ان تزعلي فالحب يسقيه الزعلْ ياجنَّتي عذراً لذنبٍ أو زَللْ
أني أحبكِ تعلمينَ و هذهِ سننُ الأحبةِ يزعلونَ بلا مَللْ
يتخاصمونَ ويرجعونَ لودِّهم ِ وكأنما ماكانَ شيئاً قدحَصل ْ
لكِ دونَ خلقِ الله في قلبي هوىً واللهُ ادرى بالقلوبِ وبالمقلْ
ماذا اقول لكِ وحالي شاهدًَُ مَضتْ السنونُ وذاكَ حالي مُعتقلْ
لا الحبُ فارقني ولا ذقتُ الرِِِضا فالعمرُ يمضي والسرورعلى مَهلْ
اتنفسُ الأحزانَ صبراً قاتلاً وأَقودُ قلبي بالمدامعِ والأملْ
ماعادَ يفهمني العذولُ فينتهي عما يقولُ ولا يفارقني العَذلْ
أوتزعلينَ وكل قطرٍ من دمي يهواكِ يا فرطََ اللطافةِ والغزلْ؟ِ
أتخاصمي قلبي وانتِ شريكتي بالجرحِ بالألمِ المغلَّفِ بالوجلْ؟
رفقاً بمن بثّ الصبابة كلَّها لولا التوجسَ والمهابةَ والخجلْ
أني أحبكِ تعلمينَ و هذهِ سننُ الأحبةِ يزعلونَ بلا مَللْ
يتخاصمونَ ويرجعونَ لودِّهم ِ وكأنما ماكانَ شيئاً قدحَصل ْ
لكِ دونَ خلقِ الله في قلبي هوىً واللهُ ادرى بالقلوبِ وبالمقلْ
ماذا اقول لكِ وحالي شاهدًَُ مَضتْ السنونُ وذاكَ حالي مُعتقلْ
لا الحبُ فارقني ولا ذقتُ الرِِِضا فالعمرُ يمضي والسرورعلى مَهلْ
اتنفسُ الأحزانَ صبراً قاتلاً وأَقودُ قلبي بالمدامعِ والأملْ
ماعادَ يفهمني العذولُ فينتهي عما يقولُ ولا يفارقني العَذلْ
أوتزعلينَ وكل قطرٍ من دمي يهواكِ يا فرطََ اللطافةِ والغزلْ؟ِ
أتخاصمي قلبي وانتِ شريكتي بالجرحِ بالألمِ المغلَّفِ بالوجلْ؟
رفقاً بمن بثّ الصبابة كلَّها لولا التوجسَ والمهابةَ والخجلْ
تعليق