تويت
متى تفتح لنا أبواب كربلاء؟!
في صمت أسافر خيالاً إلى كربلاء
أنصهر في زحام المأتم بحثاً عن أبطال يوم العاشر
أسمع الأخبار وأنصت بتعطش
فقد ملكوا جوارحي وأحاسيسي وأفكاري
تمر أطياف المشاعر والوجدان
لتختلج جنبات قلبي وتغوص في كياني
لأسكب الدموع ومكنون القلب
فكيف لي أن أودّع الفرات وجثث الشهداء من حوله
تتوزع في صورة تزلزل الدموع في محجر عيني
صور تقلب موازين عقلي وتربك خفقات قلبي
فأحسبها نهاية عمري ..
فأي شوق وأي أمل بقرب اللقاء سيدي؟!
مولاي..أموت شوقاً لزيارتك ومعانقة ترابك
أعلم أنك لن تردني خائبة
لأن بحر عطائك يسقي كل ظمآن
فمتى تفتح لنا أبواب كربلاء؟!
في صمت أسافر خيالاً إلى كربلاء
أنصهر في زحام المأتم بحثاً عن أبطال يوم العاشر
أسمع الأخبار وأنصت بتعطش
فقد ملكوا جوارحي وأحاسيسي وأفكاري
تمر أطياف المشاعر والوجدان
لتختلج جنبات قلبي وتغوص في كياني
لأسكب الدموع ومكنون القلب
فكيف لي أن أودّع الفرات وجثث الشهداء من حوله
تتوزع في صورة تزلزل الدموع في محجر عيني
صور تقلب موازين عقلي وتربك خفقات قلبي
فأحسبها نهاية عمري ..
فأي شوق وأي أمل بقرب اللقاء سيدي؟!
مولاي..أموت شوقاً لزيارتك ومعانقة ترابك
أعلم أنك لن تردني خائبة
لأن بحر عطائك يسقي كل ظمآن
فمتى تفتح لنا أبواب كربلاء؟!