:55555":
السلام عليكم
وما أروع الأمل والتفاؤل، وما أحلاه في القلب ! وما أعْوَنَه على مصابرة الشدائد والخطوب،
ان الامل .. هو ان تتذكر حكمتك " مااروع ان تبتسم وانت في قمة الالم "
ثم تبتسم .... وتكفكف الدموع المنهمرة على وجنتيك ...لتعلم ان الحياة لا تستحق دمعة من عينيك !!!
الأمل ان ترى الحياة .... من ثقب الابرة
الأمل أن ترى السماء والخضرة والأنهار ..حتى وانت خلف القضبان
الأمل أن تظل ترى السماء زرقاء ....والارض خضراء ...والقلوب بيضاء
الأمل أن تعلم ان يوما ما سوف يأتي ...سوف يجئ لك بالجديد ..سوف يأتي محملا بهداياه الثمينه لك.
الأمل هو أن تحمي تلك البذرة وترويها بمبادئك ..وتزرعها في فؤادك ...وترى النور عبر نظرتك للحياة ...لتنبت بعد حين في حديقه التفاؤل والإشراق والأمل...لتنبت في ذلك القلب الصغير ..!!!
هل هذا هي حقيقه الأمل ...أم لا ..؟؟
"أروع اللحظات أن تمد لمن تحب عود ثقاب ليشعل به شمعة الأمل في حياته !!
واليكم هذه القصه الرائعه
هناك أربعة شمعات صديقات وحميمات جدا

***
قالت الشمعة الأولى :
أنا السلام…!
لا يستطيع أحد المحافظة على نوري في في كل الأحوال, واعتقد بأنه عليّ الرحيل, فليس لدي سبب للبقاء.
وأخذ نورها في التناقص تدريجيا حتى اختفى بالكامل.
***
قالت الشمعة الثانية :
أنا الإيمان …!
لن ابقى طويلأ على الأرجح , موعد رحيلي قد أقترب , لا مفر من ذلك, ولا أجد ضرورة لبقائي مده أطول .
عند انتهائها من الكلام هبت نسمه باردة , وأطفأت نورها كليا
***
بحزن…تكلمت الشمعة الثالثة عندما حان دورها
أنا الحب…!
لا أملك ألقدره على الاستمرار..
لم يعد أحد يهتم لأمري, والناس لم يقدروا قيمتي ونسو حب أقرب الناس إليهم ولم تنتظر طويلا, فقد
تناقص نورها إلى أن تلاشى كليا.
***
فجــــــــــــــــأة
دخل طفل إلى الحجرة وشاهد ما حدث للشمعات الثلاث.
لماذا اختفى نوركن أيتها الشمعات الثلاث ؟
يجب إن يستمر نوركن إلى النهاية..
عند ذلك تكلمت الشمعة الرابعة .
لاتخف يا عزيزي . ما دامت أمنا موجودة بقدره الله نستطيع إعادة إضاءة الشمعات الثلاثة من جديد.
أنا الأمل…!
بعيون مبتهجة, تناول الطفل شمعه الأمل وقام بإضاءة الشمعات الثلاث من جديد
وَهجُ الأمل يجب أن لا يختفي من حياتنا…
وبذلك يستطيع كل شخص منا أن يصون الأمل والإيمان والسلام والحب.
وأتمنى لكم جميعا أحبتي إن يبقى الأمل عنوان عريضا نتوشح به في حياتنا لنطرد من خلاله اليأس والوجع.
املؤوا بذلك صدورَكم ونفوسَكم ، ودعوه يجري في دمائكم مع دمائكم ، واشحذوا هِمَمَكم وعزائمكم ، فإنّ علينا أن ننجز الكثيرَ الكثير، لنصرة ديننا ومذهبنا ،لنصرة امامنا الحجه عجل الله فرجه
منقول
السلام عليكم
وما أروع الأمل والتفاؤل، وما أحلاه في القلب ! وما أعْوَنَه على مصابرة الشدائد والخطوب،
ان الامل .. هو ان تتذكر حكمتك " مااروع ان تبتسم وانت في قمة الالم "
ثم تبتسم .... وتكفكف الدموع المنهمرة على وجنتيك ...لتعلم ان الحياة لا تستحق دمعة من عينيك !!!
الأمل ان ترى الحياة .... من ثقب الابرة
الأمل أن ترى السماء والخضرة والأنهار ..حتى وانت خلف القضبان
الأمل أن تظل ترى السماء زرقاء ....والارض خضراء ...والقلوب بيضاء
الأمل أن تعلم ان يوما ما سوف يأتي ...سوف يجئ لك بالجديد ..سوف يأتي محملا بهداياه الثمينه لك.
الأمل هو أن تحمي تلك البذرة وترويها بمبادئك ..وتزرعها في فؤادك ...وترى النور عبر نظرتك للحياة ...لتنبت بعد حين في حديقه التفاؤل والإشراق والأمل...لتنبت في ذلك القلب الصغير ..!!!
هل هذا هي حقيقه الأمل ...أم لا ..؟؟
"أروع اللحظات أن تمد لمن تحب عود ثقاب ليشعل به شمعة الأمل في حياته !!
واليكم هذه القصه الرائعه
هناك أربعة شمعات صديقات وحميمات جدا

***
قالت الشمعة الأولى :
أنا السلام…!
لا يستطيع أحد المحافظة على نوري في في كل الأحوال, واعتقد بأنه عليّ الرحيل, فليس لدي سبب للبقاء.
وأخذ نورها في التناقص تدريجيا حتى اختفى بالكامل.
***
قالت الشمعة الثانية :
أنا الإيمان …!
لن ابقى طويلأ على الأرجح , موعد رحيلي قد أقترب , لا مفر من ذلك, ولا أجد ضرورة لبقائي مده أطول .
عند انتهائها من الكلام هبت نسمه باردة , وأطفأت نورها كليا
***
بحزن…تكلمت الشمعة الثالثة عندما حان دورها
أنا الحب…!
لا أملك ألقدره على الاستمرار..
لم يعد أحد يهتم لأمري, والناس لم يقدروا قيمتي ونسو حب أقرب الناس إليهم ولم تنتظر طويلا, فقد
تناقص نورها إلى أن تلاشى كليا.
***
فجــــــــــــــــأة
دخل طفل إلى الحجرة وشاهد ما حدث للشمعات الثلاث.
لماذا اختفى نوركن أيتها الشمعات الثلاث ؟
يجب إن يستمر نوركن إلى النهاية..
عند ذلك تكلمت الشمعة الرابعة .
لاتخف يا عزيزي . ما دامت أمنا موجودة بقدره الله نستطيع إعادة إضاءة الشمعات الثلاثة من جديد.
أنا الأمل…!
بعيون مبتهجة, تناول الطفل شمعه الأمل وقام بإضاءة الشمعات الثلاث من جديد
وَهجُ الأمل يجب أن لا يختفي من حياتنا…
وبذلك يستطيع كل شخص منا أن يصون الأمل والإيمان والسلام والحب.
وأتمنى لكم جميعا أحبتي إن يبقى الأمل عنوان عريضا نتوشح به في حياتنا لنطرد من خلاله اليأس والوجع.
املؤوا بذلك صدورَكم ونفوسَكم ، ودعوه يجري في دمائكم مع دمائكم ، واشحذوا هِمَمَكم وعزائمكم ، فإنّ علينا أن ننجز الكثيرَ الكثير، لنصرة ديننا ومذهبنا ،لنصرة امامنا الحجه عجل الله فرجه
منقول
تعليق