المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الحضارة اليونانية


إشـــتياق الإنـــتظار
09-11-2009, 01:36 PM
:55555":
الحضارة اليونانية


أثناء العصور المظلمة اليونانية، اليونانيون عاشوا في الوحدات العشائرية الصغيرة؛ بعض هذه القبائل الصغيرة كانت مقيمة وزراعي والبعض كانوا بدو جدا. تركوا مدنهم بين 1200 و1100 قبل الميلاد للأسباب التي تبقى مغطّاة في اللغز؛ إعتقد اليونانيين بأنّ غزو كارثي وشرس من البربر اليونانيين الشمالي، دوريانس، أباد ميسينين الحضارة. في الواقع، الهبوط وترك التعمير في اليونان كان من المحتمل بسبب مجموعة الإنهيار والضغط الإقتصادي من الهجرات الشمالية. الحياة اليونانية أثناء "العصور المظلمة" ما كانت مظلمة؛ هي كانت، في الحقيقة، فترة مبدعة ثقافيا. أعطت هذه فترة يونانيي دين دينهم، علم أساطير، وتأريخ تأسيسي في أشكالهم النهائية؛ إنتهاء العصور المظلمة يعطي اليونانيي أساسيات إنجازهم السياسي الأعظم أيضا: polis ، أو "دولة مدينة."

نمت العشائرية أو وحدات عشيرة العصور المظلمة ببطئ في الوحدات السياسية الأكبر؛ بداية حوالي 800 قبل الميلاد، بدأت تجارة ببشكل مثير تتسارع بين ناس اليونان. الاسواق كبرت في القرى والجاليات اليونانية بدآ بالتجمّع في الوحدات الدفاعية، تحصينات بناية لإستعمال مشتركة. على هذه المؤسسة، الناس ناطق باليونانيين على شبه الجزيرة اليونانية، الجزيرة، وساحل آسيا الصغرى، طوّر وحدات سياسية التي كانت مركزيا مستندة على مدينة واحدة. هذه دول المدن كانت الدول المستقلة التي سيطرت على كمّية محدودة من الأرض تحيط الحالة. الأكبر هذه دول المدن، على سبيل المثال، كان سبارطة، الذي سيطر على أكثر من 3000 ميل مربّع من إحاطة الأرض.

الفترة التي فيها تطوّرت دول المدن تدعى الفترة القديمة؛ بينما الدول المنفصلة كان عندها تفاعل قريب مع بعضهم البعض أثناء هذا الوقت وتعلّمت منظمة سياسية بالتأكيد من أحدهما الآخر، في عدّة أشكال، على أية حال، طوّرت كلّ دولة مدينة ثقافات فريدة ومستقلة جدا ومنظمات سياسية (ملاحظة التي الكلمة "سياسية" مشتقّة من الكلمة polis ).

سياسيا، بدأت كلّ دول المدن اليونانية بينما الحكومات الملكية. في مراحلهم الأسبق، هم حكموا ب basileus ، أو ملك وراثي. اليونانيون يعيشون في تلك دول المدن، على أية حال، متعبون قريبا الملوك، العديد من الذي أسقط في القرن الثامن قبل الميلاد. تشكيلة البدائل السياسية طبّقت basileus : الأكثر شيوعا كان حكم النخبة، أو "قاعدة ببضعة." حكّام النخبة سحبوا بشكل دائم تقريبا من المواطنين الأغنى للحالة ("قاعدة من قبل" ثريّة تدعى timocracy)، لكن تشكيلة أشكال oligarchic إخترع في القرن الثامن. حكم حكّام النخبة في أغلب الأحيان جدا بالتأكيد؛ كان عندهم العديد من الصلاحيات منحت إلى ملك. بالرغم من أنّ هذه السلطات نشرت بين مجموعة (الذي يمكن أن يكون كبير جدا)، قوّة حكم النخبة يمكن أن تكون إستبدادية جدا. أغلب حكومات oligarchic المبكّرة وبضعة من الملوك أسقطت من قبل "المستبدين" (في اليوناني، tyrranos)؛ بينما التأريخ اليوناني قاس عموما إلى المستبدين، نحن نستطيع خلال سديم الدعاية اليونانية فيما بعد جئنا إلى بعض الإستنتاجات المحايدة حول طبيعة tyrranies. إعتقد اليونانيين بأنّ المستبدين كانوا مغتصبين غير شرعيين من السلطة السياسية؛ يبدون، على أية حال، أن كان عنده في العديد من دعم الحالات الشعبي. المستبدون اليونانيون جيؤوا إلى السلطة في أغلب الأحيان بالإستياء أو الأزمة؛ هم كانوا في أغلب الأحيان أكثر ثمّ ليسوا زعماء شعبيين جدا عندما إفترضوا tyrrany. عندما في القوّة، حكموا كملك يحكم، والكثير حاولوا الجعل (والبعض نجحوا) tyrrany وراثي — جوهريا، شكل من أشكال الحكم ملكي. العديد منهم يبدو قد وجّهوا إنتباههم إلى الأزمة التي صعّدتهم إلى الحكم، لكن معظمهم بدأ يقوّي قبضتهم المهزوزة على القوّة. للمستبدين حكموا فقط بواسطة خيط؛ أبقوا قوّة فقط بواسطة قبضتهم على القوة العسكرية وفي أغلب الأحيان خوف. tyrranies كانت بالطبيعة الغير مستقرة جدا، وهم تفكّكوا بسرعة. رغم ذلك , tyrrany كان نظام سياسي واسع الإنتشار في كافة أنحاء العالم ناطق باليوناني: tyrranies جرّب مع ليس فقط في اليونان، لكن آسيا الصغرى وحتّى حين بعيدة بينما المدن اليونانية في صقلية.

بالقرن السادس، بدأت التجارب بالإستقرار حوالي البديلان. tyrranies ما إنقرض، لكن حكم النخبة أصبح المعيار المستقر لدول المدن اليونانية. العديد من هذه حكومات النخبة، على أية حال، إستبدل ببديل ثاني الذي ينشأ في وقت ما في القرن السادس: الديمقراطية. وسائل الكلمة، "قاعدة ب العينات (ناس)، "لكن الديمقراطيات اليونانية بدت لا شيء مثل ديمقراطيات حديثة. أولا، يعنون حكم حقا من قبل الناس؛ الديمقراطيات اليونانية ما كانت حكومة تمثيلية، هم كانوا حكومات مدارة من قبل المجّاني، مواطني دولة المدينة. الثانية، كلّ الناس لم يشتركوا في الحكومة: العبيد، أجانب، ونساء كنّ جميعا مقصيات من الديمقراطية. لذا، في الواقع، دول المدن الديمقراطية حكومات النخبة المشبوهة بعناية أكثر لأقلية — أقلية كبيرة جدا، أن يكون متأكّد — حكمت الحالة.

هذا كان فترة الإستعمار المسعور. اليونانيون، ضغط بزراعة السكان حول دول المدن، رحل بحث عن خالية من السكان بشكل نشيط أو مناطق قليلة السكان للإستعمار في اليونان، بحر إيجة، وفي مكان آخر. بدأت دولة المدينة اليونانية بالظهور على الإيطالي وشواطئ سيسيليان، وبدأت المحطات التجارية في الشرق الأوسط ومصر. الثقافة اليونانية كانت تنتشر عبر البحر الأبيض المتوسط، وتجارة يونانية كانت تجعل دول المدن ثريّة وقويّة بسرعة. ما كان هناك مركز ثقافي أو سياسي أو عسكري من العالم اليوناني في الفترة القديمة. طوّرت دول المدن المختلفة ثقافات منفصلة؛ هذه التطوّرات، على أية حال، إنتشر عبر العالم اليوناني. ثقافة دولة المدينة، ثمّ، كان في عدّة أشكال الثقافة الوطنية بسبب التفاعلات الدينامية بين دول المدن. الإزدهار الأعظم للثقافة حدث على دول مدن آسيا الصغرى، وخصوصا ميليتوس. تبدأ الفلسفة الإغريقية في هذه دول المدن وتنتشر قريبا حول العالم اليوناني. أصبح كورينث وفيما بعد آرغوس مراكز عظيمة من الأدب. لكن ربّما الأعظم لدول المدن كانت أثينا وسبارطة. سبارطة بشكل خاص سيطرت على المشهد السياسي كلّ أثناء القرن السابع قبل الميلاد، وتبقى قوة قويّة كلّ في كافة أنحاء تأريخها حتى ماكدونيانس تفتح اليونان في القرن الرابع قبل الميلاد.




مصر اليونانية والرومانية




لم تسلم المدن اليونانية من غزو الفرس .. وكان الإغريق يرون فى فارس عدوا تقليديا يجتهدون فى الأنتقام منه .
وأخيرا استطاع فيليب ملك مقدونيا جمع المدن اليونانية تحت زعامته ولكنه أغتيل أثناء استعداده لغزو فارس فخلفه ابنه الاسكندر الذى نفذ خطة أبية فقاد اأغريق فى حربهم ضد فارس فى سنه 334 ق . م .. وبدأت الولايات الواقعة تحت الاحتلال الفارسى فى الانهيار أمام الأسكندر من آسيا الصغرى إلى سوريا وفينقيا إلى فلسطين إلى أن وصل إلى مصر التى سلمها الوالى الفارسى للاسكندر دون مقاومة واستقبله المصريون بالترحاب لتخليصهم من الاحتلال الفارسى .

