تويت
ملــحـمـــة الحــــب ............
يَـا أجمَـلَ عاشِقَـةٍ أنــتِِ
وَ العِشْقُ مُجْونٌ وَ هَيَـامْ
يَِـا أَحلَـى أُمسِيـةٍ كَانَـتْ
وَ قَصِيدةُ حُـبٍّ وَ غَـرَامْ
أحبَبَتُكِ فِعْـلاً مِـنْ قَلبِـي
وَ كَتَبْـتُ بِـكُـلِّ الأَقَــلامِْ
وَ انتَعَشَتْ أَزهَارُالزنبَقْ
وَ سَهِرْتُ فَلا يَأتِي مَنَـامْ
وَ عَرَفْتُ طَرِيقَـاً وَعِـرًا
أتَغلَـغَـلُ وَسْــطَ الآكَــامِْ
وَ رَكِبتُ قِطَارَ الأسْفَـارِ
وَ قَرَأْتُ مَعَانِي الأَحْـلامْ
أتعَبَـنِـي حُـبُّـكِ سَيِّـدَتِـي
وَ أُصِـبْـتُ بِـكُــلِِّ الآلامْ
وَ صَبَرْتُ أُلَمْلِمُ أَفْكَارِي
أَتَخَـبَّـطُ فَــوْقَ الأَوهَــامْ
وَ القََلْـبُ أَسِيـرٌ مُنكَسِـرٌ
أضْـنَـاهُ نَحِـيـبُ الأَيَّـــامْ
أَتَـلَـهَّـفُ شَـوقًــا لِـلِـقَـاءٍ
يَخْتَـزِلُ جَمِيـعَ الأَرقَــامْ
وَ يُحَطِّمُ أَسْوَارَ الصِيـنِ
وَ يُــرَدِّدُ أَبْـهَـا الأَنْـغَــام
وَ كَتَبْتِ عَنَاوِينَ الذِكْرَى
وَ وَضَعْتِ عَلَيهَا الأَخْتَـامْ
وَ أصَبْتِ القَلْبَ بِلاَ عُـذْرٍ
وَ قَطَعْتِ وصَالَ الأَرْحَامْ
وَ بِـــلا تَـقْـريـرٍ مُـسْـبَـق
وَ فَّـرْتِ عَلَيْـكِ الإعــلامْ
أصْدرتِ قَـرَارًا مَجْنُونـاً
أَصْـدَرتِ قَـرَارَ الإعـدامْ
هَلْ كَانَ الحُـبُّ مُجَازَفََـة
أَمْ ذِكْرَى تَحْكُمُهَاالأَوْهَامْ
مَهْـلاً فَدُمُوعِـي تَنْهَـمِـرُ
وَ حَنِيِنِي أَفْقَدَنِي الإِلْهَـامْ
وَ القَلـبُ يَئِـنُّ بِأَوجَاعِـي
كَالطِّفْـلِ يُعَذِّبُـهُ الإَفْطَـامْ
الحُـبُّ عَنَـاوِيـنٌ كُـبْـرَى
مَدْرَسَـةٌ فِـي كُــلِّ مَـقَـامْ
إِخْـلاصٌ فِيـهِ وَتَضْحِيـةٌ
لا لَـهْـوٌ لَـعِـبٌ وَ كَـــلامْ
فَابْتَعِـدِي عَـنِّـي سَيِّـدَتِـي
أَصْبَحْتُ ضَعِيفَ الإِقْدَامْ
أَصْبَحْتُ أُفَكِّرُ فِي أَلَمِـي
وَ لَبِسْـتُ ثِيَـابَ الإِحْـرَامْ
أَدْرَكْــتُ بِـأَنِّـي تَـارِيــخٌ
لا يَرقَى لِذُرَى الإِجْـرَامْ
مَـعْ أَنِّـي بَـاقٍ فِـي حُبِّـي
أَسْتَـلْـهِـمُ ذِكْـــرَى الآلامْ
