محب الرسول
30-09-2011, 09:59 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
السيد محمد محمد صادق الصدر كوكب لامع في سماء العراق بل وسيبقى نجم لامع في قلوب محبيه وعلم من اعلام الدين سيد وياله من سيد نقل المجتمع العراقي من حياة الاستبداد والضلم الى حياة الحريه والعدل ومن الحريه الفوضويه الى الحريه الايمانيه طالبا رضا الله تعالى ومناديا بكلمات مازال صداها يطرق اسماعنا كلا كلا امريكا ,كلا كلا للشيطان , كلا كلا استعمار الى اخر الكلام .
طريق واضح رسمه السيد فهو موالي حقيقي لاهل البيت خطا خطاهم وسار على نهجهم فهو سيد مسدد من الله ولايخاف في الله لومة لائم فيقول هل من منادي نقول نعم نحن ننادي بان نكون لله ذاكرين وعلى نهجك سائرين وللباطل تاركين وللحق ناصرين ببركة الصلاة على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم .
هو سيد هادياً ليس في الاعلان فقط ولكن حتى في عالم الاسرار (عالم الرؤيا) فكثير ساروا على نهجه عن طريق الرؤيا وعبروا عن مشاهدتهم للسيد بشتى الصور ومثال على ذلك رجل افغاني كان لم يعرف السيد وشاهده في عالم الرؤيا وهداه الى طريق الحق وعرفه عندما كان ذاهبا الى الحج وراى صورته عند احد الحجاج وعرف حياته من خلال فاصبح هو وزوجته من مقلدي السيد ببركة الصلاة على محمد وال محمد .
اختكم في الله ام علي قد تشرفت بمشاهدت السيد في عالم الرؤيا داخلا الى فناء الدار مرتدياً لباس ابيض وعباءة سوداء وعمامة سوداء وعصاه في يده في وقتها كنت نائمة على السرير فالتفت الي وقال امتحنت الامتحان الثالث التحريري بقي فقط الامتحان الشفوي وكانت هذه الرؤيا بعد ان صليت صلاة الليل وبعد صلاة الصبح شاهدت رؤيا اخرى وكاني في مدرسة وفيه اشخاص يحملون اسلحة وقسم اخر منهم يعلقون صور رجال لااعرفهم على جدار المدرسة ويقول المسؤول عنهم انتخبوا الموجودين في هذه الصور فكنت انا واقفة فقلت له ليس هولاء من ننتخبهم يوجد شخص واحد احسن منهم ننتخبه فرد علي بصوت عالي جدا افزعني فيه ورجل اخر حمل علي سلاح فسكت هذا بالاضافة ان في المدرسة رجال ونساء فطلبوا من الموجودين اعطاء دفاترهم فجمعوا منا الدفاتر وكان في دفتري معلومات عن الامام المهدي عجل الله فرجه ففكرت التخلص من هولاء لكن الحراسات مشددة فوجدت طريق في نهاية المدرسة وكانهم لم يروا هذا الطريق لان لم تكن هناك حراسة عليه وكان يخرج من هذا الطريق اناس كثيرون يلبسون السواد فردت ان اخرج ولكن فكرت ان احصل على الدفتر حتى لايكشفوا المعلومات التي فيه ودعوت من الله ان تمكنت من اخذ الدفتر ببركة الصلاة على محمد وال محمد وكانت هذه الرؤيا يوم 25 / 6/ 2003 والله ولي التوفيق والحمد لله رب العالمين وصل الله على محمد وال بيته الطيبين الطاهرين
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
السيد محمد محمد صادق الصدر كوكب لامع في سماء العراق بل وسيبقى نجم لامع في قلوب محبيه وعلم من اعلام الدين سيد وياله من سيد نقل المجتمع العراقي من حياة الاستبداد والضلم الى حياة الحريه والعدل ومن الحريه الفوضويه الى الحريه الايمانيه طالبا رضا الله تعالى ومناديا بكلمات مازال صداها يطرق اسماعنا كلا كلا امريكا ,كلا كلا للشيطان , كلا كلا استعمار الى اخر الكلام .
طريق واضح رسمه السيد فهو موالي حقيقي لاهل البيت خطا خطاهم وسار على نهجهم فهو سيد مسدد من الله ولايخاف في الله لومة لائم فيقول هل من منادي نقول نعم نحن ننادي بان نكون لله ذاكرين وعلى نهجك سائرين وللباطل تاركين وللحق ناصرين ببركة الصلاة على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم .
هو سيد هادياً ليس في الاعلان فقط ولكن حتى في عالم الاسرار (عالم الرؤيا) فكثير ساروا على نهجه عن طريق الرؤيا وعبروا عن مشاهدتهم للسيد بشتى الصور ومثال على ذلك رجل افغاني كان لم يعرف السيد وشاهده في عالم الرؤيا وهداه الى طريق الحق وعرفه عندما كان ذاهبا الى الحج وراى صورته عند احد الحجاج وعرف حياته من خلال فاصبح هو وزوجته من مقلدي السيد ببركة الصلاة على محمد وال محمد .
اختكم في الله ام علي قد تشرفت بمشاهدت السيد في عالم الرؤيا داخلا الى فناء الدار مرتدياً لباس ابيض وعباءة سوداء وعمامة سوداء وعصاه في يده في وقتها كنت نائمة على السرير فالتفت الي وقال امتحنت الامتحان الثالث التحريري بقي فقط الامتحان الشفوي وكانت هذه الرؤيا بعد ان صليت صلاة الليل وبعد صلاة الصبح شاهدت رؤيا اخرى وكاني في مدرسة وفيه اشخاص يحملون اسلحة وقسم اخر منهم يعلقون صور رجال لااعرفهم على جدار المدرسة ويقول المسؤول عنهم انتخبوا الموجودين في هذه الصور فكنت انا واقفة فقلت له ليس هولاء من ننتخبهم يوجد شخص واحد احسن منهم ننتخبه فرد علي بصوت عالي جدا افزعني فيه ورجل اخر حمل علي سلاح فسكت هذا بالاضافة ان في المدرسة رجال ونساء فطلبوا من الموجودين اعطاء دفاترهم فجمعوا منا الدفاتر وكان في دفتري معلومات عن الامام المهدي عجل الله فرجه ففكرت التخلص من هولاء لكن الحراسات مشددة فوجدت طريق في نهاية المدرسة وكانهم لم يروا هذا الطريق لان لم تكن هناك حراسة عليه وكان يخرج من هذا الطريق اناس كثيرون يلبسون السواد فردت ان اخرج ولكن فكرت ان احصل على الدفتر حتى لايكشفوا المعلومات التي فيه ودعوت من الله ان تمكنت من اخذ الدفتر ببركة الصلاة على محمد وال محمد وكانت هذه الرؤيا يوم 25 / 6/ 2003 والله ولي التوفيق والحمد لله رب العالمين وصل الله على محمد وال بيته الطيبين الطاهرين