كيف تتكون محاور “الرأي العام الشيعي” في العراق؟

اخبار العراق والعالم


إضافة رد
قديم 05-05-2021, 04:35 PM   المشاركة رقم: 1
معلومات العضو
سيد فاضل
 
الصورة الرمزية سيد فاضل

إحصائية العضو







 
 


التوقيت

التواجد والإتصالات
سيد فاضل غير متواجد حالياً

المنتدى : اخبار العراق والعالم
افتراضي كيف تتكون محاور “الرأي العام الشيعي” في العراق؟

كتب د. علي المؤمن| كيف تتكون محاور “الرأي العام الشيعي” في العراق؟

شفقنا العراق-عناصر تشكيل الرأي العام الشيعي العراقي يفرزها الواقع الشيعي نفسه، أو المؤثرة من خارج الواقع الشيعي، والتي تساهم مجتمعةً في تشكيل الرأي العام الشيعي العراقي تجاه الحركة الإسلامية الشيعية، وأهمها:

1- القيم والمعتقدات الدينية

وهي القيم والمعتقدات التي تحمل قابلية هائلة على كسب الرأي العام الشيعي واستثارة وعيه وعواطفه. والظاهرة الأهم التي تفرزها هذه القيم والمعتقدات في الواقع الشيعي هو النظام الاجتماعي الديني ومؤسساته، وأبرزها مؤسسة المرجعية الدينية والحوزة العلمية، ومراسم الإحياء الدوري لذكريات أهل البيت، ولاسيما ذكرى استشهاد الإمام الحسين في شهر محرم الحرام والزيارة الأربعينية في صفر، وكذلك عموم الحالة الدينية الثقافية والشعبية الشيعية التي تضم الشعراء والخطباء. وبات هذا العنصر ــ بعد العام 2003 ـــ شديد التأثير في توجيه الرأي العام الشيعي العراقي وصناعة مواقفه تجاه الأحداث عموماً والحركة الإسلامية الشيعية خصوصاً. وتقف مرجعية السيد علي السيستاني والحوزة العلمية النجفية، ومرجعية السيد علي الخامنئي والدولة الإيرانية بعنوانها المذهبي، في مقدمة محاور التوجيه المذكورة.

ويمكن القول أن هذا العنصر هو الأكثر سوقاً للرأي العام الشيعي نحو الحركة الإسلامية الشيعية والقبول بها كخيار وحيد يمثل الشيعة في السلطة. وحتى لو لم تكن محاور هذا العنصر تتحرك بشكل مباشر في دعم حضور فصائل الحركة الإسلامية الشيعية في السلطة، إلّا أن الايديولوجية المشتركة للطرفين وأهدافهما الدينية المذهبية الواحدة، يشكل فاعلاً أساسياً تلقائياً في موقف الرأي العام الشيعي العراقي الداعم للحركة الإسلامية الشيعية.

2- القيم الاجتماعية والسلوكية الموروثة

وهي مجموعة العادات والتقاليد والأنماط السلوكية الاجتماعية التي يعتقد بها الجمهور الشيعي، أو التي يضطر جزء كبير منه للاعتقاد بها، والمتوارثة عبر الأجيال، ومنها الروابط العشائرية والأسرية. وقد ازداد تأثير هذا العنصر في توجيه الرأي العام الشيعي العراقي وصناعة مواقفه بعد العام 2003، في ظل ضعف عناصر الكبح القانوني والأمني والتنظيمي للدولة، بل حماية الدولة للأنماط المؤسسية الاجتماعية العرفية، وخاصة النمط العشائري. وقد ظل هذا العنصر الاجتماعي القيمي متماهياً ومتداخلاً مع العنصر الأول (الديني) أو تابعاً له. وهذه التبعية القيمية تصب هي الأخرى في مصلحة الحركة الإسلامية الشيعية، لأنها تقود الى تبني المؤسسات الاجتماعية لخيار المرجعية والمؤسسة الدينية.

