إلى متى سوف أضل هكذا
متى يكون اللقاء
وتتلاقى النضرات
إلى متى سوف أضل هكذا
أضل متعطشة للقياك
...لقد جرحت قطيرات دمي
أدمعت جفون عيني
وأبكيت روح جسمي
هكذا يكون الفراق
لا يوجد دواء الروح
وتبقى هناك فقط
.. الجروح ..
جرح البعد والشوق
الذي تكبد في أجزاء قلبي
لك أخلصت حبي
ودمعت عيناي لـ أجلك
كفاك بعداً عني
لا أستطيع أن أحيا
وقطيرات دمي
ليست في شراينها
أصبحت دماً لي
فـ أين أنت عني
لا أستطيع أن أحيا
وأنت الغائب
أصبحت رماداً يتطاير
في أرجاء الكون
متى ألقى طبيب الروح
.. آه ..
حائرة
بائسة
خائبة
متعطشة
هائمة
أصبحت هكذا
لا جدوى من الحياة
وأنت غائب
تعجز الكلمات عن التعبير
وتعجز الحروف عن التركيب
وتعجز الروح في التعمق
إلى متى سوف أضل هكذا
متمسكة بـ حبك
ومتعطشة لـ لقياك
وهائمة لـ شفتيك
فـ كم أطوق النوم
بين حضنيك
وأهمس بين أذنيك
وأموت عشقاً بين ذراعيك
.. أحبك ..
كلمة تداعب بين شفتاي
تسكن لوعة عشقي
بـ لمسة شفتيك
تداعبان شفتاي
وأموت عشقاً بها
.. أحبك ..
كلمة أتلذذ لـ سماعها
من شفتيك
لكي تسكن في مسامع
وخلايا قلبي
سوف أكون همساً
يداعب أذنيك
وحلماً في المنام
لكي أكون بـ جانبك
أفعل المستحيل
والمستحيل
أنني أحببتك
ومتمسكة بـ هذا الحب
ماذا أفعل بـ هذا ( القلب )
هو الذي أحببك
.. وأنا ..
مجرد شخص يلبي رغبات قلبة
هو الذي أحببك
وأنا التي أغرمت بك
لا أتنافض في كلامي
هو قلبي وأنا جزء من هذا القلب
ونبض قلبي هو أنت
.. أنت ..
الذي سكنت بة وتربعت بـ داخلة
أحببت البقاء في هذة الدنيا
فقط لـ أجل اللقاء بك
وأرتمي بـ أحضانك
أجل أرتمي بين أحضانك
لكي أموت عشقاً بين ذراعيك
وأشفي غليل حبي
بـ لمسة يديك
أجل لمسة يديك
تعيد إلى قلبي
النبض والحياة
ويملئة حباً وغراماً إليك
وشوقاً لـ رؤيتك بين أحضاني
فـ أنا كلي إليك ولـ أجل لمسة حبك
فـ أنا خلقت لـ أجلك
لاتحسب كلامي
ردة فعل مبالغ بها
فـ أنت أنا و أنا أنت
لا تستطيع نكران ذلك
لـ أنك خلقت لـ أجلي
وينبض قلبك بـ حبي
وسوف يدوم هذا النبض
إلى أن يفرقنا الموت
ولكن سوف تضل
محفور في قبري
وذلك دلالة بـ جنوني بك
وإلى مدى وصلت بـ حبك
سوف أضل أحبك
إلى أن ألبس الأبيض في زفافي
وألبس الأبيض تحت قبري
فـ لست أفضل من مجنون ليلى
ولست أفضل من عنتر وعبلة
فـ أنا وأنت .. كـ الماء والهواء
وبدونهما لاتوجد الحياة لنا
أنا وأنت هكذا
بعدنا عن بعض
موت لكل منا
لـ أن كلانا مصدر وجود الأخر
فـ نحن خلقنا لـ بعض
بـ قلمي المتواضع
متى يكون اللقاء
وتتلاقى النضرات
إلى متى سوف أضل هكذا
أضل متعطشة للقياك
...لقد جرحت قطيرات دمي
أدمعت جفون عيني
وأبكيت روح جسمي
هكذا يكون الفراق
لا يوجد دواء الروح
وتبقى هناك فقط
.. الجروح ..
