- الوكالة اليهودية لأجل إسرائيل: هي الجهاز التنفيذي للحركة الصهيونية، وكان اسمها زمن الانتداب البريطاني "الوكالة اليهودية لأرض فلسطين"
- هدفها: تقديم الدعم والمساعدة لليهود المهاجرين إلى"إسرائيل" وترتيب أمور استيعابهم فيها
- تم انشاؤها في سنة ١٩٠٨ وقيل ١٩٢٢ باسم مكتب فلسطين في مدينة يافا كأحد فروع عمليات المنظمة الصهيونيّة في فلسطين تحت الحكم العثماني بمهمة تمثيل اليهود أمام السلطان العثماني والسلطات الأجنبية الأخرى، وشراء الأراضي بمساعدة الصندوق القومي اليهودي لاستيطان اليهود في فلسطين
- جاء في المادة الرابعة من صك الانتداب البريطاني على فلسطين، الذي تضمن وعد بلفور، والقاضي بإقامة وطن قومي لليهود في فلسطين ما يشير إلى تأسيس الوكالة: "وكالة يهودية مناسبة سوف يُعترف بها كهيئة استشارية لإدارة فلسطين والتعاون معها في المسائل الاقتصادية والاجتماعية وغيرها، مما قد يؤثر في إقامة وطن قومي يهودي وحماية مصالح السكان اليهود في فلسطين
- كانت الوكالة اليهودية خلال فترة الانتداب البريطاني أشبه بحكومة بالنسبة للمستوطنين اليهود في فلسطين
- لعبت الوكالة دورًا كبيرًا في إقامة قوة عسكرية لحماية المستوطنات، وكانت في واقع الأمر قاعدة عصابة "الهاغاناه" التي تحولت إلى جيش الدفاع.
|| الشيخ خليل رزق.
- هدفها: تقديم الدعم والمساعدة لليهود المهاجرين إلى"إسرائيل" وترتيب أمور استيعابهم فيها
- تم انشاؤها في سنة ١٩٠٨ وقيل ١٩٢٢ باسم مكتب فلسطين في مدينة يافا كأحد فروع عمليات المنظمة الصهيونيّة في فلسطين تحت الحكم العثماني بمهمة تمثيل اليهود أمام السلطان العثماني والسلطات الأجنبية الأخرى، وشراء الأراضي بمساعدة الصندوق القومي اليهودي لاستيطان اليهود في فلسطين
- جاء في المادة الرابعة من صك الانتداب البريطاني على فلسطين، الذي تضمن وعد بلفور، والقاضي بإقامة وطن قومي لليهود في فلسطين ما يشير إلى تأسيس الوكالة: "وكالة يهودية مناسبة سوف يُعترف بها كهيئة استشارية لإدارة فلسطين والتعاون معها في المسائل الاقتصادية والاجتماعية وغيرها، مما قد يؤثر في إقامة وطن قومي يهودي وحماية مصالح السكان اليهود في فلسطين
- كانت الوكالة اليهودية خلال فترة الانتداب البريطاني أشبه بحكومة بالنسبة للمستوطنين اليهود في فلسطين
- لعبت الوكالة دورًا كبيرًا في إقامة قوة عسكرية لحماية المستوطنات، وكانت في واقع الأمر قاعدة عصابة "الهاغاناه" التي تحولت إلى جيش الدفاع.
|| الشيخ خليل رزق.
تعليق