uyu565rtruitrreeww.gif


وننادي صاحب العصر والزمان عليه السلام: الى متى يا مهدينا الى متى هذا الغياب عجل على ظهورك..


http://t3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQ-yTVlnHu2kmEJc8mz0KH5IptB_gTR68UhuwIYmuh_daBH-vFuzg
إنا لله وإنا اليه راجعون.. وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون والعاقبة للمتقين...
وصلى الله تعالى على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
والحمد لله رب العالمين


قال رسول الله (صلى الله علیه و آله و سلم):
إِنَّ لِقَتْلِ الْحُسَيْنِ (علیه السلام) حَرَارَةً فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لَا تَبْرُدُ أَبَداً
مستدرك الوسائل: ج 10، ص 318

محـب الحسين
18-08-2021, 07:32 AM
أعظم الله لكم الاجر والثواب
وأحسن لكم العزاء
بذكرى استشهاد الامام الحسين عليه السلام
واهل بيته وأصحابه سلام الله عليهم اجمعين

سيد فاضل
18-08-2021, 10:19 AM
عظم الله أجورنا وأجوركم