المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ( ذكرى وفاة السيدة خديجة بنت خويلد في العاشر من رمضان ஜ )°


عاشقة النور
29-07-2012, 04:13 PM
{{اللهم صلِ ع محمد وع آل محمد وعجل فرج قآئم آل محمد }}
عظم الله لك الاجر يارسول الله وعظم الله لكِ الاحر ياسيدتي ومولاتي يافطمة الزهراء وعظم الله لك الاجر يا ابا الحسن
وعظم الله لك الاجر يا ابا محمد الحسن بن علي وعظم الله لك الاجر يا ابا عبدالله الحسين
وعظم الله لكم الاجر ياسادتي التسعة المعصومين من ولد الحسين عليهم السلام وعظم الله لك الاجر يامولاي ياصاحب العصر والزمان عجل الله فرجه
وعظم الله لنا ولكم الاجر ياموالين بوفاة السيدة (http://www.marya-m.com/vb/t71244.html)خديجة (http://www.marya-m.com/vb/t71244.html)بنت خويلد (http://www.marya-m.com/vb/t71244.html)http://www.almanazil.net/vb//images/smilies/as.jpg (http://www.marya-m.com/vb/t71244.html)


ஜ۩۞۩ஜنبذة من حياة السيدة خديجة مع الرسول الأعظم(ص)ஜ۩۞۩ஜ
إن إلقاء نظرة سريعة على حياة السيدة خديجة(ع)، بعد زواجها من الرسول الكريم(ص) يرينا ما لاقته من ظلم قريش وقطيعتها، لأنها وقفت من محمد(ص) تلك الوقفة الجبارة التي سجلها التاريخ على صفحاته.
لقد كانت رضوان الله عليها أكبر مساعد للرسول(ص) وأعظم عون على نشر دعوته، حتى قال(ص): "قام الدين بسيف علي ومال خديجة"، لأنها صرفت مالها الكثير في سبيل نصرة الإسلام.
لقد كانت خديجة (ع)، في العزّ والجاه والثروة، وهي سيدة قريش ـ كما أسلفنا ـ ولكن بعد زواجها من محمد(ص) انفضوا من حولها، ورجعوا باللائمة عليها، وأخيراً تنكّر لها الجميع كأنها أتت شيئاً نكراً.
لما بُعث النبي(ص)، كانت خديجة أول من آمن بالله ورسوله وصدقه فيما جاء به عن ربه، وآزره على أمره، فكان(ص) لا يسمع من المشركين شيئاً يكرهه ـ من تكذيب له أو استهزاء به ـ إلا فرّج الله عنه بخديجة، التي كانت تثبته على دعوته، وتخفف عنه وتهون عليه ما يلقى من قومه من المعارضة والأذى.
وفاة خديجة أم المؤمنين(ع)
عندما حضرتها الوفاة دخل رسول الله(ص) عليها ، وهي تجود بنفسها، فوقف ينظر إليها، والألم يعصر قلبه الشريف، ثم قال لها: "بالكره مني ما أرى".
ولما توفيت خديجة(ع) جعلت فاطمة ابنتها تتعلق بأبيها الرسول(ص) وهي تبكي وتقول: أي أمي..؟ أين أمي..؟ فنـزل جبريل فقال للرسول(ص): قل لفاطمة إن الله بنى لأمك بيتاً في الجنة من قصب لا نصب فيه ولا صخب.
وبعد خروج بني هاشم من الشعب بثمانية أعوام، ماتت خديجة(رض) وكانت وفاتها ووفاة أبو طالب في عام واحد فحزن النبي(ص) عليهما حزناً عظيماً.
وقد سمّى النبي ذلك العام ـ عام الأحزان ـ وذلك قبل الهجرة بثلاث سنين.
عظمت المصيبة على رسول الله(ص) بفقد عمه الكفيل أبي طالب(رض) وزوجته الوفية المخلصة المساعدة، فقال (ص): "ما نالت قريش مني شيئاً أكرهه حتى مات أبو طالب".
لزم الرسول(ص) بيته حزناً عليها، وكانت مدة إقامتها معه خمساً وعشرين سنة قضتها في كفاح وجهاد مستمر.
وفي ختام المطاف،ودلالة على عظمتها، لا بأس من ذكر قول الرسول الأعظم في حقها:: "كمل من الرجال كثير، وكمل من النساء أربع: آسية بنت مزاحم، ومريم بنت عمران، وخديجة بنت خويلد، وفاطمة بنت محمد بن عبد الله".

