العودة   منتديات احباب الحسين عليه السلام > القسم الاسلامي > منتدى رد الشبهات > عقائد الوهابيه
روابط مفيدة مشاركات اليوم البحث


كشف عورة الناس للنبي الأعظم فمن كانت في عانته شعر قتل بالسند الصحيح !

عقائد الوهابيه


إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 31-03-2024, 03:52 PM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

أسد الله الغالب


الملف الشخصي









أسد الله الغالب غير متواجد حالياً


افتراضي كشف عورة الناس للنبي الأعظم فمن كانت في عانته شعر قتل بالسند الصحيح !

تكشف عورة الناس للنبي الأعظم فمن كانت في عانته شعر قتل بالسند الصحيح !

المستدرك على الصحيحين المؤلف: أبو عبد الله محمد بن عبد الله الحاكم النيسابوري مع تضمينات: الذهبي في التلخيص والميزان والعراقي في أماليه والمناوي في فيض القدير وغيرهم دراسة وتحقيق: مصطفى عبد القادر عطا الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت الطبعة: الأولى (3/ 37)ح 4333 - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ إِسْحَاقَ، أَنْبَأَ أَبُو مُسْلِمٍ، ثنا حَجَّاجُ بْنُ مِنْهَالٍ، ثنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ قَالَ: حَدَّثَنِي عَطِيَّةُ الْقُرَظِيُّ قَالَ: «عُرِضْنَا عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم زَمَنَ قُرَيْظَةَ، فَمَنْ كَانَ مِنَّا مُحْتَلِمًا أَوْ نَبَتَتْ عَانَتُهُ قُتِلَ، فَنَظَرُوا إِلَيَّ فَلَمْ تَكُنْ نَبَتَتْ عَانَتِي فَتُرِكْتُ» هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحُ الْإِسْنَادِ، وَلَمْ يُخَرِّجَاهُ ". وَلَهُ طُرُقٌ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ مِنْهُمُ الثَّوْرِيُّ، وَشُعْبَةُ، وَزُهَيْرٌ [التعليق - من تلخيص الذهبي]4333 – صحيح ).

سنن ابن ماجه المؤلف: ابن ماجة أبو عبد الله محمد بن يزيد القزويني، وماجة اسم أبيه يزيد تحقيق: محمد فؤاد عبد الباقي الناشر: دار إحياء الكتب العربية - فيصل عيسى البابي الحلبي (2/ 849 )ح2541 - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، وَعَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَا: حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ قَالَ: سَمِعْتُ عَطِيَّةَ الْقُرَظِيَّ يَقُولُ: «‌عُرِضْنَا ‌عَلَى ‌رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَوْمَ قُرَيْظَةَ، فَكَانَ مَنْ أَنْبَتَ قُتِلَ، وَمَنْ لَمْ يُنْبِتْ خُلِّيَ سَبِيلُهُ، فَكُنْتُ فِيمَنْ لَمْ يُنْبِتْ فَخُلِّيَ سَبِيلِي ) [شرح محمد فؤاد عبد الباقي] [ش - (من أنبت) أي شعر العانة. كأنه علامة البلوغ في الظاهر فاعتمدوا عليها.] [حكم الألباني] صحيح


سنن الترمذي المؤلف: محمد بن عيسى بن سَوْرة بن موسى بن الضحاك، الترمذي، أبو عيسى تحقيق وتعليق: أحمد محمد شاكر ومحمد فؤاد عبد الباقي وإبراهيم عطوة عوض المدرس في الأزهر الشريف الناشر: شركة مكتبة ومطبعة مصطفى البابي الحلبي – مصر الطبعة: الثانية (4/ 145) بَابُ مَا جَاءَ فِي النُّزُولِ عَلَى الحُكْمِ ح1584 - حَدَّثَنَا هَنَّادٌ قَالَ: حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ عَبْدِ المَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ، عَنْ عَطِيَّةَ القُرَظِيِّ، قَالَ:
«عُرِضْنَا عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم يَوْمَ قُرَيْظَةَ فَكَانَ مَنْ أَنْبَتَ قُتِلَ، وَمَنْ ‌لَمْ ‌يُنْبِتْ ‌خُلِّيَ ‌سَبِيلُهُ، فَكُنْتُ مِمَّنْ لَمْ يُنْبِتْ فَخُلِّيَ سَبِيلِي»: هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ، وَالعَمَلُ عَلَى هَذَا عِنْدَ بَعْضِ أَهْلِ العِلْمِ أَنَّهُمْ يَرَوْنَ الإِنْبَاتَ بُلُوغًا، إِنْ لَمْ يُعْرَفْ احْتِلَامُهُ وَلَا سِنُّهُ، وَهُوَ قَوْلُ أَحْمَدَ، وَإِسْحَاقَ [حكم الألباني] : صحيح )

مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف: الإمام أحمد بن حنبل المحقق: شعيب الأرنؤوط - عادل مرشد، وآخرون إشراف: د عبد الله بن عبد المحسن التركي الناشر: مؤسسة الرسالة (31/ 67 ط الرسالة) ح18776 (إسناده صحيح )

السنن الكبرى المؤلف: أبو عبد الرحمن أحمد بن شعيب النسائي حققه وخرج أحاديثه: حسن عبد المنعم شلبي(بمساعدة مكتب تحقيق التراث في مؤسسة الرسالة)أشرف عليه: شعيب الأرناؤوط قدم له: عبد الله بن عبد المحسن التركيالناشر: مؤسسة الرسالة – بيروت الطبعة: الأولى (8/ 25)8567 ( صحيح )


سنن ابن ماجه ت الأرنؤوط المؤلف: أبو عبد الله محمد بن يزيد بن ماجة القزويني المحقق: شعيب الأرنؤوط - عادل مرشد - محمَّد كامل قره بللي - عَبد اللّطيف حرز الله الناشر: دار الرسالة العالمية الطبعة: الأولى (3/ 577 ت الأرنؤوط): بَابُ مَنْ لَا يَجِبُ عَلَيْهِ الْحَدُّ ح2541 قال العلامة شعيب الأرنؤوط ( إسناده صحيح. وكيع: هو ابن الجراح، وسفيان: هو الثوري. وهو في "مصنف ابن أبي شيبة" 12/ 384 و 539. وأخرجه أبو داود (4404) و (4405)، والترمذي (1675)، والنسائي 8/ 92 من طرق عن سفيان الثوري، بهذا الإسناد. وهو في "مسند أحمد" (18776)، و"صحيح ابن حبان" (4780) و (4781) و (4783) و (4788).وانظر ما بعده )

الأسئلة والأجوبة الفقهية المؤلف: عبد العزيز بن محمد السلمان المدرس في معهد إمام الدعوة بالرياض الطبعة: العاشرة، (5/ 53)(وروى عطية القرظي قال: ‌عرضنا ‌على ‌رسول الله صلى الله عليه وسلم زمن قريظة: فمن كان محتلمًا أو نبتت عانته قتل فلو لم يكن بالغًا لما قتل، والثاني: السن، وهو يستكمل خمس عشرة سنة؛ لحديث ابن عمر: «عرضت عليه يوم الخندق وأنا ابن خمس عشرة سنة فأجازني» متفق عليه، وفي رواية البيهقي بإسناد حسن: فلم يجزني ولم يرني بلغت )


فتشوا عانته :
سنن أبي داود المؤلف: أبو داود سليمان بن الأشعث بن إسحاق بن بشير بن شداد بن عمرو الأزدي السِّجِسْتاني المحقق: محمد محيي الدين عبد الحميد الناشر: المكتبة العصرية، صيدا – بيروت (4/ 141)ح4405 - حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ، حَدَّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ، بِهَذَا الْحَدِيثِ قَالَ: «‌فَكَشَفُوا ‌عَانَتِي، فَوَجَدُوهَا لَمْ تَنْبُتْ، فَجَعَلُونِي مِنَ السَّبْيِ) [حكم الألباني] : صحيح ) (2).