دخل الاسكندر مصر 332 ق . م وأسس مدينة الاسكندرية وأمر بأن تتخذ عاصمة لمصر . وغادر الاسكندر مصر فى العام التالى 331 ق . م ليواصل حروبه ضد الفرس وتوفى الاسكندر فى 323 ق . م.
البطالمة
غداه وفاة " الاسكندر " فى سنه 323 ق . م أجتمع قواده فى بابل لبحث مشكلة حكم الامبراطورية المقدونية التى توفى مؤسسها قبل أن ينظم وراثة العرش وطريقة الحكم فيها ودون أن يترك وصية أو يرشح خلفا له .
وبعد خلاف عنيف تم الاتفاق على أن يرتقى العرش شاب معتوه يدعى " فيليب ارهيدوس" كان أخا غير شقيق للاسكندر . مع الاعتراف بحق جنين " روكسانا " زوجة " الاسكندر " الفارسية إذا كان ذكراً فى مشاركة " فيليب " المُلك بمثابة شريك تحت الوصاية .. وبهذا الحل أمكن الاحتفاظ بوحدة الامبراطورية من الناحية الشكلية فقط ، أما من الناحية العفلية فقد انقسمت بين قواد " الاسكندر " نتيجة للقرار الذى اتخذه أولئك القواد بتوزيع ولايات الامبراطورية فيما بينهم ليحكموا بصفتهم ولاه من قبل الأسرة المالكة المقدونية .
وكانت مصر من نصيب قائد يدعى " بطليموس " الذى أسس حكم أسرة البطالمة التى حكمت مصر من 333 إلى سنه 30 ق . م .
وقد تمكن " بطليموس الأول " من ضم بعض اأقاليم التى كانت تعتبر ملحقات لمصر مثل برقة وجنوب سوريا وفينقيا وفلسطين وقبرص .
ومع مرور الوقت بدأ نفوذ الحكام يضعف وبالتالى تأثر استقلال مصر وزاد توغل نفوذ روما فيها حتى أن حاكمين من البطالمة وهما : " بطليموس السادس والسابع " اتخذا من روما فيصلاً وحكماً فى النزاع الذى نشأ بينهما على حكم مصر - وصل الحد " بطليموس الثانى عشر " أن دفع مبلغا يعادل نصف دخل مصر نظير إثناء " يوليوس قيصر " عن خطته فى ضم مصر إلى الامبراطورية الرومانية .
وعندما أعلنت روما فى 58 ق . م ضم قبرص اليها وتحويلها إلى ولاية رومانية بعد أن كانت خاضعة لمصر ، وقف " بطليموس الثانى عشر " موقفاً سلبياً أدى إلى ثورة أهالى الاسكندرية ضده فلم يجد أمامه إلا الفرار الى روما وبقى هناك إلى سنه 55 ق . م عندما أعيد إلى عرشه بمساعدة جيش رومانى تحت قيادة " ماركوس انطونيوس " الذى بقى بالاسكندرية لحماية الملك ..

أما الفصل الأخير فى تاريخ دولة البطالمة فى مصر فقد بدأ بارتقاء " كليوباترا السابعة " العرش سنه 51 ق . م وأطماعها فى مشاركة " يوليوس قيصر " حكم روما ولكنه قتل سنه 44 ق . م .. ولكن كليوباترا لم تيأس فأوقعت فى حبائلها " ماركوس انطونيوس" حين أصبح الحاكم المطلق للنصف الشرقى من المبراطورية الرومانية .
وبانتصار " اوكتافيوس " على " انطونيوس " فى موقعة أكتيوم سنه 31 ق . م ودخوله الاسكندرية فى العام التالى ، أنهارت دولة البطالمة فى مصر ، وانضمت مصر إلى الامبراطورية الرومانية .
وتولى حكم مصر من البطالمة بعد الاسكندر 15 حاكما وهم :
- بطليموس الأول ابن لاجوس ( سوتير ) 284 -323 ق .م المنقذ soter حكم بوصفه ساتربا أى حاكم ولاية مصر من 323 إلى 305 ق . م ثم بصفته ملكا عندما استقل بمصر عن خلفاء الاسكندرية إلى 284 ق . م .
- بطليموس الثانى ابن بطليموس الأول " فيلادلفوس " 285 - 246 ق . م وقد أشترك مع والده فى السلطة سنة 285 ق . م ثم أنفرد بعد وفاته 284 ق . م .
- بطليموس الثالث " يوارجتيس " 236 - 221 ق . م
-بطليموس الرابع ( ابن الثالث ) " ابيفانس " 205 أو 203 على اختلاف الفقهاء - إلى 181 ق ، ك تزوج كليوباترا ابنه انيتوخس الثالث الملك السليوقى فى سوريا وتربعت على العرش باسم كليوباترا الأولى .
- بطليموس السادس ( ابن الخامس )" فيلوميتور " 180 - 145 ق . م المحب لأمة تخللت حكمه فترة احتل فيها انتيخوس الرابعه ملك سوريا البلاد سنه 170 ق . م ووقع بطليموس السدس أسيرا فى يد ملك سوريا .. وقامت ثورة فى الاسكندرية أعلنت الأخ الأصغر ملكا لهم .. وعندما تم اأفراج عن ازخ الأكبر حكم الملكان الأخوان مصر مناصفة .
وفى سنه 163 أنفرد الأخ الأكبر بالسلطة مرة أخرى .. إلى أن مات بطليموس السادس سنة 145 ق . م .
- بطليموس السابع ( ابن السادس ) سنه 145 ق . م حكم أشهر قليلة بوصاية أمه الملكة كليوباترا إلى أن عاد عمه من برقة الذى قاسم شقيقه فى حكم مصر فى وقت ما .
- بطليموس الثامن ( ابن الخامس ) " يوار جتيس الثانى " سبق له الحكم من 169 - ق . م فى مصر ومن 163
- 145 ق . م ثم من 145 - 116 ق .م مصر وقامت ضده ثورة عنيفة فى سنتى 131 - 130 هرب على أثرها وأنفردت بالحكم فى تلك الفترة كليوباترا الثانية ملكة مصر ، إلا انه استطاع يوار جتيس الثانى استعادة ملكه فى الأسكندرية وتوفى سنة 116 ق . م .
- بطليموس التاسع ( ابن الثامن ) 116 - 107 ق .م " سوتير الثانى " حكم مشاركة مع والدته الملكة كليوباترا الثالة 116 - 101 وتوفى سنه 101 ق .م .
- بطليموس العاشر ( ابن الثامن ) اسكندر الأول 107 - 88 ق . م مشاركة مع والدته الملكة كليوباترا الثالثة التى ماتت سنه 101 ق . م فانفرد هو بالحكم .
- بطليموس التاسع ( للمرة الثانية ) 88 - 81 ق .م إلى أن توفى .
- الملكة برنيقة : بعد وفاه بطليموس التاسع لم يكن له وريث للملك؛ فتولت حكم مصر زوجته الثالثة برنيقة .
ووجد أن هناك أبنا للملك الأسبق بطليموس العاشر ( اسكندر الأول ) موجودا فى روما فعاد إلى مصر وتزوج برنيقة .
- بطليموس الحادى عشر ( ابن العاشر ) اسكندر الثانى وشارك زوجته الحكم .. ولكنه قتل سنة 80 ق . م .
- بطليموس الثانى عشر ( ابن غير شرعى لبطليموس التاسع سوتير الثانى ) سنة 80 ق . م - 51 ق .م وأشتهر بلقب الزمار وكان لقبه الرسمى ديونيسيوس الصغير وتزوج كليوباترا السادسة وازداد نفوذ روما على مصر وفى سنه 59 ق . م كان يوليوس قيصر زعيم الحزب الشيوعى وكان قنصلا فى روما وكانت مسألة ضم مصر إلى الامبراطورية الرومانية ضمن برنامجه السياسى . وسعى بطليموس الزمار لأن يثنى قيصر عن خطته نحو مصر ودفع نظير ذلك 6000 تالنتوم وهو نصف دخل مصر . وبذلك أعلن قيصر اعتراف روما بالزمار ملكا على مصر . ومات سنه 51 ق . م .
- كليوباترا السابعة 51 - 30 ق .م .
________________________________________