3- الخطاب العنصري الموروث

وهو خطاب الدولة العراقية قبل العام 2003، وتحديداً خطابها المركب: الطائفي العنصري، الذي تبلور تدريجياً بعد العام 1921، أي بعد تأسيس كيانها. وقد ظل خطاب حزب البعث وثقافته وأدبياته يمثل التجسيد الأكثر راديكالية وتأثيراً، إذ ما يزال كثير من ثقافة حزب البعث وأدبياته ومفاهيمه ومصطلحاته فاعلاً في وعي الرأي العام الشيعي العراقي وعقله الباطن. لذلك؛ تجد بعض الشيعة في أول لحظة انفعال وغضب، يقوم ــ بوعي أو بدونه ــ بترديد بعض المفاهيم والمصطلحات التي كان يفصلّها نظام البعث على مقاس الشيعة عموماً والإسلاميين الشيعة خصوصاً، مثل: عملاء، خونة، خمينيون، إرهابيون، تبعية، عجم وغيرها، كما أشرنا سابقاً. ثم أضيفت اليها مفاهيم ومصطلحات جديدة، مثل الصفويين، أحفاد ابن العلقمي، الذيول وغيرها. وهي ليست مجرد أدبيات ومصطلحات شكلية، بل لها دلالات عميقة في الثقافة البعثية الموروثة.

4- مشاهد الوطن والدولة

وهي مشاهد الفساد والفشل والشلل في إدارة الدولة العراقية بعد العام 2003، والأحداث والوقائع السلبية التي تنطوي عليها. وقد نجحت وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي المحلية والإقليمية المعارضة للحركة الإسلامية الشيعية، وكذا الخطاب الفئوي التنافسي لفصائل هذه الحركة، نجاحاً ملحوظاً، في استغلال هذه المشاهد، لتحقيق ثلاثة أهداف مهمة جداً:

أ‌- تضييع المعايير الموضوعية لقياس النزاهة والفساد، والنجاح والفشل، والوطنية والخيانة، عبر التهويل والمبالغة في تصوير مشاهد الفساد والفشل، وتعميم أدبيات الفساد والفشل والعمالة على جميع مسؤولي الدولة، ما ظل يؤدي الى خلط كبير بين الصالح والطالح، والفاسد والنزيه، والناجح والفاشل.
ب‌- تحميل الحركة الإسلامية الشيعية في السلطة، مسؤولية جميع المشاهد المذكورة، بذريعة سيطرة فصائل الحركة على أغلب مفاصل الدولة، بل وتحميل الحركة مظاهر الفساد والفشل لدى الشركاء السنة والكرد أيضاً
ت‌- إقناع فئات من الجمهور الشيعي بأن سنوات الجمر البعثية كانت أفضل من عراق ما بعد العام 2003
ث‌- إقناع فئات من الجمهور الشيعي بأن الشيعة لا يصلحون للحكم، وأن السنة خصّهم الله بالسلطة والحكم.
هذا النجاح النسبي الملحوظ، جعل الرأي العام الشيعي أكثر استجابة لاستغلال الخصوم وتحريكهم ضد الحركة الإسلامية في السلطة.

5- الجماعات والزعامات السياسية

ونحددها بالجماعات والزعامات السياسية الإسلامية الشيعية، وممارساتها وسلوكياتها وخطابها. وقد كانت هذه الممارسات والسلوكيات جاذبة للرأي العام الشيعي قبل مرحلة السلطة (قبل العام 2003)، لكن جزءاً كبيراً منها بات طارداً وسلبياً في مرحلة ما بعد السلطة (بعد العام 2003). وفي الوقت نفسه، ما يزال هذا العنصر مؤثراً جداً في توجيه الرأي العام الشيعي وصناعة موقفه الإيجابي من الحركة الإسلامية، إذ ما يزال الجمهور الشيعي يصوت ــ غالباً ــ لمصلحة الكتل الإسلامية الشيعية في الانتخابات.

ونلاحظ هنا، أن حالة التعارض والخصومة بين فصائل الحركة الإسلامية الشيعية أنفسها تساهم في تأليب الرأي العام الشيعي ضد هذه الفصائل. وقد يحافظ خطاب التضاد بين الإسلاميين على الرأي العام الفئوي لكل منهم، لكنه بالنتيجة يعرّضهم لخسارة الشرائح غير المنتمية أو الرمادية، وهي الشرائح الأكبر عدداً.

