المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الزيت الحار ، الكتان


محب الرسول
17-08-2013, 06:27 PM
بذور الكتان تحمي القلب من ارتفاع الكولسترول وآثاره الضارة

مصطلح جديد يدخل القاموس الصحي حديثا


http://arab-training.com/vb/attachment.php?attachmentid=5192&stc=1&d=1291573285






الكتان أحد الكلمات الجديدة التي دخلت قاموس الغذاء الصحي للقلب في السنوات القليلة
الماضية بالرغم من تاريخه الطويل مع الإنسان. والبشر كما تشير المصادر القديمة تناولوا
بذور الكتان منذ تسعة آلاف عام وأبوقراط ثمن عالياً فوائد بذوره في تخفيف آلام البطن.
لكن اليوم يشهد حديثاً متزايداً حول فوائد تناوله على القلب والكولسترول تحديداً إضافة إلى طرح الأبحاث فوائد محتملة في الحماية من السرطان وآلام المفاصل ومرض السكري وأعراض انقطاع الدورة الشهرية في سن اليأس كما تشير نشرة كليفلاند كلينك مؤخراً، ويظل حتى اليوم تأثيره في حماية القلب أكثر وضوحاً من غيره من الفوائد المحتملة.

بذور غنية

* بذور الكتان غنية بالزيوت التي تكون 42% من الطاقة الناتجة عن تناولها، وغالبها أي حوالي 73% هو من الدهون العديدة غير المشبعة المفيدة للغاية، وأقل من 9% دهون مشبعة. الميزة التي تتحلى بها بذور الكتان أن غالب الدهون العديدة غير المشبعة هذه هي من نوع أوميغا-3 تلك التي تشبه زيت السمك وهي من نوع الدهون الأساسية التي لا يستطيع الجسم بحال تكوينها ويجب الحصول عليها من الغذاء. وبذور الكتان من أغنى المصادر النباتية الطبيعية لأوميغا-3 وفوائد تناول هذه البذور على القلب يمكن تلخيصها في الآتي:

ـ تخفض نسبة الدهون الثلاثية في الدم.
ـ تقلل من مقدار ضغط الدم.
ـ تقلل من رغبة الصفائح الدموية في التصاق بعضها ببعض وبالتالي تمنع تكون الجلطات الدموية.
ـ تقلل من حدة عمليات الالتهابات في الجسم عموماً وضيق الشرايين خصوصاً.
ـ ربما تحمي من جلطات الدماغ. إضافة لهذه الفوائد لزيوت بذوز الكتان فإنها أيضاً من أفضل المصادر النباتية للحصول على الألياف الذائبة التي تقلل من امتصاص الأمعاء للكولسترول وهو ما دلت العديد من البحوث على قدرة بذور الكتان في خفض نسبة كولسترول الدم كما تشير نشرات كليفلاند كلينك، وكذلك مادة ليغنان الحامية من السرطان وكميات جيدة من البروتينات والبوتاسيوم.

طحين البذور

* إضافة بذور الكتان إلى قائمة الطعام ممكنة حسب ما هو متوفر اليوم من طرق الإعداد والإنتاج لهذه البذور التي تشهد رواجاً محموداً مؤخراً، فهناك مطحون البذور الكامل الذي يضاف في إعداد العديد من وجبات الطعام نظراً لطعمه ونكهته التي تشبه المكسرات، فالبذور البنية الحمراء أو الذهبية الصفراء اللون يمكن إضافتها بأمان تام لكل الأطعمة كالشوربة والسلطة والخبز وكذلك أطباق طبخ اللحوم والخضروات لكن بعد طحنها جيداً في مطحنة القهوة أو غيرها نظراً لقشرة بذورها الصلبة. ويمكن للبذور البقاء بحالة جيدة وتخزن لمدة سنة أما الطحين منها فيفضل تناوله خلال ثلاثة أشهر.

الزيت المستخلص من بذور الكتان يؤمن كميات عالية من الدهون الثلاثية العديدة غير المشبعة إلا أنه لا يحتوي البروتينات والألياف الذائبة، ويمكن إضافته إلي إعداد مرق السلطة مع الأوريغان والليمون لتزيد فائدته، مع ملاحظة أن الزيت الطبيعي قابل للتزنخ بسرعة إذا ما تعرض للضوء والحرارة، لذا يفضل حفظه في الثلاجة. كما تتوفر اليوم حبوب تحتوي على مطحون أو زيت الكتان لكن يحتاج المرء تناول عدة كبسولات منها للحصول على كمية مماثلة لما تحتويه ملعقتا شاي من المطحون الطبيعي الطازج لبذوره.

لا توجد حتى اليوم نصيحة طبية تحدد الكمية المنصوح تناولها يومياً من بذور الكتان بغية تقليل كولسترول الدم وحماية القلب. والدراسات في هذا الجانب لم تصل إلى نتائج حاسمة في تحديد الكمية. لكن بعض الباحثين يشيرون إلى تناول مطحون البذور بكمية ملعقتين من ملاعق الشاي يومياً دون أن يؤدي هذا إلى آثار جانبية على الأمعاء لكن بشكل متدرج. الأمر الذي يؤكده العديد من الأطباء في نشرات هارفارد وكليفلاند كلينك أن لا يوقف المرضى تناول أدويتهم لخفض الكولسترول عند تناولهم مسحوق بذور الكتان، بل يستمران معاً. بذور الكتان أحد المنتجات الطبيعية القليلة التي ثبتت فائدة تناولها بشكل علمي والدراسات اليوم هي في بحث تأكيد فوائد أخرى لها وتحديد الكمية الكافية منها.




