عرض القرآن الکریم الإستعاذة بالله علی الإنسان سبیلاً نحو الشعور بالراحة والطمأنینة وذلك في أولی سور القرآن الکریم التی نزلت فی مکة المکرمة منها الناس والفلق.
وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ــ ابنا ــ إن الإنسان بفطرته یلوذ إلی من هو أقوی منه وإنها الفطرة التي تأخذ بالإنسان نحو الخالق عندما لا یجد مأمناً یلوذ إلیه في الدنیا.
وجاء ذلك في الآیة 27 من سورة "غافر" المبارکة " إِنِّي عُذْتُ بِرَبِّي وَرَبِّكُم مِّن كُلِّ مُتَكَبِّرٍ لَّا يُؤْمِنُ بِيَوْمِ الْحِسَابِ" من لسان النبي موسی (ع) عندما واجه قوة فرعون.
ونقلا عن وكالة اكنا، إن الإستعاذة هي أمر فطری یعمل به الإنسان عندما تواجهه مخاطر ولکن الدین الإسلامي لم یکتف بالفطرة البشریة إنما جعل الکیان الإلهي ملاذاً للمحتاجین من خلال ترسیخ الإیمان بأن الله ینصر عباده.
وعرض القرآن الکریم الإستعاذة علی الإنسان سبیلاً نحو الشعور بالراحة والطمأنینة وذلك في أولی سور القرآن الکریم التی نزلت فی مکة المکرمة منها الناس والفلق.
عادة ما يعوذ الإنسان بالله من الشر، وأحياناً تكون هذه الشرور من الظالمين، وأحياناً تكون إغراءات شيطانية تبعد الإنسان عن الطريق الإلهي، لكنه حسب الآيات القرآنية علينا أن نعوذ بالله من الشيطان والعدو الجائر ومؤامرات الأعداء والمعاصي والمال الحرام، وكل ما يبعد الإنسان عن طريق عبادة الله.
کما أمرنا القرآن الکریم بالإستعاذة بالله من الشیطان الرجیم عند کل تلاوة للقرآن الکریم وذلك لقوله تعالی " فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ"(النحل / 96).
وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ــ ابنا ــ إن الإنسان بفطرته یلوذ إلی من هو أقوی منه وإنها الفطرة التي تأخذ بالإنسان نحو الخالق عندما لا یجد مأمناً یلوذ إلیه في الدنیا.
وجاء ذلك في الآیة 27 من سورة "غافر" المبارکة " إِنِّي عُذْتُ بِرَبِّي وَرَبِّكُم مِّن كُلِّ مُتَكَبِّرٍ لَّا يُؤْمِنُ بِيَوْمِ الْحِسَابِ" من لسان النبي موسی (ع) عندما واجه قوة فرعون.
ونقلا عن وكالة اكنا، إن الإستعاذة هي أمر فطری یعمل به الإنسان عندما تواجهه مخاطر ولکن الدین الإسلامي لم یکتف بالفطرة البشریة إنما جعل الکیان الإلهي ملاذاً للمحتاجین من خلال ترسیخ الإیمان بأن الله ینصر عباده.
وعرض القرآن الکریم الإستعاذة علی الإنسان سبیلاً نحو الشعور بالراحة والطمأنینة وذلك في أولی سور القرآن الکریم التی نزلت فی مکة المکرمة منها الناس والفلق.
عادة ما يعوذ الإنسان بالله من الشر، وأحياناً تكون هذه الشرور من الظالمين، وأحياناً تكون إغراءات شيطانية تبعد الإنسان عن الطريق الإلهي، لكنه حسب الآيات القرآنية علينا أن نعوذ بالله من الشيطان والعدو الجائر ومؤامرات الأعداء والمعاصي والمال الحرام، وكل ما يبعد الإنسان عن طريق عبادة الله.
کما أمرنا القرآن الکریم بالإستعاذة بالله من الشیطان الرجیم عند کل تلاوة للقرآن الکریم وذلك لقوله تعالی " فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ"(النحل / 96).
تعليق