ملوك البطالمة في مصر

بتوليميس



أثبت القرن الأول من القاعدة البطليموسية أن يكون أحد الإستقرار والإزدهار. حكم الحكّام اليونانيون الجدّد البلاد من مدينة البحر الأبيض المتوسط الأسكندرية وبحريتهم سيطرا على المنطقة. من الآن فصاعدا ثروات مصر ستكون مرتبطة تماما بالحضارات القديمة جنوب أوروبا. إدارة الرأسمال كانت بعناية على غرار أثينا، يعطيه شخص يوناني بشكل محدّد. موقعه ضمن بأنّ يتفتّح في أحد الأعظم والأكثر المراكز الثقافية المؤثرة في اللغة اليونانية الكلاسيكية، وفيما بعد، عالم روماني.
إفتخرت الأسكندرية بمكتبة من أمثال التي ما سبق أن شوهدت قبل ذلك. مؤسس في 330 قبل الميلاد. ، تضمّن حوالي 700,000 لفيفة، يهزم المكتبة ذاتها في أثينا بأنّها صمّمت للمحاكاة. للعديد من القرون التي إستمرّت إلى أن تكون مؤسسة ذات أهمية كبيرة، حتى هو أحرق في 640 أثناء الفتح العربي.
تضمّنت المكتبة معهد تعليم حكومي أيضا، مشهور لبراعته في حقل العلم والطبّ. هو كان بيت إلى مجموعة كبيرة من علماء رائعين الذين عملوا كثير أن يساهموا في معرفتنا من العالم. بين نجومه الأكثر شهرة كانت عالم الرياضيات إقليديس (c. 330-260 قبل الميلاد. )، الذي النظريات كانت أن تشكّل قاعدة الفكر الرياضي للسنوات الـ2,000 القادمة؛ الجغرافي اليوناني وعالم الرياضيات إراتوسذينيس، (c. 276-194 قبل الميلاد. ) الذي كان الأول لتضمين خطوط خط الطول وخطّ العرض على خريطة والتي حسبت قطر الأرض إلى ضمن عشر بالمائة هامش خطأ؛ والفلكي المصري والجغرافي كلوديوس بتوليمايوس، عرف ببساطة بينما
بتوليمي (c. 100-170 بعد الميلاد. )، الذي طوّر النظرية المقبولة بشكل واسع التي الأرض كانت في مركز الكون وديرت حولها بالشمس، قمر، ونجوم. ليس حتى القرن السادس العشر عمل الفلكي البولندي كوبيرنيكوس يتحدّى النظرية بنجاح.
إزدهرت جالية كبيرة من اليهود أيضا في الأسكندرية، العديد من الذي وصل بينما مرتزقة إستأجروا من قبل بتوليميس. تبنّت الأغلبية اللغة اليونانية في النهاية، وهي كانت هذه اليهود الإسكندريين الذين كانوا مسؤولون عن إستمرار الترجمة السبعينية، النسخة اليونانية الأكثر أهمية للعهد القديم، في القرن الثالث قبل السيد المسيح. وفق أوامر بتوليمي الثّاني، العمل كان قام به علماء عبريون يعتاشون على جزيرة فاروس في خليج الأسكندرية.
على نفس الجزيرة، إفتخرت مصر بواحدة أخرى من عجائب الدنيا السبع: فنار ضخم، بنى أيضا وفق أوامر بتوليمي الثّاني. وقف 450 قدم عالي، يجعله البناية الأطول من وقتها، وقيل بأنه كان قد مرئي على مسافة 40 ميل. من المحزن لا شيء يبقى منه اليوم هو أضرّ ببجدية في 793 بعد الميلاد. وتحطّم بالكامل بزلزال في 1375.
على الرغم من سنواتهم الأولى الناجحة بشكل لاينكر، بتوليميس ما كانت أبدا تماما قادرة على محاكاة مجد الفراعنة المصريين العظماء. الأكثر نجاحا من أسلافهم تمتّعوا بدعم سكان الذي شعر بنفس شعورهم بحميمية، كلا على مستوى ثقافي وديني، يسهّل مهمّة قرار كثير. عموما، كان هناك خلط صغيرة بين اليونانيين والمصريين. لغة رسمية بتوليميس كان يوناني، وفقط كليوباترا، آخر الحكّام البطليموسيين، تعلّم أبدا أن يتكلّم اللسان المصري المحلي. اليونانيون تحمّلوا إمتيازات خاصّة وشكّلوا صميم البيروقراطية الرسمية. بتوليميس كانت أيضا بشدّة معتمد على اليونانيين لجيوشهم. المصريون، من الناحية الأخرى، وجد أنفسهم إستثنوا من المناصب الحكومية المهمة، وخاضعة للقيود على حيث هم يمكن أن يستقرّوا. بالتفرقة كالقاعدة، زواج مختلط ما كان مشترك.
ليس ذلك بتوليميس الأجنبي ما قام بأي المحاولة لتجسير الفجوة بين أنفسهم وعالم المصريين. كان هناك في الحقيقة درجة هامّة من التأليف الثقافي، خصوصا فيما يتعلق بالدين. في الحقيقة، الملوك واصلوا إفتراض عناوين ملك الشمس وبدأوا برنامج بناء المعابد بسهولة كرّس إلى الآلهة المصرية، يتأكّد لإبقاء الكهانة في الإسلوب بإنّه تعوّد. إنّ المعبد المحفوظ جدا تقريبا هوروس، في إدفو في منطقة أسوان، مثل هذا المثال واحد. مبني في القرن الثالث قبل السيد المسيح. ، تعرض حيطانها المشاهد من علم الأساطير المصري القديم، بضمن ذلك تصوير نصر هوروس على سيث الشريّر. تبنّى بتوليميس ممارسات جنائزية مصرية تقليدية أيضا، بضمن ذلك التحنيط، لكن أضاف ليّة خاص بهم، يزيّن توابيتهم بالميزّات اليونانية الإضافية.
تبقي تقاليد دينية حيّة ما كانت فقط مسألة تقوى، على أية حال، لكن أيضا طريق مهم من تشريع قاعدتهم وتبقي إنقسامات إجتماعية. قلق بتوليميس الأساسي كان أن يضمن، بالوسائل
الضرائب المتصلّبة، تدفّق ثابت من الثروة في الصناديق الرسمية، يمكّنهم لإبقاء رأسمالهم الغالي وجيشهم وأسطولهم.
بمرور الوقت، بتوليميس وجد أنفسهم مع سكان ساخط على أيديهم. قريبا فسح إستياء المجال لإستياء مرّ، الذي تباعا إنفجر في تعاقب التمرّدات التي تحدّى قدرة الحكومة بجدية للسيطرة على البلاد. بعد مصر العليا خاسرة، بتوليميس أجبر لتخفيف بعض سياساتهم التقييدية ضدّ المصريين، يسمح لهم بإتّخاذ بعض المواقع في الحكومة ومنح المعابد درجة أعظم من الحرّية. على أية حال، يبقى المملكة أصبحت مهمّة شبه مستحيلة سوية بهذا الوقت. في الحقيقة، بتوليمي إم آي، أبّ كليوباترا، جاء إلى الإستنتاج الذي الأخطار لأطفاله كانت عظماء جدا، بأنّه إعتقد من الضروري لوضعهم تحت وصاية مجلس الشيوخ الروماني.
كليوباترا ملكة النيل

المآثر الرومانسية لكليوباترا السّابعة حملت سحر عظيم لمدة طويلة للعالم الغربي وضمنت منزلتها بينما أسطورة دائميّة. على الأغلب ولد في 68 قبل الميلاد. ، هي كانت بنت الثّانية عشرة بتوليمي الأكبر سنا الحيّة. في 51 قبل الميلاد. ، طبقا لرغبات أبّيها، هي وأخّيها الأصغر، بتوليمي الثّالث عشر كانت متزوّج من بعضهم البعض (كما كان العادة الملكية في مصر القديمة)، وملك متوّج وملكة مصر.
كليوباترا، الأخيرون في سلسلة من الملكات البطليموسيات أن حملن ذلك الاسم، يثبت أن يكون زعيم قادر مع شخص فطن وعديم الرحمة. على مجيئ إلى العرش، وقعت في الصعوبات الجدّية كعلاقتها مع أخّيها وأزلامه فشلوا. أصبحت التنافسات ونزاعات القصر قريبا بشكل حادّ جدا بحيث أجبرت للهروب إلى سوريا في 49 قبل الميلاد. هيّاب، صمّمت كليوباترا على تسجيل دعم قائد روماني قوي الذي عرفت كان عنده القوّة لإعادتها إلى العرش يوليوس قيصر.
في ذلك الوقت، قيصر كان يبقى في داخل الأسكندرية، حيث جاء بحثا عن منافسه بومبي. على رؤية العائلة المالكة المصرية المنقسمة جدا جدا، أخذ قيصر على نفسه، كممثل روما، للتوسّط. مع أخّيها يهدّد أن يكون عنده مقتولها، كليوباترا كان لا بدّ أن تستعمل كلّ مكرها للحصول على جمهور مع القائد الروماني. وصول إلى الأسكندرية في السرية العظيمة، لفّت نفسها في سجادة وهرّبت في وجوده. قيصر، الآن في خمسيناته، أبهج على ما يبدو في ألاعيب الملكة الجميلة بعمر 19 سنة وأصبح مولعا بها فورا. قريبا، أصبح الالإثنان أحباء والقضية أدّت إلى إبن، الذي سمّوا كاساريون.
كليوباترا كان عندها حليف هائل الآن في قيصر، وسوية هزموا قوّات أخّيها، يقتله في العملية. بعد أن إستعاد العرش المصري، هي ثمّ تزوّجت أخّاها بعمر أحد عشر سنة، بتوليمي الرّابع عشر.

في 46 قبل الميلاد. كليوباترا وكاساريون إنضمّا إلى قيصر في روما، لكن الترتيب كان ort معيش. إغتيال قيصر الدامي بعد سنتين أجبر كلتا الأمّ والطفل إلى البيت. في محاولة لتقوية حكمها في مصر، سمّمت كليوباترا أخّها الأصغر زعما وإستبدلت بكاساريون، ثمّ بعمر أربعة سنوات فقط.
بعد ثلاثة سنوات، هي إستدعيت إلى تارسوس (في تركيا المعاصرة) لمقابلة مارك أنتوني. عضو حكومة ثلاثة حاكمة، كان قد أعطى مهمّة جلب للجزء الشرقي الإمبراطورية الرومانية تحت السّيطرة. كليوباترا صمّمت على إبقاء روما حليف وسعت للقيام بظهورها مذهل بقدر الإمكان. صعدت النهر لمقابلة أنتوني، ظهر بزيّ أفرودايتا، الإلاهة اليونانية للحبّ، في ذهب رائع زيّن مركبا بالأشرعة الإرجوانية والمجاذيف الفضّية. حسب كلّ الروايات، أنتوني أسر كليّا من قبل الملكة المصرية ولم يتردّد في قبول دعوة أن تكون ضيفها في الأسكندرية.
الإثنان أصبح أحباء وكليوباترا ما أنقذت أي نفقة لضمان ذلك أنتوني تمتّع بالعديد من أشهره في مصر، ينظّم المآدب التي أصبحت أسطورية لحجمهم. إنقطاع عن كلّ العظمة التي القصر الملكي كان لا بدّ أن يتعهّد، يبدو الإثنان أخذا لإضحاك أنفسهم بظهور بزيّ العامة وتتجوّل في شوارع الأسكندرية، شرب ولعب مزح على الضحايا الجهلة.
السنة التالية، بعد أن توجّه أنتوني إلى روما، حمله توأما كليوباترا. ولو أنّ أنتوني تزوّج مرأة أخرى بعد ذلك، الإثنان وحّدا مرة أخرى في 36 قبل الميلاد. وكليوباترا مرة أخرى أصبحت حاملا، يلد ولدا. في 34 قبل الميلاد. ، في مراسم رائعة التي فيها كليوباترا ظهرت! ظهرت بزيّ الإلاهة المصرية إيسيس وأنتوني أعلناها وحكّام مشتركون قيصريون مصر وقبرص. علاوة على ذلك، أطفالها الصغار الثلاثة من قبل أنتوني أعلنوا الحكّام على المحافظات الرومانية الأخرى في الشرق.
هذه الأفعال تحدّت علنا الحذر، يثير غضب منافسي أنتوني في روما التي إدّعت بأنّه ما كان عنده أراضي تسليم عمل إلى مصر. قريبا حرب إندلعت بين أنتوني وقوّات كليوباترا وتلك أوكتافيان، الإمبراطور الروماني المستقبلي. الزوج هزم قريبا.
عيدت إلى الأسكندرية، واجه بموقف يائس، أنتوني وكليوباترا تركا لتأمّل مصيرهم. أنتوني إختار إنهاء حياته في الأسلوب الروماني الشريف، بالسقوط على سيفه. في 30 قبل الميلاد. ، نحو نهاية أغسطس/آب، بدلا من المعاناة من مذلّة يحمل من إلى روما في السلاسل، إتّخذت كليوباترا الإجراء البائس على حدّ سواء إمتلاك نفسه عضّ بصل. طريقتها من الإنتحار حسبت بشكل مخيف. بعد إختبار السموم والسموم المميتة المختلفة على السجناء المدانين، إستنتجت عضة الصل أحدثت أقلّ الموت الأسرع والمؤلم.
كليوباترا دفنت كما رغبت، بجانب حبيبها. إنتحارها والإعدام اللاحق من إبنها قيصري جلب أسفل الستارة النهائية على العصر البطليموسي اليوناني. القوّة الجديدة في الأرض من الآن فصاعدا كانت روما.



