- معناها في اللغة العبرية "الدفاع" وهي منظمة عسكرية صهيونية استيطانية
- تأسست في القدس عام ١٩٢١ أو ١٩٣١، وقادت معركة إنشاء دولة "إسرائيل" في فلسطين حتى العام ١٩٤٨
- قبل إعلان دولة الكيان كانت عبارة عن تكتل عسكري في زمن الانتداب البريطاني على فلسطين
- الهدف المعلن لها: الدفاع عن أرواح وممتلكات المستوطنات اليهودية في فلسطين خارج نطاق الانتداب البريطاني
- تعتبر النواة وحجر الأساس لما يسمى بجيش الدفاع الاسرائيلي
- الهاغاناه هي امتداد لعصابة "هشومير" التي كانت معنية بحفظ الأمن في التجمعات اليهودية في فلسطين، والتي تأسست من المهاجرين اليهود عام ١٩٠٩
- وعندما فشلت "هشومير" في الحفاظ على اليهود وممتلكاتهم تم استبعادها، ونشأت الهاغاناه كبديل عنها
- كانت الهاغاناه منظمة مدنية - في البداية - تديرها إدارة مدنية بقيادة "يسرائيل جاليلي"، وبعد اندلاع الثورة العربية تطور عملها وانضمّ إليها آلاف الشباب من اليهود، وأخذت تعمل على استيراد السلاح الأجنبي، وتصنيع القنابل اليدوية ثم تحولت إلى ما يشبه الجيش النظامي بعد أن كانت ميليشيا
- حظيت بالدعم البريطاني الكبير
- تطورت مهامها لتشمل بعد فترة من التأسيس: عمليات الدفاع عن المهاجرين اليهود والمتسللين منهم إلى فلسطين.
الشيخ خليل رزق.
- تأسست في القدس عام ١٩٢١ أو ١٩٣١، وقادت معركة إنشاء دولة "إسرائيل" في فلسطين حتى العام ١٩٤٨
- قبل إعلان دولة الكيان كانت عبارة عن تكتل عسكري في زمن الانتداب البريطاني على فلسطين
- الهدف المعلن لها: الدفاع عن أرواح وممتلكات المستوطنات اليهودية في فلسطين خارج نطاق الانتداب البريطاني
- تعتبر النواة وحجر الأساس لما يسمى بجيش الدفاع الاسرائيلي
- الهاغاناه هي امتداد لعصابة "هشومير" التي كانت معنية بحفظ الأمن في التجمعات اليهودية في فلسطين، والتي تأسست من المهاجرين اليهود عام ١٩٠٩
- وعندما فشلت "هشومير" في الحفاظ على اليهود وممتلكاتهم تم استبعادها، ونشأت الهاغاناه كبديل عنها
- كانت الهاغاناه منظمة مدنية - في البداية - تديرها إدارة مدنية بقيادة "يسرائيل جاليلي"، وبعد اندلاع الثورة العربية تطور عملها وانضمّ إليها آلاف الشباب من اليهود، وأخذت تعمل على استيراد السلاح الأجنبي، وتصنيع القنابل اليدوية ثم تحولت إلى ما يشبه الجيش النظامي بعد أن كانت ميليشيا
- حظيت بالدعم البريطاني الكبير
- تطورت مهامها لتشمل بعد فترة من التأسيس: عمليات الدفاع عن المهاجرين اليهود والمتسللين منهم إلى فلسطين.
الشيخ خليل رزق.
تعليق