توثيق ذلك وشرحه من موقع الدرر السنية :
https://dorar.net/hadith/sharh/136397


الحديث في البخاري ومسلم
تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي المؤلف: أبو العلا محمد عبد الرحمن بن عبد الرحيم المباركفورى المحقق: عبد الوهاب بن عبد اللطيف الناشر: المكتبة السلفية، المدينة المنورة الطبعة: الطبعة الثانية (4/ 597) ( وقد أخرج الشيخان من حديث أبي سعيد بلفظ: فكان يكشف عن مؤتزر المراهقين فمن أنبت منهم قتل، ومن لم ينبت جعل في الذراري )(3).

https://www.alukah.net/sharia/0/1592...2%D8%AA%D9%84/

ـــــــــــــــــــــ الهامش ـــــــــــــــــــــــ
1ـ المصنف المؤلف: أبو بكر عبد الله بن محمد بن أبي شيبة العبسي الكوفي المحقق: سعد بن ناصر بن عبد العزيز أبو حبيب الشثري تقديم: ناصر بن عبد العزيز أبو حبيب الشثري الناشر: دار كنوز إشبيليا للنشر والتوزيع، الرياض – السعودية الطبعة: الأولى ح35951 - حدثنا وكيع قال: (ثنا) سفيان عن عبد الملك بن عمير قال: سمعت عطية القرظي يقول: ‌عرضنا ‌على ‌رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم يوم قريظة فكان من أنبت قتل، ومن لم ينبت لم يقتل، فكنت ممن لم ينبت فلم يقتلني ) وفي الهامش (صحيح؛ أخرجه أحمد (18776)، وأبو داود (4405)، والترمذي (1584)، وابن ماجه (2541)، وابن حبان (4781)، والحاكم 2/ 123، وتقدم في 12/ 384 برقم [35336] )

مسند ابن أبي شيبة المؤلف: أبو بكر بن أبي شيبة، عبد الله بن محمد بن إبراهيم بن عثمان بن خواستي العبسي المحقق: عادل بن يوسف العزازي و أحمد بن فريد المزيدي الناشر: دار الوطن – الرياض الطبعة: الأولى (2/ 11) ح525



2 ـ بلوغ المرام من أدلة الأحكام المؤلف: أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني تحقيق وتخريج وتعليق: سمير بن أمين الزهري الناشر: دار الفلق – الرياض الطبعة: السابعة، (ص257)ح873 في الهامش ( صحيح. رواه أبو داود (4404) و (4405)، والنسائي في «الكبرى» (5/ 185)، والترمذي (1584)، وابن ماجه (2541)، وأحمد (4/ 310)، وابن حبان (4760) والحاكم (2/ 123)، وفي غير موطن. وفي رواية للنسائي، وأبي داود، وابن حبان: كنت فيمن حكم فيه سعد، فجيء بي وأنا أرى أنه سيقتلني، ‌فكشفوا ‌عانتي فوجدوني لم أُنبت، فجعلوني في السَبْي وله ألفاظ أخرى، ذكرتها بطرقها في «الأصل». وقال الترمذي «هذا حديث حسن صحيح، والعمل على هذا عند بعض أهل العلم: أنهم يرون الإنبات بلوغًا إن لم يعرف احتلامه ولا سنه، وهو قول أحمد وإسحاق». وقال الحاكم: «صحيح على شرط الشيخين». فقال الحافظ في «التلخيص» (3/ 42): «وهو كما قال؛ إلا أنهما لم يخرجا لعطيّة، وما له إلا هذا الحديث الواحد)

شرح صحيح مسلم (المسمَّى: الكوكب الوهَّاج والرَّوض البَهَّاج في شرح صحيح مسلم بن الحجاج) جمع وتأليف: محمد الأمين بن عبد الله الأُرَمي العَلَوي الهَرَري الشافعي، نزيل مكة المكرمة والمجاور بها مراجعة: لجنة من العلماء برئاسة البرفسور: هاشم محمد علي مهدي المستشار برابطة العالم الإسلامي - مكة المكرمة الناشر: دار المنهاج - دار طوق النجاة الطبعة: الأولى (19/ 202)

الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان المؤلف: الأمير علاء الدين علي بن بلبان الفارسي حققه وخرج أحاديثه وعلق عليه: شعيب الأرنؤوط الناشر: مؤسسة الرسالة، بيروت الطبعة: الثانية (11/ 105)ح4783 - أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْجُنَيْدِ بِبُسْتَ، حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ، حَدَّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ، عَنْ عَطِيَّةَ الْقُرَظِيِّ، قَالَ: «كُنْتُ أَوَّلَ مَنْ حَكَمَ فِيهِمْ سَعْدٌ، فَجِيءَ بِي، وَأَنَا أَرَى أَنَّهُ سَيَقْتُلُنِي، فَكَشَفُوا عَنْ عَانَتِي، فَوَجَدُونِي لَمْ أُنْبِتْ، ‌فَجَعَلُونِي ‌فِي ‌السَّبْيِ)

مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح المؤلف: علي بن (سلطان) محمد، أبو الحسن نور الدين الملا الهروي القاري الناشر: دار الفكر، بيروت – لبنان الطبعة: الأولى (6/ 2560) ح3974 - (وَعَنْ عَطِيَّةَ الْقُرَظِيِّ) بِضَمٍّ فَفَتْحٍ رضي الله عنه قَالَ كُنْتُ فِي سَبْيِ بَنِي قُرَيْظَةَ) ; أَيْ وَقَعْتُ فِي أُسَرَائِهِمْ (عُرِضْنَا عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فَكَانُوا) ; أَيِ الصَّحَابَةُ (يَنْظُرُونَ) ; أَيْ فِي صِبْيَانِ السَّبْيِ (بِكَشْفِ عَانَتِهِمْ لِمَنْ أَنْبَتَ الشَّعَرَ) بِفَتْحِ الْعَيْنِ وَيُسَكَّنُ (قُتِلَ) فَإِنَّهُ مِنْ عَلَامَاتِ الْبُلُوغِ فَيَكُونُ مِنَ الْمُقَاتِلَةِ (وَمَنْ لَمْ يُنْبِتْ) ; أَيِ الشِّعَرَ (فَلَمْ يُقْتَلْ) ; لِأَنَّهُ مِنَ الذُّرِّيَّةِ ( «‌فَكَشَفُوا ‌عَانَتِي فَوَجَدُوهَا لَمْ تُنْبِتْ فَجَعَلُونِي فِي السَّبْيِ» ) قَالَ التُّورِبِشْتِيُّ: وَإِنَّمَا اعْتُبِرَ الْإِنْبَاتُ فِي حَقِّهِمْ لِمَكَانِ الضَّرُورَةِ إِذْ لَوْ سُئِلُوا عَنْ الِاحْتِلَامِ، أَوْ مَبْلِغِ سِنِّهِمْ لَمْ يَكُونُوا يَتَحَدَّثُوا بِالصِّدْقِ إِذْ رَأَوْا فِيهِ الْهَلَاكَ (رَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ وَابْنُ مَاجَهْ وَالدَّارِمِيُّ)

المهذب في اختصار السنن الكبير اختصرهُ: أبو عبد الله محمّد بن أحمد بن عُثمان الذّهَبيّ الشَّافعيّ تحقيق: دار المشكاة للبحث العلميِ، بإشراف أبي تَميم يَاسر بن إبراهيم الناشر: دار الوطن للنشر الطبعة: الأولى، (7/ 3586)ح14045 - يعلى، نا سفيان، عن عبد الملك بن عمير، عن عطية القرظي، قال: "كنت فيهم فكان من أنبت قتل، ومن لم ينبت ترك، فكنت فيمن لم ينبت" .أبو عوانة، عن عبد الملك، عن عطية قال: "كنت فيمن حكم فيهم سعد بن معاذ فأمر رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم أن تقتل مقاتلتهم وتسبى ذراريهم، فجاءوا بي ولا أراني إلا سيقتلوني ‌فكشفوا ‌عانتي فوجدوها لم تنبت، فجعلوني في السبي".ما يفعل بالبالغين منهم).

مسائل الإمام أحمد بن حنبل وإسحاق بن راهويه المؤلف: إسحاق بن منصور بن بهرام، أبو يعقوب المروزي، المعروف بالكوسج الناشر: عمادة البحث العلمي، الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، المملكة العربية السعودية الطبعة: الأولى (4/ 1492)

سنن أبي داود المؤلف: أبو داود سليمان بن الأشعث الأزدي السجستاني المحقق: شعيب الأرنؤوط - محمد كامل قره بللي الناشر: دار الرسالة العالمية الطبعة: الأولى (6/ 457 )ح4405 - حدَّثنا مُسَدَّدٌ، حدَّثنا أبو عَوانَة عن عبدِ الملكِ بنِ عُمير، بهذا الحديثِ، قال: ‌فكشفُوا ‌عانَتي فوجدُوها لم تُنبِت، فجهعلوني في السَّبي ) قال العلامة شعيب الأرنؤوط ( إسناده صحيح )

