المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عندك حاجه سلمها بيد الحجه "مجربه"


احمد العراقي
29-03-2009, 07:41 PM
رقعة الحاجة للإمام المهدي وهي من المجربات السريعه لقضاء الحاجه

استغاثة إلى المهدي- عجل الله تعالى فرجه- تكتب في رقعة وتطرح على قبر من قبور الأئمة عليهم السلام أو في نهر أو بحر فإنها تصل إلى صاحب الأمر عجل الله تعالى فرجه الشريف وهو يتولى حاجتك- تكتب:

بســـــــــــــــــم الله الرحمــــن الرحيـــــم
كتبت يا مولاي صلوات الله عليك مستغيثا، وشكوت ما نزل بي مستجيراً بالله عز وجل ثُم بك من أمر قد دهمني، وأشغل قلبي، وأطال فكري، وسلبني بعض لبي وغيرَ خطيرَ نعمةِ اللهِ عِندي، أسلمَني عندَ تخيل وُرُودهِ الخَليلُ، وتبرء مني عندَ تَرائي اِقباله الي الحميمُ ، وعجزت عن دِفاعهِ حيلتي . وخانني في تَحملهِ صَبري ، وقوتي، فَلجأتُ فِيهِ إليكَ ، وتوكلتُ في المسئَلةِ لِله جل ثَناؤُهُ عليه وعليكَ ، في دِفاعهِ عَني ، علماً بمكانتكَ مِنَ اللهِ رَبِ العَالمينَ وَلي التدبيرِ ، ومالِكِ الأُمور، واثقاً بِكَ في المسارعةِ في الشفاعَةِ اليهِ جَل ثَناؤه في أمري مُتيقنا لأجابَتهِ تباركَ وَتَعالى اياكَ بِأعطاءِ سُؤلي ، وَأنتَ يا مولايَ جديرٌ بتحقيقِ ظَني وتصديقِ أملي فيكَ في أمري........(تذكرحاجتك)
فيما لا طاقَة لي بِحمله، ولا صَبر لي عليه، وان كُنتُ مستحقاً لهُ ولأضعافهِ بَقَبيح أفعالي وتَفريطي في الواجباتِ التي للهِ عَزوجل، فَأغثني يا مَولاي صَلواتُ اللهِ عَليكَ عندَ اللهفِ وقدم المسئلةَ للهِ عز وجل في أَمري قبلَ حُلول التَلَفِ ، وشَماتَةِ الأعداءِ ، فِبك بُسِطت النِعمَةُ عَلَي ، وأسئَلِ اللهَ جل جلالهُ لي نَصراً عزيزاً ، وفَتحاً قَريباً فيهِ بُلُوغ الآمال ، وَخَيرُ المَبادي وخواتيمُ الأعمال، وَالأمنُ مِنَ المخاوفِ كُلها في كل حالٍ انهُ جَل ثناؤُهُ لما يشاءُ فعالٌ ، وهُوَ حسبي ونعمَ الوَكيلُ في المَبدَءِ والمآلِ.


ثم تنادي باسم أحد نواب الإمام ( عثمان بن سعيد العمري، محمد بن عثمان ، الحسين بن روح أو علي بن محمد السمري) وقل:"
سَلامٌ عَليكَ ، أشهدُ أن وَفاتَك في سَبيلِ اللهِ ، وأنكَ حَي عندَ اللهِ مرزوق، وقَد خاطَبتُكَ في حياتِكَ التي لَكَ عِندَ اللهِ عزوجل ، وهذه رُقعتِي وحَاجتي الى مولانا صلوات الله عليه فسلمها اِلِيه ، فَأَنتَ الثِقةُ الأمِينُ"

الى كل صاحب حاجه أطرق باب الحجه بهذه الرقعه وسترى الفرج ,, لاتنسونا من الدعاء