سيد فاضل
13-09-2021, 08:53 AM
التعارض في ذكرى المعصومين(ع)
ــــــــــــــــــــــــ
السؤال:
عند التعارض في ذكرى المعصومين (ع) كما في ذكرى مولد الإمام الكاظم (ع) حيث توافق اليوم السابع من صفر وكذلك يصادف ذكرى إستشهاد الإمام الحسن السبط عليه السلام على رواية فأيهما يرجح؟
ــــــــــــــــــــــــ
الجواب:
السيّد صادق الشيرازي :
ج-في فرض إجتماع مناسبة شهادة ومناسبة ولادة، فالمقدّم في هذا الفرض وخاصة في شهري محرم وصفر هو مناسبة الشهادة والحزن، مضافًا إلى أن في الولادة قول معتبر بكونه في شهر ذي الحجة الحرام، فقد جاء في كتاب «تثقيف الامّة بسيرة أولاد الأئمة عليهم السلام ص328» للشيخ المؤيّد عن كتاب «الدر النظيم ص649»: «بأن ولادة الإمام موسى بن جعفر عليه السلام كانت في شهر ذي الحجّة الحرام سنة سبع و عشرين ومائة من الهجرة» فينبغي أخذ ميلاد الامام موسى بن جعفر عليه السلام في شهر ذي الحجة الحرام، كما وينبغي التحقيق عن اليوم الذي كانت الولادة فيه بالفحص عنه في كتب التاريخ والحديث إن شاء الله تعالى.(استفتاء).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد علي السيستاني:
ج-حسب المعمول فيه في البلد، و
الجمع بين المناسبتين ليس بعزيز.(استفتاء).
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد إسحاق الفياض:
ج- إذا كان في تاريخ معين تجتمع مناسبتان ولادة لإحدهم ووفاة لآخر رجح الأهتمام بمناسبة الوفاة ولا مانع من إظهار السرور بالولادة بما لا يتنافى مع شعائر الحزن. (الموقع).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد تقي المدرسي:
ج- لا مانع من الجمع بين أحياء المناسبتين، فالهدف من إقامة المجالس هو ذكر سيرة وفضائل وأحاديث أهل البيت عليهم السلام، فبحذف المظاهر الأحتفالية يمكن أحياء ذكرى ميلاد الإمام الكاظم وأستشهاد الإمام الحسن عليهما السلام في وقت واحد. (استفتاء).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد سعيد الحكيم:
ج-يفضل أن يلاحظ العرف السائد في البلد. (استفتاء).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد صادق الروحاني:
ج-بما أنّ شهر صفر ـ إلى جانب شهر المحرّم ـ شهر حزن ومصيبة ، كما هو مفاد بعض الأخبار ، وكانت سيرة الأعاظم من علماء الطائفة (قدس سرهم)على إحياء الشهرين معًا حزنًا على أهل البيت (عليهم السلام)
ومواساة لهم: لذلك فإنّا مقيّدون بالعمل بشهادة الإمام الحسن (عليه السلام) ، سيّما مع وجود قول آخر ـ وهو الأقرب للتحقيق ـ بولادة الإمام الكاظم (عليه السلام) في النصف الثاني من شهر ذي الحجّة ، وإن لم يمكن ضبطه بالتحديد
(الموقع).
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
✒ملاحظة : قد اعتمدنا فتاوى المراجع (حسب الترتيب الهجائي للاسم).
لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.
الشيخ عادل الجوهر
ــــــــــــــــــــــــ
السؤال:
عند التعارض في ذكرى المعصومين (ع) كما في ذكرى مولد الإمام الكاظم (ع) حيث توافق اليوم السابع من صفر وكذلك يصادف ذكرى إستشهاد الإمام الحسن السبط عليه السلام على رواية فأيهما يرجح؟
ــــــــــــــــــــــــ
الجواب:
السيّد صادق الشيرازي :
ج-في فرض إجتماع مناسبة شهادة ومناسبة ولادة، فالمقدّم في هذا الفرض وخاصة في شهري محرم وصفر هو مناسبة الشهادة والحزن، مضافًا إلى أن في الولادة قول معتبر بكونه في شهر ذي الحجة الحرام، فقد جاء في كتاب «تثقيف الامّة بسيرة أولاد الأئمة عليهم السلام ص328» للشيخ المؤيّد عن كتاب «الدر النظيم ص649»: «بأن ولادة الإمام موسى بن جعفر عليه السلام كانت في شهر ذي الحجّة الحرام سنة سبع و عشرين ومائة من الهجرة» فينبغي أخذ ميلاد الامام موسى بن جعفر عليه السلام في شهر ذي الحجة الحرام، كما وينبغي التحقيق عن اليوم الذي كانت الولادة فيه بالفحص عنه في كتب التاريخ والحديث إن شاء الله تعالى.(استفتاء).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد علي السيستاني:
ج-حسب المعمول فيه في البلد، و
الجمع بين المناسبتين ليس بعزيز.(استفتاء).
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد إسحاق الفياض:
ج- إذا كان في تاريخ معين تجتمع مناسبتان ولادة لإحدهم ووفاة لآخر رجح الأهتمام بمناسبة الوفاة ولا مانع من إظهار السرور بالولادة بما لا يتنافى مع شعائر الحزن. (الموقع).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد تقي المدرسي:
ج- لا مانع من الجمع بين أحياء المناسبتين، فالهدف من إقامة المجالس هو ذكر سيرة وفضائل وأحاديث أهل البيت عليهم السلام، فبحذف المظاهر الأحتفالية يمكن أحياء ذكرى ميلاد الإمام الكاظم وأستشهاد الإمام الحسن عليهما السلام في وقت واحد. (استفتاء).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد سعيد الحكيم:
ج-يفضل أن يلاحظ العرف السائد في البلد. (استفتاء).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد صادق الروحاني:
ج-بما أنّ شهر صفر ـ إلى جانب شهر المحرّم ـ شهر حزن ومصيبة ، كما هو مفاد بعض الأخبار ، وكانت سيرة الأعاظم من علماء الطائفة (قدس سرهم)على إحياء الشهرين معًا حزنًا على أهل البيت (عليهم السلام)
ومواساة لهم: لذلك فإنّا مقيّدون بالعمل بشهادة الإمام الحسن (عليه السلام) ، سيّما مع وجود قول آخر ـ وهو الأقرب للتحقيق ـ بولادة الإمام الكاظم (عليه السلام) في النصف الثاني من شهر ذي الحجّة ، وإن لم يمكن ضبطه بالتحديد
(الموقع).
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
✒ملاحظة : قد اعتمدنا فتاوى المراجع (حسب الترتيب الهجائي للاسم).
لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.
الشيخ عادل الجوهر