الاسكندر الأكبر



أكثر من أي فاتح عالمي آخر، ألكساندر الثّالث ماسيدون، أو مقدونيا قديمة، يستحقّ لكي يدعى جريت



ولو أنّه مات قبل عمر 33، فتح تقريبا كلّ العالم المعروف آنذاك وأعطى إتّجاها جديدا إلى التأريخ.
ألكساندر كان ولد في 356 قبل الميلاد. في بيلا، عاصمة ماسيدون، مملكة شمال هيلاس (اليونان).
تحت أبّيه، فيليب الثّاني، ماسيدون أصبح قويا ومتّحد، الدولة الحقيقية الأولى في التأريخ الأوروبي. اليونان كانت تصل إلى نهاية عصرها الذهبي. الفنّ، أدب، وفلسفة ما زالت تزدهر، لكن دول المدن الصغيرة رفضت إتّحاد وإستنزفت بالحروب.
إحترم فيليب الثقافة اليونانية. إحتقر اليونانيون المقدونيين بينما بربر.
ألكساندر كان وسيم وكان عنده بنية جسم رياضي. برع في الركوب المتعقّب والمحبوب حصانه بوسيفالوس. عندما ألكساندر كان بعمر 13 سنة، جاء الفيلسوف اليوناني أرسطو إلى ماسيدون لتدريسه. ألكساندر تعلّم محبّة هوميروس إلياذة هوميروس
تعلّم شيء أيضا الأخلاق والسياسة والعلوم الجديدة لعلم النبات، علم حيوان، جغرافية، وطبّ. إهتمامه الرئيسي كان إستراتيجية عسكرية. تعلّم هذا من أبّيه، الذي أصلح الكتيبة اليونانية في ماكنة قتال قويّة.
فيليب صمّم على غزو بلاد فارس. أولا، على أية حال، كان لا بدّ أن يخضع اليونان. المعركة الحاسمة لتشايروني في 338 قبل الميلاد جلب كلّ دول المدن اليونانية ماعدا سبارطة تحت فيليب ' s قيادة.
أمر ألكساندر الصغير الجناح الأيسر المقدوني في تشايروني وأباد الفرقة المقدّسة المشهورة لذيبانس.
بعد سنتين، في 336 قبل الميلاد، فيليب قتل. أمّ ألكساندر، أوليمبياس، خطّط موته من المحتمل.
ألكساندر ثمّ جاء إلى العرش. في نفس سنة سار جنوبا إلى كورينث، حيث دول المدن اليونانية (ماعدا سبارطة) أقسم ولاءا إليه.
الثيبات، على أية حال، تمرّد فيما بعد، ودمّر ألكساندر المدينة. هو سمح لدول المدن الأخرى بإبقاء حكوماتهم الديمقراطية.
مع اليونان يضمن ألكساندر إستعدّ لتنفيذ خطّة أبّيه الجريئة ويغزو بلاد فارس. إندفعت قرنان في وقت سابق الإمبراطورية الفارسية الهائلة غربية لتضمين المدن اليونانية لآسيا الصغرى -- ثلث كامل العالم اليوناني.
في ربيع عام 334 قبل الميلاد، عبر ألكساندر هيليسبونت (الآن داردانيليس)، المضيق الضيّق بين أوروبا وآسيا الصغرى. كان عنده معه قوة يونانية ومقدونية حوالي 30,000 جندي مشاة و5,000 سلاح فرسان.
لبس المشاة درعا مثل يوناني hoplites لكن حمل سلاحا مقدونيا، درع الحربة الطويل. ألكساندر بنفسه قاد المرافقين، نخبة سلاح الفرسان.
مع الجيش رحل الجغرافيين، علماء نبات، ورجال آخرين من العلم الذي جمع المعلومات والنماذج لأرسطو. مؤرخ إحتفظ بسجلات الموكب، وجعل مسّاحين الخرائط التي عملت كالقاعدة لجغرافية آسيا لقرون.
في آسيا الصغرى ألكساندر زارت تروي قديم للإشادة إلى أخيل والأبطال الآخرون ` إلياذة هوميروس ' . في نهر جرانيكوس، في مايو/مايس، هزم جسم كبير من سلاح الفرسان الفارسي، أربعة أضعاف حجم له. ثمّ سار جنوبا على طول الساحل، يحرّر المدن اليونانية من الحكم الفارسي ويجعلهم حلفائه. في الشتاء دار داخل بلاد، لإخضاع قبائل التلّ.
طبقا للأسطورة، هو شوّف عقدة فضولية في غورديوم في آسيا الصغرى. قالت أوراكل الرجل الذي حلّه يحكم آسيا. قطع ألكساندر العقدة المستعصية بشكل مثير بسيفه.
ألكساندر ' s جيش وقوة ضخمة بقيادة داريوس الثّالث بلاد فارس إجتمعا في إيزسوس في أكتوبر/تشرين الأول 333 قبل الميلاد. إتّهم ألكساندر بسلاح فرسانه ضدّ داريوس، الذي هرب.
ألكساندر ثمّ سار جنوبا على طول ساحل فوينيسيا لقطع البحرية الفارسية الكبيرة من كلّ موانئها. صور، على جزيرة، صمد لمدّة سبعة أشهر إلى أن بنى ألكساندر جسرا إليه وضرب أسفل حيطانه الحجرية.
متأخرا في 332 قبل الميلاد الفاتح وصل مصر. رحّب المصريون به كمسلّم من سوء الحكم الفارسي وقبل بأنّ ه بينما فرعونهم، أو ملك.
في ميمفيس قدّم التضحيات إلى الآلهة المصرية. قرب دلتا نهر النيل أسّس مدينة جديدة، لكي يسمّي الأسكندرية بعده.
في أمون، في الصحراء الليبية، زار أوراكل زيوس الإله اليوناني، والقسسة حيّوه بينما إبن ذلك الإله العظيم.
خروج مصر في الربيع من 331 قبل الميلاد، دخل ألكساندر بحث داريوس. قابله على سهل عريض قرب قرية غاوجاميلا، أو جمل ' s منزل، بعض الأميال من بلدة آربيلا.
تجمّع داريوس كلّ قوته العسكرية -- عربات بالمناجل على العجلات، فيلة، وعدد عظيم من سلاح الفرسان وجنود المشاة. قاد ألكساندر سلاح فرسانه ثانية مباشرة نحو داريوس، بينما كتيبته هاجمت بالحراب الطويلة. داريوس هرب مرة أخرى، وربح ألكساندر نصر عظيما وحاسم في يوليو/تموز 331 قبل الميلاد.
بعد المعركة التي هو أعلن ملك آسيا. رحّبت بابل بالفاتح، وقدّم ألكساندر التضحيات إلى البابليين ' الإله ماردوك. العاصمة الفارسية، سوسا، فتح بوّاباته أيضا. في هذه المدينة وفي بيرسيبوليس ذخيرة هائلة من الكنز الملكي سقطت في ألكساندر ' s أيدي. في مارس/آذار (330 قبل الميلاد) عرض لمتابعة داريوس. وجده يموت، قتل بأحد مرافقيه.
أراد رجاله الآن أن يعودوا إلى البيت. ألكساندر، على أية حال، صمّم على الضغط إلى الحدّ الشرقي للعالم، الذي إعتقد ما كان أبعد بكثير من نهر إندوس. صرف السنوات الثلاث القادمة تقوم بحملة في البلاد البرّية إلى الشرق. هناك تزوّج زعيما ' s بنت، روكسان.
في أوائل صيف 327 قبل الميلاد ألكساندر وصل الهند. في نهر هيداسبيس (الآن جهيلوم) هزم جيش الملك بوروس الذي جنوده صعدوا على الفيلة. ثمّ إندفع على نحو إضافي شرقا.
ألكساندر ' s رجال تاخموا 11,000 ميل الآن (18,000 كيلومتر). قريبا رفضوا ذهاب على نحو إضافي، وعاد ألكساندر بتردّد. طلب أسطول بنى على هيداسبيس، وهو أبحر أسفل إندوس إلى فمّه.
ثمّ قاد جيشه برا، عبر الصحراء. مات الكثير من الجوع والعطش.
وصل ألكساندر سوسا في ربيع عام 324 قبل الميلاد. هناك ترك لجيشه.
الربيع القادم ذهب إلى بابل. نزّل الزحف الكبير والعديد من الجروح حيويته لذا التي ما كان يستطيع التعافي من حمّى. مات في بابل في يونيو/حزيران 13, 323 قبل الميلاد.
جسمه، غلّف في ورقة الذهب، وضع فيما بعد في قبر رائع في الأسكندرية، مصر.
إنّ القرون الثلاثة بعد موت ألكساندر تدعو العمر الهيليني، من الكلمة اليونانية hellenizein، معنى " للتصرّف مثل يوناني " أثناء هذه الفترة، اللغة والثقافة اليونانية إنتشرا في كافة أنحاء عالم شرقي البحر الأبيض المتوسط.
ترك الموت المفاجئ لألكساندر جنرالاته بدون أيّ خطّة حيث الأراضي الواسعة التي فتح يجب أن تدار.
بعض أتباعه، بضمن ذلك أعضاء قاعدة الجيش المقدوني، أراد حفظ الإمبراطورية. لكن الجنرالات أرادوا تفريق الإمبراطورية ويخلقون العوالم لهم.
إستغرق أكثر من 40 سنة من الكفاح والحرب (323 -280 قبل الميلاد) قبل الممالك المنفصلة قطعت. أخيرا ثلاث سلالات رئيسية ظهرت: بتوليميس في مصر، سيليوسدس في آسيا، آسيا الصغرى، وفلسطين، وأنتيجونيدس في مقدونيا واليونان.
هذه الممالك حصلت على أسمائهم من ثلاثة من جنرالات ألكساندر -- بتوليمي، سيليوكوس، وأنتيجونوس.
أغنى، ديمومة أقوى وأطول هذه الممالك كانت تلك بتوليميس. وصل إرتفاعه من العظمة المادية والثقافية تحت بتوليمي الثّاني فيلاديلفوس، الذي حكم من 285 إلى 246. بعد موته، دخلت المملكة فترة طويلة من الحرب والنزاع الداخلي الذي إنتهى عندما أصبحت مصر محافظة من الإمبراطورية الرومانية في 30 قبل الميلاد.
إمبراطورية سيليوسد كان الأكبر من الممالك الثلاث. سيليوسدس كانت الأكثر نشاطا من الممالك في تأسيس المستوطنات اليونانية في كافة أنحاء مجالهم. أثناء أكثر من 200 سنة من وجودها، فقدت الإمبراطورية الأرض بشكل مستمر خلال الحرب أو التمرّد، حتى هو تحوّل لفلسطين، سوريا، وبلاد ما بين النهرين في 129 قبل الميلاد. واصل الهبوط حتى ملحق من قبل روما في 64 قبل الميلاد.
دامت مملكة أنتيجونيد من مقدونيا وحيدا حتى 168 قبل الميلاد. بشكل مستمر مشترك في الحروب مع الممالك والكفاح الأخرى بدول المدن اليونانية، هو إجتز أخيرا بالقوّة العسكرية لروما.
- موسوعة كومبتون





