يحكى أنه حينما توفي الشاعر الإيراني ميرزا حبيب الله القآني طُلب من الملا علي كني الذي كان من أكابر العلماء في طهران أن يصلي على جنازته، فامتنع عن ذلك لابتلاء القآني ببعض المعاصي. لكنه عدل بعد ذلك وصلى عليه حينما قيل له أن القآني قد كتب هذا البيت في أخريات حياته:
"شرمنده از آنيم كه در روز مكافات.. اندر خور عفو تو نكرديم گناهى"
الشيء الذي نستحي منه في يوم الجزاء هو أنّنا لم نذنب بمقدار يليق بعفوك!
"شرمنده از آنيم كه در روز مكافات.. اندر خور عفو تو نكرديم گناهى"
الشيء الذي نستحي منه في يوم الجزاء هو أنّنا لم نذنب بمقدار يليق بعفوك!
تعليق