مختصر سنن أبي داود المؤلف: الحافظ عبد العظيم بن عبد القوي المنذري خرّج أحاديثه وضبط نصه وعلّق عليه: أبو مصعب محمد صبحي بن حسن حلّاق ووضَع حكم المحدث الألباني على الأحاديث الناشر: مكتبة المعارف للنشر والتوزيع، الرياض - المملكة العربية السعودية الطبعة: الأولى

السنن الكبرى المؤلف: أبو بكر أحمد بن الحسين بن علي البيهقي المحقق: محمد عبد القادر عطا الناشر: دار الكتب العلمية، بيروت – لبنان الطبعة: الثالثة، (9/ 108 ط العلمية)ح18020 - أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدَانَ، أنبأ أَحْمَدُ بْنُ عُبَيْدٍ، ثنا عُثْمَانُ بْنُ عُمَرَ الضَّبِّيُّ، ثنا مُسَدَّدٌ، ثنا أَبُو عَوَانَةَ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ، عَنْ عَطِيَّةَ الْقُرَظِيِّ، قَالَ: " كُنْتُ فِيمَنْ حَكَمَ فِيهِمْ سَعْدُ بْنُ مُعَاذٍ رضي الله عنه، فَأَمَرَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم أَنْ يُقْتَلَ مُقَاتِلَتُهُمْ، وَتُسْبَى ذَرَارِيُّهُمْ. قَالَ: فَجَاءُوا بِي، وَلَا أَرَانِي إِلَّا سَيَقْتُلُونَنِي ‌فَكَشَفُوا ‌عَانَتِي فَوَجَدُوهَا لَمْ تَنْبُتْ؛ فَجَعَلُونِي فِي السَّبْيِ ). السنن الكبير للبيهقي (18/ 213 ت التركي)ح 18075

مصابيح السنة المؤلف: محيي السنة، أبو محمد الحسين بن مسعود بن محمد بن الفراء البغوي الشافعي تحقيق: الدكتور يوسف عبد الرحمن المرعشلي، محمد سليم إبراهيم سمارة، جمال حمدي الذهبي الناشر: دار المعرفة للطباعة والنشر والتوزيع، بيروت – لبنان الطبعة: الأولى (3/ 90)ح3023

إِحْكَامُ النَّظَرِ فِي أَحْكَامِ النَّظَرِ بِحَاسَّةِ البَصَرِ المؤلف: علي بن محمد بن عبد الملك الكتامي الحميري الفاسي، أبو الحسن ابن القطان المحقق: إدريس الصمدي راجعه وضبطه: فاروق حمادة الناشر: دار القلم، دمشق – سوريا الطبعة: الأولى، (ص316) ح161

إبراز الحكم من حديث رُفِعَ القَلم المؤلف: أبو الحسن تقي الدين علي بن عبد الكافي السبكي
حققه وخرج أحاديثه: كيلاني محمد خليفة الناشر: دار البشائر الإسلامية للطباعة والنشر والتوزيع، بيروت – لبنان الطبعة: الأولى (ص74) ( حديث عطية القرظي قال: كنت من سبي قريظة فكانوا ينظرون من أبنت الشعر قتل، ومن لم ينبت لم يقتل، فكنت فيمن لم ينبت. قال: ‌فكشفوا ‌عانتي فوجدوها لم تنبت فجعلوني في السبي. رواه أبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجه، وقال الترمذي: حسن صحيح )

كَشْفُ المنَاهِجِ وَالتَّنَاقِيحِ في تَخْريِجِ أحَادِيثِ المَصَابِيحِ المؤلف: محمد بن إبراهيم بن إسحاق السلمي المُنَاوِي ثم القاهري، الشافعيّ، صدر الدين، أبو المعالي وبآخر الكتاب ظ¥/ ظ£ظ¥ظ©: «أجوبة الحافظ ابن حجر العسقلاني عن أحاديث المصابيح» دِرَاسَة وتحقيق: د. مُحمَّد إِسْحَاق مُحَمَّد إبْرَاهِيم تقديم: الشيخ صالح بن محمد اللحيدان الناشر: الدار العربية للموسوعات، بيروت – لبنان الطبعة: الأولى (3/ 399) ح3049

شرح سنن أبي داود المؤلف: شهاب الدين أبو العباس أحمد بن حسين بن علي بن رسلان المقدسي الرملي الشافعي تحقيق: عدد من الباحثين بدار الفلاح بإشراف خالد الرباط الناشر: دار الفلاح للبحث العلمي وتحقيق التراث، الفيوم - جمهورية مصر العربية الطبعة: الأولى (17/ 337) ح4405