مكتبة الأسكندرية


هول العظيم للمكتبة القديمة للأسكندرية في مصر.
إعمار مستند على الدليل العلمي
.
مكتبة الأسكندرية في شمال مصر أصبحت، من القرن الثالث قبل الميلاد، المركز البارز للثقافة اليونانية. جذب سكان يهودي كبير أيضا قريبا، يجعله المركز الأكبر للمنحة اليهودية في العالم القديم.
بالإضافة، أصبح نقطة مركزية رئيسية فيما بعد لتطوير الفكر المسيحي.
المتحف، أو يقدّس إلى موسيس، الذي تضمّن المكتبة والمدرسة، أسّس من قبل بتوليمي آي . المؤسسة كان من البداية المقصودة بينما مدرسة ومكتبة عالمية عظيمة.
المكتبة، يحتوي أكثر من نصف مليون مجلد في النهاية، كان في الغالب في اليوناني.
عمل كمستودع لكلّ عمل يوناني من الفترة الكلاسيكية التي يمكن أن توجد. دامت المكتبة، هو كان سيقدّم إلى العلماء الحديثين تقريبا كلّ كتاب قديم للدراسة.
في 412 إبن أخ ثيوفيلوس سيريل نجحه بينما أبّ المسيحية. مارس الأبّ رقابة الأسكندرية، والنزاع بين السلطة العلمانية والدينية قرّرت في 415، عندما الحاكم الروماني أوريستيس، رسميا ما زال مسؤول عن المحافظة، إعترض على طلب سيريل الذي يكون كلّ اليهود مطرودين من اليكسانديا. قتل جيش سيريل للرهبان الحاكم وقدّس بواسطته لهذا العمل.
أسر هؤلاء الرهبان أنفسهم هيباتيا، بنت عالم رياضيات المتحف الأخير العظيم ثيون، الذي كان المراقب الأخير للمكتبة.
هي كانت فيلسوفة وفلكي نيوبلاتونيست الذي تعليماته تسجّل جزئيا بإحدى معجبيها وتلاميذها، المسيحي سينيسيوس، وهي كانت أيضا على افتراض مستشار إلى أوريستيس وأحد آخر أعضاء مكتبة المتحف.
ذهاب إلى البيت بالسيارة من محاضراتها بدون مرافق، لخّصت هذه المرأة والعالم المستقل الطبيعة المشكوكة فيها للوثنية وتعليماتها العلمية الضلالية.
هي سحبت من عربتها من قبل الغوغاء، عرّى، سلخ، وإحترق حيّة أخيرا في مكتبة كاساريوم بينما ساحرة.
باترياتش سيريل عمل قدّيس لهذا العمل.
المكتبة بنفسها كانت مسلوبة لأيّ ذهب أو فضة وبعد ذلك وضعا إلى المصباح.
اليوم، العديد من الحفريات حيث المكتبة وقفت، كشف علمية والوثائق التأريخية التي كانت ستؤدّي إلى الثورة الصناعية بعد أن حدثت قبل 1500 سنة.
بين الوثائق المفقودة تضمّنت الطرق تستعمل لبناء الأهرام وبارذينون، كيمياء، طبّ نبات طبيعي وفلسفة طوباوية.
مكتبة أصغر دمّرت أيضا من قبل المسيحيين في 391 لأن آوت العديد من الأعمال غير المسيحية.
________________________________________


الحروب الفارسية - 499 قبل الميلاد إلى 479 قبل الميلاد


في القرن الخامس قبل الميلاد الإمبراطورية الفارسية الواسعة حاولت فتح اليونان. إذا نجح الفرس، هم كانوا سيهيّئون مستبدين محليّين، مسمّى الولاة، لحكم اليونان وكان سيسحق الحركة الأولى للديمقراطية في أوروبا.
بقاء الثقافة اليونانية والمثل السياسية إعتمدا على قدرة دول المدن اليونانية المفصولة الصغيرة لتوحيد ودفاع عن أنفسهم ضدّ بلاد فارس ' s قوّة ساحقة. الكفاح، عرف في التأريخ الغربي بينما الحروب الفارسية، أو حروب جريكو الفارسية، دام 20 سنة -- من 499 إلى 479 قبل الميلاد.
عدّت بلاد فارس بين فتوحاتها، المدن اليونانية لآيونيا في آسيا الصغرى، حيث إزدهرت الحضارة اليونانية أولا. بدأت الحروب الفارسية عندما بعض هذه المدن تمرّدت ضدّ داريوس أنا، بلاد فارس ' s ملك، في 499 قبل الميلاد.
أرسلت أثينا 20 سفينة لمساعدة إونيانس. قبل أن سحق الفرس الثورة، أحرق اليونانيين سارديس، عاصمة ليديا. مغضب، صمّم داريوس على فتح أثينا ويمدّد إمبراطوريته غربي ما بعد بحر إيجة.
في 492قبل الميلاد داريوس تجمّع قوة عسكرية عظيمة وأرسل 600 سفينة عبر هيليسبونت. حطّمت عاصفة مفاجئة نصفا أسطوله متى هو كان يدوّر جبل أثوس صخري على الساحل المقدوني. بعد سنتين داريوس بعث أسطول معركة جديد من 600 triremes. عبر هذا وقت سفنه القويّة بحر إيجة بدون الحادثة ووصل بسلامة من أتيكا، جزء اليونان التي تحيط مدينة أثينا.
الفرس هبطوا على سهل الماراثون، حوالي 25 ميل (40 كيلومتر) من أثينا. عندما الأثينيون علموا بوصولهم، أرسلوا عدّاءا سريعا، فيديبيدز، لسؤال سبارطة للمساعدة، لكن المتقشّفين، الذي كانت تجري مهرجان ديني، لا يستطيع أن يسير حتى القمر كان كامل. في هذه الأثناء الجيش الأثيني الصغير عسكر في التلال على حافة السهل المطوّل.
طلب الجنرال الأثيني ميلتيادز قوته الصغيرة إلى التقدّم. رتّب رجاله لكي عندهم القوّة الأعظم في الأجنحة. كما توقّع، مركزه رجع. الجناحان ثمّ إتّحدتا وراء العدو. هكذا كفّ في، الفرس ' الأقواس والسهام كانتا من الإستعمال الصغير. نشرت الرماح اليونانية الشجاعة موتا وإرهاب. المحتلون أسرعوا في الرعب إلى سفنهم. يقول المؤرخ اليوناني هيرودوتوس الفرس فقدوا 6,400 رجل ضدّ فقط 192 على الجانب اليوناني. هكذا أنهى معركة الماراثون (490 قبل الميلاد)، أحد المعارك الحاسمة للعالم.
خطّط داريوس بعثة أخرى، لكنّه مات قبل التحضيرات أكملت. أعطى هذا اليونانيين فترة عشر سنة للإستعداد للمعارك القادمة. عزّزت أثينا سيادتها البحرية في الإيجي تحت توجيه ذيميستوكليس.
في 480 قبل الميلاد الفرس عادوا، بقيادة الملك زيركسيس، إبن داريوس. لتجنّب حطام السفينة الأخرى من جبل أثوس، حفر زيركسيس قناة وراء النتوء. عبر هيليسبونت كان عنده فوينيسيانس ومصريون يضعون إثنان من جسور السفن، حمل سوية بأسلاك الكتّان وورق البردي. دمّرت عاصفة الجسور، لكن زيركسيس أمر العمّال لإستبدالهم. لمدّة سبعة أيام وليالي جنوده ساروا عبر الجسور.
في الطّريق إلى أثينا، وجد زيركسيس قوة صغيرة من الجنود اليونانيين تحمل الترخيص الضيّق لثيرموبيلا، الذي حرس الطريق إلى وسط اليونان. القوة كانت بقيادة ليونيداس، ملك سبارطة. أرسل زيركسيس رسالة التي تأمر اليونانيين لتسليم أذرعهم. " جاء ويأخذهم ," أجاب ليونيداس.
لمدة يومين اليونانيون ' حملت الرماح الطويلة الترخيص. ثمّ خائن يوناني أخبر زيركسيس طريق ملتو على الجبال. عندما رأى ليونيداس العدو يقترب من المؤخّرة، طرد رجاله ماعدا المتقشّفين الـ300، الذي ربط، مثل نفسه، لفتح أو موت. ليونيداس كان واحد من أوّل للسقوط. حول زعيمهم ' s يعطي شكلا المتقشّفين الشجاعين قاتلوا أولا بسيوفهم، ثمّ بأيديهم، حتى هم قتلوا حتى آخر رجل.
إنتقل الفرس إلى أتيكا ووجده هجر. أشعلوا النار في أثينا بغضب السهام. زيركسيس ' حمل الأسطول السفن الأثينية حصرت بين ساحل أتيكا وجزيرة السلامي. سفنه فاقت عددا اليوناني يشحن ثلاثة إلى واحد. توقّع الفرس نصرا سهلا، لكن الواحد تلو الآخر سفنهم غرقت أو شلّت.
مزدحم في المضيق الضيّق، تحرّكت السفن الفارسية الثقيلة بصعوبة. السفن اليونانية الأخف جذّفت خارج تشكيل دائري وصدمت مقدمات سفنهم في سفن العدو الخرقاء. مائتا سفينة فارسية غرقت، آخرين أسروا، والبقية هربت. عجّل زيركسيس وقوّاته إلى الخلف إلى بلاد فارس.
مباشرة بعد، بقيّة الجيش الفارسي بعثر في بلاتاي (479 قبل الميلاد). في نفس سنة زيركسيس ' الأسطول هزم في ميكال. ولو أنّ معاهدة لم توقّع حتى بعد 30 سنة، تهديد الهيمنة الفارسية أنهى.



