قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : «افضل أعمال أمتي انتظار الفرج من الله عزوجل»
وعن أمير المؤمنين (عليه السلام) : «المنتظر لأمرنا كالمتشحّط بدمه في سبيل
الله»
وعن أبي عبد الله الصادق (عليه السلام) قال : «من مات منكم على هذا الأمر منتظراً له كان كمن كان في فسطاط القائم (عليه السلام) »
وقد ورد في آخر التوقيع الشريف عن صاحب الأمر (عليه السلام) على يد محمد بن عثمان : «وأكثروا الدعاء بتعجيل الفرج فإن ذلك فرجكم»
عن الفيض بن مختار قال : سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول : «من مات منكم وهو منتظر لهذا الأمر كمن هو مع القائم (عليه السلام) في فسطاطه».
قال: ثم مكث (عليه السلام) هنيئة ثم قال : «لا، بل كمن قارع معه بسيفه» ثم قال : «لا والله إلا كمن استشهد مع رسول الله (صلى الله عليه وآله )» وعن المفضل بن عمر قال : ذكرنا القائم (عليه السلام) ومن مات من أصحابنا ينتظره، فقال لنا أبو عبد الله (عليه السلام) : «إذا قام أتي المؤمن في قبره فيقال له : يا هذا إنه قد ظهر صاحبك فإن تشأ أن تلحق به فالحق وإن تشأ أن تقيم في كرامة ربك فأقم»
وعن محمد بن الفضيل عن الرضا (عليه السلام) قال : سألته عن شيء في الفرج؟ فقال : «أو ليس تعلم أن انتظار الفرج من الفرج إن الله يقول : (فانتظروا إني معكم من المنتظرين
وروي أيضاً عنه (عليه السلام) أنه قال : «ما أحسن الصبر وانتظار الفرج أما سمعت قول الله تعالى : (وارتقبوا إني معكم رقيب وقوله عزوجل : (فانتظروا إني معكم من المنتظرين فعليكم بالصبر، فإنه إنما يجيء الفرج على اليأس فقد كان الذين من قبلكم أصبر منكم
وعن أمير المؤمنين (عليه السلام) : «المنتظر لأمرنا كالمتشحّط بدمه في سبيل
الله»
وعن أبي عبد الله الصادق (عليه السلام) قال : «من مات منكم على هذا الأمر منتظراً له كان كمن كان في فسطاط القائم (عليه السلام) »
وقد ورد في آخر التوقيع الشريف عن صاحب الأمر (عليه السلام) على يد محمد بن عثمان : «وأكثروا الدعاء بتعجيل الفرج فإن ذلك فرجكم»
عن الفيض بن مختار قال : سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول : «من مات منكم وهو منتظر لهذا الأمر كمن هو مع القائم (عليه السلام) في فسطاطه».
قال: ثم مكث (عليه السلام) هنيئة ثم قال : «لا، بل كمن قارع معه بسيفه» ثم قال : «لا والله إلا كمن استشهد مع رسول الله (صلى الله عليه وآله )» وعن المفضل بن عمر قال : ذكرنا القائم (عليه السلام) ومن مات من أصحابنا ينتظره، فقال لنا أبو عبد الله (عليه السلام) : «إذا قام أتي المؤمن في قبره فيقال له : يا هذا إنه قد ظهر صاحبك فإن تشأ أن تلحق به فالحق وإن تشأ أن تقيم في كرامة ربك فأقم»
وعن محمد بن الفضيل عن الرضا (عليه السلام) قال : سألته عن شيء في الفرج؟ فقال : «أو ليس تعلم أن انتظار الفرج من الفرج إن الله يقول : (فانتظروا إني معكم من المنتظرين
وروي أيضاً عنه (عليه السلام) أنه قال : «ما أحسن الصبر وانتظار الفرج أما سمعت قول الله تعالى : (وارتقبوا إني معكم رقيب وقوله عزوجل : (فانتظروا إني معكم من المنتظرين فعليكم بالصبر، فإنه إنما يجيء الفرج على اليأس فقد كان الذين من قبلكم أصبر منكم
تعليق