توثيق ذلك وشرحه من موقع الدرر السنية :

https://dorar.net/hadith/sharh/136397



3ـ نيل الأوطار المؤلف: محمد بن علي بن محمد بن عبد الله الشوكاني اليمني تحقيق: عصام الدين الصبابطي الناشر: دار الحديث، مصر الطبعة: الأولى (5/ 296) ( وَقَدْ أَخْرَجَ نَحْوَ حَدِيثِ عَطِيَّةَ الشَّيْخَانِ مِنْ حَدِيثِ أَبِي سَعِيدٍ بِلَفْظِ: «فَكَانَ يُكْشَفُ عَنْ مُؤْتَزَرِ الْمُرَاهِقِينَ، فَمَنْ أَنْبَتَ مِنْهُمْ قُتِلَ، وَمَنْ لَمْ يُنْبِت جُعِلَ فِي الذَّرَارِيِّ» وَأَخْرَجَ الْبَزَّارُ مِنْ حَدِيثِ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ «حُكِمَ عَلَى بَنِي قُرَيْظَةَ أَنْ يُقْتَلَ مِنْهُمْ كُلُّ مَنْ جَرَتْ عَلَيْهِ الْمَوَاسِي )

الفتح الرباني لترتيب مسند الإمام أحمد بن حنبل الشيباني (15/ 105) (وقد أخرج نحو حديث عطية الشيخان من حديث أبي سعيد بلفظ فكان يكشف عن مؤتزر المراهقين , فمن أنبت منهم قتل , ومن لم ينبت جعل في الذراري * (5)} سنده {حدثنا يحيى عن عبيد الله أخبرني نافع عن ابن عمر الخ} غريبه {(6) أي لأنه لم يبلغ مبلغ الرجال (7) إنما أجازه عند بلوغه خمس عشرة سنة لأنه صار مكلفا يجب عليه الجهاد} تخريجه {(ق هق. والأربعة وغيرهم) * (8)} سنده {حدثنا عفان ثنا حماد بن زيد قال ثنا أيوب عن محمد الخ} غريبه {(9) هي بنت الحارث بن سلحة العبدرية نزلت عليها عائشة في قصر عبد الله بن خلف بالبصرة عقب وقعة الجمل , وكُنيت بأم طلحة مضافا إلى الطلحات لأنه كان في أجداده جماعة يسمى كل منهم بطلحة (10) الخمرة بكسر الخاء المعجمة لغة في الخمار وهو ما تستر المرأة به رأسها ورقبتها (11) بكسر الحاء المهملة وفتحها , قال في القاموس نشأ في حِجره وحَجره أي في حفظه وستره (12) أي شابة وكانت مولاة لها (13) بفتح الحاء المهملة أي إزاره لأن الحقو في الأصل موضع شد الإزار ثم توسعوا فيه حتى سموا الإزار حَقوا تسمية للحال باسم المحل (وقوله شقيه) أي اقطعيه قطعتين فأعطي جاريتك هذه نصف الإزار وأعطي الشابة التي عند أم سلمة النصف الآخر فإني لا أظنهما إلا قد بلغتا سن الحيض} تخريجه {(د جه) ورجاله من رجال الصحيحين , وقد استدل بهذا الحديث على أن الحيض من علامات البلوغ وكذا الحمل )

فقه الإسلام «شرح بلوغ المرام من جمع أدلة الأحكام»المؤلف: عبد القادر شيبة الحمد الناشر: مطابع الرشيد، المدينة المنورة - المملكة العربية السعودية الطبعة: الأولى (5/ 199) (وقال الشوكانى فى نيل الأوطار: وقد أخرج نحو حديث عطية الشيخان من حديث أبى سعيد بلفظ: فكان يكشف عن مؤتزر المراهقين فمن أنبت منهم قتل، ومن لم ينبت جعل فى الذرارى" اهـ. وقد قال الحافظ فى تلخيص الحبير: حديث أن سعد بن معاذ حكم فى بنى قريظة فقتل مقاتليهم وسبى ذراريهم، فكان يكشف عن مؤتزر المراهقين، فمن أنبت منهم قتل ومن لم ينبت جعل فى الذرارى" متفق عليه ...).