حرب بيلوبونيسيان (431-404 قبل الميلاد)
أثار نمو القوّة الأثينية غيرة سبارطة ودول يونانية مستقلة أخرى وسخط أثينا ' ولايات محكومة. النتيجة كانت حرب التي وضعت حدّا لسلطة أثينا.
الكفاح الطويل، دعا حرب بيلوبونيسيان، بدأ في 431 قبل الميلاد. هي كانت مسابقة بين قوة بحرية عظيم، أثينا وإمبراطوريتها، وسلطة أرض عظيمة، سبارطة وإتحاد بيلوبونيسيان.
خطّة بيريكليس في البداية ما كان للمحاربة على الإطلاق، لكن لترك كورينث وسبارطة تصرف مالهم والطاقات بينما حفظت أثينا كلتا. كان عنده كلّ سكّان أتيكا جاء داخل حيطان أثينا وترك أعدائهم يدمّر السهل سنة بعد أخرى، بينما أثينا، بدون الخسائر، ضايق أراضيهم بحرا.
على أية حال، الطاعون الدبلي إندلع في أثينا المحاصرة والشديدة الإزدحام. قتل ربع السكان، بضمن ذلك بيريكليس، وترك البقية بدون الروح وبدون زعيم. المرحلة الأولى لحرب بيلوبونيسيان إنتهى بمتردّد النتيجة.
تقريبا قبل أن عرفوه، الأثينيين دوّموا من قبل الديماغوجي العديم الضمير السيبيادز، إبن أخ بيريكليس، في المرحلة الثانية للحرب (414-404 قبل الميلاد). تمنّي مهنة عسكرية رائعة، أقنع السيبيادز أثينا لإفتراض بعثة واسعة النطاق ضدّ سيراكوس، مستعمرة كورينثيان في صقلية. الأسطول الأثيني دمّر في 413 قبل الميلاد، والأسرى بيعوا في العبودية.
ختمت هذه الكارثة مصير أثينا. المدن الإيجية المتحالفة التي بقيت مهجورة الآن مخلصة إلى سبارطة، ووضعت الجيوش الإسبارطية أثينا تحت الحصار. في 405 قبل الميلاد الأسطول الأثيني الباقي الكامل من 180 triremes أسر في هيليسبونت في معركة أيجوسبوتامي.
حوصرت برّا وضعيفة بحرا، أثينا يمكن أن لا حبوب إرتفاع ولا تستوردها، وفي 404 قبل الميلاد إمبراطوريتها إنتهت. التحصينات والحيطان الطويلة يربطان بين أثينا وبيرايوس دمّر، وأصبحت أثينا تابع سبارطة المنتصرة.



