إلى سيدي موسى ابن جعفرعليهالسلام
سَلامٌ عَلى قَبْرِكَ الاَنـْـــــــــوَر ِ= تَـعَطَّر بالمْــِسكِ وَالْعــَــــــْـنبـَرِ
سَلامٌ عَلى عاكِـــــفٍ راهِــبٍ= خُشوع ٌعَلى وَجْــهِــهِ الأَسْمَرِ
سَلامٌ عَلى السِّجْــنِ يا سَيِّدي= ليَِصْبَحَ مِــحْرابُـكَ الأَكْــبــــَرِ
سَلامٌ عَلَيْكَ عَلى الّزائِــريـــنْ =لـِـــقَبْرِكَ بُـــورِكَ مِـــــنْ جَوْهَرِ
سَلامٌ عَلَيْكَ وَأنَـــْـتَ تــُقِيـــمْ= صَلاتـُــكَ في قُمْـــقُـمٍ مــُزْهِــرِ
سَلامٌ عَلى السَّجَداتِ الــْطِوالِ= طِوالَ الـلَّــَـيالي لـَـها مُكْـــثــِرِ
دَعَــــْوتَ إِلى اللهِ ثُمَّ اسْتَجاب= لِـــتَــْعبُــدَ رَبَّ الدُنـــا الأَقْـــَدرِ
يَخافُونَ مِنْكَ وَأَنــْـتَ السَّجـين= ْْ وَهذا هُــوَ المجَــْــُد لـلمُــنـْـِذرِ
كأنَّ الَّزمـــــانَ يــُــــعيـــدُ الزَّمـــانْ= بـِـنَــفْسِ الــفَجــيعَــةِ وَالمْنَْظَــرِ
أيَـا دَوْلــَـةَ الــْجَــوْرِ وَالسَّيئــاتْ= تــَمـــا دَيـْتِ بالغَــدْرِبِي فَاغْــدُرِ
تـُـنـادي وَتـطْـلِبُ ثــارَالـحُسَيْن= َولـَمـَّـا اسْتبَــَّـدتْ فَـلَــــمْ تـَـثْـــأَرِ
طَغـَت وَاسْتَحَلـَّتْ دَمَ الأَ وْلِيـاءْ= سَــــوادٌ تبَــــَّـــَدلَ بالأَحْــمَـــــرِ
فَــــُزّوارُكَ الآنَ يَسْتَـــــشــْهــدون= علَى الجِسْر يَـقْتلُــهُـــْم مخـُــِْبــرِ
وَدَسّوا السُْمـومَ كَمـــا سَمَّمـوك= ْ بــــنُـو الــْــعَمِّ مِـنْ ظالـِـمٍ مُفْــَترِ
أَرادَلِيُــــطــْـــفِئَ نـــُـــورَالإِلــــهْ=بِشَتّى الوَســـائــِـلِ لـَـــْم يَـقْــدَرِ
صَــــلاةُالإِلــــهِ وَفي كُــلِّ يـوم=تـُـــقـــامُ عَلىَ قـــبــــرِكَ النَــِّيــــرِ
أيَـاكاظِمَ الـْـغيَْظِ ياَبْنَ الرسُول = سَيَشْفَـعُ جـَــُّدكَ في المـَحْشَــرِ
نــقِيمُ العَزاءْ ونــَـفدي النُـفوس = فَواحِـــــُدنـا مُؤْمِـــنٌ حَيْدَري
وَواحِـدنـــا مُبتْلَيْ بالـْــمُصــاب= يُسَمّونـَــهُ الرّافِضُ الجَعْـفَــري
أَبــابُ الحَوائـِـجِ نَسْعى إلِيَــك=فَمِــــنْ نــــادِبيـنَ وَمِـــنْ حُـسَّرِ
وَمِنْ داميِّـــينَ علَيَـــْكَ الصُّدور=وَدَمْــعَهُمُ مــِــنْ دَمِ المَــحْجَرِ
كَتَبْتُ قَصيدي أُرِيــدُالإمِـــــــــام=ْلـِـــغَيْرِالشَّفـــــاعَـــةَِلـمْ انَْـظــُرِ
وَقَــلْبي يَحـومُ عَلى الــْـقبُّّتَـــْيـن=وَتـَـنـظُرُعَيـْني لـِصَـْوبِ الـْـغَري
أيحرمني مـِـــنْ شَرابٍ طــَــهُــور=وَأَكْـــرَمُ ســــاقٍ عَلى الْكَـــوْثــــَرِ
أَتَيـْــتُ إِلـَـــيـْـكَ لــبِـابِ المــراد=فَجِسمي تعافى وَجُرحي بـُرِي