التمييز في تلخيص تخريج أحاديث شرح الوجيز المشهور بـ التلخيص الحبير (4/ 1852) ح 1583 - [4097]- حديث: أنّ سعد بن معاذ حكم في بني قريظة، فقتل مقاتلتهم وسبي ذراريهم، فكان يكشف عن مؤتزر المراهقين، فمن أثبت منهم قتل، ومن لم ينبت جعل في الذراري. متفق عليه ).

التلخيص الحبير في تخريج أحاديث الرافعي الكبير المؤلف: أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني الناشر: دار الكتب العلمية الطبعة: الطبعة الأولى (3/ 106)ح1242

البدر المنير في تخريج الأحاديث والأثار الواقعة في الشرح الكبير المؤلف: ابن الملقن سراج الدين أبو حفص عمر بن علي بن أحمد الشافعي المصري المحقق: مصطفى أبو الغيط وعبد الله بن سليمان وياسر بن كمال الناشر: دار الهجرة للنشر والتوزيع - الرياض-السعودية الطبعة: الأولى (6/ 670)

فتح العزيز بشرح الوجيز = الشرح الكبير [وهو شرح لكتاب الوجيز في الفقه الشافعي لأبي حامد الغزالي المؤلف: عبد الكريم بن محمد الرافعي القزويني
الناشر: دار الفكر (10/ 279)

العزيز شرح الوجيز المعروف بالشرح الكبير المؤلف: عبد الكريم بن محمد بن عبد الكريم، أبو القاسم الرافعي القزويني المحقق: علي محمد عوض - عادل أحمد عبد الموجود الناشر: دار الكتب العلمية، بيروت – لبنان الطبعة: الأولى (5/ 69)

الموسوعة الجنائية الإسلامية المقارنة بالأنظمة المعمول بها في المملكة العربية السعودية المؤلف: سعود بن عبد العالي البارودي العتيبي الطبعة: الثانية (ص: 275)

الحديث النبوى والفقه المؤلف: صبحي محمود عميره (ص: 6062) 47 - أن سعد بن معاذ حكم على بني قريظة، فقتل مقاتلتهم وسبي ذراريهم، فكان يكشف عن مؤتزر المراهقين فمن أنبت منهم قتل، ومن لم ينبت جعل في الذراري الراوي: - المحدث: ابن الملقن - المصدر: البدر المنير - الصفحة أو الرقم: 6/ 670 خلاصة حكم المحدث: صحيح مشهور)

خلاصة البدر المُنير المؤلف: ابن الملقن سراج الدين أبو حفص عمر بن علي بن أحمد الشافعي المصري الناشر: مكتبة الرشد للنشر والتوزيع الطبعة: الأولى (2/ 85)ح1580

بحث : أسد الله الغالب


من مواضيع أسد الله الغالب » ابن حزم يقول تبا لابي حنيفة ولقوله !
» الصالحون أكثر ما يكذيون في حديث النبي ..صحيح مسلم
» كرامة هشام بن عمار ...من العيار الثقيل ! ج2
» كرامة من العيار الثقيل!
» هل النبي الأعظم بشر مثلنا كما يزعم السنة وصحابة يفعلون ذلك !
آخر تعديل أسد الله الغالب يوم 05-04-2024 في 09:16 AM.
رد مع اقتباس
إضافة رد

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
من أجل الغنائم والخيرات تمت الفتوحات بالسند الصحيح ؟ أسد الله الغالب عقائد الوهابيه 2 06-03-2024 01:10 PM
كل معاجز الأنبياء هي للنبي الأعظم وكل ما للنبي الأعظم للعترة الطاهرة ! أسد الله الغالب عقائد الوهابيه 0 07-10-2023 04:57 AM
أحد النصوص الدالة على أن مخالفة عمر للنبي الأعظم عن علم ! أسد الله الغالب عقائد الوهابيه 1 29-07-2023 11:16 AM
الإمام المهدي ، معنى النعمة الظاهرة والباطنة ، غيبة الإمام الحجة ..بالسند الصحيح أسد الله الغالب منتدى الامام الحجه (عجّل الله فرجه الشريف) 1 29-07-2023 11:13 AM
حديث الثقلين بالسند الصحيح 2 أسد الله الغالب عقائد الوهابيه 1 18-03-2023 07:18 AM



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات احباب الحسين