6- وسائل الإعلام التقليدي

وتتمثل في المؤسسات الإعلامية المرئية والمسموعة والمقروءة، كالقنوات الفضائية والإذاعات والصحف. وقد كان تأثير هذه الوسائل قبل العام 2003 منحصراً بوسائل إعلام النظام البعثي فقط؛ لأن مشاهدة القنوات الفضائية وأية وسائل إعلامية أخرى كان ممنوعاً، ويعاقب عليه النظام. ولكن تم فتح أبواب كل أنواع وسائل الإعلام التقليدي على مصراعيه بعد سقوط نظام البعث، وبات الرأي العام العراقي تحت تأثيرها بقوة كبيرة، بما فيها الوسائل المعارضة بشدة للعملية السياسية والنظام الجديد.

ومن بين وسائل الإعلام التقليدي، ظلت القنوات الفضائية الأكثر تأثيراً في الرأي العام العراقي، وخاصة الشيعي منه. ويمكن تصنيف هذه الوسائل الى:

أ‌- وسائل إعلام شيعية عامة وإقليمية، وأهمها: قنوات العالم والمنار والميادين، وهي تعمل على مشترك عام يتمثل في تحشيد الرأي العام العراقي باتجاه محور المقاومة، وتقوية الواقع الشيعي العقدي والسياسي والثقافي العراقي. وبالتالي؛ فهي الوسائل غير الفئوية الوحيدة التي تدعم موقف الرأي العام الشيعي العراقي الإيجابي من الحركة الإسلامية.
ب‌- وسائل إعلام شيعية حزبية وفئوية عراقية، وأهمها: قنوات الفرات وآفاق والعهد والاتجاه والمسار والغدير، وهي تعمل غالباً على تحشيد الرأي العام باتجاه الأحزاب التي تمثلها والترويج لمواقفها الايديولوجية، وشد الرأي العام الفئوي، والتعرض بشكل خفي للأحزاب الأخرى.
ت‌- وسائل إعلام سنية عراقية، عامة وفئوية، أهمها: قنوات الشرقية والبغدادية ودجلة والرشيد، وهي تحمل ـــ غالباً ـــ ايديولوجيا الدولة العراقية في ما قبل العام 2003، وخاصة الثقافة البعثية وأدبياتها ومصطلحاتها، ما يجعلها منساقة للعمل على تشويه صورة الحركات الإسلامية الشيعية العراقية، وضرب حضورها في السلطة، وحشد الرأي العام العراقي ضدها، وضرب عناصر القوة في الواقع الشيعي، وخاصة المرجعية والتنظيمات الإسلامية وفصائل المقاومة والعلاقات العراقية الإيرانية، والمبالغة في الترويج لحالات الفساد والفشل في الدولة، والتركيز على إثارة الفوضى وضرب الأمن والسلم الأهلي في المناطق الشيعية في وسط العراق وجنوبه.
ث‌- وسائل إعلام سنية إقليمية، أهمها: قناة الجزيرة القطرية ومجموعة قنوات mbc السعودية، وخاصة العربية والحدث، وهي تلعب الدور نفسه الذي تلعبه وسائل الإعلام السنية العراقية في تأليب الرأي العام العراقي، وخاصة الشيعي، ضد الحركة الإسلامية الشيعية، وضرب عناصر القوة الشيعية العراقية.
ج‌- وسائل الإعلام العالمية، أهمها: قنوات الحرة عراق الأمريكية، وهي تكمّل الدروين اللذين تلعبهما وسائل الإعلام السنية العراقية والإقليمية.
ويمكن القول عموماً؛ أن تأثير وسائل الإعلام السنية العراقية والإقليمية في توجيه الرأي العام الشيعي، أكثر بكثير من تأثير وسائل الإعلام الشيعية العراقية والإقليمية، لأسباب كثيرة، في مقدمتها التفوق التقني والمهني، وعناصر الجذب الصوري والفني، والاستقلالية الفئوية غالباً، في حين لا توجد وسائل إعلام شيعية عراقية، تتمتع بالتنوع الموضوعي والتطور التقني والمهني، وعناصر الجذب الفني، والاستقلالية الفئوية، بحيث تستطيع التأثير في مساحات أوسع من الجمهور الفئوي. وبالتالي؛ ينعكس حجم المشاهدة والتأثير على تمكّن وسائل الإعلام السنية العراقية والإقليمية من تحقيق أهدافها الخاصة في الرأي العام الشيعي العراقي.