الحروب الطروادة


1. الآلهة أبولو وبوزييدون، أثناء وقت متى هم قد عوقبوا بإمتلاك للعمل بين الرجال، بنى مدينة تروي لأبّ بريام، لاوميدون. دعوا الرجل الهالك أيكوس (إبن زيوس وأيجينا وجدّ أخيل) لمساعدتهم، منذ أن أمر القدر بأنّ تروي يوم واحد يكون مأسورا في مكان بنى بالأيدي الإنسانية.
2. عندما بنى حديثا، تروي هوجم وأسر من قبل هيراكليس (هرقل)، تيلامون (أخّ بيليوس ولذا عمّ أخيل؛ أبّ تيلامونيان أجاكس وتيوكروز)، وبيليوس (إبن أيكوس وأبّ أخيل)، كعقاب للحقيقة بأنّ لاوميدون ما أعطى هرقل جائزة موعودة من الخيول الخالدة لإنقاذ بنت لاوميدون هيشن. قتل تيلامون لاوميدون وأخذ هيشن بينما محظية (هي كانت أمّ تيوكروز).
3. بريام، ملك تروي وإبن لاوميدون، كان عنده إبن من زوجته هيكاب (أو هيكوبا)، الذي حلم بأنّها ولدت مصباحا ملتهبا. كاساندرا، البنت النبوية لبريام، تنبّأ بأنّ الإبن الحديث الولادة، باريس (دعا أليكساندروس أيضا)، يجب أن يقتل عند الولادة وإلاّ يدمّر المدينة. باريس أخذت لكي تقتل، لكنّه أنقذ من قبل الرعاة وكبر بعيدا عن المدينة في المزارع بالحامل إدا. بينما شابّ عاد إلى تروي للتنافس في الألعاب الرياضية، عرف، وعاد إلى العائلة المالكة.
4. بيليوس (أبّ أخيل) وقع في حبّ حورية البحر ذيتيس، الذي زيوس، الأقوى للآلهة، كان عنده التصاميم أيضا على. لكن زيوس علم بنبوءة قديمة التي ذيتيس يلد إبن أعظم من أبّيه، لذا أعطى تأييده القدسي إلى زواج بيليوس، ملك هالك، وذيتيس. كلّ الآلهة دعيت إلى الإحتفال، ماعدا، بإشراف متعمّد، إريس، إلاهة النزاع.
جاءت على أية حال وجلبت تفاحة ذهبية، على الذي كتب "لأعدل." هيرا (زوجة زيوس)، أفرودايت (بنت زيوس)، وأثينا (بنت زيوس) جميعا قدّم طلبا للتفاح، وهم ناشدوا زيوس. رفض حكم مسابقة جمال بين زوجته وإثنان من بناته، وسقطت مهمّة إختيار فائز إلى باريس (بينما هو ما زال راعي ماشية على الحامل إدا، خارج تروي). الآلهة كلّ باريس موعودة جائزة رائعة إذا يلتقطها؛ عرضت هيرا قوّة، عرضت أثينا مجدا وحكمة عسكرية، وأفرودايت عرضته المرأة الأكثر جمالا في العالم بينما زوجته. أعطت باريس التفاح، في القرار المشهور لباريس، إلى الأفرودايت.
5. هيلين، بنت تينداريوس وليدا، كان أيضا بنت زيوس، الذي مارس الجنس مع ليدا في شكل بجعة (هي الطفلة الوحيدة لزيوس وإنسان). جمالها كان مشهور في كافة أنحاء العالم. أبّها تينداريوس لا يوافق على أيّ زواج الرجلها، إلى أن وعد كلّ محارب زعماء اليونانيين بأنّهم ينتقمون لأيّ إهانة بشكل جماعي إليها. عندما جعل الزعماء مثل هذا القسم، هيلين ثمّ تزوّجت مينيلوس، ملك سبارطة. توأمها (غير قدسي) الأخت كليتيمنيسترا (كليتايمنيسترا)، ولدت في نفس الوقت كهيلين لكن ليست بنت زيوس، تزوّج أجاميمنون، ملك آرغوس، وأخّ مينيلوس. أجاميمنون كان الزعيم الأقوى في هيلاس (اليونان).
6. باريس، عاد إلى العائلة المالكة في تروي، سافر إلى سبارطة كسفير طروادة، في وقت عندما مينيلوس كان بعيدا. باريس وهيلين وقعت في الحبّ وتركت سبارطة سوية، أخذ معهم كمّية واسعة من كنز المدينة، وتعود إلى تروي عن طريق كرانا، جزيرة من أتيكا، صيدا، ومصر، بين الأماكن الأخرى. المتقشّفون أرسلوا في المسعى لكن لا يستطيعون أن يمسكوا الأحباء.
عندما تعلّم المتقشّفين بأنّ هيلين وباريس عادت في تروي، بعثوا وفدا (أوديسيوس، ملك إيثيكا، ومينيلوس، الزوج الجريح) إلى تروي يطلب عودة هيلين والكنز. عندما طروادة رفضت، ناشد المتقشّفين القسم الذي تينداريوس أجبرهم جميعا للأخذ (يرى 5 فوق)، وجمّع اليونانيين جيشا لغزو تروي، يطلب من كلّ الحلفاء الإجتماع في التحضير للصعود في أوليس. إدّعت بعض القصص بأنّ هيلين الحقيقية ما ذهبت إلى تروي، لـ هي حملت من إلى مصر من قبل الإله هيرميس، وأخذت باريس ضعفها إلى تروي.
7. أخيل، إبن بيليوس وذيتيس، علّم كشابّ من قبل تشيرون، القنطور (نصف الرجل ونصف الحصان). إحدى شروط زواج أباء أخيل (إتحاد إنسان مع حورية بحر قدسية) كان ذلك الإبن ولد إليهم يموت في الحرب ويجلب الحزن العظيم إلى أمّه. لحمايته من الموت في معركة أمّه غسّل الرضيع في مياه ستيكس النهري، الذي منح الحصانة. وعندما اليونانيون بدأوا بتجميع جيش، أباء أخيل أخفوه في سسيروز مخفي كبنت. بينما هناك قابل ديداميا، وهم كان عندهم إبن نيوبتوليموس (دعا بيروس أيضا). كالتشاس، النبي مع الجيش اليوناني، أخبر أجاميمنون والزعماء الآخرين بإنّهم لا يستطيعون أن يفتحوا تروي بدون أخيل. وجد أوديسيوس أخيل بخدعه؛ وضع أوديسيوس سلاحا خارج أمام بنات سسيروز، وأخيل إمتدّ إليه، هكذا يكشف هويته. مينويتيوس، مستشار ملكي، أرسل إبنه باتروكلوس لمرافقة أخيل على البعثة بينما صديقه ومستشاره.
8. الأسطول اليوناني من ألف سفن تجمّع في أوليس. أجاميمنون، الذي قاد الفريق الأكبر، كان القائد في الرئيس. الجيش أخّر لوقت طويل بالرياح المضادة، ومستقبل البعثة هدّد بينما القوّات تتعطّل. آهان أجاميمنون الإلاهة آرتيميس بتفاخر أثيم، وأرسل آرتيميس الرياح. أخيرا، في اليأس لمهادنة الإلاهة، ضحّى أجاميمنون ببنته إفيجينيا. أبّها أغراها إلى أوليس على الذريعة التي هي كانت متزوّجة من أخيل، لكن ثمّ ضحّى بها على المذبح الرئيسي. واحد من نسخة قصّتها يدّعي بأنّ آرتيميس أنقذها في آخر دقيقة والمحمولها من إلى توريس حيث أصبحت كاهنة آرتيميس مسؤول عن التضحية البشرية. بينما هناك، أنقذت أوريستيس فيما بعد وبيلادز. في أيّ حال من الأحوال، بعد أن التضحية التي غيّر آرتيميس الرياح، والأسطول أبحر لتروي.
9. في الطّريق إلى تروي، فيلوكتيتيس، إبن بوياس وزعيم السفن السبع من ميثون، عانيا من لدغة أفعى عندما اليونانيين هبطوا في تينيدوس لتقديم تضحية. ألمه كان عظيم جدا وجرحه غير سار جدا (خصوصا الرائحة) الذي الجيش اليوناني تركه ضدّ رغبته على الجزيرة.
10. الجيش اليوناني هبط على الشواطئ قبل تروي. الرجل الأول على اليابسة، بروتيسيلوس، قتل من قبل هيكتر، إبن بريام وزعيم الجيش الطروادة. أرسل اليونانيون السفارة الأخرى إلى تروي، يريد إستعادة هيلين والكنز. عندما طروادة أنكرتهم، الجيش اليوناني إستقرّ في حصار الذي دام العديد من السنوات.
11. في السنة العاشرة من الحرب (حيث قصة إلياذة هوميروس تبدأ)، آهان أجاميمنون أبولو بالأخذ كرهينة عبد، البنت تشريسيس، بنت تشريسيس، نبي أبولو، ويرفض إرجاعها عندما أبّاها قدّم تعويضات. في الإنتقام، أرسل أبولو تسعة أيام من الطاعون أسفل على الجيش اليوناني. دعا أخيل جمعيّة للتقرير ما يجب أن يعمله اليونانيون. في تلك الجمعيّة، هو وأجاميمنون quarreled بشكل مرير، أجاميمنون صادر من أخيل بنت بريسيس عبده، وأخيل، في غضب، سحب نفسه وقوّاته (التوابع) من أيّ إشتراك آخر في المعركة. سأل أمّه ذيتيس، حورية البحر القدسية، للتوسّط نيابة عنه بزيوس لمساعدة طروادة في المعركة، لكي القوّات اليونانية تعرف كيف أجاميمنون أحمق أن يهان أفضل جندي تحت قيادته. قدّم ذيتيس طلب زيوس، يذكّره إحسان عملت سابقا له، يحذّره حول ثورة ضدّ سلطته، وهو وافق.
12. أثناء فصل الحرب، حوادث عديدة حدثت، والكثير ماتوا على كلا الجانبين. باريس ومينيلوس تبارز، وأنقذت أفرودايت باريس بينما كانت مينيلوس أوشكت أن تقتله. أخيل، الأعظم للمحاربين اليونانيين، ذبح سيسنوس، ترويلوس، والعديد من الآخرين. هو أيضا، طبقا للقصص المختلفة، كان حبيب باتروكلوس، ترويلوس، بوليكسينا، بنت بريام، هيلين، وميديا. ذبح أوديسيوس وديوميدز ثلاثة عشر ثراسيانس (حلفاء طروادة) وسرق خيول الملك ريسوس في مداهمة ليلية. تيلامونيان أجاكس وهيكتر تبارزا بدون نتيجة حاسمة. جندي عادي، ثرسيتيس، تحدّى سلطة أجاميمنون وطلب بأنّ الجنود يتركون البعثة. غلب أوديسيوس ثرسيتيس في الطاعة. في غياب أخيل ووعد زيوس التالي إلى ذيتيس (يرى 11)، تمتّع هيكتر بنجاح عظيم ضدّ اليونانيين، يخترق أسوارهم الدفاعية على الشاطئ ويشعل النار في السفن.
13. بينما هيكتر كان يتمتّع بنجاحاته ضدّ اليونانيين، الأخيرة أرسلت سفارة إلى أخيل، يطلبه للعودة للمحاربة. عرض أجاميمنون العديد من الجوائز في التعويض لإهانته الأولية (يرى 11). رفض أخيل العرض لكن قال بأنّه يعيد النظر فيه إذا وصل هيكتر السفن اليونانية أبدا. عندما هيكتر عمل ذلك، صديق أخيل باتروكلوس (يرى 7) مستجدى لكي يسمح بالعودة إلى المعركة. أخيل أجازه، نصح باتروكلوس أن لا يهاجم مدينة تروي بنفسها. أعطى باتروكلوس بدلته أيضا من الدرع، لكي طروادة قد تعتقد بأنّ أخيل عاد إلى الحرب. إستأنف باتروكلوس المعركة، تمتّع ببعض النجاح الرائع (قتل أحد زعماء الحلفاء الطروادة، ساربيدون من ليكيا)، لكنّه قتل أخيرا من قبل هيكتر، بمساعدة أبولو.
14. في حزنه على موت صديقه باتروكلوس، أخيل قرّر العودة إلى المعركة. منذ ما كان عنده درع (عرّى هيكتر جسم باتروكلوس ووضع على درع أخيل)، سأل ذيتيس الصانع القدسي هيفايستوس، الإله المشلول لكور الحداد، لإعداد بعض الدرع القدسي لإبنها. عمل هيفايستوس ذلك، أعطى ذيتيس الدرع إلى أخيل، وهو عاد إلى الحرب. بعد ذبح العديد من طروادة، حصر أخيل هيكتر أخيرا لوحده خارج حيطان تروي.
هيكتر إختار وقوف ومعركة بدلا من التراجع في المدينة، وهو قتل من قبل أخيل، الذي ثمّ مزّق الجثّة، ربطه إلى عربته، وسحبه بعيدا. بنى أخيل محرقة جنائزية ضخمة لباتروكلوس، قتل جنود طروادة بينما تضحيات، ونظّم الألعاب الجنائزية تكريما لرفيقه الميت. سافر بريام إلى المعسكر اليوناني للتذرّع لعودة جسم هيكتر، وأخيل لان وأرجعه إلى بريام كبديل لفدية.
15. في السنة العاشرة من الحرب، الأمازون، بقيادة الملكة بينذيسيلي، إنضمّ إلى القوّات الطروادة. هي قتلت في المعركة من قبل أخيل، كما كان الملك ميمنون عاهل إثيوبا، الذي عزّز طروادة أيضا مؤخرا. مهنة أخيل كما إنتهى المحارب الأعظم عندما باريس، بمساعدة أبولو، قتله بسهم الذي ثقبه في الكعب، البقعة الضعيفة الواحدة، الذي مياه ستيكس النهري ما مسّ لأن أمّه إحتجزه بالقدم (يرى 7) عندما غطّت الرضيع أخيل في النهر. تيلامونيان أجاكس، المحارب اليوناني الأعظم الثاني بعد أخيل، قاتل بشجاعة دفاعا عن جثّة أخيل. في جنازة أخيل، ضحّى اليونانيون ببوليكسينا، بنت هيكوبا، زوجة بريام. بعد موت أخيل، أوديسيوس وتيلامونيان أجاكس قاتلا على الذي يجب أن يحصلا على الدرع القدسي للبطل الميت. عندما فقد أجاكس المسابقة، تخبّل وإنتحر.
16. أسر اليونانيون هيلينوس، إبن بريام، وأحد الأنبياء الرئيسيين في تروي. كشف هيلينوس لليونانيين بإنّهم لا يستطيعون أن يأسروا تروي بدون مساعدة فيلوكتيتيس، الذي إمتلك القوس وسهام هرقل والذي اليونانيون تركوا على تينيدوس (يرون 9 فوق). أوديسيوس ونيوبتوليموس (إبن أخيل) عرض لإقناع فيلوكتيتيس، الذي كان غاضب من اليونانيين لتركه بدون تدخّل على الجزيرة، للعودة إلى الحرب، وبالخداع نجحوا. قتل فيلوكتيتيس باريس بسهم رمى من قوس هرقل.
17. أوديسيوس وديوميدز خاطرا في تروي في الليل، في حالة تنكّر، وسرقا البالاديوم، التمثال المقدّس لأثينا، الذي إفترض لإعطاء طروادة القوّة للإستمرار بالحرب. المدينة، على أية حال، لم يسقط. إبتكر أخيرا اليونانيون إستراتيجية الحصان الخشبي ملأت مع الجنود المسلّحين. هو بنى من قبل إبيوس وخرج أمام تروي. الجيش اليوناني ثمّ إنسحب إلى تينيدوس، كأنّ ترك الحرب. دخل أوديسيوس تروي تنكّر، وهيلين عرفته. لكنّه طرد من قبل هيكوبا، زوجة بريام، بعد أن هيلين أخبرها.
تخلّف الجندي اليوناني سينون عن متى الجيش إنسحب وإدّعى لطروادة التي هجر من الجيش اليوناني لأن كان عنده معلومات حول قتل أوديسيوس إرتكب. أخبر طروادة بأنّ الحصان كان عرض إلى أثينا وبأنّ اليونانيون بناه أن يكون كبيرة جدا بحيث طروادة لا يستطيع أن يجلبه في مدينتهم. حذّر لاوكون الطروادة طروادة أن لا تصدّق سينون ("أخاف اليونانيين حتّى عندما يحملون الهدايا")؛ في وسط تحذيراته وحش بحر ضخم جاء من الأمواج وقتل لاوكون وأبنائه.
18. صمّمت طروادة على الحصول على حصان طروادة في مدينتهم. مزّقوا جزء الحائط، سحب الحصان داخل، وإحتفل بنصرهم الظاهر. في الليل، عندما طروادة نامت، إختفى الجنود اليونانيين في الحصان خرجوا، فتح البوّابات، وأعطى الإشارة إلى الجيش الرئيسي الذي كان يختفي وراء تينيدوس. المدينة دمّرت كليا. الملك بريام ذبح في المذبح من قبل إبن أخيل نيوبتوليموس. طفل هيكتر، أستياناكس، رمى الشرفات. النساء أخذن سجين: هيكوبا (زوجة بريام)، كاساندرا (بنت بريام)، وأندروماش (زوجة هيكتر). هيلين أرجعت إلى مينيلوس.
19. إعتبرت الآلهة فصل تروي وخصوصا معالجة المعابد بينما تدنيس مقدسات، وهم عاقبوا العديد من الزعماء اليونانيون. الأسطول دمّر تقريبا بعاصفة على ظهر الرحلة. أبحرت سفن مينيلوس في جميع أنحاء البحر لمدّة سبعة سنوات -- إلى مصر (حيث، في بعض النسخ، إستعاد زوجته الحقيقية في محكمة الملك بروتيوس -- يرى 6 فوق). عاد أجاميمنون إلى آرغوس، حيث هو قتل من قبل زوجته كليتايمنيسترا وحبيبها، أيجيسثيس. كاساندرا، الذي أجاميمنون إدّعى كمحظية بعد دمار تروي، قتل أيضا من قبل كليتايمنيسترا. أيجيسثيس كان يريد إنتقام لما أبّ أجاميمنون (أتريوس) عمل إلى أخّيه (أبّ أيجيسثوس) ثييستيس. أعطى أتريوس عيدا لثييستيس الذي فيه غذّى إليه اللحم المطبوخ خاص به أطفال (يرى شجرة نسب منزل أتريوس أعطى تحت). كليتايمنيسترا إدّعى بأنّها كانت تريد إنتقام لتضحية بنتها إفيجينيا (يرى 8 فوق).
20. أوديسيوس (إتّصل من قبل الرومان أوليسيس) تجوّل على البحر للعديد من قبل سنوات وصول بيت. بدأ بعدد من السفن، لكن في سلسلة من سوء الحظ، يدوم عشرة سنوات بسبب عداوة بوزييدون، إله البحر، فقد كلّ رجاله قبل عودة إلى إيثيكا لوحده. مغامراته أخذته من تروي إلى إيزماريوس (أرض سيكونيس)؛ إلى أرض أكلة لوتوس، جزيرة سيكلوبس (بوزييدون، إله البحر، أصبح عدو أوديسيوس عندما أوديسيوس وضع خارجا عين بوليفيموس، cyclops الآكل للحم البشر، الذي كان إبن بوزييدون)؛ إلى كهف أيولوس (إله الرياح)، إلى أرض لايستريجونيانس، إلى جزر سيرس وكاليبسو، إلى عالم الجريمة (حيث تكلّم مع شبح أخيل)؛ إلى أرض صفاّرات الإنذار، ماضي الذي سسيلا المرعب والدوّامة تشاريبديس، إلى مراعي ماشية هيليوس، إله الشمس، إلى فياسيا. عيدت إلى إيثيكا في حالة تنكّر، بمساعدة إبنه تيليماخوس وبعض الخدم الموالين قتل الأمراء الصغار الذين كانوا يحاولون إقناع زوجته، بينيلوب، لزواج أحدهم، والذي كانوا يهدرون كنز القصر ويحاولون قتل تيليماخوس. أثبت أوديسيوس بإنّه كان بأن يكون قادر على توتير القوس المشهور لأوديسيوس، مفخرة التي لا رجل آخر يمكن أن يدير، وبالوصف لبينيلوب، سرّ سرير زواجهم، الذي أوديسيوس بناه حول شجرة زيتون قديمة.
21. بعد قتل أجاميمنون من قبل زوجته كليتايمنيسترا (يرى 19 فوق)، إبنه أوريستيس عاد مع صديق بيلادز للإنتقام لأبّيه. بمساعدة أخته إليكترا (الذي كان قد عولج بشكل سيئ جدا من قبل أمّها، يسار أيّ من الأعزب أو متزوّج من مزارع فقير لكي هيين ليس له أطفال ملكيين)، قتل أوريستيس أمّه وأيجيسثيس. ثمّ هو توبع من قبل فوريس، آلهة إنتقام الدمّ. النوبات المعانية للجنون، هرب أوريستيس إلى ديلفي، ثمّ إلى توري، حيث، في بعض النسخ، قابل أخته المفقودة منذ زمن طويل، إفيجينيا. كانت قد أنقذت من تضحية أجاميمنون بالآلهة وجعل كاهنة دايانا في توري. أوريستيس هرب مع إفيجينيا إلى أثينا. هناك هو حوكم لقتل الأم. أبولو شهد في دفاعه. صوت هيئة المحلفين كان حتى؛ تدلي أثينا بالصوت الحاسم في إحسان أوريستيس. فوريس الغاضب إسترضى بأن يكون أعطى مكان دائم في أثينا وسلطة متأكّدة في العملية القضائية. هم ثمّ بدّلوا إسم يمينيدز (تلك العطوفة). أوريستيس حوول فيما بعد لنفس قتل الأم في آرغوس، في إصرار تينداريوس، أبّ كليتايمنيسترا. أوريستيس وإليكترا كلاهما حكما بالموت بالرجم. أوريستيس هرب بأسر هيلين ويستعملها بينما رهينة.
22. نيوبتوليموس، الإبن الوحيد لأخيل، تزوّج هيرميون، البنت الوحيدة لهيلين ومينيلوس. أخذ نيوبتوليموس أيضا كزوجة، أرملة هيكتر، أندروماش. كان هناك كبيرتان بغيرة بين الإمرأتين. رغب أوريستيس الزواج من هيرميون؛ بإستراتيجية رتّبه لكي ناس ديلفي قتلوا نيوبتوليموس، حمل من هيرميون، وتزوّجها. مينيلوس حاول قتل إبن نيوبتوليموس، مولوسوس، وأندروماش، لكن بيليوس، أبّ أخيل أنقذهم. تزوّجت أندروماش هيلينوس فيما بعد. تزوّج صديق أوريستيس بيلادز إليكترا.
23. أينيس، إبن أنتشيسيس وأفرودايت الإلاهة وإحدى الزعماء الطروادة المهمين في الحرب الطروادة، هرب من المدينة بينما اليونانيين كانوا يدمّرونه، يحمل أبّاه، أنتشيسيس، إبنه أسكانيوس، وآلهته العائلية السلالية معه. تجوّل أينيس في جميع أنحاء البحر الأبيض المتوسط. على رحلته إلى قرطاجة، عاشر دايدو، ملكة قرطاجة. تركها بدون سابق انذار، وفقا لمهمّته إلى المدينة الأخرى الموجودة. دايدو إنتحرت في الحزن. وصل أينيس إيطاليا وهناك خاض حربا ضدّ تيرنوس، زعيم ناس روتوليان المحليّين. لم يجد روما لكن لافينيوم، المركز الرئيسي للإتحاد اللاتيني، الذي منه سكّان روما قفزت. أينيس هكذا يربط المنزل الملكي لتروي بالجمهورية الرومانية.

