تويت
المرجع النجفي: العراقيون سطروا أروع الملاحم حين لبوا نداء المرجعية
شفقنا العراق-أكد سماحة المرجع النجفي إن أبناء العراق سطروا أروع الملاحم في تاريخ العراق الحديث، حين لبوا نداء المرجعية في التصدي لأعتى عصابات على مر التاريخ ألا وهي عصابات داعش التكفيرية،
جاء ذلك خلال استقبال المرجع النجفي لوفد من فرقة اﻹمام علي القتالية، وفقا لبيان مكتبه.
وبين آية الله الشيخ بشير النجفي أن أبناءنا بثباتهم وعقيدتهم دافعوا عن أرض المقدسات مستلهمين من الإِمام الحسين القوة والانتصار.
داعياً للحاضرين ولأبناء الحشد والقوات الأمنية بالنصر على أعدائهم.
وأوضح المرجع النجفي في حديثه إن أبناء العراق سطروا أروع الملاحم في تاريخ العراق الحديث، حين لبوا نداء المرجعية في التصدي لأعتى عصابات على مر التاريخ ألا وهي عصابات داعش التكفيرية.
وذلك حين انبرى أبطال الحشد الشعبي بتقديم الدماء والتضحيات لتحرير الأرض، التي استباحتها تلك العصابات اﻹجرامية.
من جانبه استعرض الوفد المهام الملقاة على عاتقهم في حماية مدينة النجف الأشرف.
إِضافة إِلى المعارك التي شاركت فيها الفرقة في سوح الوغى ضد عصابات داعش على جبهات القتال.
مؤكداً الوفد أن أبناء الحشد سيكونون الجنود الأوفياء للدفاع عن تربة وسماء العراق.
داعياً لسماحته بالصحة والسلامة مثمنين توجيهات وإِرشادات سماحته.
أهمية طهارة النفس ومحاسبتها
على صعيد متصل استقبل المرجع النجفي مجموعة من الزائرين الوافدين لزيارة العتبات المقدسة.
وأشار آية الله النجفي في حديثه إِلى أَهمية طهارة النفس ومحاسبتها والوقوف بحضرة الإِمام خاشعاً لله (سبحانه وتعالى) مستغفراً متوسلاً بالأئمة الأطهار (صلوات الله عليهم).
مبيناً أن علامة قَبُول الزيارة هي أن تجعل تحولاً إِيجابياً في حياة الفرد المؤمن بعد أدائه للزيارة وأن لا يرتكب المعاصي بعدها.
مؤكداً على ضرورة اكتساب صفة التقوى للإِنسان المؤمن، والتي لا تأتي إِلا بواسطة الإِخلاص لله، وتطهير النفس والاستغفار ومحاسبة النفس في اليوم والليلة.
داعياً للجميع بالعودة لزيارة الأضرحة المطهرة في كل عام منعمين بالأمن والصحة والسلامة.
من جانبه الوفد قدم الشكر والامتنان لسماحته وما أفاض به من وقته المبارك في تقديم النصح والإِرشاد ولحسن الضيافة والاستقبال داعيا له بالصحة والسلامة.
شفقنا العراق-أكد سماحة المرجع النجفي إن أبناء العراق سطروا أروع الملاحم في تاريخ العراق الحديث، حين لبوا نداء المرجعية في التصدي لأعتى عصابات على مر التاريخ ألا وهي عصابات داعش التكفيرية،
جاء ذلك خلال استقبال المرجع النجفي لوفد من فرقة اﻹمام علي القتالية، وفقا لبيان مكتبه.
وبين آية الله الشيخ بشير النجفي أن أبناءنا بثباتهم وعقيدتهم دافعوا عن أرض المقدسات مستلهمين من الإِمام الحسين القوة والانتصار.
داعياً للحاضرين ولأبناء الحشد والقوات الأمنية بالنصر على أعدائهم.
وأوضح المرجع النجفي في حديثه إن أبناء العراق سطروا أروع الملاحم في تاريخ العراق الحديث، حين لبوا نداء المرجعية في التصدي لأعتى عصابات على مر التاريخ ألا وهي عصابات داعش التكفيرية.
وذلك حين انبرى أبطال الحشد الشعبي بتقديم الدماء والتضحيات لتحرير الأرض، التي استباحتها تلك العصابات اﻹجرامية.
من جانبه استعرض الوفد المهام الملقاة على عاتقهم في حماية مدينة النجف الأشرف.
إِضافة إِلى المعارك التي شاركت فيها الفرقة في سوح الوغى ضد عصابات داعش على جبهات القتال.
مؤكداً الوفد أن أبناء الحشد سيكونون الجنود الأوفياء للدفاع عن تربة وسماء العراق.
داعياً لسماحته بالصحة والسلامة مثمنين توجيهات وإِرشادات سماحته.
أهمية طهارة النفس ومحاسبتها
على صعيد متصل استقبل المرجع النجفي مجموعة من الزائرين الوافدين لزيارة العتبات المقدسة.
وأشار آية الله النجفي في حديثه إِلى أَهمية طهارة النفس ومحاسبتها والوقوف بحضرة الإِمام خاشعاً لله (سبحانه وتعالى) مستغفراً متوسلاً بالأئمة الأطهار (صلوات الله عليهم).
مبيناً أن علامة قَبُول الزيارة هي أن تجعل تحولاً إِيجابياً في حياة الفرد المؤمن بعد أدائه للزيارة وأن لا يرتكب المعاصي بعدها.
مؤكداً على ضرورة اكتساب صفة التقوى للإِنسان المؤمن، والتي لا تأتي إِلا بواسطة الإِخلاص لله، وتطهير النفس والاستغفار ومحاسبة النفس في اليوم والليلة.
داعياً للجميع بالعودة لزيارة الأضرحة المطهرة في كل عام منعمين بالأمن والصحة والسلامة.
من جانبه الوفد قدم الشكر والامتنان لسماحته وما أفاض به من وقته المبارك في تقديم النصح والإِرشاد ولحسن الضيافة والاستقبال داعيا له بالصحة والسلامة.
تعليق