شيعيه والفخر ليه
06-05-2009, 12:50 AM
الامام المهدي وجهال اخر الزمان؟؟؟
عندما يكون إبليس واحدا والهوى مشتركا والنفس الأمارة بالسوء واحدة عند أهل الباطل والضلالة ، فان الكبر والجهل والعناد والتعصب والانحراف مشترك ، فالشعارات الباطلة التي يرفعها أهل الكفر والنفاق تتكرر ، وما تكرر ويتكرر الانتقاص من أهل الحق باتهامهم في النسب سواء نفي النسب أصلاً أو بإحياء فكرة الجاهلية الأولى في وأد البنات والانتقاص من الآباء بهذا الخصوص ،
فالنبي الأكرم (صلى الله عليه وآله وسلم) يحاجج بالدليل العلمي وبالمعجزة الإلهية الحقة وبالأخلاق السامية الرسالية ، بينما أهل النفاق والضلالة يحاولون الانتقاص منه (صلى الله عليه وآله وسلم) بوصفه بالأبتر وقد تصدى الله تعالى للرد عليهم في قوله تعالى (( انا أعطيناك الكوثر فصلّ لربك وأنحر إن شانئك هو الأبتر ))
وعلى نفس الوتر يدق أهل الضلالة والنفاق في زمن الإمام الحسين (ع ) ، فالإمام يحاججهم بالدليل العلمي والشرعي لإثبات أحقيته بالإمرة والطاعة وانه ابن النبي المصطفى (صلى الله عليه وآله وسلم) وابن علي المرتضى (ع ) وانه يمثل امتداد النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ومن أهل بيته (عليهم السلام) ، بينما أهل النفاق والضلالة ومن يمثلهم كالشمر اللعين يحاول الانتقاص من الإمام(ع ) بمناداته يا بن فاطمة وليس يا بن رسول الله ويشهد لهذا ما روي : ( ان الإمام الحسين(ع ) صاح في أهل الكوفة وغيرهم : ويلكم يا شيعة آل أبي سفيان ان لم يكن لكم دين وكنتم لا تخافون المعاد فكونوا أحرارا في دنياكم هذه وارجعوا إلى أحسابكم أن كنتم عربا كما تزعمون ،
فناداه الشمر : ما تقول يا بن فاطمة ؟
فقال (ع ) : أني أقاتلكم وتقاتلونني والنساء ليس عليهن جناح فامنعوا عتاتكم وجهالكم وطغاتكم من التعرض لحرمي .......... فقال شمــــر اللــعين : لك ذلك يا ابن فاطـمــة ، ........... )
ويتكرر الدق على ذلك الوتر حتى زمن الظهور المقدس للإمام الحجة بن الحسن (صلوات الله عليه وعلى آبائه) ، فعندما يقدم إلى النجف والكوفة ويحاجج الناس بالدليل العلمي والشرعي ، نجد ان جهال آخر الزمان من أئمة الضلالة وعلماء الشر والنفاق وغيرهم يحاولون الانتقاص منه (ع) بمناداته ( يا ابن فاطمة ) وكل منهم يتأول عليه القرآن ويقول له ارجع من حيث جئت ، ويشهد لهذا المعنى ، عن الإمام الصادق (ع) :
( ما يخرج القائم (ع) إلا في أولي قوة ، وما يكون أولوا القوة اقل من عشرة آلاف ،..... ، حتى ينزلوا بالكوفة ، فيخرج منها بضعة عشر ألف يدعون التبرئة (منه) ، ............
ويقولون : ارجع من حيث جئت فلا حاجة لنا في بني فاطمة ، ................
عندما يكون إبليس واحدا والهوى مشتركا والنفس الأمارة بالسوء واحدة عند أهل الباطل والضلالة ، فان الكبر والجهل والعناد والتعصب والانحراف مشترك ، فالشعارات الباطلة التي يرفعها أهل الكفر والنفاق تتكرر ، وما تكرر ويتكرر الانتقاص من أهل الحق باتهامهم في النسب سواء نفي النسب أصلاً أو بإحياء فكرة الجاهلية الأولى في وأد البنات والانتقاص من الآباء بهذا الخصوص ،
فالنبي الأكرم (صلى الله عليه وآله وسلم) يحاجج بالدليل العلمي وبالمعجزة الإلهية الحقة وبالأخلاق السامية الرسالية ، بينما أهل النفاق والضلالة يحاولون الانتقاص منه (صلى الله عليه وآله وسلم) بوصفه بالأبتر وقد تصدى الله تعالى للرد عليهم في قوله تعالى (( انا أعطيناك الكوثر فصلّ لربك وأنحر إن شانئك هو الأبتر ))
وعلى نفس الوتر يدق أهل الضلالة والنفاق في زمن الإمام الحسين (ع ) ، فالإمام يحاججهم بالدليل العلمي والشرعي لإثبات أحقيته بالإمرة والطاعة وانه ابن النبي المصطفى (صلى الله عليه وآله وسلم) وابن علي المرتضى (ع ) وانه يمثل امتداد النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ومن أهل بيته (عليهم السلام) ، بينما أهل النفاق والضلالة ومن يمثلهم كالشمر اللعين يحاول الانتقاص من الإمام(ع ) بمناداته يا بن فاطمة وليس يا بن رسول الله ويشهد لهذا ما روي : ( ان الإمام الحسين(ع ) صاح في أهل الكوفة وغيرهم : ويلكم يا شيعة آل أبي سفيان ان لم يكن لكم دين وكنتم لا تخافون المعاد فكونوا أحرارا في دنياكم هذه وارجعوا إلى أحسابكم أن كنتم عربا كما تزعمون ،
فناداه الشمر : ما تقول يا بن فاطمة ؟
فقال (ع ) : أني أقاتلكم وتقاتلونني والنساء ليس عليهن جناح فامنعوا عتاتكم وجهالكم وطغاتكم من التعرض لحرمي .......... فقال شمــــر اللــعين : لك ذلك يا ابن فاطـمــة ، ........... )
ويتكرر الدق على ذلك الوتر حتى زمن الظهور المقدس للإمام الحجة بن الحسن (صلوات الله عليه وعلى آبائه) ، فعندما يقدم إلى النجف والكوفة ويحاجج الناس بالدليل العلمي والشرعي ، نجد ان جهال آخر الزمان من أئمة الضلالة وعلماء الشر والنفاق وغيرهم يحاولون الانتقاص منه (ع) بمناداته ( يا ابن فاطمة ) وكل منهم يتأول عليه القرآن ويقول له ارجع من حيث جئت ، ويشهد لهذا المعنى ، عن الإمام الصادق (ع) :
( ما يخرج القائم (ع) إلا في أولي قوة ، وما يكون أولوا القوة اقل من عشرة آلاف ،..... ، حتى ينزلوا بالكوفة ، فيخرج منها بضعة عشر ألف يدعون التبرئة (منه) ، ............
ويقولون : ارجع من حيث جئت فلا حاجة لنا في بني فاطمة ، ................