وفي الوقت نفسه؛ فإن طبيعة خطاب الترويج الحزبي والفئوي في سائل الإعلام الشيعية، والذي يحملها أحياناً على ضرب الجماعات والشخصيات الشيعية المنافسة، تخلق رأياً عاماً سلبياً تجاه عموم الإسلاميين الشيعة، لأنها في المحصلة تساهم في ضرب الإسلاميين الشيعة لبعضهم وتسقيطهم، وتكرّس الإعلام السني المعارض بعدم وجود إسلامي شيعي نزيه وناجح. ويعمق هذه الــ (بروباغاندا) أيضاً، بعض الإعلاميين والمثقفين والسياسيين الشيعة، المتطرفين في نقدهم ورفضهم للحركة الإسلامية الشيعية، والذين يظهرون بكثافة على وسائل الإعلام السنية العراقية والإقليمية، أو يكتبون في صحفها ومواقعها.

7- وسائل التواصل والناشطين فيها

كانت وسائل التواصل الاجتماعي ممنوعة هي الأخرى خلال حكم البعث، حالها حال وسائل الإعلام التقليدي غير التابع للسلطة، بل لم تكن السلطة تسمح باستخدام الإنترنيت والكمبيوتر، فضلاً عن عدم وجود شبكة للهاتف النقال. ولذلك؛ لم يكن لهذا العنصر المهم حضور إطلاقاً في مخاضات تشكيل الرأي العام العراقي في الداخل قبل العام 2003.

ولكن؛ حدث تغير جذري في هذا المجال بعد سقوط النظام البعثي؛ إذ باتت مواقع الإنترنيت ووسائل التواصل الاجتماعي، وخاصة الفيس بوك وتويتر وتلغرام ووتساب وانستغرام، جزءاً أساسياً من حياة العراقيين، وباتت قدرتها على تحريك الرأي العام العراقي وتوجيهه وتحشيده والتأثير فيه، أكبر بكثير من وسائل الإعلام التقليدي، بسبب سهولة استخدامها ومجانية تكاليفها تقريباً وتحررها الكامل من كل أنواع الرقابة، وقدرة كل فرد على أن يكون فاعلاً فيها بقوة.

ويمكن القول أن الفيس بوك هو الأكثر استخداماً وشعبية وتأثيراً؛ لاعتبارات فنية وتقنية، وفي إطاره ـــ غالباً ــ يتم تشكيل وتحريك ما يعرف بــ “الجيوش الإلكترونية”، والتي بتألف كل منها من أعداد كبيرة من الحسابات والمجموعات والصفحات، وتعمل بشكل مركزي. وفي ظل الانفلات الأخلاقي في هذه الوسائل وغياب الكوابح الذاتية والخارجية والرقابة الاجتماعية والأمنية والقانونية، فقد تحولت الى بؤر للفساد والإفساد والتحريف والإشاعات والكذب والقتل المعنوي، أكثر بشاعة وخطورة من الفساد والفشل اللذين توصف بهما السلطة العراقية، وهو ما ينعكس سلباً، وبشدة، على موقف الرأي العام العراقي من التيارات الإسلامية الشيعية العراقية في السلطة.

