قصة زينب عليها السلام ومسرحيتها على مسرح هذه الحياة تبدأ منذ بلغت سن الخمس من عمرها
فقد أدركت السيدة زينب (عليها السلام) فقد جدها رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) .
وأدركت أمها فاطمة الزهراء (عليها السلام) ورأت مصيبتها ، وسمعت خطبتها في المسجد النبوي الشريف،.. وشاهدت أذى القوم لها، وكسر ضلعها وسقط جنينها واستشهادها وتشييعها ودفنها (عليها السلام) ليلاً .
وقد أوصتها الزهراء عليها السلام بتقبيل نحر الحسين عليه السلام وشم صدره فعلق ذلك بفكرها رغم صغر سنها
وأدركت أبيها الإمام أمير المؤمنين علي (عليه السلام)، فرأته يقبل كفي العباس سلام الله عليه ويذكر نصرته للحسين عليه السلام فعلق كذلك بفكرها , كما أنها قبل استشهاده.. سألته عن حديث ام ايمن فأخبرها عن مصابها بالحسين عليه السلام
وسمعت جبرائيل (عليه السلام) ينادي بين السماء والأرض: ( تهدمت والله أركان الهدى).
وأدركت أخيها الإمام الحسن (عليه السلام)، حين اخذ يحدث الحسين عليه السلام عن ما يجري على كلهما ومصائبه، وتسميمه ، وقذف كبده من فمه، وتشييعه ، ورمي جنازته بالسهام.
وحضرت كربلاء بكل قضاياها الفريدة في العالم.
فسلام على قلب زينب الصبور
"عاشقة النور"
فقد أدركت السيدة زينب (عليها السلام) فقد جدها رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) .
وأدركت أمها فاطمة الزهراء (عليها السلام) ورأت مصيبتها ، وسمعت خطبتها في المسجد النبوي الشريف،.. وشاهدت أذى القوم لها، وكسر ضلعها وسقط جنينها واستشهادها وتشييعها ودفنها (عليها السلام) ليلاً .
وقد أوصتها الزهراء عليها السلام بتقبيل نحر الحسين عليه السلام وشم صدره فعلق ذلك بفكرها رغم صغر سنها
وأدركت أبيها الإمام أمير المؤمنين علي (عليه السلام)، فرأته يقبل كفي العباس سلام الله عليه ويذكر نصرته للحسين عليه السلام فعلق كذلك بفكرها , كما أنها قبل استشهاده.. سألته عن حديث ام ايمن فأخبرها عن مصابها بالحسين عليه السلام
وسمعت جبرائيل (عليه السلام) ينادي بين السماء والأرض: ( تهدمت والله أركان الهدى).
وأدركت أخيها الإمام الحسن (عليه السلام)، حين اخذ يحدث الحسين عليه السلام عن ما يجري على كلهما ومصائبه، وتسميمه ، وقذف كبده من فمه، وتشييعه ، ورمي جنازته بالسهام.
وحضرت كربلاء بكل قضاياها الفريدة في العالم.
فسلام على قلب زينب الصبور
"عاشقة النور"
تعليق