المدفعية

الأنواع القديمة للمدفعية، مثل المنجنيق , ballista، وpetrary، قذف الأحجار والرماح والسهام الكبيرة. طوّر الآشوريون الأشكال الأسبق على ما يبدو من المنجنيقات أثناء القرن الثالث العشر قبل الميلاد.
إستعمل الزعماء العسكريون القدماء مدفعية فقط لدفاع عن المدن أو تحاصرهم. في 300 s قبل الميلاد، فيليب المقدونيّ وإبنه، ألكساندر الكبير، طوّر منجنيقات نقّالة أصغر وballistae. هذه الأسلحة يمكن أن تنقل في المعركة وإستعملت على شدة مدفعية ميدان مستعملة الآن.
حمل فيليب وألكساندر أجهزة إضافية في أغلب الأحيان للمنجنيقات، إستعمال خشب من الأشجار القريبة لبناء التركيب الرئيسي للأسلحة.
إستعمل ألكساندر المنجنيقات وballistae لمحاصرة المدن، عمل على شدة آخرون قبل ذلك. على أية حال، حمى قوّاته أيضا بالأسلحة عندما تسلّق الرجال تضاريسا جبلية وعبر الأنهار في وجود قوّات العدو.
حملت بعض سفن اللغة اليونانيّة القديمة الحربية المنجنيقات وballistae. إستعمل اليونانيون هذه الأسلحة لإطلاق النقد اللاذع من الرماح والأحجار في المعركة ضدّ سفن العدو لتوضيح طوابقهم من الجنود قبل إيواء السفن.
إستعملت الجحافل الرومانية المنجنيقات وballistae ليس فقط كأسلحة ومدفعية ميدان حصار، لكن أيضا لقصف قوّات العدو قبل معركة. بعد الرومان، إعتمد قادة عسكريون على منجنيقات تقريبا بشكل خاص لمحاصرة المدن وأخذهم نادرا في الحقل.
المنجنيقات وballistae كلاهما إشتغلا بواسطة إحدى المبادئ الثلاثة -- الإلتواء، توتّر، أو موازنة. الإلتواء قوة خلقت بالحبال الثقيلة الملتوية، معظمهم صنع من الحبل، شعر، أو أوتار عضل حيوانية. واحد من نهاية ذراع طويل من الخشب بين الحبال سحب وبعد ذلك أصدر لإصابة رمح أو حجارة كما سرّع للأمام. التوتّر كان مستعمل من قبل تصاعد قوس كبير على قاعدة، يسلّحه برمح، ويسحب ظهر الخيط بأداة متعرّجة دعت رافعة. أطلق الجنود الرمح بآلية زناد.
الموازنة إستعملت في petrary، سلاح العصور الوسطى. تمحورت هذه الأداة الخشب المطوّل نحو نهاية واحدة التي وزن ثقيل ربط. النهاية الأخرى للخشب كان عندها أداة على هيئة ملعقة أو رافعة التي حملت حجارة كبيرة. الحجارة، عندما مطلقة، هجر وللأمام بالوزن الثقيل على النهاية المعاكسة.
خلال القرون، حتى مقدمة البارود، إستعملت جيوش مثل هذه أدوات العديد من الأحجام. الأكبر هذه المكائن قذفت المقذوفات التي وزنت إلى 60 باون (27 كيلو) بقدر ما 400 إلى 500 ياردة (365 إلى 460 متر).

إشـــتياق الإنـــتظار
11-11-2009, 04:32 PM
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

نجمة البصره
03-01-2010, 04:40 PM
http://alsbtain.alatham.com/qatifoasis/upload//10634-5-836243614.gif