تويت
علي في القرآن
((سورة البقرة))
ذُكر الإمام علي في سورة البقرة في أربعون آية منها:
((وإذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا وإذا خلوا إلى شياطينهم قالوا إنما نحن مستهزؤن الله يستهزئ بهم ويمدهم في طغيانهم يعمهون ))
قال محمد بن الحنفية :(بينما أمير المؤمنين علي بن أبي طالب قد أقبل من خارج المدينة ،ومعه سلمان الفارسي ،وعمار , وصهيب ,والمقداد ،وأبو ذر ’اذ بصر بهم عبد الله بن أُبي بن سلول المنافق ، ومعه أصحابه ، فلما دنى أمير المؤمنين قال عبد الله :مرحباًبسيد بني هاشم وصي رسول الله ، وأخيه ،وختنه ،وأبي السبطين ، الباذل له ماله ونفسه فقال (يعني الإمام ):ويلك يا ابن أُبي أنت منافق ،أشهد عليك بنفاقك .فقال عبد الله :وتقول مثل هذا لي ؟ووالله إني لمؤمن مثلك ومثل أصحابك .فقال الإمام عليه السلام :ثكلتك أمك ما أنت إلا منافق .
ثم اقبل إلى الرسول (ص)فأخبره بما جرى ،فأنزل الله تعالى (وإذا لقوا الذين آمنوا )يعني :وإذا لقيى ابن سلول أمير المؤمنين المصد بالتنزيل (قالوا آمنا)يعني صدقنا بمحمد والقرآن (وإذا خلوا إلى شياطينهم )من المنافقين (قالوا إنّا معكم)في الكفر والشرك (إنما نحن مستهزؤون) بعلي ابن أبي طالب وأصحابه.
وفي قوله تعالى :((أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون))
هـــم أعداء علي علـــيه الســــــــــــلام
عن عبد الرحمن بن ابي ليلى عن ابيه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لعلي ابن ابي طالب عليه السلام :(اتق الضغائن التي لك في صدور من لا يظهرها إلا بعد موتي ثم قرأ(:((أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون))
ثم بكى صلى الله عليه وآله وسلم .فقيل : مم بكاؤك يارسول الله ؟؟؟
فقال عليه أفضل الصلاة والسلام : أخبرني جبرئيل إنهم يظلمونه ويمنعونه حقه ويقاتلونه ،ويقتلون ولده ،ويظلمونهم بعدي )
وقال أيضاً :(هذا علي ابن أبي طالب ،شيخ المهاجرين والأنصار ......إلى أن قال ...فعلى مبغضيه لعنة الله ولعنة اللاعنين)
ترقبــــــــــوا المــ علي في القرآن ـــــــــــــزيد
خادمة أهل البيت م.ع
((سورة البقرة))
ذُكر الإمام علي في سورة البقرة في أربعون آية منها:
((وإذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا وإذا خلوا إلى شياطينهم قالوا إنما نحن مستهزؤن الله يستهزئ بهم ويمدهم في طغيانهم يعمهون ))
قال محمد بن الحنفية :(بينما أمير المؤمنين علي بن أبي طالب قد أقبل من خارج المدينة ،ومعه سلمان الفارسي ،وعمار , وصهيب ,والمقداد ،وأبو ذر ’اذ بصر بهم عبد الله بن أُبي بن سلول المنافق ، ومعه أصحابه ، فلما دنى أمير المؤمنين قال عبد الله :مرحباًبسيد بني هاشم وصي رسول الله ، وأخيه ،وختنه ،وأبي السبطين ، الباذل له ماله ونفسه فقال (يعني الإمام ):ويلك يا ابن أُبي أنت منافق ،أشهد عليك بنفاقك .فقال عبد الله :وتقول مثل هذا لي ؟ووالله إني لمؤمن مثلك ومثل أصحابك .فقال الإمام عليه السلام :ثكلتك أمك ما أنت إلا منافق .
ثم اقبل إلى الرسول (ص)فأخبره بما جرى ،فأنزل الله تعالى (وإذا لقوا الذين آمنوا )يعني :وإذا لقيى ابن سلول أمير المؤمنين المصد بالتنزيل (قالوا آمنا)يعني صدقنا بمحمد والقرآن (وإذا خلوا إلى شياطينهم )من المنافقين (قالوا إنّا معكم)في الكفر والشرك (إنما نحن مستهزؤون) بعلي ابن أبي طالب وأصحابه.
وفي قوله تعالى :((أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون))
هـــم أعداء علي علـــيه الســــــــــــلام
عن عبد الرحمن بن ابي ليلى عن ابيه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لعلي ابن ابي طالب عليه السلام :(اتق الضغائن التي لك في صدور من لا يظهرها إلا بعد موتي ثم قرأ(:((أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون))
ثم بكى صلى الله عليه وآله وسلم .فقيل : مم بكاؤك يارسول الله ؟؟؟
فقال عليه أفضل الصلاة والسلام : أخبرني جبرئيل إنهم يظلمونه ويمنعونه حقه ويقاتلونه ،ويقتلون ولده ،ويظلمونهم بعدي )
وقال أيضاً :(هذا علي ابن أبي طالب ،شيخ المهاجرين والأنصار ......إلى أن قال ...فعلى مبغضيه لعنة الله ولعنة اللاعنين)
ترقبــــــــــوا المــ علي في القرآن ـــــــــــــزيد
خادمة أهل البيت م.ع
تعليق