حدثٌ صار ... وشاءت به الأقدار
ويبقى وجع ألمه ... حتى كاد الإحتضار
لا تكاد تستسيغه ولكنها تتجرعه ... يأتيها العذاب من كل الجهات
لتتقوقع في غرفتها ساعات وساعات ... وأيام تتلوها ايااام
انها تلك الطفلة التي ابكتني
عندما رأيتها بروح متبعثرة متشتته ... وبخطوااات مؤلـمة
ناديتها فاستدارة وبزاوية 180 كما فعلت بها الايام وخذلتها
فنظرَتْ إليّ ... وكأنها خرساء
عبث القدر بطباعها ... ليحرفها ألما ويمزقها
عندها انشل تفكيري ... وحاولت منع دمعة كادت
أن تسقط من عيني ولكنها ابت إلا أن تسقط إلى جوفي
تبسمتُ لأخفي ضعف توسط سمائي
وجرح اقام بفؤادي من لحظتها
ولكنها أكملت إستدارتها حتى أكتمل دورانها بزاوية 360
وانسحبت بخطى متسارعة ...
فتسمّرت في مكاني ... لا أعلم أين أحط بنظري
فألمها مكتوب على صفحات الكون ...وكأنني أقرأهـ أينما نظرت
وصورة خطاها تحفر في الأرض ... لتنزف دماً وتبكي ألما
لألمها
نا ديتها ... تمهلي ...
لم تعطني الفرصة لأستفسر ... هرولت بخطاها مسرعة
ولكن:
سأكتب قصتها من غرفة أحزاني
كما سأتخيل مشكلتها
مواساه ... لجرح يتوسع مع الايام
ولشتات تبعثره اليالي
أوراق تكدست بعمق روحي
سأنشرها لكم لتنطق ببوح طفلة
سمعتها تقول :
ويلاه
ثم
ويلاه
فشهقت بزفرة ... دوت منها أضلعي
ثم
دمعـة مع أخرى
سقطت لتكتب لكم قصتها
فعذرا ... إن لم أكمل لكم
ويبقى وجع ألمه ... حتى كاد الإحتضار
لا تكاد تستسيغه ولكنها تتجرعه ... يأتيها العذاب من كل الجهات
لتتقوقع في غرفتها ساعات وساعات ... وأيام تتلوها ايااام
انها تلك الطفلة التي ابكتني
عندما رأيتها بروح متبعثرة متشتته ... وبخطوااات مؤلـمة
ناديتها فاستدارة وبزاوية 180 كما فعلت بها الايام وخذلتها
فنظرَتْ إليّ ... وكأنها خرساء
عبث القدر بطباعها ... ليحرفها ألما ويمزقها
عندها انشل تفكيري ... وحاولت منع دمعة كادت
أن تسقط من عيني ولكنها ابت إلا أن تسقط إلى جوفي
تبسمتُ لأخفي ضعف توسط سمائي
وجرح اقام بفؤادي من لحظتها
ولكنها أكملت إستدارتها حتى أكتمل دورانها بزاوية 360
وانسحبت بخطى متسارعة ...
فتسمّرت في مكاني ... لا أعلم أين أحط بنظري
فألمها مكتوب على صفحات الكون ...وكأنني أقرأهـ أينما نظرت
وصورة خطاها تحفر في الأرض ... لتنزف دماً وتبكي ألما
لألمها
نا ديتها ... تمهلي ...
لم تعطني الفرصة لأستفسر ... هرولت بخطاها مسرعة
ولكن:
سأكتب قصتها من غرفة أحزاني
كما سأتخيل مشكلتها
مواساه ... لجرح يتوسع مع الايام
ولشتات تبعثره اليالي
أوراق تكدست بعمق روحي
سأنشرها لكم لتنطق ببوح طفلة
سمعتها تقول :
ويلاه
ثم
ويلاه
فشهقت بزفرة ... دوت منها أضلعي
ثم
دمعـة مع أخرى
سقطت لتكتب لكم قصتها
فعذرا ... إن لم أكمل لكم
تعليق