ايا لهفي اليكِ حين اسعى
بين الحشاشةتنطوي كلماتي
وتكابد الانفاس لهثى انةًً
تستحضر الاجفان في العبراتِ
يانبع طيبٍ لايزال بفيضه
تروى به الرمضاءُ بالفلواتِ
وتزوره الدنيا بجُل وقارها
في دار اخرةٍ مع النسماتِ
ياهامة الكرم المتوج بالوفى
وقداسة النهج البهي الذاتِ
يامن لروحكِ عطرٌ من شمائلها
مأوى الحنان ومحتوى الملكاتِ
ياامَ عباسَ ذاك الضيغمُ البطلُ
من راحتيه سقى نهر الفراتِ
يامن لخير الناسِ كنت صورةً
الام الحنون وبركة الخيراتِ
يامن تكاثرت الشجون بقلبها
وتلاهبت حزناُ مع الزفراتِ
وتزمجرت سود السحائب حينما
فُقِدَ الضياء الاحمد السطعاتِ
فتمزقت اوصال صبركِ حينما
جاء المنادي ناعي الكرباتِ
ينعى الحسين وال بيت المصطفى
فهويتِ نجماً باكي الشذراتِ
فبك عرفنا كل اسباب العلى
وبكِ ارتأينا عين كل نجاةِ
ولك احتملنا فوق جنح ولائنا
صوت السلام ونظرة الدعواتِ
بين الحشاشةتنطوي كلماتي
وتكابد الانفاس لهثى انةًً
تستحضر الاجفان في العبراتِ
يانبع طيبٍ لايزال بفيضه
تروى به الرمضاءُ بالفلواتِ
وتزوره الدنيا بجُل وقارها
في دار اخرةٍ مع النسماتِ
ياهامة الكرم المتوج بالوفى
وقداسة النهج البهي الذاتِ
يامن لروحكِ عطرٌ من شمائلها
مأوى الحنان ومحتوى الملكاتِ
ياامَ عباسَ ذاك الضيغمُ البطلُ
من راحتيه سقى نهر الفراتِ
يامن لخير الناسِ كنت صورةً
الام الحنون وبركة الخيراتِ
يامن تكاثرت الشجون بقلبها
وتلاهبت حزناُ مع الزفراتِ
وتزمجرت سود السحائب حينما
فُقِدَ الضياء الاحمد السطعاتِ
فتمزقت اوصال صبركِ حينما
جاء المنادي ناعي الكرباتِ
ينعى الحسين وال بيت المصطفى
فهويتِ نجماً باكي الشذراتِ
فبك عرفنا كل اسباب العلى
وبكِ ارتأينا عين كل نجاةِ
ولك احتملنا فوق جنح ولائنا
صوت السلام ونظرة الدعواتِ
تعليق