جرح البعد والشوق
الذي تكبد في أجزاء قلبي
لك أخلصت حبي
ودمعت عيناي لـ أجلك
كفاك بعداً عني
لا أستطيع أن أحيا
وقطيرات دمي
ليست في شراينها
أصبحت دماً لي
فـ أين أنت عني
لا أستطيع أن أحيا
وأنت الغائب
أصبحت رماداً يتطاير
في أرجاء الكون
متى ألقى طبيب الروح
.. آه ..
حائرة
بائسة
خائبة
متعطشة
هائمة
أصبحت هكذا
لا جدوى من الحياة
وأنت غائب
تعجز الكلمات عن التعبير
وتعجز الحروف عن التركيب
وتعجز الروح في التعمق
إلى متى سوف أضل هكذا
متمسكة بـ حبك
ومتعطشة لـ لقياك
وهائمة لـ شفتيك
فـ كم أطوق النوم
بين حضنيك
وأهمس بين أذنيك
وأموت عشقاً بين ذراعيك
.. أحبك ..
كلمة تداعب بين شفتاي
تسكن لوعة عشقي
بـ لمسة شفتيك
تداعبان شفتاي
وأموت عشقاً بها
.. أحبك ..
كلمة أتلذذ لـ سماعها
من شفتيك
لكي تسكن في مسامع
وخلايا قلبي
سوف أكون همساً
يداعب أذنيك
وحلماً في المنام
لكي أكون بـ جانبك
أفعل المستحيل
والمستحيل
أنني أحببتك
ومتمسكة بـ هذا الحب
ماذا أفعل بـ هذا ( القلب )
هو الذي أحببك
.. وأنا ..
مجرد شخص يلبي رغبات قلبة
هو الذي أحببك
وأنا التي أغرمت بك
لا أتنافض في كلامي
هو قلبي وأنا جزء من هذا القلب
ونبض قلبي هو أنت
.. أنت ..
الذي سكنت بة وتربعت بـ داخلة
أحببت البقاء في هذة الدنيا
فقط لـ أجل اللقاء بك
وأرتمي بـ أحضانك
أجل أرتمي بين أحضانك
لكي أموت عشقاً بين ذراعيك
وأشفي غليل حبي
بـ لمسة يديك
أجل لمسة يديك
تعيد إلى قلبي
النبض والحياة
ويملئة حباً وغراماً إليك
وشوقاً لـ رؤيتك بين أحضاني
فـ أنا كلي إليك ولـ أجل لمسة حبك
فـ أنا خلقت لـ أجلك
لاتحسب كلامي
ردة فعل مبالغ بها
فـ أنت أنا و أنا أنت
لا تستطيع نكران ذلك
لـ أنك خلقت لـ أجلي
وينبض قلبك بـ حبي
وسوف يدوم هذا النبض
إلى أن يفرقنا الموت
ولكن سوف تضل
محفور في قبري
وذلك دلالة بـ جنوني بك
وإلى مدى وصلت بـ حبك
سوف أضل أحبك
إلى أن ألبس الأبيض في زفافي
وألبس الأبيض تحت قبري
فـ لست أفضل من مجنون ليلى
ولست أفضل من عنتر وعبلة
فـ أنا وأنت .. كـ الماء والهواء
وبدونهما لاتوجد الحياة لنا
أنا وأنت هكذا
بعدنا عن بعض
موت لكل منا
لـ أن كلانا مصدر وجود الأخر
فـ نحن خلقنا لـ بعض
بـ قلمي المتواضع
تعليق