تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
في الحياة الخاصة للمهدي
ويمكن الكلام عن ذلك في ضمن عدة امور:
الامر الاول:هل الامام المهدي(عليه السلام) متزوج وله ذرية ام لا:
ويمكن بيان ذلك على مستويين، باعتبار ما تقتضيه القواعد العامة، او لا وماتقتضيه الاخبار الخاصة ثانيا.
المستوى الاول: فيما تقتضية القواعد العامة المتوفرة لدينا .وهذا مما يختلف حالة على اختلاف
الاطروحتين الرئيسيتين التين عرضناهما في ما سبق
اما الاطروحة الاولى .(. أطروحة خفاء الشخص) فهي بغض النضر عن الاخبار الخاصة الاتية
تقتضي ان لا يكون المهدي متزوجا وان يبقى غير متزوج طيلة غيبتة ولا غرابة في ذالك فان كل ما ينافي غيبتة
ويعرضة للخطر يكون وجودة غير جائز فيكون زواجة غير جائز لوضوح منافاتة مع غيبتة ولزومة
لا أنكشاف امرة اذا مع(خفاء شخصة)......لا يمكنة الزواج بطبيعة الحال وما مع ضهورة انكشاف امرة
فهو محذور الذي يجب تجنبة ويخل بالغرض الاسمى من وجودة ....
واما افتراض انة ينكشف لزوجتة فقط ،بحيث تراة وتخالطة من دون كل الناس ،فهو وان كان
ممكنا عقلا الا انة بعيد كل البعد عن التطبيق العملي بحيث انقطع بعدم امكانة.
فان هذة الزوجة يجب ان تكون قبل زواجها من الخاصة خاصة المأمونيين والموثوقين
الى اعلى الدرجات، بحيث لا تكون في مقابلتها اياة واطلاعها على حقيقتة
أي خطر. ومثل هذة المرئة تكاد وان تكون منعدمة بين النساء، ان لم تكن معدومة
فعلا ......... فضلا عن ان يجد في كل جيل امرأة من هذا القبيل. اذا فبقاؤة طيل غيبتة او في الاعم
الاغلب منها بدون زواج ،ضروري لحفظة وسلامتة الى يوم ظهورة الموعود،فيكون ذالك متعينا
علية .....ولو اخذنا بالاطروحة الاولى
أما على الاطروحة الثانيةأطروحة خفاء العنوان) فكل هذا الكلام الذي رايناة يكون بدون موضوع
فأن المهدي علية السلام وأن كان من المتعذر علية ايجاد الزواج بصفتة الحقيقية لما قلناة من عدم
وجود المرأة الخاصة المأمونة بالنحو المطلوب،ولكن زواجة بصفتة فردا عاديا في المجتمع
او بشخصيتة الثانية ،ممكن ومن ايسر الامور بحيث لا تطلع الزوجة على حقيقتة طول عمرها
فأن بدأ التشكيك يغزوا ذهن المرأة في بعض تصرفاتة او عدم ظهور الكبر علية بمرور زمانة.......
امكن للمهدي(علية السلام)ان يخطط تخطيطا بسيطا لطلاقها وابعادها عن نفسة ،،او مغادرتة المدينة التي كان
فيها الى مكان اخر حيث يعيش ردحا اخر من الزمن وقد تزوج مرة اخرى .....وهكذا
والحمد لله رب العالمين وصل يارب على محمد والة الطيبين الطاهرين
في الحياة الخاصة للمهدي
ويمكن الكلام عن ذلك في ضمن عدة امور:
الامر الاول:هل الامام المهدي(عليه السلام) متزوج وله ذرية ام لا:
ويمكن بيان ذلك على مستويين، باعتبار ما تقتضيه القواعد العامة، او لا وماتقتضيه الاخبار الخاصة ثانيا.
المستوى الاول: فيما تقتضية القواعد العامة المتوفرة لدينا .وهذا مما يختلف حالة على اختلاف
الاطروحتين الرئيسيتين التين عرضناهما في ما سبق
اما الاطروحة الاولى .(. أطروحة خفاء الشخص) فهي بغض النضر عن الاخبار الخاصة الاتية
تقتضي ان لا يكون المهدي متزوجا وان يبقى غير متزوج طيلة غيبتة ولا غرابة في ذالك فان كل ما ينافي غيبتة
ويعرضة للخطر يكون وجودة غير جائز فيكون زواجة غير جائز لوضوح منافاتة مع غيبتة ولزومة
لا أنكشاف امرة اذا مع(خفاء شخصة)......لا يمكنة الزواج بطبيعة الحال وما مع ضهورة انكشاف امرة
فهو محذور الذي يجب تجنبة ويخل بالغرض الاسمى من وجودة ....
واما افتراض انة ينكشف لزوجتة فقط ،بحيث تراة وتخالطة من دون كل الناس ،فهو وان كان
ممكنا عقلا الا انة بعيد كل البعد عن التطبيق العملي بحيث انقطع بعدم امكانة.
فان هذة الزوجة يجب ان تكون قبل زواجها من الخاصة خاصة المأمونيين والموثوقين
الى اعلى الدرجات، بحيث لا تكون في مقابلتها اياة واطلاعها على حقيقتة
أي خطر. ومثل هذة المرئة تكاد وان تكون منعدمة بين النساء، ان لم تكن معدومة
فعلا ......... فضلا عن ان يجد في كل جيل امرأة من هذا القبيل. اذا فبقاؤة طيل غيبتة او في الاعم
الاغلب منها بدون زواج ،ضروري لحفظة وسلامتة الى يوم ظهورة الموعود،فيكون ذالك متعينا
علية .....ولو اخذنا بالاطروحة الاولى
أما على الاطروحة الثانيةأطروحة خفاء العنوان) فكل هذا الكلام الذي رايناة يكون بدون موضوع
فأن المهدي علية السلام وأن كان من المتعذر علية ايجاد الزواج بصفتة الحقيقية لما قلناة من عدم
وجود المرأة الخاصة المأمونة بالنحو المطلوب،ولكن زواجة بصفتة فردا عاديا في المجتمع
او بشخصيتة الثانية ،ممكن ومن ايسر الامور بحيث لا تطلع الزوجة على حقيقتة طول عمرها
فأن بدأ التشكيك يغزوا ذهن المرأة في بعض تصرفاتة او عدم ظهور الكبر علية بمرور زمانة.......
امكن للمهدي(علية السلام)ان يخطط تخطيطا بسيطا لطلاقها وابعادها عن نفسة ،،او مغادرتة المدينة التي كان
فيها الى مكان اخر حيث يعيش ردحا اخر من الزمن وقد تزوج مرة اخرى .....وهكذا
والحمد لله رب العالمين وصل يارب على محمد والة الطيبين الطاهرين
تعليق