إنَّ الإيمانَ باللهِ موجودٌ في فطرةِ الإنسانِ منذ أن خُلِقَ، ولكن يلعبُ الجوُّ المنزليُّ والجوُّ العامُ دوراً في مدى الحفاظِ عليهِ. وهو أيضاً حاجةٌ لا يستغني عنها الإنسانُ.
والإيمانُ الحقيقيُّ هو ما كان إقرارٌ بالقلبِ وقولٌ وعملٌ. فعن رسولِ اللهِِ (صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَ آلِهِ) : ليسَ الْإيمانُ بالتَّحَلّي ولا بالتَّمَنّي، ولكنَّ الْإيمانَ ما خَلَصَ في القلبِ وصَدّقَهُ الأعمالُ
ورُوي عن الإمامِ عليٍّ(عَلَيهِ الّسَلامُ) : لو كانَ الْإيمانُ كلاماً لم يَنْزِلْ فيهِ صَومٌ ولا صلاةٌ ولا حلالٌ ولا حرامٌ.*
وهذا الإيمانُ إن كانَ إيماناً حقيقياً وخلصَ للهِ سبحانهُ وتعالى كانَ لهُ التأثيرُ الكبيرُ على شخصيةِ الإنسانِ:*
.
.
فالإيمانُ يدفعُ الإنسانَ للسلوكِ القويمِ دائماً
- يعطي التفاؤلَ الدائمَ والطمأنينةَ.*
- يمنحُ الصبرَ على المصائبِ
- يدفعُ للمسارعةِ والمثابرةِ على العملِ الصالحِ*
- يساعدُ على محاربةِ كلِّ أنواعِ الإنحرافاتِ
- إعطاءُ شخصيةٍ قويةٍ وصلبةٍ في المواقفِ
- الرحمةُ واللينُ والهدوءُ والحكمةُ.*
- الإيثارُ والتضحيةُ والعطاءُ والصدقُ.*
إلى غيرِها من الأثارِ العظيمةِ التي يُمكنُ أن يتَّصفَ بها الإنسانُ المؤمنُ
والإيمانُ الحقيقيُّ هو ما كان إقرارٌ بالقلبِ وقولٌ وعملٌ. فعن رسولِ اللهِِ (صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَ آلِهِ) : ليسَ الْإيمانُ بالتَّحَلّي ولا بالتَّمَنّي، ولكنَّ الْإيمانَ ما خَلَصَ في القلبِ وصَدّقَهُ الأعمالُ
ورُوي عن الإمامِ عليٍّ(عَلَيهِ الّسَلامُ) : لو كانَ الْإيمانُ كلاماً لم يَنْزِلْ فيهِ صَومٌ ولا صلاةٌ ولا حلالٌ ولا حرامٌ.*
وهذا الإيمانُ إن كانَ إيماناً حقيقياً وخلصَ للهِ سبحانهُ وتعالى كانَ لهُ التأثيرُ الكبيرُ على شخصيةِ الإنسانِ:*
.
.
فالإيمانُ يدفعُ الإنسانَ للسلوكِ القويمِ دائماً
- يعطي التفاؤلَ الدائمَ والطمأنينةَ.*
- يمنحُ الصبرَ على المصائبِ
- يدفعُ للمسارعةِ والمثابرةِ على العملِ الصالحِ*
- يساعدُ على محاربةِ كلِّ أنواعِ الإنحرافاتِ
- إعطاءُ شخصيةٍ قويةٍ وصلبةٍ في المواقفِ
- الرحمةُ واللينُ والهدوءُ والحكمةُ.*
- الإيثارُ والتضحيةُ والعطاءُ والصدقُ.*
إلى غيرِها من الأثارِ العظيمةِ التي يُمكنُ أن يتَّصفَ بها الإنسانُ المؤمنُ
تعليق