●▬▬▬▬▬▬▬▬ஜ۩۞۩ஜ●▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬●
النبي :غروب حزين و وحده موحشه:
●▬▬▬▬▬▬▬▬ஜ۩۞۩ஜ●▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬●

لقد كانت السيّدة خديجة عليها السلام طيلة ربع قرن نجماً ساطعاً يشعّ بنوره على بيت النبوة والرسالة، تجلي بنظراتها الحانية الهمّ والشجن عن نبي الرحمة صلى الله عليه وآله، حتى حان موعدها مع القدر في العاشر من رمضان في السنة العاشرة من البعثة عندما أسلمت الروح لبارئها وألقت برحيلها المفجع ظلالاً من الكروب والأحزان على قلب النبي، وكان ذلك في السنة الثالثة قبل الهجرة، ودفنت في الحجون، حيث دخل النبي صلى الله عليه وآله قبرها ووضعها في لحدها بيديه الشريفتين، ، وكانت وفاتها بعد وفاة أبي طالب بثلاثة أشهر، وقيل بأنّ الفترة بين الوفاتين هي من ثلاثة أيام إلى ثلاثة أشهر، وعلى أيّ حال، كان وقع ذلك شديداً على النبي الكريم الذي فقد نصيرين له، وقد سمّي ذلك العام بعام الحزن، وأعلن الحداد فيه.

ما فتئ الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله يقول: لم يسيطر عليّ الحزن والهمّ طيلة حياة أبي طالب وخديجة .لقد ظلّت ذكرى خديجة والسنوات المشتركة خالدة وماثلة في ذاكرة النبي لم يمحها الزمان. لم يكن يخرج من البيت إلا ويذكر خديجة بخير، فكان بذلك يثير عاصفة من الحسد والضغينة في نفوس زوجاته .

"عاشقة النور"

powerstar
29-07-2012, 04:29 PM
نعم أيها الاخت ...

وما عسى أن يقال فيمن وصفها سيد ولد عدنان , وأشاد بذكرها على رؤوس الأعيان , ورفع شأنها بين النساء على كل شأن , وذكر فضلها وشرفها الثابت بالتحقيق , وشكر لها مواقفها معه في الإيمان والتصديق , فما أعظم أخلاقها القويمة , وسيرتها المستقيمة , التي هي عين أوصاف المؤمن الكريم , كما أخبر عنها الرسول العظيم , عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم , إذ قال : (( إن المؤمن تراه , قوة في دين , وحزما في لين , وإيمانا في يقين , وحرصا في علم , وعلما في حلم , وشفقة في محبة , وبرا في استقامة , وقصدا في غنى , وتجملا في فاقه , وتحرجا عن طمع , وكسبا في حلال , ونشاطا في هدى , ونهيا عن شهوة , ورحمة للمجهود , إن المؤمن لا يظلم من يبغض , ولا يأثم فيمن يحب , ولا يضيع ما استودع , ولا يحسد ولا يطعن , في الزلازل وقورا , وفي الرخاء شكورا )) , فكأن هذه الأوصاف والأخلاق , منطبقة على السيدة خديجة تمام الانطباق... رحم الله خديجه واصطفاها بجنانه

شاكرا اضافتي وتعليقي ومروري على موضوعكي المهم ...!

محـب الحسين
29-07-2012, 07:11 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد

أتقدم بأحر التعازي الى مولا ي وسيدي ومنقذي ومنقذ البشريه من عرصات يوم القيامه شفيع الامم


سيد الكونين أبا القاسم محمد رسول الرحمه الألهيه صلى الله عليه وآله


والائمه عليهم السلام أنوار السموات والارضين وحجج الله عز وجل على الخلق


واعظم التعازي خاصه لمقام مولاتي وسيدتي السيدة الزهراء روحي فدا مقدمها بوفاة مولاتنا السيدة خديجه بنت خويلد (عليها السلام)

