السيد السيستاني يعزي برحيل حجة الإسلام والمسلمين السيد محمد حسن السبزواري
شفقنا العراق-عزى المرجع الديني الأعلى سماحة آية الله السيد علي السيستاني “دام ظله”، بوفاة العالم الجليل السيد محمد حسن العلوي السبزواري.
وفيما يلي نص ترجمة بيان سماحة السيد السيستاني “دام ظله”:
بسم الله الرحمن الرحيم
(إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ)
تلقينا ببالغ الأسى والأسف نبأ وفاة العالم المتقي حجة الإسلام والمسلمين السيد محمد حسن العلوي السبزواري (طاب ثراه).
لقد قضى الراحل، عمره الشريف في سبيل ترويج معارف أهل البيت عليهم السلام وخدمة المؤمنين فكان مثالا بارزا لخدمة الدين والمذهب عبر سلوكه.
وإنّنا إذ نعزي أقرباءه ومحبيه، وكذلك الحوزة العلمية في مدينة سبزوار وعموم أهلها الكرام، برحيل هذا العالم الجليل، نسأل الله تبارك وتعالى للفقيد السعيد علوّ الدرجات، ولذويه الصبر الجميل والأجر والجزيل.
ولا حول ولا قوّة إلا بالله العلي العظيم.
علی الحسيني السيستاني
السابع من شهر جمادى الثاني ۱۴۴۲ هـ.قـ
وتوفي حجة الإسلام السيد محمد حسن العلوي السبزواري يوم أمس الأربعاء في مدينة سبزوار، قرب مدينة مشهد المقدسة، وقد وارى جثمانه الثرى اليوم الخميس في مسقط رأسه.
وبعد وفاته توالت برقيات التعزية من مراجع الدين والعلماء الذين عزوا برحيله وأشادوا بخدماته الدينية التي قدمها طوال عمره المبارك.
شفقنا العراق-عزى المرجع الديني الأعلى سماحة آية الله السيد علي السيستاني “دام ظله”، بوفاة العالم الجليل السيد محمد حسن العلوي السبزواري.
وفيما يلي نص ترجمة بيان سماحة السيد السيستاني “دام ظله”:
بسم الله الرحمن الرحيم
(إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ)
تلقينا ببالغ الأسى والأسف نبأ وفاة العالم المتقي حجة الإسلام والمسلمين السيد محمد حسن العلوي السبزواري (طاب ثراه).
لقد قضى الراحل، عمره الشريف في سبيل ترويج معارف أهل البيت عليهم السلام وخدمة المؤمنين فكان مثالا بارزا لخدمة الدين والمذهب عبر سلوكه.
وإنّنا إذ نعزي أقرباءه ومحبيه، وكذلك الحوزة العلمية في مدينة سبزوار وعموم أهلها الكرام، برحيل هذا العالم الجليل، نسأل الله تبارك وتعالى للفقيد السعيد علوّ الدرجات، ولذويه الصبر الجميل والأجر والجزيل.
ولا حول ولا قوّة إلا بالله العلي العظيم.
علی الحسيني السيستاني
السابع من شهر جمادى الثاني ۱۴۴۲ هـ.قـ
وتوفي حجة الإسلام السيد محمد حسن العلوي السبزواري يوم أمس الأربعاء في مدينة سبزوار، قرب مدينة مشهد المقدسة، وقد وارى جثمانه الثرى اليوم الخميس في مسقط رأسه.
وبعد وفاته توالت برقيات التعزية من مراجع الدين والعلماء الذين عزوا برحيله وأشادوا بخدماته الدينية التي قدمها طوال عمره المبارك.
