إنّ أي عمل يُريد الإنسان المؤمن أن يُحققه لابدّ له أن يُخلص لله في المسألة، فإنّ بيد الله العطاء والحرمان، فقبول الأعمال مرتبط عند الله بالإخلاص الكامل له، لذلك علينا أن نعرف سِر صلاح هذه الأعمال، وقبولها حتى تكون في مرضاة الله سبحانه.
فعن النبيّ (ص) أنّه قال: "إذا عملت عملاً فاعمل لله خالصاً لأنّه لا يقبل من عباده الأعمال، إلّا ما كان خالصاً".
وعن عليّ (ع) أنّه قال: "ضاع مَن كان له مقصد غير الله".
المخلص لله لا يُحب أن يمدحه الناس
إنّ مَن عرف حقيقة الإخلاص الكامل لله سبحانه وعرف نتائج وثمار الإخلاص في جميع أمور حياته، لا يُحب أن يمدحُه الآخرون، لأنّه لا يريد الأجر والثواب إلّا من الله سبحانه، وهذه مرتبة راقية من درجات الإخلاص التي يكون أجرها وثوابها عند الله، ولذلك علينا أن نُروّض أنفسنا لكي تتعود على هذه المرتبة العالية، التي فضلها وأجرها كبير عند الله سبحانه.
فعن النبيّ (ص) أنّه قال: "إذا عملت عملاً فاعمل لله خالصاً لأنّه لا يقبل من عباده الأعمال، إلّا ما كان خالصاً".
وعن عليّ (ع) أنّه قال: "ضاع مَن كان له مقصد غير الله".
المخلص لله لا يُحب أن يمدحه الناس
إنّ مَن عرف حقيقة الإخلاص الكامل لله سبحانه وعرف نتائج وثمار الإخلاص في جميع أمور حياته، لا يُحب أن يمدحُه الآخرون، لأنّه لا يريد الأجر والثواب إلّا من الله سبحانه، وهذه مرتبة راقية من درجات الإخلاص التي يكون أجرها وثوابها عند الله، ولذلك علينا أن نُروّض أنفسنا لكي تتعود على هذه المرتبة العالية، التي فضلها وأجرها كبير عند الله سبحانه.
تعليق