مأجورين

صـبا
29-07-2012, 07:57 PM
عظم الله اجورنا واجوركم

وبارك الله بكِ غاليتي

للتذكير

موفقه

** خـادم العبـاس **
29-07-2012, 09:33 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِّ اللهم على محمد وآل محمد


عظم الله اجورنا واجوركم وكل الموالين..رحم الله سيدتنا خديجة الكبرى
عليها السلام

هذه المرأة التي وهبت نفسها ومالها وكلّ ما ملكت لله ولرسوله (صلى الله عليه وآله) وآمنت بالرسول حين كذبه الناس، وكانت (سلام الله عليها) تمثل أعلى القيم الأخلاقية والإيمانية تجاه زوجها النبي (صلى الله عليه وآله) والدين، حيث قدمت كل ما تملك من أجل نصرة هذا الدين الحنيف.
بارك الله بك وحشرك الله مع السيده خديجه بنت خويلد الاسديه
بحق محمد وال محمد

خفايا
29-07-2012, 10:58 PM
عظم الله اجورنا واجوركم في هذه الذكرى
شكراً لكِ اختي الغاليه عاشقة النور
بارك الله فييكِ وجعله في ميزان حسناتكِ ،،

فاضل الزيدي
29-07-2012, 11:25 PM
نعم اخوتي الكرام
اُمّ المؤمنين السيدة خديجة بنت خويلد (عليها السلام) التي بأموالها قام الإسلام


لقد توفيت اُمّ المؤمنين خديجة بنت خويلد بن أسد بن عبدالعزّى بن قصي (عليها السلام) زوجة النبي الأعظم (صلى الله عليه وآله) في العاشر من شهر رمضان سنة 10 للبعثة الشريفة، (3قبل الهجرة).
و هذه المرأة الرسالية المجاهدة الفذّة من خيرة نساء قريش، وأكثر نسائهم مالاً، وأجملهم حسناً، وكانت تدعى في العصر الجاهلي (الطاهرة) و(سيّدة قريش) بذلت كل ما في وسعها لأجل الدين الحنيف، فأنفقت أموالها الطائلة من أجل نصرة دين الله تعالى ورسوله الأكرم (صلى الله عليه وآله).

لقد دفن الرسول (صلى الله عليه وآله) خديجة (عليها السلام) بالحجون، ونزل في قبرها، وكان أمراً جللاً عليه وعلى المؤمنين، خصوصاً على ابنتها فاطمة (عليها السلام)؛ إذ كانت تتعلق بأبيها رسول الله (صلى الله عليه وآله) وهي تبكي وتقول: (أين اُمّي؟ أين اُمّي؟), فنزل جبرئيل (عليه السلام) فقال: (قل لفاطمة: إنّ الله تعالى بنى لاُمّك بيتاً في الجنّة من قصب [أي من ذهب]، لا نصب فيه ولا صخب).

ولقد توالت الأحزان والآلام على رسول الله (صلـى الله عليه وآله), فتوفـي عمّه ابوطالب (عليه السلام) بعد وفاة خديجة بزمن قليل و سمى النبي (صلى الله عليه وآله) ذلك العام كـ "عام الحزن".

مكانتها عند الرسول (صلى الله عليه وآله):

بعد أن تزوّج الرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله) انتقل للسكنى مع زوجته خديجة (عليها السلام)، وبقي في هذه الدار العامرة المليئة بالصبر والدعوة الى الإسلام والجهاد في سبيل الله تعالى، وتحمّل أذى المشركين ومعاناتهم. ولقد كان الإخلاص بين الرسول (صلى الله عليه وآله) وبين السيدة خديجة الكبرى (عليها السلام) متبادلاً، فهي أول من آمن بالرسول (صلى الله عليه وآله) وصدق بدعوته، وبذلت كل أموالها في سبيل رسالة التوحيد، حتى قيل: قام الإسلام بأموال خديجة (عليها السلام) وحماية أبي طالب (عليه السلام) وسيف علي بن أبي طالب (عليه السلام).

وقد تحمّلت هذه المرأة الفريدة المجاهدة عذاب قريش ومقاطعتها وحصارها لهم، فيا له من أخلاص يندر مثيله، ويا له من إيمان صادق، وحب منقطع النظير للرسول (صلى الله عليه وآله) والرسالة الخاتمة, فلذلك قابل رسول الله (صلى الله عليه وآله) بما تستحقه اُمّ المؤمنين خديجة (عليها السلام) من الحب والإخلاص
والتكريم حتى وافتها المنية. بل استمر هذا الإجلال والإكبار والحب حتى بعد وفاتها (عليها السلام)، فلم تخمد مكانتها عند الرسول (صلى الله عليه وآله).

