تويت
البكاء في الصلاة لمصائب الإمام الحسين(ع)
ــــــــــــــــــــــــ
السؤال:
ما حكم البكاء في الصلاة لمصائب الإمام الحسين ـ صلوات الله عليه ـ؟
ــــــــــــــــــــــــ
الجواب:
الميرزا حسن الإحقاقي:
ج- لا يوجب بطلان الصلاة، بل هو من أفضل الأعمال.(الشريعة، ج 1).
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ حسين الخراساني (الوحيد):
ج-لا بأس به،إذا كان راجعًا إلى الآخرة.(منهاج الصالحين، ج 1).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد صادق الشيرازي :
ج-يجوز على الأظهر، الاّ إذا کان ماحيًا لصورة الصلاة.(المسائل الإسلامية، م 1222).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد علي السيستاني:
ج-لا بأس به اختيارًا؛ لأجل التقرّب به إلى الله(المسائل المنتخبة ).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد أبو القاسم الخوئي:
ج-لا بأس بالبكاء لأجل التقرّب به إلى الله.(المسائل المنتخبة).
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد أمين زين الدين:
ج-لا ينبغي الريب في جواز البكاء على الحسين ـ ع ـ؛ لرجحانه شرعًا، أو للتوسّل بهم، وبالبكاء عليهم؛ لقبول العمل، والنجاة في الآخرة.نعم،الأحوط تركه في الصلاة إذا كان لمحض الرقة والظلامة الإنسانية وما يشبه ذلك.(كلمة التقوى، ج 1).
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد إسحاق الفياض:
ج-لا بأس به،إذا كان راجعًا إلى الآخرة.(منهاج الصالحين، ج 1).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد تقي المدرسي:
ج-إذا كان الهدف من البكاء التقرّب إلى الله بأيّة صورة كانت، ولم تكن ماحية لصورة الصلاة؛ جاز.(تعليقات على العروة الوثقى ومهذب الأحكام، ج١، ص ٤٠٨، م 43).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد سعيد الحكيم:
ج- إن رجع إلى أمر الآخرة فلا بأس به.(منهاج الصالحين، ج 1).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد الشيرازي:
ج-إذا كان لما يترتّب عليه من الثواب وحبّ الله تعالى لذلك، والقرب منه ـ سبحانه ـ؛ جاز بلا إشكال.(تعليقة العروة ج 1، ص 153).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد صادق الروحاني:
ج-لا بأس به،إذا كان راجعًا إلى الآخرة.(منهاج الصالحين، ج 1).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد صادق الصدر:
ج-لا بأس به،إذا كان راجعًا إلى الآخرة.(المنهج، ج 1).
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
✒ملاحظة : قد اعتمدنا فتاوى المراجع (حسب الترتيب الهجائي للاسم).
لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.
الشيخ عادل الجوهر
ــــــــــــــــــــــــ
السؤال:
ما حكم البكاء في الصلاة لمصائب الإمام الحسين ـ صلوات الله عليه ـ؟
ــــــــــــــــــــــــ
الجواب:
الميرزا حسن الإحقاقي:
ج- لا يوجب بطلان الصلاة، بل هو من أفضل الأعمال.(الشريعة، ج 1).
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ حسين الخراساني (الوحيد):
ج-لا بأس به،إذا كان راجعًا إلى الآخرة.(منهاج الصالحين، ج 1).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد صادق الشيرازي :
ج-يجوز على الأظهر، الاّ إذا کان ماحيًا لصورة الصلاة.(المسائل الإسلامية، م 1222).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد علي السيستاني:
ج-لا بأس به اختيارًا؛ لأجل التقرّب به إلى الله(المسائل المنتخبة ).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد أبو القاسم الخوئي:
ج-لا بأس بالبكاء لأجل التقرّب به إلى الله.(المسائل المنتخبة).
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد أمين زين الدين:
ج-لا ينبغي الريب في جواز البكاء على الحسين ـ ع ـ؛ لرجحانه شرعًا، أو للتوسّل بهم، وبالبكاء عليهم؛ لقبول العمل، والنجاة في الآخرة.نعم،الأحوط تركه في الصلاة إذا كان لمحض الرقة والظلامة الإنسانية وما يشبه ذلك.(كلمة التقوى، ج 1).
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد إسحاق الفياض:
ج-لا بأس به،إذا كان راجعًا إلى الآخرة.(منهاج الصالحين، ج 1).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد تقي المدرسي:
ج-إذا كان الهدف من البكاء التقرّب إلى الله بأيّة صورة كانت، ولم تكن ماحية لصورة الصلاة؛ جاز.(تعليقات على العروة الوثقى ومهذب الأحكام، ج١، ص ٤٠٨، م 43).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد سعيد الحكيم:
ج- إن رجع إلى أمر الآخرة فلا بأس به.(منهاج الصالحين، ج 1).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد الشيرازي:
ج-إذا كان لما يترتّب عليه من الثواب وحبّ الله تعالى لذلك، والقرب منه ـ سبحانه ـ؛ جاز بلا إشكال.(تعليقة العروة ج 1، ص 153).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد صادق الروحاني:
ج-لا بأس به،إذا كان راجعًا إلى الآخرة.(منهاج الصالحين، ج 1).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد صادق الصدر:
ج-لا بأس به،إذا كان راجعًا إلى الآخرة.(المنهج، ج 1).
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
✒ملاحظة : قد اعتمدنا فتاوى المراجع (حسب الترتيب الهجائي للاسم).
لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.
الشيخ عادل الجوهر
تعليق