الشاعر ابو محسد
خادم اهل البيت
سَلامٌ عَلى عاكِـــــفٍ راهِــبٍ= خُشوع ٌعَلى وَجْــهِــهِ الأَسْمَرِ
سَلامٌ عَلى السِّجْــنِ يا سَيِّدي= ليَِصْبَحَ مِــحْرابُـكَ الأَكْــبــــَرِ
سَلامٌ عَلَيْكَ عَلى الّزائِــريـــنْ =لـِـــقَبْرِكَ بُـــورِكَ مِـــــنْ جَوْهَرِ
سَلامٌ عَلَيْكَ وَأنَـــْـتَ تــُقِيـــمْ= صَلاتـُــكَ في قُمْـــقُـمٍ مــُزْهِــرِ
سَلامٌ عَلى السَّجَداتِ الــْطِوالِ= طِوالَ الـلَّــَـيالي لـَـها مُكْـــثــِرِ
دَعَــــْوتَ إِلى اللهِ ثُمَّ اسْتَجاب= لِـــتَــْعبُــدَ رَبَّ الدُنـــا الأَقْـــَدرِ
يَخافُونَ مِنْكَ وَأَنــْـتَ السَّجـين= ْْ وَهذا هُــوَ المجَــْــُد لـلمُــنـْـِذرِ
كأنَّ الَّزمـــــانَ يــُــــعيـــدُ الزَّمـــانْ= بـِـنَــفْسِ الــفَجــيعَــةِ وَالمْنَْظَــرِ
أيَـا دَوْلــَـةَ الــْجَــوْرِ وَالسَّيئــاتْ= تــَمـــا دَيـْتِ بالغَــدْرِبِي فَاغْــدُرِ
تـُـنـادي وَتـطْـلِبُ ثــارَالـحُسَيْن= َولـَمـَّـا اسْتبَــَّـدتْ فَـلَــــمْ تـَـثْـــأَرِ
طَغـَت وَاسْتَحَلـَّتْ دَمَ الأَ وْلِيـاءْ= سَــــوادٌ تبَــــَّـــَدلَ بالأَحْــمَـــــرِ
فَــــُزّوارُكَ الآنَ يَسْتَـــــشــْهــدون= علَى الجِسْر يَـقْتلُــهُـــْم مخـُــِْبــرِ
وَدَسّوا السُْمـومَ كَمـــا سَمَّمـوك= ْ بــــنُـو الــْــعَمِّ مِـنْ ظالـِـمٍ مُفْــَترِ
أَرادَلِيُــــطــْـــفِئَ نـــُـــورَالإِلــــهْ=بِشَتّى الوَســـائــِـلِ لـَـــْم يَـقْــدَرِ
صَــــلاةُالإِلــــهِ وَفي كُــلِّ يـوم=تـُـــقـــامُ عَلىَ قـــبــــرِكَ النَــِّيــــرِ
أيَـاكاظِمَ الـْـغيَْظِ ياَبْنَ الرسُول = سَيَشْفَـعُ جـَــُّدكَ في المـَحْشَــرِ
نــقِيمُ العَزاءْ ونــَـفدي النُـفوس = فَواحِـــــُدنـا مُؤْمِـــنٌ حَيْدَري
وَواحِـدنـــا مُبتْلَيْ بالـْــمُصــاب= يُسَمّونـَــهُ الرّافِضُ الجَعْـفَــري
أَبــابُ الحَوائـِـجِ نَسْعى إلِيَــك=فَمِــــنْ نــــادِبيـنَ وَمِـــنْ حُـسَّرِ
وَمِنْ داميِّـــينَ علَيَـــْكَ الصُّدور=وَدَمْــعَهُمُ مــِــنْ دَمِ المَــحْجَرِ
كَتَبْتُ قَصيدي أُرِيــدُالإمِـــــــــام=ْلـِـــغَيْرِالشَّفـــــاعَـــةَِلـمْ انَْـظــُرِ
وَقَــلْبي يَحـومُ عَلى الــْـقبُّّتَـــْيـن=وَتـَـنـظُرُعَيـْني لـِصَـْوبِ الـْـغَري
أيحرمني مـِـــنْ شَرابٍ طــَــهُــور=وَأَكْـــرَمُ ســــاقٍ عَلى الْكَـــوْثــــَرِ
أَتَيـْــتُ إِلـَـــيـْـكَ لــبِـابِ المــراد=فَجِسمي تعافى وَجُرحي بـُرِي
الشاعر ابو محسد
خادم اهل البيت
تعليق