كم انتظرتكِ غيماً يرشحُ المطرا
فهل تردّين مَنْ "كمْ كانَ مُنتظِرا" ؟!
وكم أتيتكِ والظلماءُ تخنقُني
فكنتِ قبلَ السما تُدْنينَ ليْ قمرا
وكنتُ أُقسِمُ "بالعبّاسِ" في ظمَأي
فتعبُرينَ كـ شيءٍ يُشبهُ النهَرا
فما توضأتُ إلا كنتِ "نافلتي"
وما "توسّلتُ" إلا كنتِ لي "قدَرا"
الشاعر : علوي الغريفي
فهل تردّين مَنْ "كمْ كانَ مُنتظِرا" ؟!
وكم أتيتكِ والظلماءُ تخنقُني
فكنتِ قبلَ السما تُدْنينَ ليْ قمرا
وكنتُ أُقسِمُ "بالعبّاسِ" في ظمَأي
فتعبُرينَ كـ شيءٍ يُشبهُ النهَرا
فما توضأتُ إلا كنتِ "نافلتي"
وما "توسّلتُ" إلا كنتِ لي "قدَرا"
الشاعر : علوي الغريفي
تعليق