حدث عن الفضلى فـأنت مصدق
والفضل فيــها ثــابت ومحقق
وأدر حديث خديجة الكبرى أدر
فحديثــها بشذى الفضـــائل يعبق
مهما أفاض الواصفون بمدحــها
وتسابقوا بالمدح فيــها أخفقوا
من لي بحبــات النجوم أصوغـــها
عقدا لجيد مكـــارم تتألق
في السابقين الى الهدى فخديجة
في رأس قائــمة الهـــداة تحلق
إختارها الله العظيم لنصرة
الدين الحنيف تحيطـــه وتطوق
كم هونت صعبـــا وحلت معضلا
لتثبت المختـــار فيمــا يقلق
قد صدقتـــه وآمنت وترفقت
والناس عنه تباعـــدوا وتفرقـــوا
مازال يذكرهـــا ويذكر فضلهـــا
وإلى صدآئقهـــا يحن وينفق
جبريـــل ينزل بالسلام مبلغا
من ذي الجـــلال وبالتحية ينطق
ومبشرا لك في الجنـــان بمنزل
قصب دعائــمه يضيء ويشرق
يا أم فاطمـــة البتـــول وأم من
ولد النبـــي الهاشمـــي المعرق
ياجدة الحسنين والأشـــراف من
يعلو علاك وفي المفـــاخر يلحق
يا أخت آسية ومريـــم في الهدى
وبصحبة المختـــار فضلك أسبق
هذي خديجة لاتقــاس بغيـــرها
الا وكـان لهـــا المكــان الأشهق
إنــي لأخجل أن ألــوذ ببابهـــا
وصحائفي ســـود وفعلي مـــوبق
لولا المحبة ثم أني مؤمن وهي
الرؤوم ومن سواهـــا يشفق
لثنيت عزمي عن زيارة بيتها
خجلاً و قلبي مستهام يخفق
لكنهـــا أمـــي أحن لبيتهـــا
مهمـــا جنيت فبــابهــا لايغلق
أمي أتيتك زائـــرا ومحبتي
لكــم تبشرنـــي بأنـي معتق
صفراليدين من الإنـــابة والتقى
فعسى بجاهك للجميــل أوفق
يـــارب صلي على النبي محمد
وعلـى خديجة مادعـــاك المملق
وعلى جميـــع الآل ماقــال امــرؤ
حدث عـن الفضلــى فــأنت
مصـــدق
منقول
والفضل فيــها ثــابت ومحقق
وأدر حديث خديجة الكبرى أدر
فحديثــها بشذى الفضـــائل يعبق
مهما أفاض الواصفون بمدحــها
وتسابقوا بالمدح فيــها أخفقوا
من لي بحبــات النجوم أصوغـــها
عقدا لجيد مكـــارم تتألق
في السابقين الى الهدى فخديجة
في رأس قائــمة الهـــداة تحلق
إختارها الله العظيم لنصرة
الدين الحنيف تحيطـــه وتطوق
كم هونت صعبـــا وحلت معضلا
لتثبت المختـــار فيمــا يقلق
قد صدقتـــه وآمنت وترفقت
والناس عنه تباعـــدوا وتفرقـــوا
مازال يذكرهـــا ويذكر فضلهـــا
وإلى صدآئقهـــا يحن وينفق
جبريـــل ينزل بالسلام مبلغا
من ذي الجـــلال وبالتحية ينطق
ومبشرا لك في الجنـــان بمنزل
قصب دعائــمه يضيء ويشرق
يا أم فاطمـــة البتـــول وأم من
ولد النبـــي الهاشمـــي المعرق
ياجدة الحسنين والأشـــراف من
يعلو علاك وفي المفـــاخر يلحق
يا أخت آسية ومريـــم في الهدى
وبصحبة المختـــار فضلك أسبق
هذي خديجة لاتقــاس بغيـــرها
الا وكـان لهـــا المكــان الأشهق
إنــي لأخجل أن ألــوذ ببابهـــا
وصحائفي ســـود وفعلي مـــوبق
لولا المحبة ثم أني مؤمن وهي
الرؤوم ومن سواهـــا يشفق
لثنيت عزمي عن زيارة بيتها
خجلاً و قلبي مستهام يخفق
لكنهـــا أمـــي أحن لبيتهـــا
مهمـــا جنيت فبــابهــا لايغلق
أمي أتيتك زائـــرا ومحبتي
لكــم تبشرنـــي بأنـي معتق
صفراليدين من الإنـــابة والتقى
فعسى بجاهك للجميــل أوفق
يـــارب صلي على النبي محمد
وعلـى خديجة مادعـــاك المملق
وعلى جميـــع الآل ماقــال امــرؤ
حدث عـن الفضلــى فــأنت
مصـــدق
منقول
تعليق