يَـا أجمَـلَ عاشِقَـةٍ أنــتِِ
وَ العِشْقُ مُجْونٌ وَ هَيَـامْ
يَِـا أَحلَـى أُمسِيـةٍ كَانَـتْ
وَ قَصِيدةُ حُـبٍّ وَ غَـرَامْ
أحبَبَتُكِ فِعْـلاً مِـنْ قَلبِـي
وَ كَتَبْـتُ بِـكُـلِّ الأَقَــلامِْ
وَ انتَعَشَتْ أَزهَارُالزنبَقْ
وَ سَهِرْتُ فَلا يَأتِي مَنَـامْ
وَ عَرَفْتُ طَرِيقَـاً وَعِـرًا
أتَغلَـغَـلُ وَسْــطَ الآكَــامِْ
وَ رَكِبتُ قِطَارَ الأسْفَـارِ
وَ قَرَأْتُ مَعَانِي الأَحْـلامْ
أتعَبَـنِـي حُـبُّـكِ سَيِّـدَتِـي
وَ أُصِـبْـتُ بِـكُــلِِّ الآلامْ
وَ صَبَرْتُ أُلَمْلِمُ أَفْكَارِي
أَتَخَـبَّـطُ فَــوْقَ الأَوهَــامْ
وَ القََلْـبُ أَسِيـرٌ مُنكَسِـرٌ
أضْـنَـاهُ نَحِـيـبُ الأَيَّـــامْ
أَتَـلَـهَّـفُ شَـوقًــا لِـلِـقَـاءٍ
يَخْتَـزِلُ جَمِيـعَ الأَرقَــامْ
وَ يُحَطِّمُ أَسْوَارَ الصِيـنِ
وَ يُــرَدِّدُ أَبْـهَـا الأَنْـغَــام
وَ كَتَبْتِ عَنَاوِينَ الذِكْرَى
وَ وَضَعْتِ عَلَيهَا الأَخْتَـامْ
وَ أصَبْتِ القَلْبَ بِلاَ عُـذْرٍ
وَ قَطَعْتِ وصَالَ الأَرْحَامْ
وَ بِـــلا تَـقْـريـرٍ مُـسْـبَـق
وَ فَّـرْتِ عَلَيْـكِ الإعــلامْ
أصْدرتِ قَـرَارًا مَجْنُونـاً
أَصْـدَرتِ قَـرَارَ الإعـدامْ
هَلْ كَانَ الحُـبُّ مُجَازَفََـة
أَمْ ذِكْرَى تَحْكُمُهَاالأَوْهَامْ
مَهْـلاً فَدُمُوعِـي تَنْهَـمِـرُ
وَ حَنِيِنِي أَفْقَدَنِي الإِلْهَـامْ
وَ القَلـبُ يَئِـنُّ بِأَوجَاعِـي
كَالطِّفْـلِ يُعَذِّبُـهُ الإَفْطَـامْ
الحُـبُّ عَنَـاوِيـنٌ كُـبْـرَى
مَدْرَسَـةٌ فِـي كُــلِّ مَـقَـامْ
إِخْـلاصٌ فِيـهِ وَتَضْحِيـةٌ
لا لَـهْـوٌ لَـعِـبٌ وَ كَـــلامْ
فَابْتَعِـدِي عَـنِّـي سَيِّـدَتِـي
أَصْبَحْتُ ضَعِيفَ الإِقْدَامْ
أَصْبَحْتُ أُفَكِّرُ فِي أَلَمِـي
وَ لَبِسْـتُ ثِيَـابَ الإِحْـرَامْ
أَدْرَكْــتُ بِـأَنِّـي تَـارِيــخٌ
لا يَرقَى لِذُرَى الإِجْـرَامْ
مَـعْ أَنِّـي بَـاقٍ فِـي حُبِّـي
أَسْتَـلْـهِـمُ ذِكْـــرَى الآلامْ
تعليق