ولا يختلف تصنيف توجهات وانتماءات مواقع الإنترنيت ووسائل التواصل الاجتماعي المؤثرة في الرأي العام العراقي عن تصنيف وسائل الإعلام التقليدي، فهي أما شيعية عامة وإما شيعية فئوية عراقية، أو سنية عراقية وإقليمية أو عالمية. ولعل التأثير الأكثر سلبية لوسائل التواصل على موقف الرأي العام الشيعي من الحركة الإسلامية العراقية، هو حسب الترتيب:

أ‌- تأثير النشاط الإلكتروني الفئوي للفصائل الإسلامية الشيعية
ب‌- تأثير الكتّاب والمدونين والناشطين الشيعة المعارضين للحركة الإسلامية أو لبعض فصائلها وقادتها
ت‌- الجيوش الإلكترونية الممولة من الحكومات الأمريكية والسعودية والإماراتية والإسرائيلية.
ويقدم النشاط الإلكتروني للاتجاهات الثلاثة السابقة، صورة سلبية سوداء قاتمة عن الحركة الإسلامية الشيعية وقياداتها وأعضائها، ولعل أكثرها شراسة هو النشاط الالكتروني الخاص بالتيارات الإسلامية الشيعية أنفسها، والجيوش الالكترونية لبعضها؛ لأنه نشاط فئوي غالباً، ويروج للحزب أو الكتلة التي يتبعها، في مقابل تشويه صورة الأحزاب والشخصيات الإسلامية الشيعية المنافسة، بأساليب ومضامين أكثر قسوة وافتراءً ــ أحياناً ــ مما تنشره وسائل التواصل المحلية أو الإقليمية السنية المعادية. أما الحراك الالكتروني الشيعي الإيجابي فهو ضعيف جداً قياساً بالحراك السلبي.

ومن بين العناصر السبعة المذكورة من عناصر تشكيل الرأي العام الشيعي، يمكن القول أن العنصرين 1و2 هما عنصران داعمان للحركة الإسلامية الشيعية في استقطاب الرأي العام الشيعي، في حين أن المخرجات المشتركة للعناصر الأخرى (3 و4 و5 و6 و7)، تعود بالضرر ـــ غالباً ـــ على الحركة الإسلامية الشيعية وقياداتها وأعضائها وحضورها السياسي والاجتماعي، لأنها تقود الى التشكيك في نزاهة ونجاح ووطنية كل الأحزاب الإسلامية ورموزها وقادتها وأعضائها.

د. علي المؤمن












توقيع : سيد فاضل

عرض البوم صور سيد فاضل   رد مع اقتباس
قديم 06-05-2021, 01:35 AM   المشاركة رقم: 2
معلومات العضو
محـب الحسين
 
الصورة الرمزية محـب الحسين

إحصائية العضو







 
 


التوقيت

التواجد والإتصالات
محـب الحسين غير متواجد حالياً

كاتب الموضوع : سيد فاضل المنتدى : اخبار العراق والعالم
افتراضي

أحسنت اخي العزيز












توقيع : محـب الحسين

عرض البوم صور محـب الحسين   رد مع اقتباس
قديم 06-05-2021, 01:36 AM   المشاركة رقم: 3
معلومات العضو
سيد فاضل
 
الصورة الرمزية سيد فاضل

إحصائية العضو







 
 


التوقيت

التواجد والإتصالات
سيد فاضل غير متواجد حالياً

كاتب الموضوع : سيد فاضل المنتدى : اخبار العراق والعالم
افتراضي

سلمكم الله












توقيع : سيد فاضل

عرض البوم صور سيد فاضل   رد مع اقتباس
إضافة رد


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الحكم الشيعي في العراق .. أكذوبة ما بعد ٢٠٠٣ سيد فاضل اخبار العراق والعالم 2 02-11-2020 06:52 PM
كيف تتكون إفرازات العين لدينا؟ مراسلنا العلمي احباب الحسين للعلوم والتكنولوجيا 0 11-05-2015 09:54 AM
لماذا تبكون على الامام الحسين (ع) محب الرسول منتدى الإمام الحسين الشهيد (سلام الله عليه) 5 27-10-2012 09:14 PM
محاور صناعة المحبة دمعة الكرار المنتدى الاسلامي العام 13 07-07-2012 04:19 AM
الثورة الحسينية وثورات العالم الكبرى محاور الإلتقاء والإفتراق نورجهان منتدى الإمام الحسين الشهيد (سلام الله عليه) 1 19-11-2010 08:04 PM


أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات احباب الحسين