توصل باحثون أمريكيون حديثاً إلى أن بذور الكتان المطحونة تحتوي على مركبات طبيعية يمكنها حماية السيدات اللاتى تجاوزن سن اليأس من الإصابة بسرطان الثدي..

وأكدت الدكتورة "جون سلافين" من جامعة مينيسوتا الأمريكية أن مستويات الهرمونات الإستروجينية المرتبطة بزيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي قد قلت بصورة ملحوظة عند تعاطي أقراص الكتان.

وأوضحت في دراستها أن المركبات الطبيعية التي تعرف بـ"فايتو إستروجين" الموجودة في الأطعمة المختلفة مثل بذور الكتان والصويا تعمل على تقليل مستويات إستروجين الدم المرتبط بسرطان الثدي.. وبذور الكتان غنية بأحد مركبات "فايتو إستروجين" المعروف باسم "ليجنان" الذي يمنع إنتاج هرمون الإستروجين.

وقد أشارت الأبحاث إلى أن بذور الكتان قد تحمي السيدات الشابات أيضاً من الإصابة بسرطان الثدي.

كما أظهرت دراسة طبية أجريت منذ شهر تقريباً أن تناول غذاء قليل الدسم مع بذور الكتان قد يعيق نمو خلايا سرطان البروستاتة الذي يصيب الرجال.


التهاب الردب هو أكياس صغيرة في بطانة القولون، القولون هو الجزء الأكبر من الأمعاء الغليظة. ان الأكياس الصغيرة تتقبب خارج القولون، هذه الأكياس المليئة بالبراز تسمى الردوب، كما يطلق على الحالة التي يحدث فيها اسم الردب.
يكون الشخص الذي به هذه الحالة خالي الذهن تماماً من وجودها ولكن ما أن يظهر التهاب على هذه الردوب فيبدأ المرض المسمى بالالتهاب الردبي. وفي هذه الحالة يجب أن يستشار الطبيب إذ قد تعقب ذلك نتائج خطيرة. فقد ينجم عن ذلك انفجار في جدار القولون وقد يؤدي ذلك إلى التهاب الغشاء الذي يغلف محتويات البطن والالتهاب العام الذي يتسبب من الردب الذي أصابته العدوى وقد يأتي أيضاً نتيجة ذلك انسداد في الأمعاء.


الأعراض:

أعراض التهاب الردب حدوث أزمات عضلية وآلام شبيهة بالتقلصات من الجانب الأيسر الأسفل للبطن فإن ذلك يعني التهاب الزائدة الدودية. والتشخيص في هذه الحالة يمكن أن يكون عن طريق الفحص بالأشعة السينية، بعد أن تعمل للمريض حقنة شرجية من الباريوم. تبدو بعدها الردوب واضحة، وهناك حالات شديدة يكون القولون فيها قد انفجر وقد اثر ذلك انسداد.

لقد كان العلاج الغذائي عام 1972م لمرضى التهاب الردب يثير الكثير من الجدل. كان الأطباء يوصون المرضى بتناول طعام منخفض المحتوى من الألياف لعلاج المرضى وذلك لحوالي 50 سنة من قبل، وكان كثير من الأطباء ينصح المريض بهذا المرض لتجنب الفواكه والخضروات، ولكن كثير من الناس استمروا في اعتقادهم بفائدة الغذاء المحتوي على الياف كثيرة، وقد تبين فيما بعد أن الثقافات التي تتناول طعاماً مرتفع المحتوى من الألياف لايعانون من التهاب الردب أو توجد فيه نسبة قليلة وبالتالي لا يوجد امساك أو يوجد نسبة بسيطة تعاني منه. في نفس الوقت في الغرب الصناعي بطعامه المصنع والغذاء منخفض المحتوى من الألياف ينتشر مرض التهاب الردب كما أن الامساك منتشر أيضاً.

ولقد نشر الباحث البريطاني نيل بينتر (دكتوراه في الطب، ويعمل في مستشفى مانورهاوس بلندن) بحثاً في



BritishMedical Jouranul قال فيه إن أمراض الردب تحدث بسبب الغذاء منخفض المحتوى من الألياف. وقد أجريت هذه الدراسة على 70 مريضاً بالتهاب الردب تم وضعهم تحت نظام غذائي يتكون من خبز القمح الكامل وحبوب مرتفعة المحتوى من النخالة والكثير من الفواكه والخضروات هذا الغذاء أدى إلى شفاء أو على الأقل تحسن 89٪ من المشاركين في البحث.


http://botanicavirtual.udl.es/llavor/ima/linum_usitatissimum_llavor_jr_sm.jpg

فارس بدر
26-08-2013, 06:08 PM
تسلم الايادى
بارك الله فيك اخي
مشكور ......................... ....................مشكور
مشكور... ......مشكور.............. .......مشكور.........مشكو ر
مشكور.............مشكور.. .......... ..مشكور............... مشكور
مشكور.................... ....مشكور ......................... ...مشكور
مشكور... ......................... ......................... .....مشكور
مشكور. ......................... ......................... ...مشكور
مشكور.................... ................. ......... مشكور
مشكور.................... ...................م شكور
مشكور................ ................مشكور
مشكور............. ..........مشكور
مشكور.......... .......مشكور
مشكور.....مشكور
مشكو رمشكور
مشكور
بارك الله جهودك

عاشقة ام الحسنين
27-08-2013, 04:18 PM
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم ياكريم
يعطيك العافية ...
يسلمووؤا على الموضوع ...

الـدمـع حـبـر العـيـون
28-08-2013, 12:29 AM
الله يجزاك كل خير على مجهودك...
ويجعل الأجر الاوفر بميزان حسناتك...
ننتظر جديدك...