فقد روي عن النبي (صلى الله عليه وآله) أنه كان إذا ذبح الشاة يقول: (أرسلوا الى أصدقاء خديجة)، فتسأله عائشة في ذلك، فيقول: (إنّي لاُحبّ حبيبها)، فالرسول (صلى الله عليه وآله) يعلم أن من يحبّ خديجة فهو مؤمن، ومن يبغضها فهو منافق.

ويروى أن امرأة جاءته (صلى الله عليه وآله) في حجرة عائشة فاستقبلها واحتفى بها، وأسرع في قضاء حاجتها، فتعجّبت عائشة من ذلك، فقال لها رسول الله (صلى الله عليه وآله): (إنّها كانت تأتينا في حياة خديجة).
ولم تسكت عائشة عن ذلك, فقالت للرسول (صلى الله عليه وآله): ما تذكر من عجوز حمراء الشدقين قد أبدلك الله خيراً منها، فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله): (ما أبدلني خيراً منها، كانت اُمّ العيال وربّة البيت. آمنت بي حين كذّبني الناس، وواستني بمالها حين حرمني الناس، ورزقت منها الولد وحرمت من غيرها).

فبخٍ بخٍ لك يا خديجة, وبشراك بما حباك الله وبشّرك بالخلد والنعيم، فقد روي: أنّ جبرئيل أتى رسول الله (صلى الله عليه وآله) فقال: (يا رسول الله، هذه خديجة قد أتت معها إناء فيه إدام أو طعام أو شراب، فإذا أتتك فاقرأ عليها السلام من ربّها ومنّي، وبشّرها ببيت في الجنة من قصب ـ أي من ذهب ـ لا صخب فيه ولا نصب).

ولذا قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) في خديجة (عليها السلام): (أفضل نساء خديجة بنت خويلد، وفاطمة بنت محمد، ومريم بنت عمران، وآسية بنت مزاحم امرأة فرعون).
فاعضم الله اجورنا وجوركم
وجزكم الله كل خير
اخوكم
فاضل الزيدي

أنوار الولاية
29-07-2012, 11:30 PM
جزاك الله الف خير في ميزان اعمالك
مأجورين

الـدمـع حـبـر العـيـون
30-07-2012, 01:41 AM
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وآهلك اعدائهم ياالله

عظم الله اجورنا واجوركم اعزائي وكل الموالين
بوفاة ام المؤمنين خديجة صلوات الله وسلامه عليها
جزيتي خيرا غاليتي ع هذا الطرح الرائع

محب الكاظم*
30-07-2012, 03:16 AM
واعظم التعازي خاصه لمقام مولاتي وسيدتي السيدة الزهراء روحي فدا مقدمها بوفاة مولاتنا السيدة خديجه بنت خويلد(عليها السلام)

مأجورين

احمد العراقي
30-07-2012, 03:59 AM
عظم الله اجورنا واجوركم في هذه الذكرى

عاشقة السيدة زينب ع
30-07-2012, 01:41 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد الطيبين الطااهرين وعجل فرجهم وألعن أعدااائهم

أتقدم بأحر التعازي الى مولاي وسيدي ومنقذي ومنقذ البشريه من عرصات يوم القيامة شفيع الأمم
سيد الكونين أبا القاسم محمد رسول الرحمه الألهيه (صلى الله عليه وآله )
والائمة (عليهم السلام) أنوار السموات والارضين وحجج الله عز وجل على الخلق
وأعظم التعازي خاصة لمقام مولاتي وسيدتي السيدة الزهراء روحي فدا مقدمها بوفاة مولاتنا السيدة خديجة بنت خويلد (عليها السلام)
مأجورين
دموع سماائي على أم سيدة أطهااري
أم بضعة الطااهرة سيدة نسوااني
أدمع ينزف آه ياا جدة الأطهااري

خادمة فضه
30-07-2012, 02:15 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِّ اللهم على محمد وآل محمد


اعظم الله اجورنا واجوركم بهذه الذكرى الاليمه
رحم الله سيدتنا خديجة الكبرى
عليها السلام

صدى الطف
30-07-2012, 11:00 PM
اللهم صلِّ اللهم على محمد وآل محمد
عظم الله اجورنا واجوركم
بارك الله بك وحشرك الله مع السيده خديجه بنت خويلد الاسديه
بحق محمد وال محمد

دمعة فاطمة
30-07-2012, 11:30 PM
عظم الله اجورنا واجوركم